حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
عبدالناصر, سعد الفقيه, أمريكا, وآل سعود..! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: عبدالناصر, سعد الفقيه, أمريكا, وآل سعود..! (/showthread.php?tid=32654) |
عبدالناصر, سعد الفقيه, أمريكا, وآل سعود..! - حسام راغب - 01-13-2005 لا يوجد ميل امبريالي للتخلص من آل سعود. حتى لو بالغت أمريكا في ايحائتها ضد الأسرة. المسألة لا تتعدى (عتاب أحباب).. و بالتالي فان الأسرة لن تسقط. لن تسقط. لن تسقط, حتى لو تكالب عليها الجميع.. حين قيام الثورة الناصرية في يوليو 52 ضد الملك فارق, أستنجد جلالته بالسفارتين الأمريكية و البريطانية للتدخل السريع, خصوصا وأن عدد الجنود البريطانيين في مصر, كانوا أكثر من مائة الف, وهو عدد كفيل باجهاض أي انقلاب في الشرق الأوسط. الا أن رغبته تلك قوبلت بالتطنيش المطلق, فسقط.. و في سنة 79 استنجد الشاه اليميني بالولايات المتحدة الأمريكية, الا أن كارتر طنش, فسقط في براثن الخميني.. الغريب جدا في هذه المسألة, أن التطنيش أتى بخير على الامبريالية. فمصر بعد 52 سنة من الحكم الوطني توفت و جيفت. وايران باتت تحتضر وعلى وشك الموت (الزلزال الأخير في ايران كشف لنا هشاشة الدولة).. الامبريالية لها رؤية أبعد من نظرتنا المحدودة. انها ترى من خلال تيليسكوب سياسي, أنثروبولوجي, تاريخي, جغرافي, لا يمكن لنا أن نرى ما يرون.. ناهيكم أننا عبيد, نرى ولا نستوعب.. راغب.. عبدالناصر, سعد الفقيه, أمريكا, وآل سعود..! - فضل - 01-13-2005 حسام (ما أقصده هنا, هو ذاته ما أوصي به للثوار الفلسطينيين. فالشعب السعودي لو تجمع كله, فلن يسقط الأسرة المالكة, لأن أمريكا تقف معها بقوة. كما أنه لم يعد هناك يسار ذو قيمة بعد سقوط الاتحاد السوفيتي ليكون منأ للمعارضة. أما ما يسمى مارضة اسلامية فمصيرها السقوط لأنها أتت متأخرة جدا.. tooooooooooooooo late والتشابه هنا بين المعارضة الفلسطينية و السعودية متقارب للغاية. فكلاهما يحارب دولا قوية راسخة لا تتزعزع والأنسب هو الحوار. وكلا الحكومتين شغوفين للحوار) انا لا افهم وجه التشابه بين الحالتين .. لا اجد اى معيار للتشبيه فى السعودية الموضوع يتعلق بنظام اجتماعى ونظام سياسى وارث ثقافى السعودية كدولة امة معطى سياسى اجتماعى جديد وهو لا زال قيد التكوين اى انه حالة غير مكتملة فى السنوات الاخيرة حدثت متغيرات كثيرة فى المجتمع السعودى.. وهى تحولات جذرية ولن تمر بدون ان تغير المشهد كاملا ( قد لا يحدث هذا بسرعة البرق ..لكنه قادم لا محالة ) وهذه العوامل 1الازدياد السكانى 2 انتقال المجموعات السكانية نحو المدن بكل ما يعنيه هذا من انهيار الاساس الاجتماعى للبدواة مع تغيرات ثقافية هى بالتاكيد تغيرات ثقافية ابطا من التحولات الاجتماعية وقد تاخذ صيغة الصدمة الثقافية فى البداية وا يرافق ذلك من تشنج اصولى كردة فعل على الصدمة..لكن التغيير الاساسى يسير باتجاه التمدن وهذا سيتبلور ويتصاعد مع الزمن 3 ظهور طبقة متوسطة بشكل واضح فى المجتمع السعودى مع توسع برامج التعليم وهذه الطبقة هى التى تحدد المسار العام للمجتمع 4 انخفاض قدرة المؤسسة الحاكمة على الرشوة الجماعية للمجتمع والتى لازمت المجتمع السعودى فى بداية تكوينه كدولة ومع بدايات ظهور النفط 5القلاقل الاقليمية الواسعة النطاق والتى تشمل السعودية كدولة وكمجتمع 6 ضمن عملية التمدن ونمو الطبقة المتوسطة والمتصاعدة اصبح من غير الممكن التحكم فى المعلومات او فرضها على المجتمع او فرض ايديولوجية رسمية بشكل قهرى 7 النظام السعودى هو نظام وظيفى يلبى مصالح مراكز امبيريالية تتعلق بوجود النفط ليس الا وقد استخدم لفترة طويلة مكونات استمراره من ثلاث مكونات اولا الحماية الخارجية ثانيا القدرة على استخدام الدين ثالثا القدرة على رشوة جماعية للمجتمع ككل بسبب عائدات النفط الهائلة........... الثلاث عناصر المذكورة بدات تهتز بقوة..النظام السعودى عصبى وقلق جدا الان... واستمراره مرهون بعوامل الجدوى الاقتصادية من وجهة نظر المراكز الامبيريالية وثانيا من قدرة المجتمع السعودى على التاثير والضغط او تهديد هذا النظام من منظار الجدوى الاقتصادية بالنسبة للمراكز الامبيرلية هو لا زال قادرا على اعطاء البضاعة المطلوبة ( لكن بعين كسيرة هذه المرة وليس كالسابق ) ومن جهة المجتمع السعودى هناك امكانية للضغط عليه وتغير كثيرا من طبيعة هذا النظام لكن المشكلة تكمن ان النظام لم يسمح فى السابق ولا الان لنشوء اى شكل من اشكال التنظيم السياسى او الغير حكومى ولو بادنى دراجاته من هنا فان المجتمع السعودى ليس لديه قنوات و ادوات للحوار او التاثير على النظام بمعنى اخر لا توجد لحد هذه اللحظة ميكانيزمات حوار ____________ بالنسبة للحالة الفلسطينية فهى شىء مختلف تماما فهى ليست معارضة سياسية بل هى حالة تحررية و فى موقع القيادة لشعبها وليس المعارضة ( الا اذا كنت تقصد بالتيارات الاسلامية الفلسطينية المعارضة ) فالحالة الفلسطينية لا زالت لحد هذه اللحظة هى المنبر والرافعة الاساسية فى المنطقة لضخ الافكار الليبرالية والتقدمية وهى وحدها التى لا زالت قادرة على خلق نخب فاعلة ولا اتصور ان هناك مشروع فكرى او ايديولوجى فى المنطقة قادر على النجاح ان لم يتم تبنيه من النخب الفلسطينية نحن لا نستبعد الحوار لا مع اميركا ولا مع اسرائيل بل نقوم به ومن موقع اكثر ليبرالية وتقدمية من كلا الطرفين لكن طبيعة الصراع لم يكن ممكنا منذ البدىء ايصاله لوضعية الحوار بدون استخدام القوة والنضال لان الصراع تناحرى بطبيعته هو صراع مع حالة استعمارية استيطانية رجعية ولها اساس تلمودى دينى عنصرى ولها طبيعة اقصائية وانهاء للطرف الفلسطينى كشعب غير قائم ولعب دور اقليمى رجعى لصالح المراكز الامبيرلية وانت طرحت نموذج مهاجمة التجربة التجربة الناصرية عسكريا فى محاولة اميركية لانهائها بالقوة عبر اسرائيل ومن الوثائق التى نشرت نعرف ان اسرائيل هاجمت مصر بدون ان تكون مهددة بتاتا بل قامت بذلك بطلب اميركى ما اقصد قوله ان الحوار شىء وارد ولا يجب تجنبه لكن دائما يجب ان يكون لديك خيارات اخرى غير الحوار كبديل و الا فانك لن تستطيع الوصول لوضعية الحوار اصلا عبدالناصر, سعد الفقيه, أمريكا, وآل سعود..! - حسام راغب - 01-15-2005 حبي د. فضل.. هناك أوجه شبه كثيرة بين السعودية وإسرائيل. فالسعودية قامت على دين الاسلام, وكذلك اسرائيل. أي أن بداية كل منهما كان ثيوقراطيا. و السعودية احتلت أقاليم و مدن عربية بكامل سكانها وأراضيها و مؤسساتها, كما فعلت اسرائيل. والدولتين حظت باعتراف أمريكي متشدد, ومباركة أمريكية حتى اليوم. وكلا الدولتين من اليمين القميء.. الا أن الإخوة العرب, والمثقفين خصيصا يعتقدون بأن الاستعمار يجب أن يكون (خواجيا). أما عربي يستعمر عربي و يتكلم نفس لغته, فهذا طبيعي على مدى القرون الماضية.. ولكن لي أنا اعتقاد مغاير. فالخواجة المستعمر, يقيم دولة مؤسسساتية برلمانية دستورية, بعد أن ينشيء المدارس و دور المسرح و السينيما, ويعلمنا دخول الحمام للتبرز بعد أن عانت منا كثيرا بيوت الخلاء.. ثم يأتي العربي المسلم (الحرامي الأفاق), فيغلق المسرح و يبطل البرلمان ويلغي الأحزاب و يحيل المدارس الى معتقلات يزج فيها أعداء الأمة" باستثناء عبدالناصر".. لو نظرت بعينيك الزرقاوتين على النتائج الأخيرة لانتخابات القيادة الفلسطينية لوجدت أن أبو مازن اليميني المعين اسرائيليا/امريكيا هو الذي فاز بأعلى نسبة 62%, مقارنة بالاسلاميين الذين حازوا على 2.1% و 1.2 %, مما يؤكد بأن الفلسطينيين كانوا في أقصى الشوق لوفاة عرفات, والدخول مع الاسرائيليين في صلح أو شراكة دائمة.. الفلسطيني, او العربي عموما, هو انسان يرنو الى نوم آمن و دخل مرتفع و قانون يكفل له حرياته. وهذا موجود في تسرائيل, وينعدم في أي حكومة عربية, حتى المنتخبة منها. لأننا لا زلنا أطفالا, جهلة ممزقين, معطوبين خلقا. أو بالاجليزي Premature , لا نفلح, واذا فلحنا, فانه سيكون مؤقتا سرعان ما يفشل. تماما كما هي تلك الكرموزومات التي أنسابت من مني الوالد في ليلة كان عشاؤه كيلو حلاوة طحينية..!! هل المشكلة في الحلاوة الطحينية, ام في ذلك الذي يقبع في السماء السابعة دون أن ينظر الينا بطرف عينه مرة في حياته.. راغب.. عبدالناصر, سعد الفقيه, أمريكا, وآل سعود..! - فضل - 01-15-2005 حسام انا لا اختلف معك بتاتا فى موضوعة الاستعمار الخارجى والداخلى من المؤكد انه لا يوجد استعمار مباشر بشكل دائم لان هذا مكلف جدا للدولة الاستعمارية ولا جدوى اقتصادية له .. مما يدفعه دائما لخلق وكلاء محليين وخلق مصالح خاصة لهذا الوكيل المحلى بحيث تصبح علاقته مع المراكز الاستعمارية علاقة وجودية ( حياة او موت ) اما علاقته مع المجموعة ( الشعب ) الذى يحكمه فهى علاقة تكتيكية ويسمح له باستخدام كل الوسائل المتاحة للسيطرة عليه والتى لا يجروء الاستعمار المباشر القيام بها لشدة عدم اخلاقيتها ... من هذه الجيوب والوكلاء المحليين والمرتبطين وجوديا بهذه المراكز انظمة عربية.. واسرائيل.. وجميعهم يؤدوا دور وظيفى وبالوكالة... فى هذا السياق ظهرت محاولات ضخمة فى المنطقة بعد الحرب العالمية الثانية وبعد انكماش دور الاستعمار المباشر .. لتحويل هذا الانكماش الاستعمارى لحالة لا عودة عنها من خلال استكمال حالة السيادة الوطنية للشعوب العربية على اوطانها ولعل التعبير الناصرى رغم بعض عيوبه من خلال تغييبه الديمقراطية السياسية هو اهم حالة هدفت لانجاز السيادة الوطنية فى المنطقة لصالح شعوب المنطقة..هذا الحلم لم ينجز فى الحقيقة لحد هذه اللحظة وتمت مقاومته بشراسة مذهلة عبر الوكلاء المحليين من الانظمة العربية واسرائيل بل وشاركت فى هذه المقاومة احيانا الجماعات الاصولية التى تدعى انها تحارب اميركا الان لكنى اتحفظ على ما كتبت (لو نظرت بعينيك الزرقاوتين على النتائج الأخيرة لانتخابات القيادة الفلسطينية لوجدت أن أبو مازن اليميني المعين اسرائيليا/امريكيا هو الذي فاز بأعلى نسبة 62%, مقارنة بالاسلاميين الذين حازوا على 2.1% و 1.2 %, مما يؤكد بأن الفلسطينيين كانوا في أقصى الشوق لوفاة عرفات, والدخول مع الاسرائيليين في صلح أو شراكة دائمة..) الشعب الفلسطينى باغلبه يدرك حدود الممكن انجازه وهو يتمثل بدولة فلسطينية فى قطاع غزة والضفة الغربية وفى اطار حدود العام 1967 وهذا هو برناتمج منظمة التحرير العرفاتى منذ العام 1974 واسرائيل فعلت كل ما هو ممكن فعله فى الدنيا من اجل منع الوصول لهذا الحل واحتاج الامر لسنوات هائلة من الصراع الدموى لدفع اسرائيل الموافقة للحوار وفقا لهذه الاجندة ( بمعنى ان الحوار لم يخلق نفسه بنفسه ) ابو مازن او عمار تاكد ان الوضع لا يختلف فالوضع فى الحالة الفلسطينية ( صدق او لا تصدق ) ليس محكوما بقرار شخصى عندما يتعلق الامر بمسائل استراتيجية بل هو محكوم بمؤسسة كاملة بتوازنات دقيقة داخل هذه المؤسسة الشعب الفلسطينى انتخب ابو مازن لعدة اسباب اولا لانه عضو اساسى وتاريخى فى المؤسسة وترتيبه فى تسلسلها كان الثانى بعد عرفات ثانيا لانه يرفض المشروع الاسلاموى ( هو قد يؤيده تكتيكيا نكاية باسرائيل ولكن ليس قبولا لمشروعه الاجتماعى وفى اى انتخابات ديمقراطية حتى لو حشد الاسلامويين كامل طاقتهم فلن يحصلوا اكثر من 15 % ) و ثالثا استجابة لاجواء الضغط النفسى التى تعرض لها من كل الاطراف الخارجية والتى حملت رسالة تفاؤلية للشعب الفلسطينى والتى مفادها انكم لو انتخبتم ابو مازن فان مطالبكم التى تسعوا لها منذ سنوات طويلة ستتحقق عبدالناصر, سعد الفقيه, أمريكا, وآل سعود..! - حسام راغب - 01-15-2005 يبدو أننا قدج اتفقنا على المبدأ. باقي التفاصيل ليس لها علاقة ببراغماية الموضوع.. في النهاية كلانا ليس له حل سوى الاذعان للمطالب الامبريالية. سيكون قرنا كاملا مملا تختفي منه أي نكهة لليسار.. راغب.. عبدالناصر, سعد الفقيه, أمريكا, وآل سعود..! - فضل - 01-16-2005 راغب (في النهاية كلانا ليس له حل سوى الاذعان للمطالب الامبريالية ) ليس بالضرورة كذلك... فهذا الاذعان قائم فى المنطقة وبقوة ومنذ قرن تقريبا ولم يجلب لنا سوى الماسى والتخلف... والمزيد من الاذعان سيجلب المزيد من الماسى والمزيد من التخلف هناك صراع ارادات مفتوح لعل الحقب القصيرة التى ظهر بها حالة من الاندفاع الشامل للامام ( ثقافيا واقتصاديا بل وروحيا ) فى وضع العرب كانت هى تحديدا الفترات القصيرة التى قرروا خلالها ان لا يذعنوا هنا يطرح السؤال الاخطر كيف بامكاننا ان لا نذعن فليس بالضرورة ان يتم هذا بطريقة عنفية ( مع ان العنف المضاد للعنف الامبيريالى يجب ان لا نستبعده ايضا كاحد الخيارات ) عبدالناصر, سعد الفقيه, أمريكا, وآل سعود..! - حسام راغب - 01-16-2005 في عهد الخالد عبدالناصر كان هناك شبه اجماع عربي على مواجهة عنيفة على الهيمنة الامبريالية.. ولكنها أي المواجهة أنتهت الى ما وصلنا اليه اليوم.. يعود سبب ذلك, الى عناصر تكويننا. فنحن نرزح تحت استعمار ديني ثيوقراطي و أحادي منذ 14 قرنا (كلها كبيسة). ومن المستحيل أن يظهر في خلال هذا القرن نهج ليبرالي ديموقراطي يأخذ بيد الأمة الى بر الأمان, تكون مواجهة للامبريالية.. الاذعان هو الحل الأمثل. لأن أي مواجهة ستأتي بالوبال على الأمة. عبيد شبعا, خير من عبيد جوعا..! راغب.. عبدالناصر, سعد الفقيه, أمريكا, وآل سعود..! - فضل - 01-16-2005 حسام الوضع سىء هذا حقيقة لا لا ارى اى داعى للاحباط بتاتا هناك الاف الاشياء التى نستطيع فعلها حتى بدون ان نصطدم بشكل تناحرى مع الامبيريالة ( الذى اتوقع ان يضل قائما كهجوم شامل علينا لخمسين عام اخرى هى عمر حاجتهم للنفط ) المشهد ليس ستاتيكى وجامد هناك طبقات جيولوجية عميقة تتحرك فى كل مكان وبسرعة مذهلة على المستوى العالمى وعلى مستوى منطقتنا بالنسبة لعبد الناصر كلما تاملت المشهد والمشروع الذى كان يمثله دائما اعتقد انه ظهر فى مرحلة زمنية سابقة لاوانها فهو مشروع المستقبل و هو لا زال اكثر المشارع حيوية وجاذبية رغم غياب بطله عبدالناصر, سعد الفقيه, أمريكا, وآل سعود..! - حسام راغب - 01-16-2005 في القانون الجنائي, و علم الجريمة هناك عدة عناصر أو عوامل نقيم EVALUATE أي مصير لأي برنامج. الديموغرافية, وال ECOLOGY . و من خلال الديموغرافية العربية تجد أن النمط الجماعي للأمة لا يتفق بالمطلق مع الحريات أو مبدأ الوجوديات.. والشرح يطول في هذه المسألة, ولا أجد أي بارقة أمل أو ضوء من بعيد يشير الى أننا نتجه نحو الأفضل.. لكننا نتجه نحو الهاوية. وغالبا ما تكون الهاوية أسوأ.. راغب.. عبدالناصر, سعد الفقيه, أمريكا, وآل سعود..! - فضل - 01-16-2005 الراغب (كننا نتجه نحو الهاوية. وغالبا ما تكون الهاوية أسوأ.) ليس بالضرورة سيئا ان تذهب نحو الاسوا فوفقا لقوانين ميرفى الساخرة فان الشىء ان بدا بالسقوط فلن توجد قوة قادرة على ايقافه .. لكنه لن يستمر فى سقوطه الى ما لا نهاية ففى مرحلة ما سيرتطم بالقاع ليبدا بعدها بالصعود من جديد |