حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ماراي المسيحيين بالديانة اليهودية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: ماراي المسيحيين بالديانة اليهودية (/showthread.php?tid=31461) |
ماراي المسيحيين بالديانة اليهودية - الصفي - 02-19-2005 فليسمح لي صاحب الشريط بان ارد على الامام العادل الذي اصبح قاضيا ايضا فحكم على الاسلام بالكذب فقال : اقتباس:والاسلام يكذب هنا اذ جعل الكتابى لا ياخذ العقاب بالاخرة فقط حسب النص السابق القران عندما قال ان الدين عند الله الاسلام يقصد الدين الذب اوحاه الله الى جميع انبياءه من لدن نوح الى محمد صلوات الله و سلامه عليهم أجمعين : قابراهي دينه الاسلام : {رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِن ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُّسْلِمَةً لَّكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَآ إِنَّكَ أَنتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ} (128) سورة البقرة و لوط دينه الاسلام : {فَمَا وَجَدْنَا فِيهَا غَيْرَ بَيْتٍ مِّنَ الْمُسْلِمِينَ} (36) سورة الذاريات و موسى دينه الاسلام : {وَقَالَ مُوسَى يَا قَوْمِ إِن كُنتُمْ آمَنتُم بِاللّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّسْلِمِينَ} (84) سورة يونس و سليمان دينه الاسلام: {فَلَمَّا جَاءتْ قِيلَ أَهَكَذَا عَرْشُكِ قَالَتْ كَأَنَّهُ هُوَ وَأُوتِينَا الْعِلْمَ مِن قَبْلِهَا وَكُنَّا مُسْلِمِينَ } (42) سورة النمل و المسيح دينه الاسلام : {فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللّهِ آمَنَّا بِاللّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ} (52) سورة آل عمران ما رأيك ان تعيد فهمك لمعنى الاسلام ؟ ماراي المسيحيين بالديانة اليهودية - امام عادل - 02-19-2005 وفى رد الاخ الصفتى مربط الفرس يتدخل الاسلام ونبى الاسلام واله الاسلام بدون مناسبة بحياة كل البشر فالمسيح عند المسلمين مسلم ياسلام !! وموسى النبى عند المسلمين مسلم يا سلام منتهى اللا معقول هل تصدق هذا يا أخ صفتى؟؟ هل يصدق هذا اى مسيحى او يهودى؟؟ للاسف منطقكم غريب وعجيب هو كده وخلاص وان ماكانش عاجبكم يا مسيحيين ويا يهود اتفلقوا واخبطوا دماغكم بالحيط طيب بمنطقك ها اقولك ان رسولك محمد كان بوذيا وان الهك كان سيخيا ازيك بقى ؟؟ :loveya: ماراي المسيحيين بالديانة اليهودية - أبو عاصم - 02-19-2005 اقتباس: امام عادل كتب/كتبت ما أعرفه يا عزيزي أن النصارى أطلق عليهم هذا اللفظ لمناصرتهم عيسى بن مريم.... ولهذا فإطلاق النصرانية على الأتباع وليس على السيد المسيح... أما المسيحية فهو لفظ يطلق على من اتبع السيد المسيح عليه السلام... أما هو فهل يقال له مسيحي بياء النسبة ... يعني نسب لمن؟؟؟ والإسلام هو من الاستسلام لأوامر الله... ولا أظن سيدنا عيسى لم يستسلم لأوامر الله وإن كان أباه... وعليه فهو في الاصطلاح مسلم... وهذا لفظ يطلق على كل من حكم العقل واتبع شرع الإله... ماراي المسيحيين بالديانة اليهودية - الصفي - 02-19-2005 اقتباس:وفى رد الاخ الصفتى مربط الفرس عليك اذا اردت ان تثبت انهم لم يكونوا مسلمين لله ان تقدم ادلتك. امامك الكتاب المقدس ( اذا كنت تؤمن به) اثبت لي منه ان هناك دين يسمى اليهودية أو المسيحية . فقد تجد اليهودية كجنس مقابل اليونانية او كلسان مقابل الاشدودي . و كلمة مسيحيين وردت فقط في سفر الاعمال مرة واحدة و تفيد بان اتباع المسيح سموا مسيحيين في انطاكية اولا , و ليس لان المسيح سماهم مسيحيين. ثم خرج برنابا الى طرسوس ليطلب شاول . ولما وجده جاء به الى انطاكية . 26 فحدث انهما اجتمعا في الكنيسة سنة كاملة وعلّما جمعا غفيرا ودعي التلاميذ مسيحيين في انطاكية اول اعمال 11 :26 اقتباس:هو كده وخلاص وان ماكانش عاجبكم يا مسيحيين ويا يهود اتفلقوا واخبطوا دماغكم بالحيطلم يقل احد بذلك و نرحب بالحوار الجاد. ماراي المسيحيين بالديانة اليهودية - امام عادل - 02-19-2005 هنا خلط للامور يا اخواننا المسلم بضم الميم وسكون السين وكسر اللام غير المسلم بضم الميم و الفتحة على السين وكسر اللام مع شدها مسلم هو انسان يتبع الاسلام اما الاخرى فهى انسان مختلف ولكنه يسلم امره لالهه وليس عليه ان يكون مسلم الديانة ليسلم امره لله هنا خلط الامور منكم ان تفترضوا ان من يسلم امره لله لابد ان يكون مسلم الديانة فلا تخلطوا الامور مع بعضها ارجوكم المسيح هو الاله المتجسد فلا يسلم امره لاحد وهذا هو الخلاف الاساسى مع الاسلام الذى يرفض التجسد والفداء والصلب وهى اساس الدين المسيحى وبالتالى نرفض كمسيحيين ان ياتينا اخ مسلم ويدعى ان المسيح مسلم لان الله ليس مسلما وعليك انت بدلا من تطلب منى كمسيحى ان اثبت لك ان المسيح مسيحى!!!! اطلب منك انت لانك تدعى على المسيح بالباطل انه مسلم عليك ان تثبت ادعاءك الخطير هذا عملا بقاعدة فقهية اسلامية وهى ان على من ادعى البيتة ولهذا الكرة فى ملعبكم ماراي المسيحيين بالديانة اليهودية - أبو عاصم - 02-20-2005 اقتباس: امام عادل كتب/كتبت خلاص يا عزيزي عادل هو مؤمن.... ماشي...(f) ماراي المسيحيين بالديانة اليهودية - the_sniper - 02-20-2005 هناك خطأ شائع وهو الخلط بين الديانة والدين فاليهودية(في وقت موسي عليه السلام) ديانة دينها الاسلام والمسيحية(في وقت عيسى عليه السلام) ديانة دينها الاسلام والاسلام(للناس جميعا في كل زمان ومكان) ديانة دينها الاسلام وكل الديانات كانت تبشر بالديانة الخاتمه (ديانة الاسلام) ،ولكن التحريف والتأويل وكتمان الحق حال دون ذلك والله أعلي واعلم ماراي المسيحيين بالديانة اليهودية - Abanoob - 02-20-2005 اقتباس:وكل الديانات كانت تبشر بالديانة الخاتمه (ديانة الاسلام) ،ولكن التحريف والتأويل وكتمان الحق حال دون ذلكوهذا دليل على ان إله الإسلام ما هو الا إله فاشل . الله فى الإسلام إله فاشل ... فشل فى الحفاظ على التبشير المزعوم من قبل الديانات السابقة بالدين الإسلامى ... فشل فى أن يجند من عبيده البشر خلائقه صنعة يديه من هم أمناء ليحفظوا كلامه دون تحريف أو تشويه أو ضياع . الله فى المسيحية إله لا محدود مطلق ... السماء والأرض تزولان وكلامى لا يزول ... هذا هو الله ... العهد القديم والجديد هما كلام الله ما قبل الفداء وما بعد الفداء ... لا نعترف إلا بالكتاب المقدس ككتاب سماوى وككلام الله ورسالته الى خلائقه من البشر وما عدا ذاك فمؤلفات بشرية . المجد والسجود للسيد المسيح ملك الملوك وإله الآلهة القاهر فى الحروب ملك المجد :h: ماراي المسيحيين بالديانة اليهودية - الصفي - 02-20-2005 اقتباس:وهذا دليل على ان إله الإسلام ما هو الا إله فاشل . اذا كنتم تعترفون ب( الله) فهو اله الاسلام , و عليكم ان تعرفوا بان (الله) هو ليس المسيح لان كتابكم نفسه لم يقل بان الله هو المسيح بل قال: فلما اعتمد يسوع صعد للوقت من الماء . واذا السموات قد انفتحت له فرأى روح الله نازلا مثل حمامة وآتيا عليه . متى 3: 16 فكيف يرى الله روحه نازلا و آتيا اليه اذا كان المسيح هو الله ؟ يا راجل ده انت رايح تطلع روحه بالعافية؟ فامامك كلمة الله في العهد الجديد 241 مرة او يزيد هات واحدة تقول انه هو المسيح. لماا لا تختاروا كلمة اخرى غير ( الله ) ما دام ( اله) المسيحية هو ليس الاله ( الاسلام)؟ ماراي المسيحيين بالديانة اليهودية - Mirage Guardian - 02-20-2005 طبعاً الحوارات قصيرة النظر، خرجت عن الموضوع بمجملها.. عودة لموضوع النقاش.. اقتباس: محترف كتب/كتبتأنظر يا زميلنا العزيز.. سؤالك هذا على الرغم من بساطته، إلا أنه سيجرنا لأمور كثيرة معقّدة.. بداية، ما هى الديانة اليهودية؟ من الذى كلّف بتبليغها؟ لو بحثت فى أصل التسمية، لوجدته "يهوة" (اسم الله فى العهد القديم) فسمى أتباعه "يهوداً" أى أن الأصل فى كلمة "يهودية" هم أتباع الله (يهوة) برغم أن اليهودية (كتشريع وديانة وطقوس) لم تأخذ شكلها النهائى إلا بعد نبوّة موسى، وظهور "اللاويين" و"الكهنة" و"الطقسيات" و"التشريعات"، إلا أن اليهودية (كرسالة من الله للناس) بدأت منذ بدأ الخليقة.. موقفى - كمسيحى - من اليهودية إجمالاً، هو موقفى من تاريخ البشرية وعلاقتها مع الله فى عصر ما قبل المسيح. والنتيجة، هذا التاريخ مثبوت لدى، أؤمن بحدوثه وبما ذكر فيه، لكن بما أنه مرحلة وليست نهاية، فبالتالى هناك أوضاع كثيرة متغيرة لكى نصل لحالة "الإكمال" التى نحن فيها الآن.. "الإكمال" ببساطة، هو أن يصبح الإنسان "مكوناً" غير "ملقناً"، قادر أن "يفهم" العلاقة وليس مجرد "حافظ" لشعائر العلاقة بجفاف دون أدراك.. "إكمال الشريعة" يعنى فهمها.. لا تصبح على وتيرة "من فعل كذا فمستوجب كذا" هكذا بعماء بصر وبصيرة.. البداية مع الله، كانت بداية آدم فى الجنة.. وبعد أحداث الطرد، والعصيان، ومرور حقب زمنية بلا وثيقة محددة من الله، أقام الله عهداً مع البشر عقب طوفان نوح.. هذا العهد، نسميه كمسيحيين "العهد القديم"، والذى تكرر تذكير الله للإنسان به فى رسالاته عن طريق أنبياء العهد القديم (أنبياء اليهودية) مثل إبراهيم، واسحق، ويعقوب (إسرائيل) وما تلاهم إلى زمن المسيح. لهذا العهد القديم، سمات مميزة.. الإنسان فى هذا العهد، لم يكن بدرجة تحضر الإنسان الحالى.. كان الإنسان مختلفاً، غير قادر على دخول مرحلة "التكوين" وكل تعاليمه يتلقاها بالـ"تلقين".. وبالتالى كان العهد وثائقياً تشريعياً، صالح لزمانه ومكانه، لكن لا يفترض فى صلاحيته صفة الديمومة، إذ أن هذا العهد بمجمله هو سلسلة مراحل إنتقالية للنمو مع الله، تمهيداً لعهد جديد للإنسان الناضج فكرياً كالحالى.. بل أن الشعب نفسه، لم يكن مسموح له بالإستنباط والإستنتاج والقياس مع السابق.. كان الله، هو القائد الأخلاقى والسياسى والتربوى لشعبه، وهذا الشعب كان منتقى من بين الشعوب كافة لحفظ الرسالة، فصاروا "اليهود" هم "شعب الله" إجمالاً، ولم يكن من يعرف الله غيرهم. ظهر المسيح.. وبدأ العهد الجديد.. وتم الإكمال.. هناك من تبع المسيح، وهناك من رفضه.. هنا، نحن مضطرون للتمييز بين هؤلاء المؤمنين بيهوة ويرفضون المسيح.. وبين هؤلاء المؤمنين بيهوة ويتبعون المسيح.. وسمى القسم الذى يتبع المسيح "مسيحيين" وسمى القسم الذى لم يقبله "يهوداً" من هنا فقط.. أصبحت العلاقة مع الله مؤطرة بدينين (اليهودية/المسيحية) والآن، حينما تسألنى - كمسيحى - عن موقفى من اليهودية (كديانة قديمة مرحلية)، فلن أجيب بأكثر مما سبق. لكن لو سألتنى - كمسيحى أيضاً - عن موقفى من اليهود (كأشخاص تابعين للديانة اليهودية الآن)، فهنا ستختلف الأقوال والمواقف.. بالنسبة لمسيحيو الشرق بشكل عام، فهم ينظرون لأن اليهود شعب ملعون بالخراب من فم المسيح. يا اورشليم يا اورشليم.. يا قاتلة الانبياء وراجمة المرسلين اليها.. كم مرة اردت ان اجمع اولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا.. هوذا بيتكم يترك لكم خرابا.. ونحن فى أرض الواقع، لا نرى الآن كهنة، أو لاويين، أو المحرقة الدائمة، أو قدس الأقداس، أو طقوس التطهير، أو حتى البقرة الحمراء. يوجد الآن ما يسمى "الرابيين" (جمع "رابى") وهى وظيفة وليست رتبة دينية.. وكتاب تشريعهم الرئيسى، صار الـ"تلمود" اليهودى، وليس التوراة أو كتب الأنبياء.. أى أنهم بالنسبة لمسيحيو الشرق، شعب مغضوب عليه من الله، لا يجب مساعدتهم لأن هذا مساعدة للمذنب على الإفلات من اللعنة.. المسيحى الشرقى، يكتفى بالصلاة لهم (صلوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم) بينما فى قرارة نفسه يحمّلهم المسؤولية، ويتركهم أمرهم كمذنبين لله.. خارج نطاق المسيحى الشرقى، الأمر يختلف، ومتشعب، ومعقّد، نتيجة لأحداث سياسية، وتاريخية، بل ونظرة دينية مختلفة أحياناً.. فالمذابح التى قامت بها ألمانيا النازية بحق اليهود، قد ساهمت فى خلق نوع من الشفقة الإنسانية إنعكست على الدين.. فنادى كاردينال ألمانى بحصول اليهود على "وثيقة البراءة".. وهى وثيقة تقوم بتبرئة اليهود الحاليين من دم المسيح كمعتقد مسيحى عام بأن اليهود هم من صلبوه. والكنيسة الغربية، منها من صدّق على هذه الوثيقة، ومنهم من رفضها مطلقين على أنفسهم اسم "الفاتيكان2" (منهم "ميل جيبسون" مخرج فيلم the passion ) بالنسبة لكنيسة الشرق، فهذه الوثيقة مرفوضة شكلاً وموضوعاً.. ظهرت منذ فترة قريبة نسبياً، نوع من التزاوج والتهجين بين المسيحية واليهودية فى فكرة تم الإتفاق على تسميتها الـ"صهيومسيحية"، أو المسيحية الصهيونية.. وهى فكرة قائمة على مبدأ غريب جداً، ووجدتها منتشرة بين أقباط المهجر بغزارة نتيجة لضحالتهم الدينية (رغم أنهم تابعين للكنيسة الشرقية) الفكرة كالتالى: فى آخر الأيام، سيعود اليهود إلى أرض الموعد (فلسطين) وبعدها سيأتى المسيح ويعم السلام، ثم تقوم الساعة.. وبالتالى، فمساعدة اليهود على قيام دولة إسرائيل، هى أمر حسن للتسريع بمجئ المسيح!!! طبعاً الفكر السياسى واضح، ولا عزاء لجهال الدين.. يكفى هذا القدر الآن، فالصهيومسيحية تحتاج مواضيع مستقلة وليس مداخلة فى موضوع.. تحياتى |