![]() |
|
رئيس قائد أم عاهة مستديمة؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: رئيس قائد أم عاهة مستديمة؟ (/showthread.php?tid=34628) |
RE: رئيس قائد أم عاهة مستديمة؟ - بهجت - 09-09-2009 الزملاء الكرام .. اسمحوا لي باستطراد بسيط .. فالفكرة لتي طرحها العلماني جعلتني أتذكر تجربة مشابهة من التاريخ الأوروبي ، سقط الشيوعيون الألمان في فخ فكرة مناظرة ، و هي أن الفاشية ( النازية ) أعلى مرحلة من الرأسمالية ،و أن وصول النازيين إلى الحكم في المانيا سيعجل بنهاية الرأسمالية وبزوغ مرحلة جديدة في تاريخ العالم ، و بداية حقبة الشيوعية و قيام دولة البروليتارية و دكتاتوريتها ،و لهذا رفضوا مقاومة النازيين مع القوى الليبرالية الأخرى ، بل و شاركوا في الرايخستاج الألماني و التصويت لصالح وصول هتلر إلى المستشارية ، تعجيلا لحركة التاريخ كما يعتقدون ، و النتيجة أن أول مافعله هتلر هو تلفيق قضية حريق الرايخستاج ضدهم و جمعهم في معسكرات الإعتقال ، كنموذج تاريخي للحماقة التي تقضي على صاحبها ، أما النتيجة النهائية فلم تسقط الرأسمالية بل تم تدمير ألمانيا كلها ، و أعيد بنائها لتكون قلعة للرأسمالية نفسها ،و لكن بثمن باهظ للغاية . في المقابل لدينا في الجزائر مثال على النقيض من حماقة الشيوعيين الألمان ، فلما اختار الشعب بارادته الحرة الإسلاميين لحكمه ، رفضت المؤسسة العسكرية الإستسلام لنزوة الشعب و صناديق الإنتخاب ، و خاضت معركة تاريخية ظافرة ضد الإسلاميين ، و النتيجة ان نفس الشعب الجزائري يذهب الآن إلى صناديق الإنتخاب لإختيار رؤوساء علمانيين و احزاب مدنية لحكمه . إن الشعوب كما هي في حاجة للديمقراطية ، هي في حاجة أيضا لرجال يمتازون بالشجاعة و يرفضون نتائج الديمقراطية عندما تعمل لصالح اعدائها ، هكذا بكل وضوح و بلا ادنى إدعاء ، فالبلهاء وحدهم يقبلون حرية الأطفال في إطلاق النار على رؤوسهم . لا يوجد إنسان عاقل يحرق بيته لأن هناك من يهدده بحرقه ، بل عليه أن يتقن مكافحة الحرائق و يعد كل الوسائل الممكنة لإطفائها . RE: رئيس قائد أم عاهة مستديمة؟ - على نور الله - 09-10-2009 يا سلام , بصراحة انا سعيد جدا عندما الزملاء العلمانيين الديموقراطيين الليبراليين ياخذوا راحتهم كده و يفضفضه بينهم و بين بعض بنواياهم تجاه الاسلاميين من ابادة شاملة و تمنيات بالاعتقال و مصادرة صوت الناس التى تصوت لهم , هؤلاء الناس فاهمانين اذا صوتوا للعلمانيين و مجانين و اغبياء و مطلوب الحجر عليهم اذا صوتوا للاسلامين . ما شاء الله طيب كل حكام العرب علمانيين و غير اسلاميين و تفكيرهم هو نفس تفكير من شاركوا بهذه المداخلة . و لم نجد منهم الا ابشع انواع الظلم و الديكتاتورية و لا يجرؤ مواطن عربى على التفوه بربع ما يمكن ان يتفوه به اى مواطن فى افغانستان او ايران او السودان من انتقاد للدولة و الحكومة . بصراحة كلما قرات ما يصدر عن العلمانيين من نوايا تجاه الاسلاميين اقتنع اكثر ان الاسلاميين فهموا قواعد اللعبة جيدا , و انه ليدافعوا عن انفسهم يجب ان يتعاملوا مع العلمانيين العرب بنفس اسلوبهم و بنفس ما يضمروه للاسلاميين من اذى . اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار RE: رئيس قائد أم عاهة مستديمة؟ - الحكيم الرائى - 09-10-2009 تصدق ياعلى انت عبيط وبتستعبط تعالى هنا انت مدمن تضحك على نفسك يااد انت اقرأ التاريخ كويس ولنتكلم كمثال عن مصر النظام المصرى قبل يوليو فتح الباب على مصرعه للاخوان فماذا فعلوا سلسلة حوادث اغتيالات ضد ساسة ومعارضون لهم تجميع اسلحة وتعرض للاقليات الدينية الاخرى بالسلاح فى العلن كان يؤيدون الملك وفى السر يتأمرون عليه مع الضباط ,فى العلن تحالفوا مع الجيش وفى السر كانوا يخططون للانقلاب عليه ومن ثم محاولة اغتيال الرئيس المصرى التحضير لعلميات ارهابية فى البلد كلها جذب عناصر من الجيش لتدبير انقلاب يغرق البلد فى محيط من الدم قام ناصر باعتقالهم جميعا درءأ لشرهم ولم يعدم منهم رغم جرائمهم الا بضع احاد قام السادات بالافراج عمن اعتقله ناصر قاموا برد الجميل بقتل السادات اشاعة الرعب فى البلد قتل عشرات من رجال الشرطة والامن الاطفال المدنيين تدمير مقاه مدارس بيوت عبادة ذبح اقباط على الهوية قام مبارك باعادتهم للمعتقل مرة اخرى عدد من اعدم منهم يعد على اصابع اليد ولوكنت مكانهم ما اخرجت احدا منهم من السجن تعرضوا عشرات المرات لحياة راس الدولة تورطوا بقتل عدد من الساسة المفكرين اما ثورتك الخمينية المباركة فقتلت 200 الف ايرانى مرة اخرى 200 الف ايرانى قتلوا لانهم صنفوا من اعداء الملالى الاوباش ولاد العرصات بينما عدد من اعدم فى جرائم عسكرية رغم وحشية التنظيمات الاسلامية لم يتعدى بضع عشرات على مستوى كل العالم العربى الحكام العرب انضف واشرف من كل ملاليك الانجاس السفاحين! فى الجزائر قرابة نصف مليون قتيل ضخايا التنظيمات الاسلامية فى سوريا عشرات الالوف من ضحايا ارهاب الاخوان وحدهم فى السودان مليون قتيل ضحايا النظام الاسلامى فى غزة اكثر من 2000 قتيل ضحية لحماس فى اليمن عشرات الالاف ضحايا لعنف الحوثيين وحدهم ياراجل خللى عندك دم ده اللى مايشفش من الغربال اعمى RE: رئيس قائد أم عاهة مستديمة؟ - بهجت - 09-10-2009 علي نورالله . لا أعتقد يا صديقي ..أن هناك إسلامي يحمر وجهه خجلآ وهو يتحدث عن الحريات الضائعة في أنظمته ، لأنه لا يدرك حتى ما تعنيه تلك الحريات ، أي حريات فردية تلك التي يؤمن بها المتأسلم - السني و الشيعي على السواء - و هي كلها نتاج الحضارة الغربية ( الكافرة ) ، أبسط الحريات هي حرية المعتقد و هم يرونها ردة لا عقوبة لها بأقل من القتل مع الإستتابة أو حتى بدونها ، أي حريات تلك و المخالف يصنف دائما بأنه منكر معلوم من الدين بالضرورة و عقوبته القتل و استلاب ذراريه وركوب نسائه !، ماهي حرية الشيعي في بلاد السنة وماهي حرية السني في بلاد الشيعة و ماهي حرية المسيحي في بلاد إسلامية ؟، هي حرية القتل على الهوية و هي حرية التهجير القسري وهي حرية الإستباحة في بيروت و نسف الحسينيات في بغداد . نحن نقول ببساطة أنه لا تسامح مع عدم التسامح ، و أن الحرية التي تعمل ضد الحرية ليست من الحرية ،و أن الديمقراطية التي تقضي على الديمقراطيات ليست ديمقراطية بل بلاهة ، إننا لا نكفر و لا نخون الإسلاميين بالرغم من الإرهاب و التوظيف المغرض للعقائد الدينية ،و لكننا نطلب وبوضوح حظر إستغلال الدين لأغراض سياسية ، حظر الأحزاب الدينية و تجريم التحريض الإرهابي باسم العقائد ، تجريم تكفير الشيعة و قتلهم و تجريم تكفير السنة و استباحتهم و تجريم التحريض ضد المخالف تحت أي ذريعة دينية ، إننا نحاول أن ننتمي لأرقى القيم التي أفرزتها الإنسانية طوال تاريخها ، و لذلك نحن نخضع كل شيء للنقد و نرفض الشموليات الدينية و العقائدية كلها ، إن التأسلم ينتمي لمرحلة سابقة من التاريخ البشري وهو مرحلة الشموليات العقائدية ، بل لأسوأ أنواع تلك الشموليات و أبعدها عن التهذيب و التحضر ، إننا نحاول أن نفتح أعين المتأسلمين –كضحايا- على المصائب التي يوقعون فيها أنفسهم ومعهم شعوبا بل و تاريخا بأكمله ، نحاول استعادتهم لأنفسهم و تحريرهم من ربقة الملالي و العمائم و القبور و ساكنيها . إننا نرفض الأصوليات كلها تماهيا مع العقل و المنطق و التاريخ و الواقع السياسي ، كلها تنتهي لنفس النتيجة ، يؤكد لنا الواقع أنه لم يدخل المتأسلمون بلدا إلا خربوه و دمروه و أحالوه لدولة فاشلة مهترئة و منقسمة ، هذا حدث في كل مكان تقريبا .. في العراق و لبنان و السودان و الجزائر و اليمن و الصومال و أفغانستان و باكستان و غزة و نيجيريا و .... و ... ، فلماذا تريدنا ان نرى الخاطر الماحق و نرحب به ؟. RE: رئيس قائد أم عاهة مستديمة؟ - نسمه عطرة - 09-10-2009 سيصل الاسلاميون الى الحكم قصر أم طال الأمد ... وستشتعل نيرانهم وهاهو بدأ بالعراق ومنها اليمن أولا بين السنة والشيعة و ستتتطور وتدخل بعدها مع الأحمدية وربما تظهر فرق أخرى حديثة ... ثم يتمزقون ويتنافسون من شدة التزمت من البعض والتراخي من الآخرين ...وستتم حرب ضروس بينهم ربما تأخذ سنوات عديدة ... والعالم سيفرك أياديه طربا للتخلص من هذا الكابوس الأيديلوجي وتجارة السلاح ستنتعش وسيتخلص العالم من أزمته الاقتصادية وما النموذج " الكارت بوستال "ةالذي حصل بغزة وما يزال دخانة يتصاعد الا للمشهد الذي سيتم ... هذه هي حقيقة التاريخ منذ أن عرف الانسان صورة طبق الأصل بما حل بأوروبا حينما كانت الكنائس تحكم بالحديد والنار الالهية ... ثم بعدما ظهر العقلاء منهم بعدما خربت الدنيا لديهم ولكنهم أيضا تخلصوا " ربما مؤقتا " من القوة الالهية متمثلة بالقساوسة وخزعبلاتهم المستوردة من الشرق ...وبدأت عجلة الاكتشافات والاختراعات العلمية حتى وصلوا الى ما هم به الآن .. علي بذمتك هل هذا شخص موزون وعاقل ويحكم بلد مثل ايران ؟؟؟ وما الفرق بينه وبين العقيد صاحب هذا الموضوع ؟؟ ![]() اليك ما يلي نجاد يدعو إلى نشر التشيع في العالم عبر "راية المهدي المنتطر" فيما يوصف بأنها دعوة مبطنة لتصدير الثورة الإيرانية والمذهب الشيعي، دعا الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد إلى العمل من أجل "رفع راية المهدي المنتظر" ونشرها في العالم قائلا "إن نشر هذه المهمة في العالم يقع على عاتق الجمهورية الإيرانية". وقال نجاد خلال حفل توديع وزير الأمن السابق وتقديم الوزير الجديد إن "المسؤوليات اليوم جسيمه للغاية وان جميع عقلاء العالم أدرکوا بأن الشعب الايراني والجمهورية الاسلامية أصبحا النظام الأکثر اقتدارا في العالم بعد الانتخابات". وأفادت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية "ايرنا" أن نجاد أكد خلال الحفل على "انه في النظام الولائي فإن الجميع هم جنود إمام العصر"، قاصدا المهدي المنتظر حسب المذهب الشيعي. واعتبراحمدي نجاد ولاية الفقيه بانها حلقة الاتصال مع الامام (المهدي) وقال "إن هدفنا الغائي هو تحقيق الأسرة العالمية المهدوية وان الباري تعالى خلق العالم کله لاجل هذا الهدف". واعتبر الرئيس أحمدي نجاد رفع راية المهدوية في العالم بأنه مسوولية النظام الاسلامي، زاعما ان "التوحيد والاخلاق في العمل واقامة العدالة في إيران هي الموشرات والعمود الفقري للاسرة المهدوية". وخاطب کوادر وزارة الامن قائلا "ينبغي توسيع معيار اهداف الجمهورية الاسلامية الايرانية کما ونوعا وتوظيف جميع الامکانيات لتنفيذ هذه المسؤوليات والوصول الي ارقى المراحل العلمية والمعلوماتية". RE: رئيس قائد أم عاهة مستديمة؟ - بهجت - 09-10-2009 نسمه . لا أتفق معك في تعميماتك حول حتمية وصول الإسلاميين إلى الحكم في الدول العربية ، على الأقل في الدول الكبيرة منها مثل مصر و الجزائر و المغرب ، وربما كنت في هذا الرأي متأثرة بتجربتكم المريرة في غزة ، الأمر بالنسبة لي ليس مجرد رغبة ملحة في انقاذ عالمنا العربي من هذا الخطر و النهوض به من ركام الديكتاتورية و الأصولية إلى مصاف الشعوب الحية ،و لكنه نتيجة تأمل و دراسة و اجتهاد ،و قد وضعت نتائج هذا الجهد الكبير في أكثر من موضوع طرحته في نادي الفكر ، هذه الموضوعات تناولت مستقبل الدين في عالم ليبرالي ،و مستقبل الليبرالية في العالم العربي و في مصر ،و مشاكل الحداثة و الديمقراطية الآن ... الخ ،و بالطبع ليس هنا مجال طرح تلك الأفكار ،و لكني أحب ان أشير إلى خطر لا يقل عن خطر وصول الإسلاميين إلى الحكم ، هو خطر نجاح الأصولية في السيطرة على المجتمع متخفية في شكل الدولة المدنية ، وهذا أو شيئا قريب منه يحدث حاليا في مجتمعات كانت تحسب تاريخيا على الحداثة مثل المجتمع المصري و اللبناني و حتى السوري . كما هو واضح فالموضوع جدي و متشعب ولا يمكن تناوله في خفة و على عجالة ، و لكنه يستحق مناقشة متعمقة ، و هناك ايضا أكثر من شريط تناولت فيه هذه الظاهرة الملتبسة ، مثل موضوعات تناولت فيها صدمة الحداثة و غيبوبة المثقفين الجدد و التكفير و التخوين و نظرية المؤامرة و العلمانيين الأصوليين .... الخ . RE: رئيس قائد أم عاهة مستديمة؟ - على نور الله - 09-10-2009 الحكيم الرائى : كل الخرابيط اللى بتقولها فعلتها كل الاحزاب المصرية , و هى كانت وسيلة العصر للوصول للسلطة التى سعت اليها كل الحركات و هى الانقلابات العسكرية و ما حدش احسن من حد . و بقية الخرابيط و الاحصائيات الغبية اتفه من ان ارد عليها و اللى يصدقها خليه اهبل و لا اريد تغيير قناعاته . الزميل بهجت : تفضلت بالقول : ......... لا أعتقد يا صديقي ..أن هناك إسلامي يحمر وجهه خجلآ وهو يتحدث عن الحريات الضائعة في أنظمته ، لأنه لا يدرك حتى ما تعنيه تلك الحريات ، أي حريات فردية تلك التي يؤمن بها المتأسلم - السني و الشيعي على السواء - و هي كلها نتاج الحضارة الغربية ( الكافرة ) ، أبسط الحريات هي حرية المعتقد .......... الجواب: الاسلام هو اول نظام فى التاريخ قال : اذهبوا فانتم الطلقاء . الحريات ليست نتاج حضارة غربية بل نتاج الرسول الاعظم , الذى منع هدم الكنائس و المعابد اليهودية التى مازالت الى اليوم من قبل الاسلام الى يومنا هذا بينما المساجد فى الغرب كلها وليدة هذا القرن . الحريات الغربية ليست الا نتيجة طبيعية لحالة القوة و الامان التى يشعر بها الغرب و ان حيز الحريات الممنوح لا يهدد النظام و لا الامن القومى بينما ان كانت الحرية و حتى لو كانت بكلمة او لباس او تفكير تهدد فعلا الامن الغربى فان الحريات تتلاشى و تتحول الى معتقلات سرية و عمليات اختطاف منظم و احكام بالسجن و غير ذلك مما لا يختلف عنه فى دول العالم الثالث . من الطبيعى ان القوى الامن (الذى يشعر بالامان) لا يهمه قول الضعفاء و حتى الحكام العرب الطغاة منهم لو شعروا بالامان و ان الحريات الممنوحة لا تهدد انظمتهم فسترى حرية اكبر من الغرب و لكن انظمتهم مهددة و هى اوهى من بيت العنكبوت و لذلك فهم لا يمنحون الحد الادنى من الحريات . تفضلت بالقول : ......... أبسط الحريات هي حرية المعتقد و هم يرونها ردة لا عقوبة لها بأقل من القتل مع الإستتابة أو حتى بدونها ، أي حريات تلك و المخالف يصنف دائما بأنه منكر معلوم من الدين بالضرورة و عقوبته القتل و استلاب ذراريه وركوب نسائه ! .......... الجواب: يا عزيزى الملاحدة عاشوا فى الدولة الاسلامية و هناك مناظرات معهم سجلها التاريخ و الكنائس و الاديرة و معابد اليهود و معابد المجوس و معابد عبدة الشيطان فى الدول الاسلامية شاهد ان ما تفضلت به غير صحيح فالواقع ينكره تماما . تفضلت بالقول : ........ ماهي حرية الشيعي في بلاد السنة وماهي حرية السني في بلاد الشيعة و ماهي حرية المسيحي في بلاد إسلامية ؟، هي حرية القتل على الهوية و هي حرية التهجير القسري وهي حرية الإستباحة في بيروت و نسف الحسينيات في بغداد . ...... الجواب: يا اخى فى بلاد السنة توجد حسينيات و مراكز شيعية و السنى له حرية كاملة فى بلاد الشيعة كايران التى تدرس المذهب السنى على يد مدرسين سنة فى كلية الشريعة بطهران . و المذهب الجعفرى يتم تدريسه فى الازهر قبل تدخل العلمانى حسنى مبارك و منعه لتدريس الفقه الجعفرى . و حالة الاحتقان بين السنة و الشيعة هى وليدة اليوم و ليس الامس , لان اليوم هو ظاهرة تفوق العلمانية التى تدخلت بالدين و اججت حالة الاحتقان المذهبى و الطائفى بين الناس , و تفوق الوهابية و هى حركة تم دعمها من العلمانية ايضا للقضاء على الدين . السنة و الشيعة كانوا دائما يدا واحدة و تعايشوا معا دون مشاكل حتى فى الحجاز و الحدود التى تسمى مملكة سعودية , عاش فيها السنى و الشيعى باخوة و محبة فى ظل نظم دينية و كذلك السنة و الشيعة الزيدية فى اليمن و غيرها المشاكل المذهبية اوقدتها الانظمة العلمانية فى سياسة فرق تسد . ممثلوا الاسلام فى العراق من كل الطوائف دعوا الى حقن الدماء و الاخوة بينما العلمانيين تراهم اكثر طائفية و اثارة للنعرة الطائفية من الشيعة و السنة على حد سواء . انا شيعى و لى اصدقاء سنة متدينون حتى النخاع نصلى معا و نتحاور معا و نتفق و نختلف دون اى حساسيات . بينما عندما ياتى علمانى او وهابى فى وسطنا فهو يلجا للطائفية لكسب التاييد . حسنى مبارك يحذر من الخطر الشيعى هههههههههههههه فرقة معاه قوى يعنى زعلان على عمر و ابو بكر مثلا(الله اكبر) و القذافى يدعو الى دولة فاطمية (اللهم صل على محمد و ال محمد) تفضلت بالقول : ........ نحن نقول ببساطة أنه لا تسامح مع عدم التسامح ، و أن الحرية التي تعمل ضد الحرية ليست من الحرية ،و أن الديمقراطية التي تقضي على الديمقراطيات ليست ديمقراطية بل بلاهة ......... الجواب: طيب يا عم انتم هنا اعلنتم انكم غير مستسامحين ؟؟؟؟ و انتم ضد حرية الناس فى اختيارهم الدين او المتاسلمين ان احببت ؟؟؟ و انتم ترفضون الديموقراطية التى ستحضر متاسلمين ؟؟؟ فليس عندكم تسامح و لا ديموقراطية و لا حرية ثم تنتقدون المتاسلمين انا احترمكم فعلا لو قلتم : نحن نرضى بالفرز الديموقراطى مهما كانت النتيجة نحن نحترم اختيار الناس : لو اختاروا المتاسلمين بالرغم من اسفنا لذلك الا اننا نحترم ارادة الناس فعلا كنتم ستكبرون فى نظرى الى ابعد الحدود و لكن تصريحاتكم اثبتت انكم لا تختلفون عن الرؤساء العلمانيين فى السلطة فانتم تقولون نفس مبرراتهم و تعدون انفسكم اوصياء على عقول الناس و اختيارهم . الامام على عليه السلام و الائمة جميعا عليهم السلام بالرغم من ايمانهم المطلق بان الناس ارتكبوا اخطاء فظيعة باختيارهم غير الائمة و بالرغم من ايمانهم ان هذا خلاف الدين و بالرغم من ان هذا الخيار سيؤدى الى سفك دمائهم و دماء ابنائهم الا انهم احترموا خيار الناس , نعم وضحوا لهم الجريمة التى ارتكبوها بخيارهم الا انهم لم يجبروا الناس على تنصيبهم . قال الامام على عليه السلام للناس : لن افسد نفسى لاصلحكم. فى اشارة الى استعمال العنف فى اجبار الناس على اختيار ما يوافقه و هو بالتاكيد فيه صلاحهم و لكنه يعلن ان اصلاح الناس لن يكون ثمنه فساد نفسه الزكية الطاهرة لان فاسد النفس لا ياتى منه صلاح ابدا . اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار نسمة عطرة : تفضلت بالقول : ........ صورة طبق الأصل بما حل بأوروبا حينما كانت الكنائس تحكم بالحديد والنار الالهية ... ثم بعدما ظهر العقلاء منهم بعدما خربت الدنيا لديهم ولكنهم أيضا تخلصوا " ربما مؤقتا " من القوة الالهية متمثلة بالقساوسة وخزعبلاتهم المستوردة من الشرق ...وبدأت عجلة الاكتشافات والاختراعات العلمية حتى وصلوا الى ما هم به الآن .. ......... الجواب: يا عينى الحرب العالمية الاولى و الثانية التى حصدت الملايين و الفظائع التى وقعت فيها و مجزرة هيروشيما و نيجازاكى تمت فى وقت انهارت فيه كل النظم الدينية فى العالم . الثورة العلمية كانت ستتم بوجود الدين او عدمه اما ما نقلتيه عن نجاد فهو امر يدعو للفخر لان دعوته لان يكون الامام المهدى شعار للمرحلة يعنى العدالة , فالامام المهدى عليه السلام فى العقيدة الاسلامية يملا الارض قسطا و عدلا كما ملئت ظلما و جورا من هذا المفهوم اعيدى قراءة المقال و ستجدين انه رائع جدا و لكن لا نريد كلاما بل تطبيقا عمليا اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار RE: رئيس قائد أم عاهة مستديمة؟ - نسمه عطرة - 09-10-2009 بهجت تفضلت ،و لكني أحب ان أشير إلى خطر لا يقل عن خطر وصول الإسلاميين إلى الحكم ، هو خطر نجاح الأصولية في السيطرة على المجتمع متخفية في شكل الدولة المدنية ، وهذا أو شيئا قريب منه يحدث حاليا في مجتمعات كانت تحسب تاريخيا على الحداثة مثل المجتمع المصري و اللبناني و حتى السوري . .................. من هذا الذي ذكرته بنيت تصوري و الذي لم يعجبك وتفضلت بوصفه بالخفة " حاول ألا تتطاول على من يختلف مع آمالك وأمنياتك " رغم أنك نقضت هذا بالأول كونك ترفض ولا حتى تقبل أن تتصور اهذا السيناريو ولا حتى في أعنف الكوابيس رعبا فلن يغير الأمر شيئا أهم شيء عندي هو جموع فكر الناس وليست قوانين الحكومات والصورة واضحة وجلية في مصر مثلا ... حتى أرى أنه ليست الديمقراطية وعدم العنصرية التي نحياها في أوروبا مثلا وفقط هي المنى الكامل والمثالي أقصد هنا القوانين التي سنتها الحكومات لأني على المستوى الشخصي حينما أحتك بأفراد بتعاملاتي اليومية وتظهر من البعض عنصرية مقيتة والتي قد تؤثر سلبا في قرارات هامة لمسار حياتي و طبعا الأمر يكون بطريقة غير معلنة ولايمكن التصدي لها قانونا فكما يهمني أن تكون هناك قوانين تجرم العنصرية والنظرة الشوفينية ضد الآخر يهمني أكثر أن تكون عقول من أتعامل معهم تتسم بهذا الفكر أما تلميحك بما حصل بغزة ,,, واصرارك دائما الى أن تحشرني رغم أنفي الى مجموعة من السكان غير موجودة الا بخيال البعض رغم أنك تتباهى أنك عالمي وتنتمي الى مجموعة عالمية أخرى أكثر رحبا وحصرا من أن تدرج في مصر مثلا فأنا أيضا عالمية فعلا وليست قولا أرجو أن تتخلى عن فكرة التقصي عن أصلي وفصلي فسيكون الحوار أجدى نفعا يا عينى الحرب العالمية الاولى و الثانية التى حصدت الملايين و الفظائع التى وقعت فيها و مجزرة هيروشيما و نيجازاكى تمت فى وقت انهارت فيه كل النظم الدينية فى العالم . الثورة العلمية كانت ستتم بوجود الدين او عدمه ........................ لا يا سيد علي القارة ألأوروبية هي قارة الحروب بلا منازع وتعتبر الأكثر تعدادا للسكان بالعالم وبها أعراق جمة .. ابان تسلط الكنائس على عقول ورقاب البشر لم يسمحوا للعلماء أن ينطلقوا بحرية وتقدم وتمت اغتيالاتهم ومحاربتهم باسم الرب ومخالفة ما ينجزوه من فكر لتعاليم ربهم من جاليليو وغير ه ولم تنطلق الثورة الصناعية في أوروبا بجد واجتهاد وتقدم ورقي الا بعدما حجمت تماما دور الكنائس وأصبحت عبارة عن مزار للسياحة والنستالجي أما أن الثورة العلمية كانت ستتم بوجود الدين من عدمه فهي غير صحيحة أطلاقا بدليل أن العقل سيكون مشغول دائما بالفتاوي والصراعات على ما قام به السلف وزوجات الأنبياء وأحفادهم وكل حفلات الزار التي لن تنتهي فأين سيكون هناك وقت للفكر لكي يكتشف أو يخترع أعطني عالم دين اكتشف أو اخترع شيئا للبشرية ؟؟؟ العقل مشغول يا علي ما فيش مكان آخر RE: رئيس قائد أم عاهة مستديمة؟ - بهجت - 09-10-2009 علي نور الله . يا زميلي الفاضل .. هناك فرق بين الحديث عن الدين و الدولة الدينية . الدين كيان معنوي حمال أوجه ،و لكن الدولة الدينية كيان سياسي محدد بقوانينه و فلسفته و ممارساته ، و أنت تخلط بينهما بشكل واضح . لا يمكن ترتيب قضية هامة مثل حقوق الإنسان على حادث فردي مثل موقف النبي من ( قومه ) عند غزو مكة ، بل ان هذا الموقف الرمزي المنفرد الذي أشرت إليه لم يتكرر من النبي نفسه تجاه اليهود مثلآ ،ولم يتكرر من صحابة التبي و خلفائه حتى اليوم ، بل ولا من الخميني بعد استيلائه على السلطة بإسم الإسلام الصحيح حين قتل أعدائه في محاكمات صورية ، ما يعول عليه يا صديقي هو القانون أو الفقه الديني السائد و الذي يتفق حوله الفقهاء في عصر بعينه ، ولدينا بالتالي أكثر من فقه فهناك الشيعة و السنة وكلاهما مختلف عن الاخر ، و لكن المؤكد أن كلاهما عنيف لا يقيم وزنا للإنسان و كرامته ، و لا يوفر الحد الأدنى للحقوق التي ينص عليها الإعلان العالمي لحقوق الإنسان ، إن مفهوم حقوق الإنسان ليس ثابتا بل هو في تطور مستمر ، و هناك حقوق غير مقبولة من الفقهاء جميعهم مثل حرية الضمير و اختيار الإنسان لعقيدته الدينية ، حتى لو أدى ذلك للخروج من الإسلام ، و بالطبع لن نتحدث عن حق الإنسان في ممارسة ميوله الجنسية ، كما أن البشرية اليوم تساوي بين الرجل و المرأة و الحر و العبد ، بل هي لا تتعترف أصلآ بالعبودية و تجرمها ،و ذلك بخلاف الإسلام الذي يقر العبودية ويجعل من المرأة نصف رجل في نظر القانون . .......................................... لا أعتقد انك جاد بالفعل عندما تتحدث عن سبق الإسلام في إقرار حقوق الإنسان ، هذه الحقوق لم تعرفها البشرية في تاريخها كله سوى لفترة قصيرة في الحضارة الهيلينية القديمة ، حتى مغامرة الحرية التي تقودها الحضارة الغربية ،و التي يحاكيها معظم العالم باستثناء المسلمون . ...................................... أنت تتحدث عن عالم إسلامي متسامح ولكنه وهمي ، ربما كانت هناك فترات إزدهار للفكر و الفلسفة ،و لكنها كانت استثناء من السياق العام ، و عندما مارسته الدولة في أيام المامون مثلآ كان ذلك نتيجة تحرره العقلي و ليس تطبيقا لتعاليم الدين ، وما يعول عليه كما قلت لك هو موقف الفقه السائد ،وهو يمنع كلية الخروج على الأفكار الدينية ، كمعلوم من الدين بالضرورة منكره كافر ، وليس فقط الخروج من الدين ذاته . ................. إن العلمانية هي التي توفر مظلة محايدة لممارسة كل الأديان ، و الذي يكفر الشيعة و يحل دمائهم هم متعصبون من السنة السياسية ، كما أن النظام الشيعي في إيران يضطهد السنة ،و هناك على سبيل المثال أكثر من كتاب تحدث عن ذلك لكتاب متأسلمين متعاطفين مع ثورة الخميني مثل فهمي هويدي ، أنت لا ترى التاريخ الطائفي للمسلمين ، حسنا و لكن ان تغلق عينيك عن رؤية الحقائق لا يعني انها غير موجودة ، فقط عليك زيارة العراق لتعرف من منا الذي يتحدث عن وقائع صلبة . .................................... أنت مخطأ عندما تعتقد ان حسني مبارك يستطيع قبول او منع مذهب ديني من الأزهر ، من سمح بتدريس المذهب الجعفري في الأزهر هي الدولة المدنية العلمانية ، ومن يطارد الشيعة الآن بدعوى تحقير الدين هي الدولة شبه الدينية الخاضعة لتأثير الفقهاء الأصوليين . ............................................................ نسمه عطره . أنت تتحسسين دائما بلا سبب حقيقي . كما قلت مرات عدة فإني لا أنتقل بخلافاتي من شريط لآخر ، وهذا يحدث معك كما يحدث مع غيرك ، فلا وقت لدي ولا رغبة في مماحكات المنتديات . من الواضح أن حديثي عن تناول القضية بخفة له علاقة بطبيعة التعليقات على الأحداث الجارية التي لا تتناول القضايا بالعمق كما نفعل في الفكر الحر عادة ، هذه الخفة لا علاقة لها بك او بغيرك ، بل حتى في مداخلاتي الان لا أبذل جهدا كبيرا في تأصيلها كما أفعل عادة في الموضوعات التي أطرحها بتدبر في الفكر الحر ، أما كونك فلسطينية أو سورية أو يمنية فلا أهمية له لدي ، فشخصيا لا أفرق بين زملائنا على أساس الهوية ، فأفضل أصدقائي في النادي فلسطينيون و أردنيون وسوريون و عراقيون و يمنيون و سعوديون و... ولدي القليل من الأصدقاء المصريين ، وربما يعود ذلك لأن المصريين إسلاميون عادة ، و بالتالي فغالبا ما أكون على خلاف مع كثير منهم ، كل ما في الأمر أن لدي انطباع من ردودك التي قرأتها أنك على معرفة كبيرة بأحوال الفلسطينيين في غزة و الخارج ،مقارنة بمعرفة قليلة جدا بأحوال مصر و المصريين مثلآ ، هذا كل ما هناك . يبقى أن أقول أن إنتماء الإنسان حيث توجد أفكاره ، فالحياة في الغرب لا تصنع إنسانا متحضرا بالضرورة ، بل كثيرا ما تصنع أصوليين شديدي التعصب ، و مرتكبي حوادث 11 سبتمبر و تفجيرات مترو لندن و باريس عاشوا في الغرب .. الإنتماء العالمي هو تقبل لقيم الحضارة و الحداثة كما استقر عليها الضمير الإنساني ، هذا هو الأمر لا أكثر . RE: رئيس قائد أم عاهة مستديمة؟ - Albert Camus - 09-13-2009 ستة ملوك أفارقة يشهرون إسلامهم أمام القذافى ![]() السبت، 12 سبتمبر 2009 - 00:11 طرابلس (أ.ش.أ) أعلن ستة ملوك أفارقة إسلامهم أمام العقيد معمر القذافى، قائد الثورة الليبية، وقام ستة من ملوك مملكة "إفلاو" الممتدة فى غانا وتوجو وبنين، الذين شاركوا فى المؤتمر الأول لملتقى ملوك وسلاطين وأمراء وشيوخ وعُمد أفريقيا، بشهادة "أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله" أمام القذافى اقتناعاً منهم بأن الدين عند الله الإسلام. وقبل نطق هؤلاء المهتدين الجدد بالشهادتين، شرح لهم القذافى أركان الإسلام، مبيناً أن محمداً صلى الله عليه وسلم، هو نبى الإسلام وخاتم الأنبياء وأن الله أرسله إلى كل الناس ليدخلوا ويؤمنوا برسالته وبوحدانية الله الذى لا شريك له. ودعا القذفى، المهتدين الجدد إلى العمل بكل ما أمر به القرآن الذى بقراءته يتعزز الإيمان بوحدانية الله، وإلى أن يتجنبوا كل ما ينهى عنه وأداء العبادات والقيام بالعمل الصالح. بعد ذلك قام القذافى بتلقين المهتدين الجدد الشهادتين اللتين نطقوا بها إشهاراً لإسلامهم، وقراءة سورة الفاتحة حمداً لله على ذلك. ![]() تعليقات القراء: أبو غازي: والله شىءطيب من الأخ العقيد وجعله الله فى ميزان حسناته وكان خالصا لوجه الله والأهم أن يقيم الشريعة الإسلامية فى ليبيا ويحكم بما أنزل الله والناس بخواتيمها . محمد جابر الله أكبر والحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة . والله إن كان الأمر كذلك فإن الأخ العقيد سينال من الله أجرا عظيما ، وأنا من اليوم أعلن حبي له واعتذاري عن سوء ظني به . سامي كسبر 6 ست ملوك اشهروا اسلامهم واطهرو من الشرك مكان نجلاء الامام ومحمد رحومة ومحمد حجازى شكرا لله ان الدين عند الله الاسلام عمرو انا مش بحبك يا قذافي بس ربنا يبارك فيك و في اي شخص يكون سبب في اسلمة الغير موحدين بالله أفندينا هاهاهاها القذافي بقي امام للمسلمين
|