حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
فضائح الفيس بوك - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: فضائح الفيس بوك (/showthread.php?tid=35268) الصفحات:
1
2
|
RE: فضائح الفيس بوك - مجدي نصر - 11-12-2009 كثيرون يمسكون بذنب الإلحاد والعلمانية واللادينية لكنهم لا يفقهون من الرأس شيئا ------------------------- RE: فضائح الفيس بوك - إبراهيم - 11-12-2009 (11-12-2009, 04:57 AM)مجدي نصر كتب: كثيرون يمسكون بذنب الإلحاد والعلمانية واللادينية لكنهم لا يفقهون من الرأس شيئا وكثيرون يمسكون بذنب الإلحاد والعلمانية واللادينية ولولاهم لما تعلمنا أسس التفكير المنهجي الصحيح. من الإلحاد تعلمت أن أرسم لنفسي منهج للتفكير. عندما أريد تفكير منطقي مدروس يخاطب الأكاديميين فلن آخذه من أهل الدين دون شك ولكن سآخذه حتمًا من المتجردين.. ربما قمت بتوظيفه لحججي إثباتًا ونفيًا ولكن يكفي أنه تفكير من أفخم أنواع التفكير المدروسة. على فكرة أنا مؤمن بالله ولكن طرق التفكير العلمية الصحيحة لم أتعلمها من أهل الإيمان بل قطعًا من أهل الإلحاد. أدين لهم بالفضل في تعليمي الأسس المنهجية الموضوعية. RE: فضائح الفيس بوك - special - 11-12-2009 اقتباس:عبارة "تخلف" يستخدمها العرب بكثرة لسب شعوبهم وأنفسهم وصارت كلمة يصدقها الناس على أنفسهم من كثرة تكرارها. في الحقيقة لا يوجد تخلف بالمرة. هذه كذبة كذبها الناس على أنفسهم في مسيرة جلدهم لذواتهم ثم صدقوا الكذبة التي كذبوها. ما دام (العرب) يطلقون على أنفسهم هذا اللقب " تخلف " .. فهم يستحقونه و يصدقون أنهم يستحقونه .. RE: فضائح الفيس بوك - إبراهيم - 11-13-2009 بإطلاق هذا اللقب على أنفسهم هم يظلمون أنفسهم يا أخي العزيز special. لابد من تصحيح المفاهيم المغلوطة. نكرر أشياء اعتدنا أن نكررها ثم يأتي واحدٌ ما ليقول لنا إن هذا القول ليس بصادق ولا شيء وإنما من فرط التكرار نحن من اعتمدناه واقعًا. العربي ليس متخلف. العرب ليسوا متخلفين. هذه هي الحقيقة. من يردد هذا القول كالببغاء مسكين لأنه لم يخرج من قوقعة مجتمعه العربي وصار يظن أن هذه الأكاذيب التي يطلقها على نفسه وكأنها حقائق. هناك مشاكل تنموية ولكن التخلف حالة سيكولوجية تتصل بالمرض العقلي ولا علاقة لها بالتنمية ومشاكلها السوسيولوجية. RE: فضائح الفيس بوك - مجدي نصر - 11-14-2009 إبراهيم : هناك مشاكل تنموية ولكن التخلف حالة سيكولوجية تتصل بالمرض العقلي ولا علاقة لها بالتنمية ومشاكلها السوسيولوجية. --------------------- يا أستاذ ابراهيم، قلت هذا القول سابقاً، ولم أرغب في شغلك برد جديد، وانا أعلم بانشغالك في الإمتحانات هذه الأيام، ولكن يبدو انه لابد وأن أرد هنا، فاعذرني البداية التي أنطلق منها تختلف تماماً عن البداية التي تنطلق منها، حيث أنني كشخص يتبنى الفكر المادي؛ فإنني لا أفصل العقل والروح عن الجسد والمادة، وأعتقد تماماً بأن الاستقلال بينهما هو استقلال بسيط وغير جذري، وأرجو ألا ترد علي بالتجارب الروحانية للهنود والنيرفانا والصوفية وما أشبه، لا لأني انكرها، ولكن لأنه غالباً ما ستتكشف لها تفسيرات مادية أساساً لم نصل لها بعد، تماماً كأشياء أخرى كثيرة ظل البشر يفسرونها بالروح والهيولي والعقل الكلي و ووووو.....إلخ، ثم تكشفت الأسباب في النهاية عن وقائع مادية بحتة. وبناءً عليه فالتقدم في الحياة الواقعية ومادتها تتصل بالضرورة بتقدم الوعي البشري، فالعامل الذي يتعامل مع آلة يعرف بالضبط وبثقة كاملة كيف أن تشغيلها بطريقة معينة، وبمواد معينة، وبقدر محدد من الطاقة، كم ستنتج ومتى وبأي نوعية، أقول هذا العامل لاشك أكثر وعياً وعقلانية في التعامل مع واقعه من ذلك الفلاح الذي يلقى بالبذرة ويروي الأرض ويحرثها، ثم يضع يده على خده منتظراً الناتج الذي لا يعرف كمه، وكيفه، ويظل يدعو ويتمنى أن تلائمه الظروف الجوية، وان يلائمه السوق - الذي غالباً لايعرف عنه شيئاً - بالأسعار المناسبة، وهكذا، فمن المؤكد بل والطبيعي أن تتكون لديه نظرة قدرية تجعله أقل عقلانية من سميه العامل الصناعي. وعموماً فهناك كتاب للدكتور جلال أمين عن خرافة التقدم والتأخر، لم أقع عليه للآسف، وإن كنت أعتقد من قراءتي لإحدى المراجعات انه يقترب كثيراً من وجهة نظرك http://amrkhaled.net/campaigns/books.php?action=book_details&book_id=342 http://www.weghatnazar.com/publication/publication_details.asp?id=1266&issue_id=54 http://al-araby.com/docs/article2704.html http://www.neelwafurat.com/itempage.aspx?id=egb58439-5058439&search=books http://www.daralkotob.net/general/encyclopedia/1386-kherafat-el-takadom-we-el-taakhor.html وبالنسبة لمن يمسكون بذنب الإلحاد واللادينية وغيرها، فما زلت مصراً على قولي، وإن كنت لم تصبر علي لتسمع رأيي في المتدينيين، ومن المؤكد أنه كانت ستأتي مناسبة، وهو أسوأ كثيراً على أي حال، فقد عاشرتهم كثيراً، وأعرف كيف يفكرون، أو بالأحرى كيف لا يفكرون ، ولكن هكذا الإنسان، خلق من العجلة، فحنانيك علينا يا أستاذ ابراهيم. RE: فضائح الفيس بوك - إبراهيم - 11-14-2009 أخي العزيز أستاذي "مجدي نصر": بصرف النظر عن التفاوت في الأراء والتقارب كذلك بيننا إلا أني قد تمتعت كثيرًا بقراءة ردك وقد أفادني إفادة كثيرة. الحقيقة لا أعرف كيف أرد عليك ولكن لا يفوتني أن أشكرك بشدة. أنت تستأهل بوسة على هذا الرابط: http://amrkhaled.net/campaigns/books.php?action=book_details&book_id=342 هل تصدق أنه قال كل ما في باطني كلمة كلمة وحرف حرف؟ هل يعقل هذا؟ ما كنت أفكر فيه وسطرته أعلاه لم أقرأه في كتاب ولم أسمعه من أحد ولكن من العجيب أن تجد إنسان آخر بينك وبينه آلاف الأميال وتصبحان وكأنكما توأمان وتخرجان من مشكاة واحدة. هذه الحروف الصراحة سحرتني ولأني طماع فسأحاول على أن يقرأ كل مثقف عربي هذا الكتاب. ردك هذا جاء من قبيل العناية الإلهية! سأطلب من صاحبي "الواد روقة" أن يسعى في أثر هذا الكتاب ويوفره لنا. وربما وجدت وسيلة أخرى دون إرهاقه ماليًا. مسائل التدين والإلحاد صراحة لا تفرق معي كثيرًا. الاثنان عندي سيان. أنا مؤمن لنفسي في حين غيري لا يؤمن ولنفسه برضو. الخالق-خالقنا- لا ينتفع بإيماني في شيء بالمرة بل هو امتياز لي أن أرتبط بخالقي ومصدر حياتي. والعبرة ليست بالإيمان أو بالإلحاد ولكن هذه مواقف شخصية تتباين من شخص لآخر. ما أقترحه هو أن لا ننشغل كثيرًا بجعل الناس مؤمنين أو ملحدين بل ننشغل بهم كبشر وما الذي يمكن أن نعمله لأقصى حد لأجل خيرهم سواء أبطنوا الإيمان أو الإلحاد. عندما أنا أصبح مؤمن وغيري لا يؤمن فمن الطبيعي أن لا يؤمن الناس. هذا متوقع جدًا لأن التفكير العقلي المحض لا يدفع للإيمان وإنما بانفتاح طاقة أو خرم صغير من النفس للانطلاق نحو الأبد اللا متناهي نتسلم الإيمان في قلوبنا. والإيمان لا فضل لي فيه وإنما هو عطية الخالق وبالتالي لا مجال عندي بالمرة لأظن أني أفضل من غيري لأني أصلا لم أتعب في شيء أو أجتهد فيه بل هو جاءني.. جائني هكذا على حين غفلة من الزمن. ولله الحمد على كل خليقته التي برأها بيديه من مؤمنين وملاحدة؛ أطهارًا وفجارًا، شريفات ومومسات، فهو أبوهم جميعًا ويرعاهم بأبوته السماوية الحانية دون تفرقة وبسخاء دون حدود. RE: فضائح الفيس بوك - مجدي نصر - 11-14-2009 إبراهيم : مسائل التدين والإلحاد صراحة لا تفرق معي كثيرًا. الاثنان عندي سيان ----------------- تحياتي أستاذ إبراهيم، أحييك كثيراً على موقفك، فهو موقف واعي، ويقترب كثيراً من موقفي، فأنا لا أرى في الإيمان والإلحاد إلا إشكالية اجتماعية، وأدعوك لقراءة رد سابق لي بخصوص هذه المسألة، منعاً لإرهاقك أضعه هنا مرة أخرى : --------------------------------------------------------------------------------------- Al gadeer : لا اعلم حقيقة ما علاقة معتقدات الشخص بذكائه ---------------- لا توجد علاقة بالطبع، بل الأساس في تبني الإنسان لمعتقدات ما، سواء في تمسكه بمعتقداته التي نشأ عليها، أو في تمرده عليها، هو أساس اجتماعي، وطبيعة شخصيته التي تكونت في هذه البيئة، خصوصاً من زاوية التمرد أو الخضوع، وهما كما لا يخفى يتصلان أيضاً بأسباب اجتماعية متعلقة بوجود الإنسان الفرد وطبيعة تفاعله مع وسطه الاجتماعي. وهناك ما يمكن تسميته بالبنية التحتية لعقلية الفرد، وهى معتقداته الأساسية عن الوجود وحركته، والتي تتكون خلال تربيته، ومن خلال الخبرة البشرية والاجتماعبة المتوارثة في الوعي واللاوعي الاجتماعي، وهى يمكن ان تتطور مع زيادة معارفه وتوسع مداركه، وليس منها معتقداته الدينية، فالمعتقدات الدينية تأتي تابعة لرؤية الفرد لواقعه في تفاعلها مع بنيته العقلية التحتية فالفرد الذي يرى مجتمعه عبثياً، وبنيته العقلية تأبى العبث؛ فغالباً ما سيكفر بهذا المجتمع، وأسسه الإيديولوجية التي يقوم عليها أما الفرد الذي يتقبل عقله العبث، أو لا يراه، او يعتبره شيئاً طبيعياًُ؛ فإنه لن تكون لديه مشكلة مع ذاك المجتمع وأحب ان أؤكد في هذا السياق على أن الإلحاد أساساً ما هو إلا نوع من التمرد على المرجعية المجتمعية، خصوصاً في المجتمعات ذات الإيديولوجية دينية، ويكون الإيمان في هذه الحالة إما انصياعاً، او خلافاً جزئياً إذا وجدت أسبابه كما ان الإيمان قد يكون تمرداً في حالة المجتمعات ذات الطابع الإلحادي، او المجتمعات الإيمانية ذات المرجعية المخالفة، وذلك بوضعه مرجعية اخرى خلاف التي يستند إليها المجتمع وباختصار فالإيمان = الإلحاد، من المنظور الاجتماعي المجرد، وإن اختلفا وتناقضا من المنظور الاجتماعي الملموس، و يمكن تلخيص طريقة تكون الموقف الفردي، من حيث الإيمان او الإلحاد، من خلال المعادلة المُبسطة التالية : الموقف الفردي = الموقف الاجتماعي العام (وعي الفرد بواقعه الاجتماعي × بنيته العقلية التحتية) = م ( و × ب) فإذا كانت (و) و (ب) متناقضتان، أي كان احدهما سلبياً بالنسبة للآخر، كانت النتيجة سلبية، فيكون هناك تمرداً بالضرورة، أي يكون الموقف الفردي متعارضاً مع الموقف الاجتماعي، والعكس صحيح. ---- طبعاً الفكرة كلها تقريب الصورة، لكن هذه المسائل لا يمكن اختصارها في معادلات ناقصة وجامدة، وأي تصور بالشكل ده هو مجرد هرتلة ---------- وهذا رابط للموضوع إن شئت الاطلاع على بعض المعلومات القيمة التي أوردها الزميل الغدير http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=35288&pid=406403#pid406403 RE: فضائح الفيس بوك - إبراهيم - 11-15-2009 شكرًا جزيلاً يا أخ مجدي. نحن متقاربان إلى حد كبير جدًا هنا في هذا الموضوع. |