حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
روكفلر وراء إنفلونزا الخنازير وتتحكم بمنظمة الصحة العالمية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: روكفلر وراء إنفلونزا الخنازير وتتحكم بمنظمة الصحة العالمية (/showthread.php?tid=34935) الصفحات:
1
2
|
RE: روكفلر وراء إنفلونزا الخنازير وتتحكم بمنظمة الصحة العالمية - بسام الخوري - 10-18-2009 الإنفلونزا هي الحل GMT 0:30:00 2009 الأحد 18 أكتوبر الشرق القطرية فيصل القاسم الله وحده عز وجل، حسب معظم عقائد البشرية، هو الذي يقرر أجل الإنسان، فيموت كل شخص في اليوم والساعة المقررة له من الخالق. وقد تولى الملاك عزرائيل هذه المهمة بأمر من الباري جل جلاله، فيقوم بخطف الروح التي حان قطافها. وعلى الأقل فإن الخالق لا يلجأ إلى عمليات قتل وإبادة جماعية كي ينظم التكاثر السكاني في العالم، بل يأخذ روح كل إنسان على حدا بطريقة منظمة. وهناك على الإنترنت ساعة اسمها "الساعة السكانية"World Population Clock مهمتها أن تحصي عدد المواليد الجدد وعدد الموتى على مدار الثانية، مما يعني أن عملية الخلق والموت ليست مسألة عشوائية، بل منظمة، ويمكن قياسها حتى بالفيمتو ثانية، وهو جزيء من الأخيرة. ومن السخرية أن واضعي هذه الساعة السكانية هم سادة العالم، الأمريكيون. لكن ليتهم التزموا أو ساروا على هدي تلك الساعة في تنظيم حركة الخلق والموت. لا أبداً. فقد أجازوا هم والمستعمرون السفلة من قبلهم لأنفسهم منافسة الله في التحكم بأرواح البشرية، لكن بطريقة غاية في الوحشية. لقد درج المستعمر الغربي على استخدام سلاح المجاعة والتجويع منذ القرن التاسع عشر لغايات اقتصادية وسياسية مفضوحة، وذلك خوفاً من أن يؤثر تزايد عدد السكان في العالم على الموارد الطبيعية التي تحتاجها الدول الغربية في صناعاتها ورفاهيتها، وثانياً لإحكام قبضته على العالم وشعوبه. وقد دعا وزير الخارجية الأمريكي السابق هنري كسنجر ذات يوم إلى تحديد النسل في أفريقيا لأن من شأن ارتفاع عدد السكان هناك أن يؤثر على مخزون المعادن الثمينة الموجودة في باطن الأراضي الأفريقية. بعبارة أخرى بدل أن يستثمر الأفارقة معادنهم الثمينة، فلا بد من تخفيض أعدادهم كي تكون تلك الثروات تحت تصرف المستعمرين الأمريكيين وغيرهم. لقد كان الأمريكيون يحذرون من ارتفاع عدد سكان المعمورة منذ زمن بعيد. وقد قال وزير الدفاع الأمريكي السابق روبرت مكنمارا في خطاب له أمام نادي روما عام 1979: "إن الارتفاع الصاروخي لعدد سكان العالم يشكل أكبر عائق أمام التطور الاقتصادي والاجتماعي في العالم، لهذا ينبغي علينا الآن وليس غداً أن نمنع وصول عدد سكان الكون إلى عشرة مليارات نسمة". ويرى الوزير أن هناك طريقتين لتحقيق ذلك، "إما بتخفيض معدل الولادات في أصقاع العالم، أو برفع معدل الوفيات. والطريقة الأخيرة يمكن أن تتحقق بعدة أساليب، ففي هذا العصر النووي يمكن للحروب أن تؤدي الغرض بسرعة فائقة وناجعة للغاية. وهناك طبعاً المجاعة والأمراض، وهما سلاحان ما زالا موجودين حتى الآن". لقد كان البريطانيون سباقين إلى إبادة الملايين عن طريق التجويع والتحكم بالمواد الغذائية من أجل إحكام السيطرة على الشعوب، وخاصة في الهند ذات التكاثر البشري المرتفع. ويقول بي أم باتيا في كتابه "المجاعات في الهند" المؤلف عام 1967 :"إن الهند تعرضت منذ القرن الحادي عشر إلى بداية القرن الثامن عشر لأربع عشرة مجاعة، أي أن البلاد كانت تشهد مجاعتين كل قرنين تقريباً، لكن الأمر تغير تماماً بعد قدوم الاستعمار البريطاني، فمنذ عام 1859 حتى عام 1914 بدأت البلاد تشهد مجاعة كبرى كل سنتين تقريباً بشكل منتظم". وبينما كانت بقية دول العالم تشهد ارتفاعاً في عدد السكان بسبب التقدم التكنولوجي، بقي عدد سكان الهند ثابتاً لمدة قرن تقريباً حتى العام 1914، وذلك لأن سياسة التجويع كانت عماد الإستراتيجية الاستعمارية في الهند، حسب الكاتب بول غلوماز. هل يختلف النظام العالمي الجديد الذي اختلقه جورج بوش الأب، ومن بعده الابن عما كان يفعله أسلافه البريطانيون في الهند، من تلاعب بأقوات الناس، ودفعهم إلى هاوية المجاعات والإبادة؟ ألا يقوم النظام الاقتصادي العولمي الجديد على التجارة العالمية الحرة في أبشع صورها، خاصة بعد أن تلاشت السيادات الوطنية، وأصبح الجميع تحت رحمة الشركات العابرة للقارات والمضاربين على قوت الشعوب؟ ألم يصبح الإنتاج الغذائي العالمي والسلع الرئيسية تحت سيطرة الكارتيلات الأوروبية والأمريكية؟ ألا تحدد البورصات الغربية أسعار ما يأكله الفقراء في أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية؟ أليس بإمكان تلك البورصات والمضاربين فيها أن يرفعوا سعر القمح إلى عنان السماء، مما بدأ يتسبب في حدوث اضطرابات ومجاعات على نطاق عالمي؟ كيف يختلف النظام الاقتصادي العالمي الجديد عن النظام الاستعماري في الهند؟ ألا يفعل الشيء نفسه الآن؟ ما من شك أن أمريكا تستخدم الآن سلاحي التجويع والأمراض بهدف تحقيق الأغراض التي شرحها الوزير سيئ الصيت مكنمارا بوقاحة عز نظيرها. فقد كان الهدف من التلاعب بأسعار المواد الغذائية الذي هز العالم وأدى إلى تجويع أكثر من مليار شخص التخلص في نهاية المطاف من هؤلاء الجوعى. وهي سياسة ناجحة تماماً حتى الآن، فلن يكون مصير المتضورين جوعاً سوى الهلاك. وهذا يعني تخفيض عدد سكان العالم من حوالي سبعة مليارات إلى أقل من ستة. هل جاء الآن دور الأمراض للتخلص من دفعة جديدة من سكان العالم وذلك باختلاق أمراض تم تركيبها في بعض المختبرات الغربية ؟ ربما، خاصة وأن مرض أنفلونزا الخنازير الذي يرهب العالم هذه الأيام هو مرض مركب من جينات البشر والطيور والخنازير بشهادة الكثير من العلماء والأطباء الغربيين أنفسهم. ومن لم يمت بالأنفلونزا فإنه، حسب العديد من التقارير الغربية، سيموت بلقاحات ذلك المرض التي يحذر العلماء من مخاطرها الرهيبة والتي يمكن أن تؤدي إلى هلاك الملايين على المدى البعيد. وقد وصل الأمر بنسبة كبرى من الممرضات والأطباء الغربيين إلى الامتناع عن أخذ اللقاح الجديد لأنفلونزا الخنازير، لا بل إن أحد الأطباء الأمريكيين قال ساخراً:" إن اللقاح يقضي فعلاً على المرض، لكنه يؤدي في الآن ذاته إلى موت المريض". وقد ذكر استفتاء أجرته جامعة ميشيغان أن ستة وخمسين بالمائة من الأمريكيين يرفضون تطعيم أطفالهم باللقاح الجديد قبل أن يتأكدوا من سلامته تماماً، خاصة وأن أي لقاح جديد بحاجة لفترة اختبار قد تمتد إلى خمسة أعوام قبل اعتماده. ومن المثير للشك أيضاً أن وزير الصحة المصري اعترف على الملأ بأن شركات تصنيع لقاحات أنفلونزا الخنازير طلبت منه في حال شراء اللقاحات أن يقدم تعهداً خطياً يخلي مسؤوليتها عن أية أضرار مستقبلية قد تتسبب بها اللقاحات للأشخاص الذين يأخذونها في مصر. وكأن المريب كاد أن يقول خذوني. وهل نسينا أيضاً أن نفس اللقاحات التي أعطيت لأناس أصيبوا بمرض أنفلونزا المكسيك في أمريكا عام 1976 أدت إلى قتل الألوف حسب شهادة بعض الأطباء الأمريكيين أنفسهم، ناهيك عن أن اللقاح يحتوي على مادة السيكوالين التي تسببت فيما يسمى بمرض حرب الخليج الذي دمر حياة المئات من الجنود الأمريكيين. لا شك أننا كنا سنشكك كثيراً فيما يشاع حول مرض أنفلونزا الخنازير وغيرها من الأمراض من مخاطر. وربما كنا سخرنا أيضاً من أولئك الذين يعتبرون المرض مؤامرة، لولا أن وزير الدفاع الأمريكي الراحل مكنمارا اعترف بعظمة لسانه أن أمريكا والقوى المتحكمة بالعالم لن تتردد أبداً في اللجوء إلى نشر الأمراض القاتلة كي تضبط التكاثر السكاني عند حد معين من أجل مصالحها الاقتصادية عملاً بالنصيحة المالتوسية التي ترى أن الموارد الطبيعية في العالم لا يمكن أن تفي بحاجات السكان، وبالتالي لا بد من الحد من التكاثر!! هل أنفلونزا الخنازير هي الحل إذن؟ RE: روكفلر وراء إنفلونزا الخنازير وتتحكم بمنظمة الصحة العالمية - بسام الخوري - 10-18-2009 أطباء ورجال شرطة يرفضون أخذ لقاح أنفلونزا المكسيك GMT 13:45:00 2009 الأحد 18 أكتوبر لؤي محمد يعتقد الكثيرين الأطباء ورجال الأمن في الدنمارك أن انفلونزا المكسيك ليست خطيرة كما كان الاعتقاد في السابق، لذا رفضوا تناول لقاح المرض رغم حصولهم على فرصة أخذ اللقاح قبل غيرهم. لندن: اتضح أن الكثير من أولئك الذين تم اختيارهم كي يأخذوا لقاح "أتش ا أن1" قبل غيرهم في الدنمارك رفضوا العرض، ويعود السبب إلى أن الكثير من الدنماركيين لديهم انطباع بأن انفلونزا المكسيك غير خطيرة مثلما تردد في البداية. فحسب ما جاء في صحيفة بوليتيكن الدنماركية الصادرة اليوم 18 أكتوبر 2009 فإن أولئك الذين منحوا فرصة أخذ اللقاح قبل غيرهم والذين يبلغ عددهم حوالي 360 ألف ضابط شرطة وممرض وطبيب وآخرين لم يستجيبوا كثيرا لهذا العرض إذ لم يتقدم حتى الآن أكثر من ثلث منهم للحصول عليه. وقال كارستين اوسترغارد رئيس دائرة التلقيحات الدنماركية "دي أل في أس" إنه "بعد التخطيط لـ 12 موسما وتنفيذ التلقيحات فيها أظن أن هناك حاليا ما يقرب من 30% من الأشخاص العاملين في المواقع الحساسة مستعدون لأخذ اللقاح". وتعتبر "دي أل في أس" اكبر وكالة للقاحات في الدنمارك وهي تقوم حاليا باتصالات مستمرة مع السلطات المحلية والقومية لضمان تلقيح أولئك الذين يعدون أكثر من غيرهم عرضة للإصابة بانفلونزا المكسيك، لكن النتائج تشير إلى أن عدد الأفراد الراغبين في أخذه أقل مما كان متوقعا. فغالبية رجال الشرطة عبروا عن عدم رغبتهم في أخذ اللقاح بينما لم يتضح عدد الذين وافقوا من أطباء وممرضين على أخذه بالرغم من أن نقاباتهم شجعتهم على ذلك. وقال أوسترغارد إن "هذا التحفظ ناجم عما صرح به المجلس القومي للصحة ووزير الصحة جاكوب أكسل نيسلن إذ أكد كلاهما أن فيروس "أتش1 أن 1" غير خطير كما ساد الاعتقاد أولا. كذلك فإن تقييم مجلس الصحة القومي للوباء هو أن الشعب الدنماركي لا يحتاج إلى أن يقلق كثيرا حول الإصابة به" وجاء ذلك التصريح للمجلس على موقعه الانترنتي. مع ذلك قال، قال المجلس القومي للصحة عبر موقعه إنه سيعرض على ما يقرب من 1.1 مليون دنماركي اللقاح المضاد لهذا الصنف من الوباء المستشري اليوم على المستوى العالمي. RE: روكفلر وراء إنفلونزا الخنازير وتتحكم بمنظمة الصحة العالمية - ليلين - 10-19-2009 بسم الرفيق الأعلى الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا الرفيق محمد وعلى آله والرفاق صحبه أجمعين بيان الإخوة والأخوات، الرفاق والرفيقات الأفاظل السلام عليكم ورحمة الرفيق الأعلى وبركاته أما بعد،،، هالنا ما يقوم به المدعو ـ زوراً وبهتاناً ـ ’مردوخاً‘ من تدبير التدابير وحَيْك الحياكيء وتخطيط الخطط ومأمرة المؤامرات على شعوب العالم الثالث بأن ساهم في تشويه خلق الرفيق الأعلى وصمم بذكاء* ذلك المرض اللعين الموسوم بـ’نون 1 هاء 1‘ أو كما يعرفه العوام بأنف عنزة الخنازير، ضربه الرفيق المولى بخزي في الدنيا، وفي الآخرة عذابٌ أليم. إلا أن المؤامرة الخبيثة والخطة الداهية التي صاغها عقل ذلك اللقيط الماكر لم تتوقف هنا؛ فقد سلَّط حفيد القردة رجلاً من الروم يُدعى ’هورويتز‘ (أي ’العاهرة تنتظر‘) ليقوم ببث الرعب ورمي الذعر وقذف الهلع في أفئدة الآمنين من أبناء تلك الشعوب، وتحريضهم على رفض التداوي والتطبُّب، مخالفاً في ذلك قول الرفيق المصطفى في حديثه المرفوع الضعيف: ’’تداووا، فإن الله لم ينزل داءً إلا وقد وضع له شفاءً غير داء واحد هو الهرم‘‘ (صدق الرفيق الأمين)، وموعزاً لهم بأن يتلقوا أنف عنزة القردة والخنازير بصدور عارية، مستغلاً في ذلك ـ فيما يستغل ـ اجتهاد إخوتنا المجاهدين، القابضين على الجمر، الراسخين في الصومال مؤخراً، ليستهدف بذلك أثداء نسائنا ونساء الرفاق المؤمنين؛ فالسواد الأعظم من شعوب العالم الثالث يدينون بدين الفطرة والحق، وللرفيق الأعلى الحمد والمنة. وإنَّا إذ نناشد عباد الرفيق الأعلى عز وجل أن يتوكلوا على معبودهم الجليل، وأن يلزموا الأوراد والتحصينات، فهي كفيلة بصد كل مكروه بأمر الرفيق الأعلى، نذكر بأن المرض ابتلاء وامتحان للذين آمنوا، فمن ابتلي فعليه أن يلزم الدعاء والصلاة، وعليه بالتمر والعسل فإن فيها الشفاء بإذنه وحده، وله الأجر العظيم والثواب الكبير. كذلك تذكروا ـ عباد الرفيق الأعلى ـ أن الإيثار وحب المرء لأخيه قيمة من قيم الدين الحنيف السامية، فلا تبخلوا بهذا الثواب الهائل على إخوتكم في الإسلام؛ فإن ابتلاء الجماعة أفضل من ابتلاء الفرد بسبع وعشرين درجة، والابتلاء في المساجد يضاعف من الثواب بإذنه أضعافاً كثيرة. وفقنا الرفيق الأعلى وإياكم إلى ما فيه الخير للأمة، ووقانا ووقى نساءنا شر اليهود وأحفاد القردة الخنازير وأمراضها. حُرِّر في غرة ذي القعدة لسنة ثلاثين وأربعمائة وألف لهجرة الرفيق الرسول الكريم، صلى الرفيق الأعلى عليه وسلَّم مكتب سماحة العلامة سند بن مصعب آل شيخ هيئة كبار علماء الرفاق المسلمين مجمع الدهناء ـ الخيمة الثالثة إلى اليمين ــ * من يقول ’خَلَق‘ مشركٌ ديوث. RE: روكفلر وراء إنفلونزا الخنازير وتتحكم بمنظمة الصحة العالمية - بسام الخوري - 11-01-2009 سانوفي الفرنسية تربح من الإنفلونزا توقعات ربحية عالية لسانوفي أفينتس بفضل زيادة الطلب على مصل الإنفلونزا (الأوروبية-أرشيف) تتوقع مجموعة سانوفي أفينتس للأدوية أن تبلغ قيمة مبيعات أمصالها المضادة لمرض إنفلونزا الخنازير وحدها حوالي خمسمائة مليون يورو في الربع الأخير من 2009. كما رفعت المجموعة تقديراتها للأرباح التي قد تحققها في نهاية العام الجاري لتتجاوز المستوى الذي حددته سابقا، وعزت ذلك إلى زيادة الطلب على مصل إنفلونزا الخنازير الذي تنتجه خلال الشهور المتبقية من العام. ودفعت فرص تحقيق هذه الأرقام الشركة إلى تعديل توقعاتها لنمو ربحية السهم في سوق البورصة بالارتفاع للعام بأكمله إلى 11%. وأعلنت المجموعة الفرنسية العملاقة أن أرباحها الصافية في الربع الثالث من العام الجاري زادت بنسبة 7.7% لتصل إلى 2.229 مليار يورو (3.31 مليار دولار) مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وقالت الشركة في بيان إن حجم أعمالها في تلك الفترة بلغ 7.4 مليارات يورو (11 مليار دولار) بارتفاع 6% عن الربع الثالث من العام الماضي. وجاءت النتائج الإيجابية لقطاع الأدوية في الشركة خلال الشهور الأخيرة بفضل مبيعات مادة الأنسولين التي تحمل العلامة التجارة "لانتوس" والتي زادت بأكثر من 20% لتصل قيمتها إلى 778 مليون يورو في الربع الثالث. RE: روكفلر وراء إنفلونزا الخنازير وتتحكم بمنظمة الصحة العالمية - بسام الخوري - 07-25-2010 إنفلونزا الخنازير والإعلام الذي يتحكم بمشاعرنا متى آراد ...ماذا حل بانفلونزا الخنازير يا أيها الصحافيون والأطباء الخنازير |