+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57)
+--- الموضوع: مصادرة حرية الرأي والتعبير في البحرين (/showthread.php?tid=32438)
الصفحات:
1
2
مصادرة حرية الرأي والتعبير في البحرين - شحيتاوي - 01-20-2005
اقتباس: حسين البحراني كتب/كتبت
لقد علمنا الحسين شعار "هيهات منا الذلة" ولن نبرح ما حيينا ملتزمين بهذا الشعار بشرطه وشروطه...
[b] (لقد علمنا الحسين شعار "هيهات منا الذلة"، ولن نبرح ما حيينا ملتزمين بهذا الشعار بشرطه وشروطه ولكن ليس أمام حبايب القلب بوش ورامسفيلد وبريمر، ففي سبيل هؤلاء الحبايب نقول: "مرحبا وأهلا بالذلة"...)
مصادرة حرية الرأي والتعبير في البحرين - حسين البحراني - 01-20-2005
أشكر الأخ الفاضل "فضل" على مروره بموضوعي وكما يبدو فإن الفكر التكفيري ما تزال جذوره قوية وهي عصية على اجتثاثها من جذورها بين يوم وليلة فهي تحتاج إلى عملية كبيرة لقطع رأس الثعبان.
هم يعتقدون بأنهم بفكرهم المريض سوف يحررون العراق ولا يعلمون أن الاتزان الذي تمتاز به مرجعية السيد السيستاني سوف تفضي إلى تحرير العراق لا قتل الأبرياء والأخذ بالنواصي والأقدام
لو قلت بل لادن لقالوا مرحباً بالبطل ولكن علاوي لديهم كالسيستاني وحازم الشعلان كالسيد مقتدى الصدر .. لماذا؟
فقط وفقط لأنهم شيعة ولو كانوا سنة لكانوا مجاهدين ومناضلين.
اللهم أرنا الحق حقاً كي نعمل به وأرى الباطل باطلاً كي ننتهي عنه ونجتنبه
مصادرة حرية الرأي والتعبير في البحرين - ابن سوريا - 01-20-2005
أكثر ما تخافه الحكومات القمعية اليوم، هي هذه الحرية التي تمثلها "الشبكة العنكبوتية" والتي لا يمكنهم غداً التحكم بها ولو ضاعفوا الرقابة عليها.
برأيي فإن الطغم العربية الحاكمة تلفظ أنفاسها الأخيرة.
وما تصرفهم الغبي والأحمق بحظر هذ االموقع أو ذاك إلا تصرف المحتضر الذي يهتاج "من حلاوة الروح".
تحياتي. (f)
مصادرة حرية الرأي والتعبير في البحرين - فضل - 01-20-2005
حسين
(لو قلت بل لادن لقالوا مرحباً بالبطل ولكن علاوي لديهم كالسيستاني وحازم الشعلان كالسيد مقتدى الصدر .. لماذا؟
فقط وفقط لأنهم شيعة ولو كانوا سنة لكانوا مجاهدين ومناضلين.
اللهم أرنا الحق حقاً كي نعمل به وأرى الباطل باطلاً كي ننتهي عنه ونجتنبه)
ها انت تخطىء مرة اخرى يا حسين انا اخبرك عما يسمى بحزب التحرير الاسلامى السخيف ...[MODERATOREDIT]والذى المدعو [/MODERATOREDIT]شيحتاوى عضوا فيه هم ينظروا لبن لادن ككافر ايضا... هذه مجموعة فاسدة وصغيرة جدا وليس لها علاقة بما يحدث فى العراق او فى فلسطين ولا حتى باى شىء فى هذا الكون انهم كائنات طحلبية لكن لسانهم طويل ويتقنوا المناكفات والجدل
مصادرة حرية الرأي والتعبير في البحرين - شحيتاوي - 01-20-2005
حسين البحراني...
[MODERATOREDIT]
إهدأ ودعك من العبارات الإنشائية، ولا تجعل المدعو فضل يضحك عليك، فمن طبع هذا الشخص أنه يلعب على جميع الموجات المتاحة أمامه مهما كانت متناقضة متى ما كان ذلك يوصله إلى غاياته وأهدافه. أنظر كيف أنه الآن يلاطفك ويؤيدك، في الوقت الذي يعترف لك فيه بأنه ملحد كافر.
وتعال الآن لنواجهك بالحقيقة التي غيبوها عنك...
أنت شيعي، والشيعي كما هو معروف لا يكون شيعيا أصيلا مالم يبادر أولا إلى إلغاء عقله تماما ليكون عبدا تابعا لساداته الضالين المضلين تبعية قداسة، وهذا ماتؤكده الشواهد والإثباتات والقرائن. وسنحلل معك الآن ما كتبته أنت بنفسك لنثبت لك لامعقوليته ومخالفته للواقع:[/MODERATOREDIT]
فأنت تقول:
[b] (مرجعية السيد السيستاني سوف تفضي إلى تحرير العراق...)
هل سألت نفسك يوما: أي عراق هذا الذي سيحرره عميل مأجور كاالسيستاني في تأييد الغزو الهمجي الأمريكي منذ اللحظات الأولى لبدايته، ولم يتردد في دفع أتباعه لينضموا إلى جيش الغزاة الأمريكان وليقتلوا معهم العراقيين؟
ثم لنسلم جدلا بأن هذا العميل المعمم سينجح في جعل قوات الغزو الأمريكي تغادر العراق، فهل سألت نفسك ماهو الثمن الذي سيدفعه العراق وشعبه بمقابل جلاء القوات الغازية؟ هل تعرف ذلك الثمن أن تريدنا أن نقول لك ماهو؟
وتقول:
(لو قلت بل لادن لقالوا مرحباً بالبطل...)
كن على ثقة بأن غالبية المسلمين باتوا اليوم مقتنعين بأن بن لادن هذا منتج أنتجته معامل الموساد الإسرائيلي في تل أبيب ليعطي اليهود كل المبررات التي يحتاجونها لضرب المسلمين في عقر دارهم، فمتى أصبح هذا المخنث الملتحي بطلا؟
وتقول:
(علاوي لديهم كالسيستاني وحازم الشعلان كالسيد مقتدى الصدر، لماذا؟ لأنهم شيعة ولو كانوا سنة لكانوا مجاهدين ومناضلين...)
لا... ليس لأن هؤلاء شيعة... بل لأن هؤلاء عملاء وخونة وأعداء للعراق وشعبه، فهم مطلوبون للمحاكمة مع شقيقهم صدام إبن صبحة بتهمة الخيانة العظمى والتعاون مع الغزاة المحتلين. وكن على ثقة، بأنه لو استمرت حركة المقاومة التي بدأها مقتدى الصدر، لانتزع إعجاب المسلمين جميعا، ولكنه جراثيم الخيانة التي تسري في دمه كانت أقوى من كل شيء، فما لبث بعد أسابيع قليلة حتى أعلن عن تسليم أسلحة ميليشيته للغزاة ليكون خادما رسميا ذليلا لهم.