حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
مسج لكل الأحرار.. فلنسحق العبيد.. - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: مسج لكل الأحرار.. فلنسحق العبيد.. (/showthread.php?tid=32108) |
مسج لكل الأحرار.. فلنسحق العبيد.. - Logikal - 01-30-2005 لا يوجد تناقض مبدئي يا خالد و لا يحزنون. أنا مثلا أؤمن بمبدأ أن القتل خطأ، و لا يحق لي أن أقتل أحدا. و لكني في نفس الوقت ان حاول احد قتلي فقتلته، فهو من باب الدفاع عن النفس. نفس الشيء ينطبق هنا. نحن مع الديمقراطية و الحوار و السلام، لكن الاسلاميون لا يعترفون بهذه الامور، بل هم مع الحكم الاسلامي الذي لا يعترف بحقوق الانسان و المرأة، و مع تطبيق حد الردة و قتل الملحدين. لذلك لا يوجد تناقض في كلام لوليتا بل هو من باب للضرورة احكام. لا يمكنك الرد على العنف بالحوار، و لا الرد على الاسلام بالديمقراطية. مسج لكل الأحرار.. فلنسحق العبيد.. - Kamel - 01-30-2005 اللعبة الديمقراطية تتطلب الإعتراف بالآخر عدم الإعتراف بالآخر ينسف قوانيين اللعبة الديقراطية عندها لا يتوجب على الديمقراطي ان يكون ديمقراطيا الا في حال ان تصلح القوى السياسية حالها وتقتنع بهذه اللعبة. مسج لكل الأحرار.. فلنسحق العبيد.. - lolita - 01-31-2005 كما هو في توقيع أحد الأعضاء GO BUSH GOOO مسج لكل الأحرار.. فلنسحق العبيد.. - Kamel - 01-31-2005 دعني أحاول تحديد نقطة جدية ... "تعتبر الأحزاب والقوى الديمقراطية الإسلامية أو الإسلاميون الديمقراطيون "طرفا ديمقراطيا لذا فانا افهم ان الاخ خالد هو في خندقنا واللا انا أحول..:duh: مسج لكل الأحرار.. فلنسحق العبيد.. - Yara - 01-31-2005 [B].......... نعم لسنا مع القتل ..من أجل القتل.. ولكن إذا كانت الحياة لا تأتي إلا على جثث أعداء الحياة فلما لاا.. فلنقتل ... قبل أن تنتحر الحياة و تتفجر في سبيل الموتى:23: ( أخرجوا المتخلفين من جزيرة العرب ):lol:_ ومن كوكب الأرض _ ( وقاتلوهم حتى تكون لكم الحياة ):wr: و إلى حروب مقدسة _ مكدسة _:waw: مسج لكل الأحرار.. فلنسحق العبيد.. - shahrazad - 01-31-2005 اقتباس: [lolita كتب/كتبت اقتباس: ] Khaled كتب/كتبت [/ أشارالزميل العزيز الحكيم الرائي في مداخلة في موضوع آخر الى كون السياسة الغربية ( علي أن أنتبه هنا الى أن النقد لم يمس الغرب ككيان بل السياسة تحديدا ، والسياسة نجاسة في كل مكان غربا او شرقا) اعتبرت ثلة من المتطرفين دينيا الممثل الشرعي لمسلمي العالم ، موقف كثير من العلمانيين العرب تجاه الدينيين للأسف هو إما مماثل لهذا الموقف ،أو مماثل لموقف لوليتا السابق ذكره ، أو هو يتبع أسلوب السياسة والسلاسة والمداهنة والمجاملة الواعية بأن الخصم أقوى منا ، وهذا الخصم ، أي الاسلاميين يقابلون هذا الموقف بالاحتقار كون العلماني في هذه الحالة يعترف بضعف موقفه إزاءهم .. أريد موقفا علمانيا يتمتع بنظرة احترام الى الطرف الآخر المتدين ، احترام ناتج عن فهم للآخر وعدالة في تقييمه وليس عن ضعف ، موقفا قويا عدوانيا بلا غلو ، غير صراعي ولا جدالي ولكن غير متنازل بل صارم وقاس عند الضرورة . مسج لكل الأحرار.. فلنسحق العبيد.. - lolita - 01-31-2005 لم ينفع معهم ياشهرزاد لم ينفع.. هؤلا قوم لايفهموا الا القوة.. وأثبتت المواقف ذلك.. مسج لكل الأحرار.. فلنسحق العبيد.. - خالد - 01-31-2005 لم نقصد الإجفال حبيبنا غرامشي، إلا أننا ما نريد قوله أن من يدعوا إلى الديمقراطية والليبرالية فهو إما أن يكون صادقا في دعوته، فيلزم أن ينسجم مع هذه الدعوة، ولا يتسلق على ظهر الإستبداد ليصل إليها. وإما أن يكون مراوغا يستخدم ما لا يؤمن به للوصول إلى هدفه. وفي الأولى فعلى الداعي إلى الديمقراطية أن يقبل جبرا عنه الإسلاميين وطروحاتهم، ومن يجبره هنا هو ذاته ومبدأه وليس من أحد آخر. وفي الثانية، فعندها يجب أن يفهم هذا المستخدم للاستبداد للوصول إلى الديمقراطية أن غيره سيصنع كصنيعه، وإذا كان الأمر بالمكاثرة فسيغلب الأقوى. وأما الاضطهاد، فقد علمنا أن العالمانيون وأشياعهم قد اضطهدوا الطوائف السياسية الأخرى من لدن أن تولوا الحكم في "العالم الإسلامي" بعد إزاحة السلطنة العثمانية إلى اليوم. وما أنس منهم الإسلاميون إلا الاضطهاد. ليس بالضرورة أن تكون اللائمة على الاضطهاد على ذات المبدأ، بل هي منصبة أساسا على العالمانيون العرب الذين ما صبروا أن يصلوا إلى الحكم عن طريق الشعوب ودعمها لهم وأيمانها بفكرهم. بل استخدموا التسلق على ظهر الدولة والحكم، عن طريق القوات الأجنبية تارة، أو القوة العسكرية طورا آخر. وهذا لعمري مما رسخ نفورا وكراهية في أوساط الأمة لكل دعوة عالمانية، بل وتم ربطها لاشعوريا بالاستعانة بالأجنبي والاستبداد والتسلط. وخسرت الفكرة من حيث خالفها ذات أصحابها، واستعانوا بغيرها في سبيلها. وها نحن اليوم نرى أن زميلة لنا تريد أن يفرض علينا بوش الديمقراطية بالقوة، وهذا لعمري مما لا يعرب ابدا. فكيف تكون ديمقراطية وفي نفس الوقت مفروضة بالقوة؟ وفي ذات الوقت، فإن من يدعى هيمنته وحضوره وتمكنه بالساحة هو على الحقيقة غائب. ولا يقارن غائب بحاضر أبدا. جل ما هنالك عن الإسلام هو تقديم طروحات فرضية ممكنية، أو أعهام لواقع تاريخي قد مضى. ما يهمني أنا شخصيا هو النهضة، فإن استطاع العالمانيون العرب أن يحققوا النهضة، فبها ونعمت. إلا أنني لا أرى أن أحدا يحقق نهضة بمخالفته ما يدعو هو الناس إليه. مسج لكل الأحرار.. فلنسحق العبيد.. - lolita - 01-31-2005 خالد.. الطفل يمرض ويرفض تناول الدواء.. يأخذ الدواء بالقوة والإكراة وبعد ذلك يشفى ويعتاد على الدواء وعلى قوانينه ومواعيدة ويطلبة.. تحياتي مسج لكل الأحرار.. فلنسحق العبيد.. - خالد - 02-01-2005 اقتباس: lolita كتب/كتبت زميلتنا العزيزة لوليتا هذا القول الآنف يجعل مخالفيه في الرأي أطفالا، بل وينصب نفسه وليا لأمرهم، إذ ما من أحد يرغم طفلا على شرب دواء ما لم يكن القائم بأمره. عفوا، إلا أنني أجد القول الأخير مفعما بنوع ما من الطبقية الفكرية! |