حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
عـلونــي ، جشع مادي ام سقوط أهم عنصر في اعلام القاعدة الايديولوجي؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: عـلونــي ، جشع مادي ام سقوط أهم عنصر في اعلام القاعدة الايديولوجي؟ (/showthread.php?tid=33433) |
عـلونــي ، جشع مادي ام سقوط أهم عنصر في اعلام القاعدة الايديولوجي؟ - حسام راغب - 09-18-2003 الأخ الفلسطيني الكنعاني.. لا أعتقد ان علوني سيكفيه 500 دولار..فقط لاغير. وا كان مبلغ دولار واحد من القاعدة يعد جرما.. الجريمة هي الجريمة هي الجريمة.. العزيز مالك.. تقول "* ألم يكن عللوني في العراق، وكان من الممكن أن تتم تصفيته هناك .. وينتهي الأمر" لازلت تفكر بالطريقة العربية. الارهاب ليس من صفة الأحرار. لقد تربصوا له حتى وصل الى موطنه ثم they hooked him راغب.. عـلونــي ، جشع مادي ام سقوط أهم عنصر في اعلام القاعدة الايديولوجي؟ - Awarfie - 09-20-2003 ها قد بدأ الاعلام الناعب يعيد النظر بتسرعه في الدفاع الاعمى عن ذي الوجه البريء : اعتقال علوني: بديهيات محال الفصل بين السياسة والصحافة. فالأولى خبز الثانية اليومي. والثانية نافذة الناس على الأولى. لكن العلاقة غالبا ما تتسم بالتعقيد بين السياسيين والصحافيين. وتفرض قضية اعتقال تيسير علوني في اسبانيا إمعان النظر في جملة من البديهيات تتعلق بالعمل الصحافي. لسنا في وارد أداء دور المحاكم الاسبانية وإصدار حكم على الرجل بالانتماء او بعدم الانتماء الى تنظيم <<القاعدة>>، ولا نعرف كيفية تحول المترجم في القسم العربي في وكالة الأنباء الاسبانية إلى مراسل ل<<الجزيرة>> في أفغانستان إبان حكم طالبان، فهذه من شؤون القضاء والقناة الفضائية وعلوني. كما لا تهمنا اعتقادات المراسل السياسية او الدينية ومدى انخراطه العملي في الدعوة الى هذه الاعتقادات والترويج لها. لكن من الجلي ان الاندفاع العاطفي الى التنديد باعتقال الرجل والحملة المفترضة التي تستهدف وسيلة الإعلام التي يعمل لحسابها، وتخيّل ان في وسع الصحافيين العرب القابعين تحت كل ما يمكن تصوره من أجهزة وأدوات قمع ورقابة، إعطاء دروس في الحريات المدنية والإعلامية لدولة مثل اسبانيا في نهج يذكر بما قام به صحافيون وكتاب عرب اثناء محاكمة روجيه غارودي في فرنسا قبل خمسة اعوام ، ليس من الأمور التي تساعد على الإسراع في طي هذا الملف. وما يعنينا هو البحث عن الخط الفاصل بين أداء المهمة الصحافية والعقيدة السياسية للصحافي، وعلى وجه الدقة اللحظات التي يتجاوز فيها الصحافي حدوده المهنية ويحول عمله الى غطاء لأمور اخرى. قضية علوني، ان صحت الاتهامات الموجهة إليه، ليست الاولى في بابها والأرجح أنها لن تكون الأخيرة بسبب التداخل الشديد بين عوالم الصحافة والسياسة والاستخبارات والمال وغيرها، بحيث تضيع محددات البداية والنهاية عند بعض من المشتغلين في هذه المجالات وبحيث تجذب مغريات كثيرة صحافيين نحو تجاوز اطر مهماتهم المهنية. وللتذكير، فقد أدين عدد من المذيعين الروانديين بارتكاب جرائم ضد الإنسانية لتحريضهم على القتل اثناء المجازر التي شهدتها بلادهم في العام 1994. كما أثار تبادل مرافقي مراسل شبكة <<السي ان ان>> لإطلاق النار مع مسلحين عراقيين في تكريت عقب سقوط بغداد، إدانة واسعة للمراسل، من قبل جمعيات الصحافيين. المسألة هي في جواز إساءة الصحافي باعتماده سلوكا سياسيا او امنيا ملتبسا، إلى المهنة وإلى الجسم الصحافي ككل بصورة تجعل من الصعب اعتبار أي إجراء قضائي يتخذ بحقه، اعتداءً على حرية الرأي والتعبير، ويشل بالتالي قدرة وسائل الإعلام على حشد الرأي العام في معركة واضحة الاهداف والأطراف ترمي إلى تخليص الصحافي الضحية من براثن أجهزة قضائية وأمنية متسلطة. مرة ثانية، قضية علوني لا تعنينا مباشرة هنا على الرغم من ان الحملة التي تهدف إلى تحريره تعاني من بعض الأعراض المذكورة. اهمية قضية علوني تكمن في مكان آخر تماما. فالصحافيون العرب يشكون ويئنون ليل نهار من التضييق عليهم وحصارهم وقمعهم وكبتهم وغير ذلك من أفعال الاضطهاد، لكن إذا ادين مراسل <<الجزيرة>>، يكون أن البعض الآخر من الصحافيين، لا يتوانى عن استغلال غطائه المهني لتقديم خدمات إلى جهات من فصيلة <<القاعدة>>. أي إننا بين حدين: الانسحاق المطلق تحت ممارسات السلطة الغاشمة والاعتداء المطلق على أخلاقيات المهنة حسام عيتاني - السفير. عـلونــي ، جشع مادي ام سقوط أهم عنصر في اعلام القاعدة الايديولوجي؟ - Awarfie - 09-25-2003 "الأف بي آي": علّوني مسؤول عن الدعاية لـ"القاعدة" :what: في مدريد، نقلت صحيفة "لا فانغوارديا" عن مصادر في "الاف بي آي" والشرطة الاسبانية ان مكتب التحقيقات الفيديرالي يعتقد أن علوني مسؤول عن "الدعاية للقاعدة في اوروبا والولايات المتحدة". واوضحت ان هذه التهمة وردت في تقرير مكتب التحقيقات الذي اضيف الاسبوع الماضي الى ملف قضية "القاعدة" في اسبانيا. عـلونــي ، جشع مادي ام سقوط أهم عنصر في اعلام القاعدة الايديولوجي؟ - سيزيف - 09-26-2003 العزيز اورفاي , لن اناقش تعريفك للارهاب في هذه العجالة , انما , تراك اصدرت حكما مبرما على علوني قبل ان يفعل القضاء الاسباني ؟ و اذا صح ذلك , فهل اصدرت حكمك هذا بناء على تحليل ام معلومات ؟ و إذا كنت استندت في تحليلك على تعاطف شبه ظاهر من قبل الرجل , فهل ترى يعد التعاطف من العناصر الجرمية قانونا ؟ هل انا بحاجة لأذكرك بأن هناك من يبدي تعاطفا اوضح و اشد مع جهات تعتبر ارهابية من قبل القضاء . و مع ذلك فهو يفعل ذلك من بريطانيا مثلا دون ان يتعرض لادنى مساءلة . ( عبد الباري عطوان مثال ,و هناك الكثير من الاسماء الاخرى ) . فإعذرني إذا لم اصرخ معكم بإنفعال : Hang the witch ! تحياتي لك عـلونــي ، جشع مادي ام سقوط أهم عنصر في اعلام القاعدة الايديولوجي؟ - Awarfie - 11-28-2004 و ها هو ثعلوب البراءة ، المتعاطف مع القاعدة و طالبان و كل أشكال الارهاب، قاب قوسين أو ادنى من السقوط في غياهب السجون . :yes: عـلونــي ، جشع مادي ام سقوط أهم عنصر في اعلام القاعدة الايديولوجي؟ - Awarfie - 10-02-2005 اقتباس: سيزيف كتب/كتبت و تدور الايام ..... تيسير علوني وقناة الجزيرة والتضليل الإعلامي GMT 13:00:00 2005 السبت 1 أكتوبر . سعدالله خليل لماذا كل هذا اللغط الذي تقوم به قناة الجزيرة القطرية، وكل هذا التعتيم على حيثيات وأسباب الحكم الصادر عن القضاء الأسباني ضد تيسير علوني؟ هل تشعر القناة أنها متهمة من خلال الحكم على تيسير، وقبله مصورها المعتقل في غونتنامو، أم لذر الرماد في العيون؟ لماذا كل هذه الاستعراضات التي لا تنسجم مع بعضها، بل هي متناقضة، ففي الوقت الذي تدافع فيه قناة الجزيرة القطرية عن تيسير علوني، تطلق قطر سراح قتلة الرئيس الشيشاني سليم خان ياندرييف. مع أن القضية التي كان يعمل الرجلان لأجلها واحدة، وتوجهاتهما الفكرية والأيديولوجية واحدة. وكان الأولى بقطر- إن كانت حقا تدعم هذا الفكر الإسلاموي- أن تبقي القتلة في السجن، باعتبار أن القتل قد تم على أراضيها، والحكم عليهم قد صدر عن محاكمها وقضاتها، أو على الأقل وهذا أضعف الإيمان، أن تقايضهم بجثة الرئيس أصلان مسخادوف، التي لم تُسلم بعد إلى زوجته، خاصة وأن زوجة مسخادوف قد ناشدت الحكومة القطرية أن تفعل ذلك. لماذا إذن كل هذا الضجيج الإعلامي، والكل يعلم أن مالكي قناة الجزيرة القطرية لا يوفرون جهدا لكسب ثقة الولايات المتحدة الأمريكية، ونيل رضاها، ويسعون لإقامة أوسع وأمتن العلاقات معها، وقد انعكس هذا السعي خيرا على إسرائيل، وأثمر عن إقامة علاقات تجارية وثقافية، وسياسية، ولقاءات علنية لوزيري الخارجية القطرية والإسرائيلية. كما أثمر أيضا عن بناء أكبر قاعدة عسكرية أمريكية على الأراضي القطرية، بمعنى أن الولايات المتحدة لو كانت تزعجها هذه القناة، وترغب في إغلاقها، أو تغيير سياساتها، لفعلت، وما كان لقطر أن ترفض لأمريكا رغبة كهذه، فكيف لو كان طلبا أو أمرا؟ هل تطيق دولة عربية، وعلى الأخص بترولية صغيرة المساحة، محدودة السكان والقدرات، مثل قطر أن تقول لأمريكا: لا؟ ماذا يمثل تيسير علوني لهذا الجمع؟ وما هو موقعه؟ كي تتنادى، وتستنفر كل منظمات الإسلام السياسي، وحركات حقوق الإنسان التابعة لهذه المنظمات، وتجند كل قواها وأتباعها للدفاع عن هذا الرجل. الكل يعلم أن تيسير علوني (إخواني) هارب من سوريا بعد ملاحقة الإخوان المسلمين فيها، إثر العمليات الدموية الإرهابية التي روعت السوريين في الثمانينات، وحصدت أرواح الكثيرين منهم. والكل يعلم أن علوني كان شديد التعاطف مع حكومة طالبان في أفغانستان، ومدافعا شرسا عنها، وقد عبر عن ذلك بكل وضوح في مناظرة على شاشة (الجزيرة) جمعته مع حميدة نعنع، قبيل تعينه مراسلا لهذه القناة في أفغانستان. وهو المراسل الوحيد الذي سمح له بن لادن، وأمير المؤمنين الملا عمر، بدخول أفغانستان. كما أن الجميع قد رأى زوجته على شاشة (الجزيرة) وهي تدافع بعناد عن القوانين التي فرضتها طالبان على النساء هناك، وتدعي أن وضعهن لم يكن سيئا، فلا اضطهاد ولا قمع لهن، وأن تعليم المرأة مرهون بالموارد المالية لدولة طالبان، وأن بإمكان المرأة الأفغانية أن تذهب إلى طبيب ويكشف عليها، وقد فعلت هي نفسها ذلك! لم يكن تيسير علوني حياديا ولا صادقا في نقله لأخبار المعارك التي دارت ضد بن لادن وطالبان في أفغانستان. فإن قُصف معسكر للإرهابيين، قال علوني قصفت قرية ليس بها سوى الأطفال والشيوخ والنساء، وإن قُصف مخبأ لهم، قال أن مدرسة قد قصفت، وإن دمر مستودع أسلحة، قال مستشفى قد دُمر، ولم يقل الحقيقة عن سير المعارك، حتى بعد فراره من أفغانستان. ولا عن الأماكن التي كان الإرهابيون يستخدمونها دروعا، ويخبئون أسلحتهم فيها، كالمدارس والفنادق والمستشفيات والأحياء الفقيرة المكتظة بالسكان، تماما مثلما فعل صدام حسين من بعد. كما تكتم بشدة على السرقات والانتهاكات والاعتداءات التي مارسها الإرهابيون ضد السكان والمؤسسات العامة، قبيل فرارهم من كابول، ولم يقر بها إلا بعد أن اعتقلته إحدى القبائل أثناء هروبه، وأرغمته على كشف هذه الممارسات عبر تقرير أرسله على الهواء إلى قناة الجزيرة، ولم تُعد القناة إذاعته مرة ثانية بعد ذلك أبدا. إن قوات تحالف الشمال الأفغانية كانت تعرف جيدا من هو تيسير علوني، وتعرف إن كان صحفيا حياديا، أم لا، وهو يعرف أنهم يعرفون حقيقة ذلك، ولهذا فر هاربا من كابول قبيل اجتياحها من قبل قوات الشمال. لقد أدان القضاء الأسباني تيسير علوني بتهم عديدة تكتم عليها المدافعون عنه، واتبعوا أسلوب التشكيك والهتافات والخطابات إياها، وكأن المحاكمة قد تمت في بلد يعتبر الناس متهمين حتى يثبتوا براءتهم، ويعتبر حقوق الإنسان بدعة، ويعتبر الديمقراطية كفرا، والانتخابات مروقا، ومبايعة ولي الأمر وطاعته واجبا شرعيا، والإصلاح استعمارا، والمرأة عورة! لقد أثبت القضاء الأسباني من خلال التسجيلات الهاتفية للاتصالات التي كان يجريها علوني أو أُجريت معه، أن علوني قد قدم دعما لوجستياً للإرهابيين، ونقل أموالا من أوروبا إلى قادة في تنظيم القاعدة بأفغانستان، وأنه كان على صلة بأبي مصعب السوري الملاحق دوليا، والذي كان مسؤولا عن أحد معسكرات القاعدة هناك، وإنه على صلة أيضا بأحمد بهائية ضابط الارتباط بين القاعدة وخلاياها النائمة في أوروبا، كما لا يخفى على أحد علاقته بعديله (زوج أخت زوجته) المدعو عبد الفتاح زمار، والذي يعتبر أهم مساعدي مأمون دركزلي المسؤول المالي ل بن لادن في ألمانيا. كما أن تيسير علوني قد أدانته المحكمة لتعاونه مع عماد الدين بركات الملقب بأبي الدحداح، لتمويل وتجنيد أشخاص وإرسالهم إلى معسكرات تدريب، وأدين أيضا لصلته ب (غالب كلح) المسؤول عن الشؤون المالية في خلية أسبانيا، وقد عرضت المحكمة الأسبانية التسجيلات الصوتية للمخابرات الهاتفية التي أجراها علوني مع هؤلاء الأشخاص، ومع أشخاص آخرين على قائمة الإرهاب. لماذا تتكتم قناة الجزيرة، ومنظمات الإسلام السياسي، وحركات حقوق الإنسان الموالية، على هذه الحيثيات، وتغمز من قناة القضاء الأسباني؟ مع أن تيسير علوني نفسه، وعلى شاشة الجزيرة، وفي مناسبات عدة، ومرات عديدة، أشاد بنزاهة القضاء الأسباني، واحترام حقوق الإنسان هناك. Saadkhalil1@hotmail.com عـلونــي ، جشع مادي ام سقوط أهم عنصر في اعلام القاعدة الايديولوجي؟ - الصفراوي - 10-02-2005 [quote] Awarfie كتب/كتبت [COLOR=Purple] تيسير علوني ، تيسير علوني ، تيسير علوني ..... !!!!! الاعلام يتراقص في التحدث عن البطل . فان فعلتها قناة الجزيرة ، فهو مكسب اعلامي باية حال . اما بقية المنافقين و الاغبياء فلماذا ؟؟؟؟ لنعترف : فعلا قد كان صحفيا ناجحا ! فعلا قد كان مراسلا ممتازا ! هذا الاعتراف منك زميلي الكريم يسقط كل ماجاء في المقالة نحن لهذا نحترم تيسير علوني لأنه صحفياََ ناجحاََ ومراسلاََ ممتازاََ ووجوده في مكان الخطر وتعرضه ثلاث مرات للقصف الامريكي ينفي عنه صفة الجشع ويؤكد انه صحفي ومهني ممتاز والصور التي قدمها وازعجت أميركا هي وراء محكامته الجائرة بعد فشلها باغتياله في العراق عندما كان برفقة الشهيد طارق ايوب . عـلونــي ، جشع مادي ام سقوط أهم عنصر في اعلام القاعدة الايديولوجي؟ - ضيف - 10-05-2005 علوني قصة نجاح لاعلامي عربي جريء لم تحتمل سماعه كل ديمقراطيات العالم الحر المتمدن لأنه وببساطة يقول عكس الذي يبرغبون سماعه محاكمة علوني هي محاكمة للعالم الثالث بأكمله وهي بمثابة تذكير لكل من تسول له نفسه بقول الحقيقة التي لا تريد سماعها أمريكا وأزلامها وتوابعها الاذلاء من اسبانيا وغيرها امريكا لم تغفر لعلوني تغطيته لحرب افغانستان وابرازه للصور التي لا تريد ؤويتها هي أو كلابها النابحون تمجيدا لها في كل مكان حتى في انديتنا ودولنا وبين ظهرانينا. أين هي أدلة تورط علوني مع القاعدة؟ هل لهم أن يقدموها؟ أم انها كمهزلة اسلحة الدمار الشامل الصدامية من قبل؟ تبا للنفاق تبا للنفاق عـلونــي ، جشع مادي ام سقوط أهم عنصر في اعلام القاعدة الايديولوجي؟ - ضيف - 10-05-2005 اقتباس: الأخ القائد كتب/كتبت عـلونــي ، جشع مادي ام سقوط أهم عنصر في اعلام القاعدة الايديولوجي؟ - Awarfie - 07-01-2007 للذكرى . :Asmurf: |