حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
عاجل إلى العالم الإسلامي: لا نريد حبكم.. أحبوا أنفسكم أولا..!..توماس فريدمان * - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: عاجل إلى العالم الإسلامي: لا نريد حبكم.. أحبوا أنفسكم أولا..!..توماس فريدمان * (/showthread.php?tid=32470) الصفحات:
1
2
|
عاجل إلى العالم الإسلامي: لا نريد حبكم.. أحبوا أنفسكم أولا..!..توماس فريدمان * - بسام الخوري - 01-21-2005 بوش وأوروبا: زواج بلا حب توماس فريدمان * مشاهدة تنصيب الرئيس بوش من حانة صغيرة في باريس، تشبه مشاهدة فريق ريد سوكس من حانة في نيويورك وهو يفوز بكأس العالم. ففي الغالب سيكون جالسا بالقرب منك من يحتفل بالمناسبة. أقصد أن شخصا ما في مكان ما من أوروبا يجب أن يكون سعيدا بهذه المناسبة. ولكن ذلك ليس واضحا على كل حال. لماذا يشعر الأوروبيون بكل هذا الغضب «الأزرق» لانتخاب جورج بوش لفترة ثانية ؟ أعتقد أن السبب هو أن أوروبا هي «أكثر القارات زرقة» حاليا، (الأزرق كان هو لون الحزب الديمقراطي، بينما الأحمر كان لون الحزب الجمهوري). هذه القارة كلها كتلة من الانفعالات الزرقاء. حتى أعداء معاداة أميركا يشعرون بالضيق من الارتباط ببوش في هذه الأيام. هناك محافظون أوروبيون، ولكن، وربما باستثناء إيطاليا، [SIZE=5]لا يوجد هنا ما يعادل الحزب الجمهوري، حزب الرئيس بوش، المعادي للإجهاض، وللمثليين، وللضرائب، وللرعاية الصحية، ولاتفاقية كيوتو، الحزب المتدين بصورة صريحة، والمؤيد لحرب العراق. :flam: قال جيمس روبين، المتحدث باسم وزارة الخارجية في عهد الرئيس السابق كلنيتون: «إذا أخذت الأحزاب البريطانية الثلاثة: حزب العمل، الليبراليين الديمقراطيين والمحافظين، ونظرت إلى مواقفهم حول الدين والأسلحة والمثليين وعقوبة الإعدام والرعاية الصحية والبيئة، لوجدت لها كلها مكانا داخل الحزب الديمقراطي الأميركي. وهذا هو ما يجعلني أتعامل بسهولة مع الأحزاب الثلاثة، إنهم جميعا من الحزب الديمقراطي الأميركي». ومع أن كل الحكومات الأوروبية رحبت رسميا بتنصيب بوش، إلا أن المزاج السائد في القارة «هذا إذا سمحتم لي بهذا التعميم الكاسح»، يبدو أنه ما يزال يعكس «الصدمة والترويع»، الذي شعرت به القارة لإعادة انتخاب هذا الرجل. قبل الانتخابات كان الشعور الأميركي هو: «نحن لسنا ضد أميركا، نحن ضد بوش». ولكن بعد أن صوت الشعب الأميركي لإعادة بوش، فإن أوروبا وجدت صعوبة في المحافظة على هذا التمييز. المنطق يدفع الأوروبيين إلى أن يكونوا الآن ضد أميركا وليس فقط ضد بوش، ولكن أغلب الأوروبيين لا يريدون أن يذهبوا إلى ذلك الحد. فهم يعرفون أن أميركا أكثر تعقيدا من ذلك. ولذلك هناك ظل للأمل أن يأتي بوش في زيارته في الشهر المقبل إلى أوروبا، وهو يحمل غصن زيتون، يجبر الطرفين على المحافظة على هذا الزواج الخالي من الحب، على الأقل من أجل الأطفال. قال دومينيك مواسي، وهو أحد أبرز المحللين الفرنسيين للسياسة الدولية: «كان الأوروبيون مقتنعين، عشية الانتخابات الأميركية، أن كيري قد فاز، وكانوا يقولون لأنفسهم إنهم ظلوا على يقين دائما أن الأميركيين ليسوا بهذا السوء، ثم فجأة، ظهرت الحقيقة، وساد شعور بطيء بالاستسلام وصار الناس يقولون: «حسنا، نحن كنا نحلم إذن». الوقائع تقول إن أميركا الحقيقية تواصل ابتعادها عنا. نحن لا نؤمن بنفس القيم... وكانت هذه مسألة مشحونة عاطفيا في فرنسا. كان الفرنسيون يشعرون كأنهم يصوتون في نفس الوقت لرئاسة فرنسا وأميركا». هذا الشعور بأن أميركا أصبحت من القوة بحيث تؤثر على الموقف السياسي للفرد أكثر مما تؤثر عليه حكومته، وما يصاحبه من الرغبة في التصويت في الانتخابات الأميركية، أصبح محل إحساس بصورة أقوى في كل أنحاء اوروبا. قالت لي إليزابيث أنجيل، 23 سنة، وهي تدرس بجامعة أكسفورد، أن صديقا باكستانيا يدرس معها في نفس الكلية، طلب منها أن تسمح له بمشاهدتها وهي تعبئ بطاقة الاقتراع للانتخابات الأميركية. قال لي: «إنه أقرب موضع للمشاركة في انتخاباتكم. أتمنى لو استطيع التصويت في انتخاباتكم لأن حكومتكم تؤثر في حياتي اليومية أكثر مما تفعل حكومتي»، فيما قال مواسي: «عندما يتعلق الأمر بالعواطف، فإن إعادة انتخاب بوش قد قوت من الشعور بالغربة بين أميركا وأوروبا. ولا يمكن تلخيص المسألة في أننا نعادي أميركا، فالحقيقة أننا لا نتفهم الطريقة التي يتطور بها ذلك القطر. فهذه الانتخابات أضعفت من مفهوم (الغرب)». ومن الأمور المثيرة للعجب أن القطر الذي كان يمكن أن يعيد انتخاب بوش، لا يقع في أوروبا، بل في الشرق الأوسط، وهو إيران. فالشباب في هذه البلاد يتطلعون إلى بوش ليزيح عن أكتافهم حكامهم الطغاة، كما فعل في العراق. وقد قال لي طالب في جامعة أكسفورد عاد لتوه من رحلة بحثية إلى إيران، إن شباب ذلك البلد يحبون كل ما تكرهه حكومتهم، مثل الرئيس بوش، كما أنهم يكرهون كل ما تحبه حكومتهم. وتمتلئ جدران طهران بالشعارات التي تنادي بسقوط أميركا. ولكنه عندما حاول تصويرها طلب منه الطلاب الإيرانيون ألا يفعل لأنها وضعت بواسطة الحكومة ، ولا تعبر عن مشاعر أغلب الإيرانيين. وقال الطالب: إن إيران هي الولاية الأميركية الأكثر حمرة..! فتأمل..!....:nocomment: *خدمة «نيويورك تايمز» عاجل إلى العالم الإسلامي: لا نريد حبكم.. أحبوا أنفسكم أولا..!..توماس فريدمان * - بسام الخوري - 01-21-2005 المصطفى ولد محمد يحي الإمارات العربية المتحدة 17/01/2005 عاجل جدا جدا وفوري إلى توماس أقول لتوماس فريدمان أن يجعل في بطنه 20 (بطيخة) -كما يقول المثل عندنا- ويستريح فنحن معاذ الله أن نحب إلا أولئك الذين يستحقون المحبة، وهو وحكومته قلوبنا قطعا موصدة باحكام دون محبتهم، وما كان عليه أن يخسر الحبر والورق في شيء يعلمه القاصي والداني، خاصة أنه ينتمي إلى حضارة تحسب كل شيء بحساب الربح والخسارة. وهل تعلم يا سيد توماس أن قرآننا الكريم قد أخبرنا عنك وعن أمثالك منذ (14) فرنا ، حيث قال جل من قائل ' لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ' -صدق الله العظيم- وأنت قطعا لا تخلوا أن تكون من أحد الطائفتين أوهما معا !!. وكفاك إساءة إلى الشعب الأمريكي الطيب، الذي تتحدثون وترتكبون باسمه البوائق، بينما هذا الشعب المسكين لا يدري عن شيء بسبب الغشاوة التي جعلتم على سمعه وبصره جراء دعاية وسائل إعلامكم الضخمة، التي تقلب له الأمور عكس حقيقتها. واعلم أن من سنن الله التي لا تتبدل في خلقه تداول الأيام بين الناس، فأنت اليوم تعشر بالقوة والعنجهية وضآلة الآخرين في عينيك، ولكن تأكد أن ذلك اليوم الذي سيعض الظالم فيه على يديه آت لا محالة، وحينئذ ' سيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون'. ثانيا نحن وأنتم أي منا صال على الآخر، واعتدى عليه وسلب خيرات أرضه، ونهب مدخرات بحره، وقتل من بلغ ومن لم يبلغ الحلم من رجاله، مرملا وميتما بذلك نساءه وأطفاله؟! إنكم ما تركتم فعلة شنيعة إلا وفعلتموها تحت يافطات لا تمت للإنسانية، ولا للديمقراطية بصلة، ومع ذلك تبلغ بك الجرأة والاستحفاف بعقولنا وترسل إلينا هذا النوع من الرسائل الذي يقطر كرها وحقدا واستخفافا بكل ما يمت للإسلام والمسلمين بصلة!. ثالثا كانت تفرض عليك أبجديات اللباقة أن تحترم عقولنا، ولا تتفوه بكلام من نوع أن الأروبيين يكرهونكم كهواية فقط! ولئن كانت تلك هي وجهة نظرك فدعني أذكرك أن الأروبيين ينتمون لحضارات تسبقكم بمئات القرون، والشعوب المتحضرة النقية من الداخل لا تهوى الكراهية، ولا تتخذ منها هواية للتسلية، وإنما تكره على مبدأ وتحب على مبادئ، وأنت قطعا تعلم ذلك في قرارات نفسك ، ولكن الشعور بالعظمة قد أنساك هذه المعلومة للأسف الشديد. أما قولك أن سبب كرهنا لكم ناتج عن الفقر والفاقة والاطهاد، فهذا قول مردود عليك كبقية كلامك الذي لم تتوخ فيه الموضوعية، والبعد عن نبش جراح الآخرين الذي يبدو أنك بارع فيه! رابعا قل لي لماذا العالم الاسلامي لا يكره الأروبيين حكومات، وشعوبا، بل يكن لهم الكثير من المحبة والاحترام، رغم ماضيهم الاستعماري البغيض؟ ذلك أنهم حاولوا أن يكفروا عن ذنوب ماضيهم بزرع بذور المحبة من خلال مناصرتهم لنا في أغلب قضايانا المصيرية. وفي الختام تأكد يا سيد فريدمان أن إرادة الشعوب أقوى من كل ماأوتيتم من قوة، وأنك تسيء إساءة بالغة إلى الشعب الأمريكي الذي أعتقد أنه بريء من طرحكم هذا براءة الذئب من دم يوسف! محمود بلال عمان 17/01/2005 لا تراوغ... العداء لأمريكا لن يزول إلا بزوال سببه أي بزوال خضوع قادتكم الكامل وغير المشروط للصهيونية ومواقفكم غير المشرفة التى تكشف أيضا أن ديمقراطية بلدكم زائفة لا تحل ولا تربط وإلا كم عاما مرت منذ أحتلال فلسطين وما زلتم تقفون ضد شعبها وتقهرونه مرة بحق الفيتو ومرة بتسليح أسرائيل ومرة بالصمت على الجرائم والأغتيالات اليومية ؟.. لماذا لم تتدخلوا مرة من أجل القيم الأمريكية؟ إننى أعتقد جازما أن الله قد أوجد هذا الوضع حتى لا ينخدع العرب والمسلمون بأدعاءآت أمريكا عن حقوق الأنسان وأعمال الخير وحتى تفضح دولتكم. ابراهيم الاوسي العراق 17/01/2005 الرجل بعد ان اتحفنا باكاذيبه الموجهة الى الامريكيين كون العرب المتذوقين لمكارم امريكا داخل دولهم ها هو يوجه كلامه لنا هذه المرة. لقد فش غله واعلن يأسه من امكانية أن يخضعنا وان يحولنا الى دجاج تبويض وتفقيس على الطريقة التايوانية. انه يمهد للهروب الكبير. رجاء تابعوا مقالات هذا الرجل ضمير امريكا الميت وسوف تجدون صدى التورط الامريكي في العراق. ahmed egypt 17/01/2005 و نحن لا نريد صواريخكم محمد فضل على ادمنتون كندا 17/01/2005 اعتقد ان ظاهره توماس هذه نتاج طبيعى لوجود تيار اعلامى وسياسى فى العالم الاسلامى والعربى على وجهه التحديد يعيش حاله احساس عميق بالدونيه تجاه كل ما هو امريكي. انه لامر مؤسف ان يستمر هذا الاعلامي الامريكي الذى يمثل حلقة فى منظومة قامت بصنع الغطاء لجرائم الحرب والابادة والانتهاكات الامريكية الفظيعة لحقوق البشر فى العراق. بدلأ من يعتذر ها هو يواصل القاء المواعظ والنصح. عن اى كراهية يتحدث هذا الشخص ولماذا نكره نحن المسلمون الولايات المتحده لماذا وعلى ماذا؟ لقد وصلتم سقف التطور المادى ولكن احوالكم لا تسر ولا حياتكم تصلح نموذجأ لنا فلماذا لا تتركونا وحالنا ولو لا تقاطعكم مع مصير العالم الاسلامى وتسببكم فى نشر القتل والدمار فى ارجائه لما تذكركم احدا حتى فى اطار تبادل المنافع لان الامور معكم لا ضمان لها. الاعلام الامريكى ومنه توماس يعانون من تسطيح فكرى ويجهلون أو يتجاهلون ابجديات التاريخ والجغرافيا ومحدودي الثقافه مما جعل كل جهدهم الاعلامى محصورا فى صناعه الاكاذيب وتغطية الجرائم الكبرى ومغالطة الوقائع واحتقار عقول الناس ولكن لستم وحدكم المسؤولين عن هذا وكما اسلفت فان احصنة طروادة فى الاعلام العربي هم من منحوكم الفرصة على مغالطة الحقيقة بشكل سافر, اتمنى ان تتاح لاى اعلامي او مفكر حر فرصه مناظرتكم امام الدنيا حول الكثير من الامور التى تتحدثون عنها ومن بينها مزاعم ان المسلمين يكرهونكم من فرط اغراق عالمهم بالورد والرياحين. عاجل إلى العالم الإسلامي: لا نريد حبكم.. أحبوا أنفسكم أولا..!..توماس فريدمان * - فلسطيني كنعاني - 01-22-2005 بالنسبة لنا كفلسطينيين ، فلتوقف أميركا انحيازها لإسرائيلو لن يكون لدينا معها مشكلة ....... و هذا ينطبق على كل من لديه مشكلة من هذا النوع مع أميركا ، أما بالنسبة للذين ليس لديهم مشاكل مباشرة مع أميركا و يعلقون مصائبهم عليها فكلام فريدمان فيه شيء من الصحة. عاجل إلى العالم الإسلامي: لا نريد حبكم.. أحبوا أنفسكم أولا..!..توماس فريدمان * - استشهادي المستقبل - 01-22-2005 يا امريكا سحقا لك طالما تدعمين الكيان الحقير اليهودي تحيتي للشعب الامريكي المحايد الموضوعي يا بوش اتمنى لو كان لدي مسامير ومطرقة لكي ادقها في مختلف انحاء راسك وجمجمتك وعينيك وجسدك :flam: اطفالنا في فلسطين يذبحون :nocomment: |