حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
هدية للمدافعين عن كلاب الداخلية في مصر - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: هدية للمدافعين عن كلاب الداخلية في مصر (/showthread.php?tid=33360) |
هدية للمدافعين عن كلاب الداخلية في مصر - روزا لوكسمبرج - 02-19-2005 آمون.. تعملش في معروف وتترجم كلام الدكتور؟ :yes: هدية للمدافعين عن كلاب الداخلية في مصر - آمون - 02-20-2005 تدفعى كام ؟ ولا نضمها لتمن الفول والحليب اللى باظوا ببركة وصفتك إياها ؟ :23: أدى ترجمة ع السريع : أصدقائى لقد تأثرت كثيرا بالشهادات التى أدلى بها الأقباط الفلاحين الفقراء الذين تعرضوا للإذلال والتعذيب . اليوم فقط صدر كتاب من تأليفى بعنوان "تاريخ أقباط مصر" (911 صفحة و7553 مرجع ) ، وهو يحكى قصة المعاناة الطويلة للأقباط ، ودون أن أتجاهل أصدقاءنا المسلمين فقد أعربت عن خالص امتنانى للمفكرين الأحرار الذين قاوموا سياسة التعتيم (على الحقائق) من أمثال خليل عبد الكريم (1930 – 2002) ، والدكتور فرج فوردة ( مولود فى 1945 ثم قتل برعونة فى 1992) . بالتاكيد هناك مسلمون كثيرون يتعرضون للاضطهاد (أيضا) ، ولكننا لم نر ضابط شرطة واحداً يجرؤ على إهانة الدين الإسلامى ويصفه بـ "دين الكلب" مثلما فعل أحدهم حين أهان قبطيا فقيرا بقوله "صليب الكلب" وأشياء أخرى "لطيفة" من نفس الصنف . الدعاية الإسلامية المضادة للمسيحية موجودة فى كل مكان : الشوارع ، وسائل المواصلات ، المدارس ، الصحف ، وحتى فى قنوات التليفزيون الرسمى ، وعلى المسيحيين أن يقبلوا مثل هذه التجازات فى حقهم دون رد ، وبالطبع ليس متاحاً لهم كشف الجوانب السلبية فى الإسلام . ويستطيع المسلمون اغتصاب الفتيات المسيحيات وإجبارهن على اعتناق الإسلام بتواطؤ من السلطة ، والجميع يعرف أن زواج القبطى من مسلمة ممنوع منعا صارما . مجزرة الكشح التى وقعت فى نهاية عام 1999 وبداية عام 2000 وراح ضحيتها 21 قبطيا ، ما زال مرتكبوها طلقاء دون عقاب حتى الآن ، ولم تصدر إدانة لها عن رئيس الجمهورية (رئيس السلطة التنفيذية) الذى لم يكلف خاطره بالذهاب إلى الكشح لمواساة أسر الضحايا ، فيما تولى الدكتور أحمد فتحى سرور رئيس مجلس الشعب (السلطة التشريعية) عرقلة أى تحقيق برلمانى حول الحادث ( راجع كتاب "الكشح : الحقيقة الغائبة" ، تألف وليم ويصا ، دار المحروسة ، 2004 ، ص 197 و 210 ) ، كما رفضت محكمة النقض (أعلى سلطة قضائية) طلب الطعن فى الأحكام القضائية الذى قدم إليها ، وهذا الظلم الفادح ما كان من الممكن تصوره لو كان الضحايا من المسلمين . وختاما أقول : المصريون جميعا يعانون ، لكن الأقباط منهم يعانون أكثر من غيرهم . مجدى زكى هدية للمدافعين عن كلاب الداخلية في مصر - Magdi Sami Zaki - 02-20-2005 Paris, le 20.02.05 Cher Amon, bonjour, Avant tout, je vous remercie du fond du coeur à trois titres : D'abord, pour votre excellente traduction, ensuite, pour vos réflexions fines et intéressantes, enfin pour votre loyauté. Vous reconnaissez la discrimination religieuse en Egypte, à la différence des hommes politiques,des journalistes et autres intellectuels qui nient en bloc le problème copte pour mieux opprimer les non musulmans. Votre nom me plaît beaucoup. Tous les croyants, juifs, chrétiens et musulmans, terminent leurs prières par le même mot: "Amen", mot qui dérive d'Amon, le Dieu caché ou invisible de l'antiquité égyptienne. Je serai particulièrement heureux si un arabisant acceptait de traduire mon livre qui ne parle pas seulement des Coptes et qui intéressera aussi les jeunes musulmans qui ignorent tout de leurs ancêtres coptes. Sur la couverture du livre, l'éditeur écrit: "L'ouvrage comporte aussi d'importants développements inédits sur l'origine et l'expansion de l'Islam, la politique de Byzance, les Croisades, la célèbre expédition d'Egypte de Bonaparte". Je n'ai pas parlé de viol mais de rapt. Il s'agit de rapts de séduction dont sont victimes des filles coptes mineures. La police refuse d'enregistrer la plainte des parents à qui il est interdit de prendre contact et de revoir leur fille ainsi séduite. Vous imaginez le drame... Mes sources n'émanent pas seulement des Coptes (Sélim Naguib, Elaph, 26 juin, 22 et 24 juillet 2003; Magdi Khalil, Elaph, 30 juillet 2003) ou de chrétiens orientaux tels Soleyman Youssef Youssef, Elaph, 27 juillet et 5 septembre 2003 mais aussi de musulmans honorables tels Ali Issa, Elaph, 6 juillet 2003; Achraf Abdel Fattah Abdel Qader, Elaph, 8 juillet 2003; Taher Marzouq, Elaph, 11 juillet 2003. J'insiste sur le fait que la liberté religieuse , en Egypte, joue en sens unique. La conversion à l'Islam est permise, encouragée, voir forcée, tandis que la conversion au christianisme est interdite et impitoyablement réprimée, voir sur Internet le témoignage de l'ex-musulman et néo-chrétien Ahmed Abaza, l'homme qui a révélé la vie cachée de l'ami de ses parents, le cheik Metwali Charawi (1911-1999). Concernant les mariages mixtes, un Copte orthodoxe ne peut, il est vrai, se marier avec une catholique dans sa propre église mais il peut le faire sans problème devant le Service de l'état civil (al Chahr al aqari)alors qu'aucun Copte ne peut faire célébrer son mariage avec une musulmane devant ce même Service. Le refus, par les pouvoirs publics, de reconnaître officiellement le pogrom anti-copte d'El Kocheh et de punir les coupables est une honte pour le régime actuel qui a perdu toute sa crédibilité sur la scène internationale. Je partage tout à fait votre analyse sur l'indivisibilité des souffrances ou encore sur l'interdépendance des choses. La discrimination entre un Copte et un Musulman est souvent suivie par celle entre un Musulman et un autre Musulman. Il faut que tous les opprimés et tous les offensés luttent ensemble comme en 1919. Avec mes sentiments les plus cordiaux. Magdi Sami ZAKI هدية للمدافعين عن كلاب الداخلية في مصر - آمون - 02-21-2005 ترجمة على عجل لمداخلة الدكتور (ماله العربى بس ؟ :) ) عزيزى آمون قبل كل شىء أشكرك من صميم قلبى ، وأشكرك على ثلاث : أولاً على ترجمتك الموفقة (لمداخلتى السابقة) ، وثانياً على أفكارك الشائقة وثالثاً على أمانتك . إنك تعترف بوجود تمييز دينى فى مصر ، وخلافاً للسياسيين والصحفيين وغيرهم من المثقفين الذين ينكرون وجود مشكلة قبطية من أجل إيقاع مزيد من الظلم بغير المسلمين . أعجبني اسمك (آمون) كثيراً فجميع المؤمنين ، يهوداً ومسيحيين ومسلمين ، يختمون صلواتهم بكلمة "آمين " المشتقة من "آمون" وهو اسم الإله الخفي أو الغير مرئى من آلهة مصر القديمة . سأكون سعيداً لو وافق أحد المؤهلين على ترجمة كتابى الذى لا يقتصر موضوعه على الأقباط والذى سيكون مفيدا للأجيال الجديدة من المسلمين (المصريين) الذين يجهلون تاريخ أجدادهم الأقباط ، على غلاف الكتاب كتب المحرر " هذا العمل يحتوى أيضا على أفكار جديدة ومهمة حول أصل الإسلام وانتشاره والحملات الصليبية وحملة نانبليون على مصر ..." . أنا لم أتحدث عن اغتصاب القبطيات القاصرات (كما ورد فى ترجمتك) بل عن خطفهن بعد إغرائهن ، وحيث يرفض البوليس قبول شكوى والدي الضحية ويمنع على الوالدين كذلك لقاء ابنتهم المخطوفة ، تخيل المأساة .. !! ، مع العلم أن مصادرى حول هذا الموضوع لا تنحصر فى كتاب أقباط مثل سليم نجيب ومجدى خليل ، ولا مسيحيين شرقيين من أمثال (السورى) سليمان يوسف يوسف ، بل أيضا هناك الكتاب المسلمون الشرفاء من أمثال على عيسي وأشرف عبدالفتاح عبدالقادر وطاهر مرزوق ، وأصر على حقيقة أن الحرية الدينية فى مصر تسير فى إتجاه واحد : فالتحول إلى الإسلام مسموح به ومرغوب وربما مفروض ، ولكن التحول إلى المسيحية ممنوع ويقابل بقمع قاس ، ويمكنك متابعة شهادة المسلم السابق المتحول إلى المسيحية السيد / أحمد أباظة ، وهو الرجل الذى فضح ما خفي من حياة صديق عائلته الشيخ متولى الشعرواى . بالنسبة للزواج المختلط فالقبطى الأرثوذوكسى لا يستطيع الزواج من كاثولوكية فى كنسيته ولكنه يمكن أن يتمم زواجا مثل هذا بسهولة فى "مصلحة الشهر العقارى" ، ولا يستطيع القبطى أن يتزوج مسلمة أمام نفس "المصلحة" المذكورة . إن رفض السلطات المصرية الاعتراف رسمياً بمجزرة الكشح التى ارتكبت فى حق الأقباط ومعاقبة المجرمين لهو عار على النظام الحاكم فى مصر والذى فقد كل مصداقيته على المستوى الدولى . وأتفق تماما مع تحليلك بأن معاناة المصريين متداخلة وغير قابلة للتجزؤ ، فالتمييز بين المسلم والقبطي غالبا ما يوّلد تمييزا جديدا بين المسلم ومسلم آخر ، ومن الضرورى أن يتوحد كل المظلومين فى نضالهم كما حدث فى (ثورة) 1919م . تحياتى مجدى رمزى زكى عزيزى الدكتور مجدى : شكراً لك على كلماتك الرقيقة ، وأتمنى أن أجد فرصة لقراءة كتابك وأتمنى أكثر أن يترجم إلى العربية وينشر فى مصر . بالطبع نحن متفقان على أن الأقلية القبطية مظلومة والكثير من حقوقها مهدورة ، ولابد أننا سنتفق أيضا على أن معالجة الملف القبطى هى أحد شروط التقدم وتطوير الحياة فى مصر . أكتب هذه المداخلة وأنا نصف نائم ، فإلى لقاء . أرق تحياتى هدية للمدافعين عن كلاب الداخلية في مصر - المقاتل الاحمر - 02-22-2005 الزملاء المحترمين كل باسمه مع حفظ الالقاب التقديريه (f) على عجاله اضع تعقيبى (f) روزا هل هذا فقط ما قدمه الكلاب فى مصرنا ؟ لم تكونى هناك فى معرض الكتاب يوم الجمعه التى حاصرت فيها (( كتائب )) الشرطه معرض الكتاب بقوات تقدر بـ2000 جندى من اجل قمع مظاهرة سلميه عدد افرادها 30 شخص فقط وهناك الكثير من الـ(( بلاوى )) التى يمكنك جلبهامن صديقتك بمركز هشام مبارك ونشرها هنا بطريقه دائمه (( ثبتى الصفحه )) وايضا يمكنك بكل سهوله التفضل عندى فى الحزب او فى مركز الشبكه العربيه لحقوق الانسان وانا اعطيكى المزيد . وهناك ما يمكن ان يكون سبقا لك ولا يمكننى انا نشرة لاعتبارات امنيه . ----------------------------- فيصل ما تحلم به سيكون يوم ان تتحول الشعوب من خراف الى بشر ... لكن المشكله فى شعوبنا انها تتحول دائما (( اذا تحولت )) من خراف الى ذئاب . تحيه لك . ------------------------------- امون و مجدى حولتما موضوع الرفيقه روزا الى وجهه غير التى كانت تقصدها الرفيقه . فان المشكله القبطيه فى مصر هى مشكله دوله كامله وعلى راسها الهيئه التشريعيه ورئاسه الجمهوريه . اما ما طرحته الرفيقه هو تجاوزات الهيئه التنفيذيه الداخليه فقط . وللعلم لن تحرك الداخليه ساكنا الا اذا تلقت اوامر من الهيئه التشريعيه . اى ان الطبخه (( يا امون )) بتطبخ فوق الاول وبعدين تتحط على مائدة الرحمن (( عفوا الاسلام )) . تحيه للجميع:bye: تحيه حمراء هدية للمدافعين عن كلاب الداخلية في مصر - روزا لوكسمبرج - 02-22-2005 اقتباس: المقاتل الاحمر كتب/كتبت اولاً نحن لا نبحث هنا عن سبق صحفي يامقاتل!! ثانياً.. ماهي "الإعتبارات الأمنية" التي قد تمنع مناضل حقيقي من أن ينقل كل مايعرفه ليساهم في توضيح الصورة للجميع؟؟!! يعني بصراحة.. بكل صراحة.. طظ في هيك اعتبارات!! إنقل لنا ماتستطيع الوصول اليه وماتخافش من "الإعتبارات الأمنية".. هدية للمدافعين عن كلاب الداخلية في مصر - بسام الخوري - 02-22-2005 http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/talking_po...000/4287089.stm (f) (f) (f) هدية للمدافعين عن كلاب الداخلية في مصر - روزا لوكسمبرج - 02-23-2005 [CENTER]بعد الاعتداءات على الصحفيين واعتقال المعارضين الانتهاكات تطول نشطاء حقوق الإنسان أدانت المنظمات الحقوقية الموقعة أدناه ما تعرض له الأستاذ أحمد سيف الإسلام حمد المدير التنفيذي لمركز هشام مبارك للقانون، من اقتحام منزله للمرة الثانية والعبث بمحتوياته والاستيلاء على جهاز الكمبيوتر الخاص به ، مما يقطع بأنها ليست سرقة عادية بل أن جهة ما تقف خلف الواقعتين ، جهة تنتهك حرمة الحياة الخاصة وتبحث في أدق خصوصياتها.وتسعى خلف المعلومات التي يتضمنها جهاز الكمبيوتر الخاص به . ويذكر أن الاقتحام الأول حدث في أعقاب مشاركة مركز هشام مبارك للقانون في الاعلان عن تقرير منظمة هيومان رايتس ووتش حول تعذيب المعارضين للحرب على العراق في مصر . أما الواقعة الثانية فتأتي قبيل الاعلان عن تقرير الاعتقالات الجماعية والتعذيب في سيناء ، الذي صدر بالمؤتمر الصحفي الذي انعقد اليوم بمركز هشام مبارك والذي شارك فيه المركز مع هيومن رايتس ووتش ، ومركز النديم . ومن المعروف أن مركز هشام مبارك للقانون عضو في لجنة الدفاع عن الديمقراطية والحملة الشعبية ضد قانون الطوارئ وكذلك الحملة الشعبية من أجل التغيير . كل ذلك يؤكد أن الشخص أو الأشخاص اللذين يقفون وراء هذا الاقتحام ، يهدفون إلى الحصول على المعلومات التي تتضمنها أجهزة الكمبيوتر الخاصة بأحمد سيف كنوع من المحاولة لترهيب المركز والحد من نشاطه الداعم للحريات المدنية والسياسية الغائبة في مصر وربما بهدف الاعداد لتلفيق قرار اتهام جديد. جدير بالذكر أن هذه الوقائع تحدث في نفس سياق الاعتداء والبلطجة على الصحفيين والاستمرار في اعتقال المعارضين, و اخرهم الاستاذ عبدالحليم قنديل مدير تحرير جريدة العربي ، والاستاذ أيمن نور رئيس حزب الغد المعارض . والمؤسسات الحقوقية الموقعة على هذا البيان وهي تعلن إدانتها الشديدة واستنكارها لهذا الاقتحام فهي تعلن عن تضامنها الكامل ودعمها لمركز هشام مبارك ممثلاً في شخص مديره التنفيذي ونشاطه الواضح في فضح السجل السيئ للحكومة المصرية في مجال حقوق الإنسان، وتطالب هذه المؤسسات الرأي العام بالتضامن مع مركز هشام مبارك وحمايته من البطش الذي يطول كل نشطاء حقوق الإنسان في مصر. المنظمات الموقعة : الجمعية المصرية لمناهضة التعذيب الجمعية المصرية للنهوض بالمشاركة المجتمعية الجمعية الوطنيةلحقوق الإنسان والتنمية البشرية الشبكة العربية لمعلومات حقوق الانسان المبادرة المصرية للحقوق الشخصية المنظمة المصرية لحقوق الإنسان المركز العربىلإستقلال القضاء والمحاماة المركز المصرى لحقوق السكن جمعية المساعدة القانونية لحقوق الإنسان جمعية مركز قضايا المراة المصرية مركز الجنوب لحقوق الإنسانمركز النديم للعلاج والتأهيل النفسي لضحايا العنف مركز حقوق الطفل المصري مركز حقوق الإنسان لمساعدة السجناء تحية للمناضل الجميل احمد سيف.. :h: هدية للمدافعين عن كلاب الداخلية في مصر - بسام الخوري - 02-24-2005 http://1.6arab.com/majda..sayedi-elra'ees.rm [RAM]http://1.6arab.com/majda..sayedi-elra'ees.rm[/RAM] (f) to rosa luxemburg (f)(f) هدية للمدافعين عن كلاب الداخلية في مصر - روزا لوكسمبرج - 02-27-2005 [CENTER]أطردوا كلاب الداخلية من الجامعات المصرية!![/CENTER] نحن طلاب وأعضاء هيئات تدريس من مختلف جامعات مصر نعلن عن رفضنا للتدخل الامنى فى شئون جامعتنا ومحاولات الامن الدائمه لمنع اى نشاط طلابى خارج نطاق سيطرتهم ...... وقد تكررت فى الاسابيع الاخيره محاولات الامن لارهاب وتخويف الطلبه عن طريق استدعائهم لمبنى مباحث امن الدوله وممارسه مختلف انواع الضغوط النفسيه بدايه من استدعائهم فى اوقات صعبه وصولا الى تركهم ينتظرون ويحترقون قلقا فى غرف الانتظار غير الادميه لساعات طويله قبل مقابله( سعاده الباشا) !!! الذى يبدا بدوره بممارسة نوع اخر من الارهاب النفسى على الطلاب عن طريق تهديدهم بالطرد من الجامعه والايذاء الجسدى ....... ونحن اذ نرى ان جامعاتنا هي ملك لنا وليس لافراد وزارة الداخلية مكاناً فيها ، نطالب بالتضامن معنا من أجل انهاء وجود أمن الدولة في جامعاتنا ووقف ارهابهم ضدنا جميعا. 27 فبراير 2005 طلاب وأعضاء هيئة تدريس حركة 20 مارس |