حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الهلالى كمان وكمان!!! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: الهلالى كمان وكمان!!! (/showthread.php?tid=34492) |
RE: الهلالى كمان وكمان!!! - أندروبوف - 08-27-2009 وجدي غنيم هو أول مين فتح عيني على وجود شيء اسمه حد الردة بالاسلام و قبلها لم أعرف عنه شيء..مازلت أذكر كلماته بالعامية المصرية هو قالها كذلك : يبئى احنا لما نهدي الكافر للإسلام نؤله خلي بالك و فكر كويس عشان إذا رجعت عنه يبئى تقتل ...و ربما أشار بمد إصبع السبابة في وضع متقاطع مع الحلق . و يومها فكرت بنفسي , سبحان الله أي عدالة لدعوتنا الكافر للدين بالإقناع ثم نقتله إذا غير من قناعاته تجاه الدين أو تحول لدين آخر .. أي تناقض هائل يمكن يحكم هذه الدعوة الربانية ؟ كان وقع كلماته كالمطرقة في رأسي ..جزاه الله خيراً لقد فتح عيني تجاه الحقيقة . RE: الهلالى كمان وكمان!!! - neutral - 08-27-2009 اقتباس:عندما كتبت من سنوات طوال مضت أنه لافائدة من الحوار مع التيارات الاسلامية السياسية وانها منظمات أجرامية مهمة التعامل معها ترجع لأجهزة الامن والمخابرات والجيش أن لزم الامر نالنى مانالنى من سب ولعن واتهام بالاقصائية الخ الخ الخ للأسف الشديد لم يعد هذا ممكنا اليوم ومصر أضاعت فرص كثيرة لفعل هذا منذ محمد على وحتى عبد الناصر ولذلك فمازلنا ومنذ مايزيد على مائتى عام نقف على مفترق الطرق وأقدامنا لم تراوح أماكنها لأنه لم يدرك أحد أبعاد هذا الخطر وأنه ليس مشكلة عابرة ولكن خطر وجودى ومسألة أمن قومى وبالتالى لم يحسم أحد المسألة مرة واحدة وللأبد كما فعل ستالين بالإتحاد السوفيتى ليريح من يأتى بعده من هذا العبء الثقيل لكن لايعنى هذا أنه لايوجد حل ولكن بجانب التعامل الأمنى مع تلك الكارثة فيجب مقارعة الحركات الدينية إعلاميا وثقافيا وجماهيريا على طريقة ريتشارد داوكنز وليس طريقة سيد القمنى وفرج فودة. RE: الهلالى كمان وكمان!!! - Albert Camus - 08-27-2009 نيوترال .. انت مش ملاحظ حاجة ؟ (08-06-2009, 07:00 AM)طارق القدّاح كتب: طيب اهدالك عشي معرف يا رجل مشان نعرف نحكي معك شوي http://nadyelfikr.com/showthread.php?tid=34292&pid=397244#pid397244 اقتباس:نادرا ما نجد سعودي ملم باللغة الفرنسية ، لقد كانت وجهة السعوديين منذ نزول المن والسلوى البترولية هي أمريكا وبريطانيا واللغة الانجليزية طبعا http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=34485&pid=398645#pid398645 اقتباس:عد انفتاح الفضاء اصبحنا في العالم العربي نتواصل عبر الفضاء اكثر من تواصلنا عبر الارض http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=34486&pid=398647#pid398647 (08-27-2009, 09:46 AM)هيفايستوسHEPHAISTOS كتب: شكرا دكتور على نقل هذا المقال القيم http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=34502&pid=398775#pid398775 (08-15-2009, 11:20 PM)Hameeduddin كتب: الشيخ القرضاوي بعد خروجه من المعتقل راح الجزائر وهناك وجد شعبا يقول انه مسلم وانه جاهد لاخراج الاستعمار الفرنسي من ارضه وانه ضحى بمليون شهيد وانه وانه ...................... http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=34387&pid=397959#pid397959 (08-03-2009, 09:57 PM)هيفايستوسHEPHAISTOS كتب:اقتباس:تلاميذى لا يكتبون بهذا الاسلوب الركيك ، فبئس من علمك ، وبئس المدارس التى تخرجتِ منها ، تلاميذى اصبحوا اطباء ومهندسين ومدرسين ومفتشين آثار وما يزالون حتى هذه الساعة على اتصال بمعلمهم عرفانا منهم بالجميل واحتراما http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=34256&pid=396952#pid396952 بربور البربر كمان وكمان ؟؟ RE: الهلالى كمان وكمان!!! - special - 08-27-2009 اقتباس:إعلاميا وثقافيا وجماهيريا على طريقة ريتشارد داوكنز وليس طريقة سيد القمنى وفرج فودة ظروف سيد القمني وفرج فودة مختلفة عن ظروف ريتشارد داوكنز .. ولكي نصل إلى حالة وجود شخص مثل ريتشارد داوكنز يجب أن يوجد عشرات بل مئات من أمثال فرج فودة وسيد قمني .. RE: الهلالى كمان وكمان!!! - Al gadeer - 08-27-2009 (08-27-2009, 05:08 PM)special كتب:اقتباس:إعلاميا وثقافيا وجماهيريا على طريقة ريتشارد داوكنز وليس طريقة سيد القمنى وفرج فودة صدقاً يا زميل، ما حاجة المجتمع الى شخص جبان وممل من امثال سيد القمني؟ هل رأيت مقابله له؟ كيف يمكن لشخص ان يتحمس لقراءة كتاب لمثل هذا الانسان؟ لا يستطيع ان يعبر عن افكاره بشكل جيد، عندما تسمع يتكلم يتباذر الى ذهنك اولئك الاطفال الذين تلقنوا الكلام ولديهم صعوبات في كيفية نقله للآخرين، تراه يشير بيديه كثيراً وغالباً لا تعلم عن ماذا هو يتكلم فهو يتأتأ كثيراً ويتكلم عن اشياء لا علاقة لها بموضوع النقاش والاهم من ذلك كله فهو لا يستطيع ان يقول صراحة انه مرتد، يحزنني ان الرجل يكتم في نفسه كل عدائه للاسلام RE: الهلالى كمان وكمان!!! - Albert Camus - 08-27-2009 (08-27-2009, 05:23 PM)Al gadeer كتب: والاهم من ذلك كله فهو لا يستطيع ان يقول صراحة انه مرتد، يحزنني ان الرجل يكتم في نفسه كل عدائه للاسلام لا يوجد ملحد يستطيع أن يعلن عن إلحاده في دولة عربية أو إسلامية ربما في سوريا لست متأكداً ، ولكني لاحظت من خلال صداقتي مع بعض السوريين أنهم أكثر شعب لا يبالي بدين الآخر ، وهم يهتمون كثيراً بالسياسة والإنتماء السياسي يعد رقم 1 بالنسبة لهم، فعداء شخص منهم للآخر يعتمد على موقفه من الأسد أو من المعارضة للأسد. من خلال متابعتي لفترة لا بأس بها لمنتدى "مدن" الذي يحظى بغالبية سورية إذا لم يكن كل أعضائه تقريباً سوريون ، فقد شاهدت تقريباً أنه لا أحد يكترث لطرح موضوع يناقش الدين. المهم، أي شخص يعلن أنه ملحد أو بهائي أو متنصر أو شيعي أو يهودي أو بوذي في مصر فحياته في خطر. وهو مهدد دائماً بتعرضه للإعتداء سواءً من المتطرفين الإسلاميين ، أو من أمن الدولة. ناهيك على أن القانون لا يسمح إلا بالمسيحية واليهودية والإسلام فقط. وحتى في هذه الديانات فهو لا يسمح إلا بطوائف معدودة منها فقط. فلا يمكنك أن تطالب شخصاً بإعلان حقيقة معتقده في ظل بيئة تهدده بالقتل أو الإعتقال إذا تجرأ على مثل هذا الإعلان. بالأحرى فإن اللوم يقع على الدولة لأنها تنتهك حرية الإعتقاد. وإلا لشاهدت الآلاف من المصريين وهم يعلنون تبرأهم من الإسلام علناً في وقت قياسي بمجرد إعلان قانون يكفل حرية العقيدة لكل الناس وحرية التعبير عن هذه العقيدة. ستجد مئات المتنصرين ، والملحدين ، وحتى ستجد من يعلنون تشيعهم ولا يستطيعون ذلك في ظل الجو الحالي المليء بالقمع الحكومي ، والتطرف الإسلامي. العداء للإسلام سببه المسلمون ولا أحد سواهم يتحمل أي شيء سلبي ينتشر عن المسلمين أو أي ممارسة سلبية تصدر ضدهم. وهم يستحقون العداء والإبادة أيضاً لأنهم كلما أمسكوا بالسلطة في مكان قاموا بتدمير كل أوجه الحضارة التي لا تنتمي إلى مذهبهم ، وقاموا بفرض وصيتهم على ملابس الناس وعلى لحاهم وعلى شعورهم وحتى على ذوقهم الفني والموسيقي وعلى أطعمتهم ومشاربهم واقتحموا عليهم بيوتهم وطاردوهم بالعصي في الشوارع. وفي وقت عدم تمكنهم فتراهم في منتهى الوداعة والإحسان والانبطاح أمام الآخر بغرض تسكينه وتثبيته وتسجيده حتى يتمكنون منه فينقلبون على الوجه القذر. فهم الذين أثبتوا ويثبتون كل يوم أن الفاشية والنازية كانت أكثر شرفاً منهم. RE: الهلالى كمان وكمان!!! - neutral - 08-28-2009 مشكلة مدرسة فرج فودة وسيد القمنى أنها لاترتكز على أرضية صلبة مما يجعل منطقها دائما ضعيف ومتهافت لايستطيع الصمود حتى فى وجه شبل أصولى شاف مقطعين للحوينى زى حالاتى. حتى لايكون كلامى فى فراغ فممكن عمل التجربة التالية: أنا سأقوم بدور عبده الأصولى وشخص من مؤيدى سيد القمنى يقوم بدور عبده التنويرى ونتحاور حول أى قضية بشرط أن تكون المرجعية للحوار هى الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة وأتحدى عبده التنويرى أن ينجح فى تسجيل ولو هدف واحد فى مرماى فى حين سأغرق شباكه بالأهداف من كل الزوايا والأوضاع والسبب فى هذا ليس عبقرية منى ولكن لأن عبده التنويرى ألزم نفسه من البداية بمرجعية الدين فكأنه قبل الدخول فى مباراة ويداه وقدماه مكبلتين مما يجعل موضوع هزيمته أمر محتم أما لو رفض عبده التنويرى تلك المرجعية من البداية فأنا متأكد وبدون ذرة شك واحدة أن عبده الأصولى هيطلع دين أمه. بالنسبة لإختلاف ظروف مصر عن الغرب فأنا هنا لى وقفة; إذا أراد شخص أن يكون تنويريا بالفعل وليس تنويريا على ماتفرج فيجب أن تكون لديه الشجاعة الكافية لفعل ذلك وإلا يقعد لنا على جنب إنما نظام أنا عندى عيال عايز أربيها وخالتى حموءة ماتت محروقة هذا مينفعش!! نقطة أخرى مهمة وهى أن جماعات الإسلام السياسى تم سحقها أمنيا وتقلص خطر لجوئها للسلاح لأقل حد ممكن وهذا هو السر فى موضة قضايا الحسبة لأنه لم يعد أمامهم سوى هذا الطريق الملتوى لإرهاب خصومهم والفرصة بالفعل سانحة الأن لظهور تيار لادينى حقيقى بمصر خاصة وأن مسألة حوار الأديان وصلت تقريبا لمنتهاها وكل فريق قال ماعنده وليس هناك جديد يقال والفريقين مثخنين بالجراح ولم يعد هناك موضع بجسدهم إلا وبه ضربة سيف أو طعنة رمح فلانامت أعين الجبناء!! وكما قال رب المجد فى كتابه الكريم"الحصاد كثير والفعلة قليلون" ووجهة نظرى الشخصية أن الوقت الأن مناسب تماما للحصاد. القضية اليوم خرجت من نطاق الحوار الدينى بل وحتى من نطاق الفلسفة وأصبحت قضية علمية وإذا تكلم العلم فليخرس الجميع وهذا هو سر قوة ريتشارد داوكنز مقارنة حتى بالملحدين الأخرين كسام هاريس وهيتشنز ودينيت فمابالكم بمروجى الخرافة والدجل?! اقتباس:العداء للإسلام سببه المسلمون ولا أحد سواهم يتحمل أي شيء سلبي ينتشر عن المسلمين أو أي ممارسة سلبية تصدر ضدهم. وهذا يطرح سؤالا أخر وهو ما الذى يجعل المسلمون يفعلون هذا بأنفسهم? أحد أهم الكوارث من وجهة نظرى والتى تؤدى إلى هذا بالإضافة لإنعدام الإبداع وتكريس التخلف بالمجتمعات المسلمة هو جريمة تحفيظ القرأن للأطفال الصغار. بصرف النظر عن محتوى القرأن فإكراه طفل على حفظ شئ هو لايفهم منه شيئا بداية كارثية لرحلته فى الحياة سيدفع ثمنها بعد ذلك غاليا فى حياته المستقبلية, فالطفل فى تلك المرحلة المبكرة من عمره مخه بيكون مايزال فى طور التكوين والتشكل , وبإكراهه على حفظ نص لايفهمه فأنت فى الحقيقة بتنمى لديه ملكة الحفظ على حساب ملكات الفهم والتحليل والتفكيك والتركيب والتخيل والإبداع ولذلك تسمع كثيرا عندما يكون الحديث عن التعليم بمصر أن المناهج والإمتحانات تشجع على الحفظ فقط وهذه نتيجة طبيعية جدا فى مجتمع يفعل هذا بصغاره ,أما عندما يتعلق الأمر بمحتوى النص نفسه فحدث ولاحرج!! وفى الوقت الذى يكون فيه الطفل المسلم بيحفظ القرأن بيكون نظيره الألمانى واليابانى والأمريكى بيلعب ويقرأ أشياء تشجعه على الإبداع والإبتكار وتكون النتيجة الطبيعية أن يصبح الطفل الألمانى واليابانى والأمريكى عالم ومخترع ومبتكر وينتهى الطفل المسلم كسواق تاكسى أو عامل فى مطعم!! كما أن عملية الحفظ بدون فهم تلك بتفقد عقل الإنسان أى مناعة نقدية وبهذا يتحول لأداة طيعة ولينة فى يد الجهلة الذين يطلقون عليهم علماء الدين- والعلم منهم براء- يفعلوا به مايحلو لهم ولاتناقش ياأخ على وأطيعوا الله والرسول وأولى الأمر منكم ودى بتكون أول خطوة فى الصعود للهاوية. RE: الهلالى كمان وكمان!!! - يجعله عامر - 08-28-2009 -فإكراه طفل على حفظ شئ هو لايفهم منه شيئا بداية كارثية لرحلته فى الحياة >> تمام -كما أن عملية الحفظ بدون فهم تلك بتفقد عقل الإنسان أى مناعة نقدية وبهذا يتحول لأداة طيعة ولينة فى يد الجهلة الذين يطلقون عليهم علماء الدين- والعلم منهم براء- يفعلوا به مايحلو لهم ولاتناقش ياأخ على وأطيعوا الله والرسول وأولى الأمر منكم ودى بتكون أول خطوة فى الصعود للهاوية. >> تمام -وفى الوقت الذى يكون فيه الطفل المسلم بيحفظ القرأن بيكون نظيره الألمانى واليابانى والأمريكى بيلعب ويقرأ أشياء تشجعه على الإبداع والإبتكار وتكون النتيجة الطبيعية أن يصبح الطفل الألمانى واليابانى والأمريكى عالم ومخترع ومبتكر وينتهى الطفل المسلم كسواق تاكسى أو عامل فى مطعم >> تمام ____________ طبعا بصرف النظر عن رؤيتك لما يُحفظ نفسه ، فأنا شخصيًا لم أكتب كلمتي بشأن القران ، لأني لم أخصص وقتًا للآن أدرس فيه القران حتى أصدر رأيًّا بخصوص ما يقوله . القصد لفت نظري أكتر الجملة دي اقتباس:بالنسبة لإختلاف ظروف مصر عن الغرب فأنا هنا لى وقفة; لو انت طيب في موقع تكوين رجل تنويري ، زي مثلا بتوع الجماعات الإسلامية هتكوّنه ازاي ؟ وكيف ترى "التنويرين النصابين" وهم كثرة والحمد لله بمصر خاصة ؟ وماذا لو كنت أنت "المهدي أو المسيح التنويري القادم" ماذا كنت صانعا بمصر؟ أنا مش عارف ليه انت للآن بعد مربنا نتعك من هنا شاغل دماغك ووجعها بالبلد دي ليه . يا راجل حد بعد ميتوب يقول هللويا. RE: الهلالى كمان وكمان!!! - neutral - 08-28-2009 اقتباس:لو انت طيب في موقع تكوين رجل تنويري ، زي مثلا بتوع الجماعات الإسلامية هتكوّنه ازاي ؟سأكونه بالأسلوب الذى تراه على النت مع حذف الكلمات النابية والخادشة للحياء العام. لعلمك, رغم إن الأمر به بعض الخطورة إلا أنه مغرى بالفعل. إسماعيل أدهم إسمه خلد بكتاب واحد وهو "لماذا أنا ملحد" ومن سيفعلها اليوم ويعلق الجرس فى رقبة القط فبالإضافة لشرف السبق والريادة فسيكون فى بؤرة الضوء والإهتمام مع مايجلبه ذلك من مكاسب متعددة ومنها المادية!! اقتباس:وكيف ترى "التنويرين النصابين" وهم كثرة والحمد لله بمصر خاصة ؟شوف ياعزيزى العامل المادى مهم جدا لوجود ثقافة وفكر وإبداع إلخ وهذا ليس عيبا فالرينسانس الأوروبى نشأ فى أحضان الأسر المالكة والثرية ولايكلف الله نفسا إلا وسعها ولاتتوقع من شخص معهوش فلوس يحلق إنه ينتج شئ عليه القيمة وهذا حال كثير من المثقفين بمصر اليوم وفى ظروف كتلك توقع أى شئ وزاد الطين بله أن التيار الظلامى مدعوم وممول جيدا http://www.ikhwanonline.com/Article.asp?ArtID=53105&SecID=390 اقتباس:وماذا لو كنت أنت "المهدي أو المسيح التنويري القادم" ماذا كنت صانعا بمصر؟يستحسن ألايحدث هذا لأنهthere will be blood.... and a lot of it!!! اقتباس:أنا مش عارف ليه انت للآن بعد مربنا نتعك من هنا شاغل دماغك ووجعها بالبلد دي ليه . يا راجل حد بعد ميتوب يقول هللويا.غباوة بعيد عنك!! RE: الهلالى كمان وكمان!!! - عاشق الكلمه - 08-28-2009 (08-27-2009, 05:38 PM)Albert Camus كتب: العداء للإسلام سببه المسلمون ولا أحد سواهم يتحمل أي شيء سلبي ينتشر عن المسلمين أو أي ممارسة سلبية تصدر ضدهم. وهم يستحقون العداء والإبادة أيضاً لأنهم كلما أمسكوا بالسلطة في مكان قاموا بتدمير كل أوجه الحضارة التي لا تنتمي إلى مذهبهم ، وقاموا بفرض وصيتهم على ملابس الناس وعلى لحاهم وعلى شعورهم وحتى على ذوقهم الفني والموسيقي وعلى أطعمتهم ومشاربهم واقتحموا عليهم بيوتهم وطاردوهم بالعصي في الشوارع. انا اسف لان يصدر عنك انت هذا الكلام . لوصدر عن بعض الاسماء الاخرى كنيوترال او الحكيم او غيرهم لتقبلته عادى , فهم من الملحدين المتطرفين تماما كالمتطرفين المسلمين , كلا منهم يأمل فى قنبله نوويه تريحه من الاخر وتزيحه من وجهه لكى يخلو العالم له , لكن ان يصدر عنك انت وانا الذى كنت اعتقد انك صاحب افكار عقلانيه ومعتدله فهذا ما سبب لى الصدمه . عموما سبب العداء للاسلام ليس المسلمين انفسهم , وراجع التاريخ كويس , كما ان سبب عوده المسلمين للدين وتمسكهم به ورواج تلك التجاره والمتاجرين بها ايضا ليس المسلمين انفسهم , ولكن نظرا للاحداث السياسيه المحيطه بهم , ونظرا لكونهم الطرف الاضعف والمفعول به دائما وليس الفاعل , فهم يريدون ان يكونوا الطرف الفاعل , وقد سمعوا ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم , لذلك هم يرون ان تغيير ما بأنفسهم يبدا من العوده اولا الى الدين , لذلك راجت تلك التجاره الان . (08-27-2009, 05:38 PM)Albert Camus كتب: وفي وقت عدم تمكنهم فتراهم في منتهى الوداعة والإحسان والانبطاح أمام الآخر بغرض تسكينه وتثبيته وتسجيده حتى يتمكنون منه فينقلبون على الوجه القذر. فعلا انا اسف ,,,, اسف جدا لهذا الكلام . قيس الكلام ده على اهلك من المسلمين وشوفه ينطبق ام لا , واذا كان لا ينطبق فكيف تعمم كلامك بهذا الشكل ؟؟ انا شخصيا كمسلم عندما اقرأ مثل هذا الكلام اتأذى منه كثيرا , لانى عندما اقيسه على نفسى لا اجدنى بتلك الاوصاف الحقيره اللتى ذكرتها , ورغم علمى انك تقصد جماعات معينه من المسلمين الا انى ايضا فى النهايه " مسلم" . شوف .... مهما كتبتم ومهما حاولتم اثناء الناس وابعادهم عن الدين فلن تفلحوا فى ذلك , قد يتبعكم المئات والالاف فيحمسكم ذلك ويجعلكم تعتقدون بالانتصار , لكن تظل الملايين متمسكه بدينها وتحاول جاهده معرفه اصوله بشكل سليم , ولذلك قلت انه راجت التجاره بالدين واصبح الفقهاء من نجوم الفضائيات وحققوا ارباحا بالملايين . |