حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
إذا الصحف أحرقت - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: إذا الصحف أحرقت (/showthread.php?tid=34234) الصفحات:
1
2
|
RE: إذا الصحف أحرقت - zaidgalal - 07-31-2009 السيد يجعله عامر تحية طيبة اقتباس:صحابة النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، كانوا معه ، حفظوا القران في صدورهم ، كي ينقل مشافهة منهم إلى من بعدهم .. تمام هناك اختلاف في عدد آيا القرآن الكريم. لكن هذا ليس راجعًا لإضافة أو حذف عبارات. بل راجع أن الصحابة كانوا يسمعون القرآن الكريم من النبي صلى الله عليه وسلم. فكان النبي يقف عند كلمة ما. فمنهم يظن أنه إنما وقف عندها لأنها نهاية آية. ومنهم من يرى أنه وقف عندها لأن الوقف في هذا الموضع جائز. أما عبارة "إذا تجلى الذكر والأنثى" فهي رواية آحاد. ولا يثبت القرآن الكريم بخبر الواحد. أضف أن هناك قرائتان هما: قراءة عاصم ، وقراءة حمزة ، بسنيدن متواترين عن التابعين عن صحابة النبي صلى الله عليه وسلم ومنهم عبد الله بن مسعود المنسوبة لها هذه العبارة. وبالتالي لا يمكن أن أترك قراءتين متواترين وآخذ بخبر آحاد. ولا يمكن أن اترك 8 قراءات متواترة تتفق مع هاتين القراءتين مقابل خبر آحاد. أضف أن مخطوط المصحف الحسيني الذي ينتمي للقرن الهجري الأول ورد فيه ما ورد في القراءات المتواترة: وهذا رابط المصحف الحسيني إذا أردت أن تحمله: http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=33904 .. اقتباس:ترى كما يرى الكل هنا أن السنة يرمون الشيعة بتحريف القران ، وأنهم يقولون بعدم تمامه ، ويعتمدون على المرويات المتناثرة في كتبهم ، بل وكتاب مستقلّ كُتب لهذا الغرض .. وكذلك الأمر نرى الشيعة يرمون السنة بتحريف القران وينقلون عن مروياتهم .. وكلا الفريقين مسلم ، فهل كلاهما على صواب أم كلاهما على خطإ ؟ وما العمل في مرويات الفريقين ؟ أنستبعد المرويات هنا عصمة للنص وصيانة له ، لأنه الأصل ؟ أم نستصحبها حين درسنا لتاريخ القران الكريم ؟ ستجد أن علماء الشيعة يُضَعِّفون هذه الروايات. كما أن علماء السنة قالوا: لا يثبت القرآن إلا بالقرآن ولا يثبت بخبر الواحد. ولا يسنخ القرآن إلا بالقرآن ..الخ. أما في دراسة المستشرقين فلابد أن يضعوا كل هذا بين أيديهم ثم يميزوا بينه بموازين البحث العلمية بتجرد وبحيدة. ومعروف في علم البحوث أن صدق الخبر له درجات ، فما يأتي عن طريق عشرة لا يمكن أن نساويه بخبر جاء عن طريق واحد لو كانت ظروف العشرة والواحد متساوية في الرؤية أو السمع أو القرب .. الخ. تحياتي لك RE: إذا الصحف أحرقت - محمد النجار - 07-31-2009 الزميل زيد تحيّة طيّبة، هل يمكن أن تتفضّل و تفسّر لماذا يوجد نصّ ممسوح تحت النصّ المكتوب في صورة المخطوطة التي أوردتَها أعلاه؟ RE: إذا الصحف أحرقت - طريف سردست - 07-31-2009 (07-30-2009, 07:32 PM)zaidgalal كتب: [quote (07-30-2009, 04:46 PM)طريف سردست كتب: ماهو الرسم العثماني، والذي لايجوز للحرف ان يخالفه، هل هو جزء من الوحي؟ الرسم العثماني هو شكل الكلمة المكتوبة في المصاحف التي أخذها القراء وانطلقوا بها في الأمصار يرتلونها ويحفظونها للمسلمين ويفسروا لهم ما استعصى عليهم. الفاضل زياد جلال في الحقيقة ان جوابك كان فقط على الجزئية التي اعرفها، اما تساؤلي فكان بسبب الالتباس الذي خلقه قولك ان " الحرف لايجوز ان يخالف الرسم العثماني"، لماذا لايجوز ومن هو الذي لم يجيز ، طالما ان الرسم العثماني ليس من وحي وانما كود بشري؟ هذه الجزئية هي المهمة.. مع خالص التقدير RE: إذا الصحف أحرقت - zaidgalal - 07-31-2009 (07-31-2009, 01:01 PM)محمد النجار كتب: الزميل زيد عزيزي محمد لستُ أنا ولا أنت ولآ غيرُنا هو الذي يثبت أو ينفي وجود نص ممسوح تحت النص المكتوب. فمن يفعل هذا؟ لجنة من علماء المخطوطات. وها هي المخطوطة بين أيديكم وعلماء المخطوطات متوفرون ولله الحمد. مثلًا الأخ إبراهيم أرسلها لعالم مخطوطات ألماني. لماذا لا تفعل أنت نفس الشيء؟ ومرحبًا بتقارير العلماء الموثقة. تحياتي لك (07-31-2009, 01:37 PM)طريف سردست كتب: تساؤلي فكان بسبب الالتباس الذي خلقه قولك ان " الحرف لايجوز ان يخالف الرسم العثماني"، لماذا لايجوز ومن هو الذي لم يجيز ، طالما ان الرسم العثماني ليس من وحي وانما كود بشري؟ الزميل الكريم طريف الرسم العثماني من الوحي كيف؟ الصحابة تلقوا القرآن الكريم على يد النبي صلى الله عليه وسلم فكتبوه في عهد النبي ثم جمعوا هذه الكتابة في عهد أبي بكر وعمر ثم أعادوا الكتابة في عهد عثمان فنسب له ذلك. لكن هل كتبوا كل القراءات التي أقرها النبي تخفيفًا على قبائل العرب؟ لا. كتبوا ما اشتهر من ألسنة العرب. مثلًا تركوا "عتى حين" ((حتى حين)) التي كان يقرأ بها ابن مسعود حتى نهاه سيدنا عمر عن هذه القراءة لأنها غير مألوفة عند الكثرة من العرب وأمره أن يضبط لسانه على "حتى حين". هذه سمح بها النبي صلى الله عليه وسلم. أي سمح بقراءة "عتى حين" إلى جانب القراءة المشهورة "حتى حين". وبالتالي فكلاهما وحي. فعندما يأتي الصحابة في عهد سيدنا عثمان ويكتفوا بـ "حتى حين" فقد أصابوا الوحي كذلك. ويصير الآن من يقرأ "عتى حين" مخطيء لزوال السبب ولاجماع الأمة. شكرًا لك |