حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ما فائدة حوار الأديان. الى أين قد يقودنا - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: ما فائدة حوار الأديان. الى أين قد يقودنا (/showthread.php?tid=33296) الصفحات:
1
2
|
ما فائدة حوار الأديان. الى أين قد يقودنا - القبطـان - 05-22-2003 هدف حوار الأديان برأيي هو سماع آراء مشابهة للآراء التي أحملها والتي بالتالي تكمل وتغني أفكاري. وكذلك سماع أفكار مغايرة للتي أحملها، علما أنه إذا كانت الأفكار مختلفة جدا، ولم يكن هناك سبب آخر للاهتمام بها، فأنا قلما أبذل الجهد للتعامل معها. لذلك أقرأ في حوار الأديان هنا، وليس في المنتديات الاسلامية، التي في واد مختلف جدا عن الوادي الذي أنا فيه. أحيانا قد يكون من المفيد معرفة مجرد (وجود) رأي آخر، حتى وإن لم أبذل الجهد للتعاطي معه بالتفصيل. وهذا شيء أستفيد منه حتى من "أحلك" النزاعات التي تجري هنا. أتمنى مثل غيري المزيد من التنوع والمزيد من الجدية وكمية أقل من النزاعات السطحية. ولكن كما قلت، حتى هذه النزاعات السطحية مفيدة برأيي، وأعترف بأنني أتابعها من وقت لآخر. مع أطيب تحياتي ما فائدة حوار الأديان. الى أين قد يقودنا - شهاب الدمشقي - 05-22-2003 أشعر باليأس والألم كلما دخلت على هذه الساحة .. فبعد أن كانت واحدة من أهم الساحات الحوارية في عالم الأنترنت العربي أصبحت اليوم ساحة لتصفية الحسابات بين المسيحيين والمسلمين .. وكل واحد يرمي الآخر بحجارته وينسى ان بيته اصلا من زجاج !! من المسؤول عن هذا الواقع ؟؟؟؟؟؟ أعتقد أننا جميعا – الكتاب اللادينيين – نتحمل جانبا من المسؤولية عن هذا الواقع البائس .. فقد أهملنا هذه الساحة ، وتركناها نهبا للمتطرفين الدينيين الذين يختلفون في الاسم ويتفقون في المضمون ( ترى هل يوجد فرق حقيقي بين ياويكا ومسلمة ؟؟ ) عندما يحاور المسلم مسيحيا .. والمسيحي مسلما فانه لا يهدف من حواره هذا الوصول الى الحقيقة قدر ما يهدف الى ارهابه وحمله على تبني وجهة نظره بالعنف والقوة عن طريق تسفيه عقائد الطرف الآخر وتحقير معتقداته .. ويغيب المنطق والعقل .. ويسود الصخب والضجيج والصوت العالي .. ونحن أول من يرفض مثل هذا الجدل المقيت .. لأننا نريد حوارا يقبل بالآخر لا جدل يقوم على اقصاء الآخر .. حوار يؤمن بنسبية ما تؤمن به لا جدل من يزعم أنه يحتكر الحقيقة .. شهاب الدمشقي . ما فائدة حوار الأديان. الى أين قد يقودنا - الكندي - 05-22-2003 يا حبيباتي عندما كتبت ذات يوم أن البعض يستخدم هذه الساحة استخدامه للمرحاض "أخذ على خاطركم"! وعندما اقترحنا وضع كلمة سر خاصة بالساحة خلف لائحة "أدخل على مسؤوليتك الكاملة" قلتم يريدون تشفير الساحو وكأنها ساحة ... وها أنا اليوم أراكم تقولون نفس الكلام بشكل آخر. أتساءل الآن، لماذا طرح أبو سعيد اقتراح إعلاق الساحة :what: شخصيا، أنا ما أزال أنتظر فعالية "إخفاء مشاركات عضو" التي توازي الـ (kill file) في الـ usenet ، والتي وعدتنا بها الإدارة. تحياتي ما فائدة حوار الأديان. الى أين قد يقودنا - MSouri - 05-25-2003 شكرا للعديد من الرفاق لتجاوبهم ـ أرجو أن لا تؤخذ كلمة رفاق علي هنا بأني شيوعي ـ هذا النادي وضعني بين العديد من رفاق الطريق الذين تعلّمت منهم الكثير. و هذه الساحة فتحت لي الكثير من الأفاق الفكرية، و أرى لها فضل علي. و من واجبي أن أحافظ عليها لكي لا تنقلب الى ساحة للصراع الطائفي و لفش الخلق و تصفية الحسابات. لن أكرر ما قاله زرادشت، و الختيار و الحكيم الرائي و أبن العرب و شهاب الدمشقي . بل أشد عليه ، و أشكر الملك زبيب و ياويكا و الكندي و القبطان لتجاوبهم. الدين يشكل جزءا مهما من حياتنا اليومية. و من الطبيعي أن نطرح على أنفسنا و على من يتجاوب معنا الكثير من التسائلات ، و من الطبيعي جدا أن نختلف بوحهات النظر. مكانة هذه الساحة لا تقدر بثمن، فقد رفعت عن صدورنا الكثير من الحواجز التي تقيدنا بحياتنا اليومية. و سمحت لنا بالأنطلاق بكل حرية. فلنحافظ عليها. لولاها لا أدري كيف يمكن للختيار أن يبث بخواطره الألحادية. ربما لم يستطيع أن ينقلها الى مرضاه. و لا أدري كيف يمكنني أن أنقل نظرياتي الأنتي أعجازية الى أهلي و أصدقائي وأبناء عمومتي . و كذلك العديدن ممن أغنوا هذا النادي بثروة فكرية رائعة. أعتقد أننا لو قلنا علنيّا ما نقوله هنا لكان نصيبنا سيعادل نصيب سلمان رشدي. رغم أننا بقرارة أنفسنا لا نكتب هنا بدوافع الكراهية و لا الأحقاد. ردة الطرف الآخر منتظرة. بل أنها ثمينة جدا. حتى لو كانت مفعمة بالشتائم. هذا أمر أتفهّمه، لأن هذا الطرف سيستميت بالدفاع عن معتقداته. و عندما ينقص عنده المنطق سيتعالى بأسلوب الشتائم. بقناعتي أن أغلبنا يكتب هنا بقصد البناء لا التدمير. ولكن شتان بين من يبني بجوار الأشقاء و بين من يبني على أنقاضهم. و لكن المشكلة تكمن بأن بناء فكرة ما تحتاج لهدم فكرة أخرى، فكيف يمكن أن نهدم الفكرة دون أن نهدم الأنسان. هل يمكن أن نبني فكرة بجانب نقيضها؟ نعيش بعالم مليئ بالتناقضات. فكيف يمكننا أن ننشط حوار الأديان دون أن نهدم التلاحم الوطني؟. الشيء الأكيد ـ بقناعتي ـ ... ليس بأغلاق هذه الساحة و لا بتقيدها. أرى أن الفرق شاسع بين من يناقش نقطة معيني بدين معين و بين من يضع دين أمام أو مكان دين آخر. بكلمة أخرى.... الفرق شاسع بين حوار الأديان و بين صراع الأديان. كفاني فلسفة لهذا اليوم مع التحيات ما فائدة حوار الأديان. الى أين قد يقودنا - زياد - 05-31-2005 (f) ما فائدة حوار الأديان. الى أين قد يقودنا - استشهادي المستقبل - 05-31-2005 الالحاد هو قمة النكران والجحود |