حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
أي وسائل الاعلام نعتبرها الأكثر مهنية في العالم العربي؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: أي وسائل الاعلام نعتبرها الأكثر مهنية في العالم العربي؟ (/showthread.php?tid=36006) الصفحات:
1
2
|
RE: أي وسائل الاعلام نعتبرها الأكثر مهنية في العالم العربي؟ - سهيل - 02-08-2010 (01-10-2010, 09:00 PM)فستق كتب:اقتباس:قل لي لمن تسمع, أقل لك من أنت أنت فستق RE: أي وسائل الاعلام نعتبرها الأكثر مهنية في العالم العربي؟ - أبو نواس - 02-09-2010 (01-14-2010, 06:24 PM)عبادة الشايب كتب: وماذا عن الجزيرة التي صنفت بأنها ثاني اكثر اعلام متابعة في العالم . الجزيرة هي قناة "إسرائيلية". استراتيجية الإعلام الإسرائيلي الموجه للعرب، وقناة الجزيرة هي أحد أعمدته الأساسية، تقوم على "تنشيط" الغرائز الدنيى لدى الفرد العربي، معتمدة في ذلك على "مبدأين" اثنين : المبدأ الأول: التسوق للديماغوجيا الفكرية والتعصب الديني والشعوبي، بهدف تمزيق المجتمعات العربية لتغرق في مستنقعات خلافاتها الدينية والطائفية خاصة، وسواها من الخلافات والاختلافات العرقية والاجتماعية والفكرية... المبدأ الثاني: ترويج العداء لأمريكا خاصة والغرب عامة. حكومات وشعوبا، بهدف خلق هوة بين تلك الدول والشعوب من جهة، والدول والشعوب العربية من جهة ثانية. هذا الترويج بهدف إلى أن تبقى إسرائيل، وحدها، الطفل المدلل في المنطقة لهذه الدول الغنية والقوية... فلا يزاحمها العرب على تلك العلاقة التي كانت، ولا تزال، أحد الشرايين الأساسية التي لولاها لما كانت واستمرت. قناة الجزيرة هي، باختصار: المال القطري والخبرة والتكنولوجيا الإسرائيلية في خدمة أهداف إسرائيلية. RE: أي وسائل الاعلام نعتبرها الأكثر مهنية في العالم العربي؟ - عبادة الشايب - 02-09-2010 لماذا احب قناة الجزيرة ؟ بقلم: روبرت دي. كابلان (عن مجلة الأتلانتيك) ترجمة: منذر العبسي القناة العربية مذهلة مرئياً، لا تفتُر همّتها، ولا يمكن لأحد أن يجاريها في تغطية الأحداث حول العالم. فحذار من مكر استبدادها. هل تسنّى لأحد ما مؤخراً مشاهدة قناة "الجزيرة" التي تبث باللغة الإنكليزية؟ إن الصبغة العالمية المثيرة لتلك القناة العربية التي تتخذ من دولة قطر مقراً لها – المكان الذي تجري فيه تغطية حيّة وعاجلة لجميع القارات – إنما هي توبيخ موجّه للتنبؤات الأليمة التي تتعلق بنهاية الأخبار الخارجية كما نعرفها. وبالفعل لو كانت قناة "الجزيرة" متاحة على نطاق واسع في الولايات المتحدة – كأن تبث مثلاً على شبكة تغطي الأمة تغطية كاملة، بدلاً من تواجدها على الشبكة العنكبوتية وعلى بضع محطات فضائية وقنوات شبكة محلية فقط - لكان عدد مشاهديها زاد على جمهور برنامج (ساعة الأخبار مع جيم ليهرر Jim Lehrer The NewsHour With). فقناة "الجزيرة" – وليس جيم ليهرر – هي ما تتوق إليه طبقة النخبة ذات التفكير العالمي: إنها تتوق إلى الوصف المرئي المذهل وعميق الأبعاد للتطورات التي تقع لعشرات وعشرات البلدان في آن معاً. فعلى مدى أيام قليلة فقط من نهاية أيار المنصرم، وعندما كنت أرقب بنشاط قناة "الجزيرة" (رغم أنني كنت أشاهدها تقريباً كل مساء خلال شهرٍ أمضيته في سريلانكا)، استمتعت حقاً بصور حقيقية مركّزة عن التورّط الإريتريي والأثيوبي في الحرب الصومالية، وعن صراع متمرّدي نهر النيجر ضد الحكومة النيجرية في الجزء الجنوبي الغني بالنفط من هذا البلد، وعن الفيضانات في بنغلادش، وعن مشاكل في الاقتصاد الجنوب إفريقي، وعمّا تواجهه حياة البداوة من المخاطر الناجمة عن التصحر في شمالي السودان، وعن الكوارث البيئية حول محيط بحر آرال، وعن عنف السيخ في الهند بعد حادثة الهجوم على معبد في النمسة، وعن المقاتلين الإسلاميين الأجانب جنوب الفلبّين، وعن برامج التمويل المصغرة في كينيا، وعن الانتخابات المزوّرة في أوسيتا الجنوبية، وعن مظاهرات حقوق الإنسان في غواتيمالا وغيرها كثير. لقد قامت قناة "الجزيرة" بتغطية الحملات الانتخابية في كل من لبنان وإيران بتفاصيل تفوق تفاصيل أيّ قناة أخرى، وكذلك فعلت إزاء الحرب الصومالية وإزاء هجوم الجيش الباكستاني في وادي سوات. كما كان هناك أيضاً، ولمدة ساعة كاملة، فيلم وثائقي غير متحيّز عن السياسيين المسيحيين وأمراء الحرب من عائلة الجميَل في لبنان، إضافة إلى تحقيق مطوّل، ولمدة نصف ساعة، حول تهجير الفقراء عن المناطق الاقتصادية الجديدة في الهند. إن حقيقة عدم كون الدوحة، عاصمة قطر، مقرّاً لقوة كبرى، تمنح قناة "الجزيرة" الحرية للتركيز على أركان الأرض الأربعة على حد سواء، بدلاً من التركيز فقط على مناطق التماس الخاضعة للمصالح الامبريالية أو ما بعد الامبريالية. إن القنوات الإعلامية الأخرى مثل قناتي الـ "سي إن إن CNN" والـ "بي بي سي "BBCلا تقوم بتغطية الكثير من الأخبار الخارجية بقدر ما تقوم بتغطية الامتدادات الأجنبيّة للهواجس المشتركة لـواشنطن ولندن. وبدلاً من تسليط "الجزيرة" الضوء على أناس مثقلين بأوراق الاعتماد ولكن ليس لديهم، في الغالب الكثير كي يقولوه، تتمتع قناة "الجزيرة" بموهبة تقديم أناس على الهواء مباشرة ممن لديهم أشياء ممتعة يقولونها، من مثل ما سمعته من محلل روسي لا أعرف اسمه وهو يشرح السبب وراء حاجة كلّ من روسيا و الصين للنظام السياسي الكوري الشمالي الحالي، حيث يشكّل دولة دارئة في وجه كوريا الجنوبية الديمقراطية الحرة. تعدّ قناة الجزيرة أيضاً محبّبة لأنها دائمة الهمّة، فهي دائماً أوّل من يحقق سبقاً صحفياً، وهي قناة عمليّة، وتمتلك الجرأة في التغطية المباشرة عبر الشرق الأوسط الكبير من غزة إلى بيروت إلى العراق، ولا يضاهيها في ذلك أيّ قناة أخرى. فعلى سبيل المثال، كان طاقم التصوير فيها أول من ألقى الضوء على صور من منغورا – البلدة الرئيسة في إقليم سوات – الأمر الذي مكّنها من التأكيد على أن القوات المسلحة الباكستانية قد تغلبت على طالبان في ذلك المكان. تتفوّق قناة "الجزيرة" أيضاً في تفتيح الأذهان. فقد أمضيت العامين الماضيَين بنقل الأخبار من منطقة المحيط الهندي وأنا أتعامل في الغالب مع منظمات إسلامية وأهلية غير حكومية؛ فمشاهدة قناة "الجزيرة" هو المكافئ البديل للانشغال بأنواع المحادثات التي كنتُ أقوم بها. فواحدة من المشاكل الكثيرة التي أملكُ مع قناة "فوكس الإخبارية" هي أنه حتى ألمع معلقيها في التحليل السياسي، من مثل تشارلز كراوثامر Charles Krauthammer، يبدون وكأنهم يسجلون نقاطاً سياسية، ويتوجهون في حديثهم إلى نظرائهم في الإيديولوجية أكثر مما ينخرطون في حوار مع الآخرين. فعندما تشاهد قناة "فوكس"، عليك أن تتساءل في ما إذا كان العديد من معلقيها قد سبق لهم حقاً أن أجروا محادثة مع مسلم حيّ خارج البلاد. لاشك أن قناة الجزيرة لديها شيء من التحيّز الواضح. ففي تغطيتها للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني على سبيل المثال، تقف هي بوضوح في جانب الطرف الفلسطيني، فمقالاتها المستدرة للدموع عن معاناة الفلسطينيين لاتتم مقابلتها بتغطية مساوية عمّا يدور في مناطق العيش الإسرائيلية. إن ما تحصل عليه من قناة الجزيرة، ما هو إلا وجهة نظر العالم النامي، أو بصورة أكثر تحديداً، وجهة نظر برجوازيات العالم النامي الناشئة. إن وجهة النظر تلك هي ضمناً وجهة نظر مؤيدة للفلسطينيين، كما أنها وجهة نظر معادية جداً للقوة العسكرية الأمريكية. وبوسعك حقاً قياس نجاح الرئيس الأمريكي باراك أوباما الجزئي في ما قام به حتى الآن من تغيير لصورة أمريكا خارج حدود البلاد من خلال التغطية الإيجابية التي حظي بها مؤخراً من قناة الجزيرة. تعلو المشاعرَ المؤيدة للفلسطينيين والمعادية لبوش في قناة "الجزيرة" ميول سلمية عليلة النسمات دولية الطابع. ففي الكثير من تقاريرها، يبدو أن الرسالة الخفيّة هي أن تسوية ما يجب أن يؤخذ بها يوماً. وبالنسبة إلى تلك القناة، فإن الضعفاء سياسياً – ولمجرد كونهم ضعفاء – لابد أنهم على صواب حقّاً. إن نوعاً ما من المساواة الأخلاقية هو شريان الحياة لقناة "الجزيرة". فتاريخ معاناة البشرية – كما يبدو – يبدأ وينتهي مع تاريخ معاناة الفلسطينيين تحت الاحتلال الإسرائيلي ومع تاريخ معاناة العراقيين تحت ما مضى من سيطرة الاحتلال الأمريكي. ومع ذلك، تُسامَح قناة "الجزيرة" على تحيّزاتها بطريقة لاتُسامَح فيها قناتي الـ "سي إن إن CNN" والـ "بي بي سي BBC". ففي حالة قناة الجزيرة، لا تكون الأخبار متحيّزة بقدر ما هي تعبير حقيقي لوجهة نظر منتصف الطريق لدى العالم النامي. إن مكان وقوفك يعتمد على المكان الذي سوف تجلس فيه، فإذا كنت تجلس في الدوحة أو في مومباي أو في نيروبي فعندئذ سيبدو العالم لك مختلفاً اختلافاً صارخاً عمّا هو عليه الحال إن كنت تجلس في واشنطن أو لندن أو سانت لويس. وعلى النقيض، في حالتي الـ "سي إن إن CNN" والـ "بي بي سي BBC"، فإنك تدرك بوضوح أنه بدلاً من أن تقوم هاتان القناتان بتقديم العالم كما يجدانه، فإنهما تميلان بوضوح نحو جانب محدّد – وهو الطرف الليبيرالي اليساري العالمي – إذا ما حصل نقاش جوهري نزيه حول السياسة الخارجية. أبو الجغرافية الحديثة في نهاية القرن العشرين هالفورد ماكيندر Halford Mackinder قال إن الإقليمية نافعة جداً، مادامت تمنع طغيان الأغلبية الجغرافية الأوسع. وكَتَبَ W.H. Parker، وهو واحد ممن دوّن سيرة حياة ماكيندر، أن ما كان يخشاه ماكيندر هو التنظيم الأفقي للعالم وفقاً للميول الطبقية والثقافية والإيديولوجية. وبدلاً من ذلك، فقد كان يروّج لتنظيم شاقولي للعالم، وذلك تبعاً للمناطق والمحليات. وهكذا فكما أن ولايات أمريكية ومقاطعات فردية تحدّ من سلطة الحكومة الفيدرالية، فإن قنوات إخبارية أخرى في أصقاع مختلفة من العالم قد تشكل خط الدفاع الوحيد الذي قد لايوجد سواه أبداً في وجه قناة الجزيرة، والتي – على ما هي عليه من روعة – تملك وجهة نظر العالم النامي الخاصة بها. لسوء الحظ فإن قناتي الـ "سي إن إن CNN" والـ "بي بي سي BBC" لا تختلفان كثيراً في وجهات نظريهما عن قناة الجزيرة من حيث تقديمهما وجهات نظر فلسفية مشابهة بالطريقة نفسها من الضعف والملل. وتبقى هناك قناة "فوكس" المغالية في وطنيتها، التي تتسم بإقليميتها المحدودة النطاق، كما لو أنها خرجت للتو من حقبة الأسود والأبيض البائدة. والسؤال الذي يطرح نفسه هو هل يمكن لقناة "فوكس" هذه، أن تقوم بالتغطية نفسها التي تقوم بها قناة الجزيرة ولكن من وجهة نظر قومية أميركية مختلفة؟ والجواب هو كلا، لأن ما يجعل قناة فوكس إقليمية جداً، هو افتقارها الشديد للاهتمام المطلق بالعالم الخارجي، إلا عندما يؤثر ذلك العالم مباشرة وعلى نحو واضح بالسلطة الأميركية. فما لـقناة "فوكس"، ومتمرّدي نهر النيجر، وما لهذه القناة ومنكوبي الهند من المزارعين! هكذا لايبقى لنا من خيار سوى استبداد قناة الجزيرة الماكر: وهو استبداد حقاً لأنه ليس لدينا أيّ قناة إخبارية جديّة أخرى يمكن أن نتوجه إليها. ألمح جورج أورويل في روايته "1984" أن النقاوة يمكن أن تأخذ شكلاً من أشكال الإكراه، ومن هذا القبيل فإنني أجد أن أمانة قناة "الجزيرة" الأخلاقية مقلقة. ولأن قضية قناة "الجزيرة" هي قضية الضعفاء والمضطهدين، فإنها ترى نفسها على الصواب دوماً بغض النظر عن تعقيد الموضوعات، وهنا تكمن سلطتها في الطغيان. لكنني سأواصل مشاهدة قناة الجزيرة كلما كان بوسعي، وذلك لأنني أجدها لافتة للانتباه أكثر من أي قناة إخبارية أخرى. وإذا كان سيؤدي ذلك إلى زحفي سياسياً نحو اليسار، فإن من شأن ذلك أن يكون بحق دليلاً آخر على حجم مكر تأثير قناة الجزيرة علينا. - روبرت دي .كابلان Robert D. Kaplan هو المراسل الوطني لصحيفة الأتلانتيك The Atlantic وزميل رفيع المستوى في مركز (الأمن الأميركي الجديدNew American Security) في واشنطن. جمة خاصة بجذور. يمنع النقل من دون ذكر المصدر. RE: أي وسائل الاعلام نعتبرها الأكثر مهنية في العالم العربي؟ - أبو نواس - 02-09-2010 (02-09-2010, 09:56 PM)عبادة الشايب كتب: لماذا احب قناة الجزيرة ؟ مقال "مأجور" يسوق لقناة الجزيرة "الانكليزية" لأغراض تجارية. (وهي الأغراض إياها حين اشترت قناة ART الرياضية قبل شهرين من اليوم) حديثنا هنا عن قناة "الجزيرة" الناطقة باللغة العربية. والتي يمكن اختصارها بالقول إنها تحريض دائم على الخراب والدمار. RE: أي وسائل الاعلام نعتبرها الأكثر مهنية في العالم العربي؟ - فلسطيني كنعاني - 02-11-2010 اقتباس:لماذا احب قناة الجزيرة ؟ للامانة .. قناة الجزيرة الناطقة بالانجليزية في واد و قناة الجزيرة الناطقة بالعربية في واد اخر .... اختلاف رهيب في مستوى المواضيع المطروحة ... فمثلا قناة الجزيرة بالعربي ... تهاجم نظرية التطور و تأتي بأمثال زغلول النجار من اشباه المتعلمين ، فيما تستضيف الجزيرة الانجليزية العالم ريتشارد داوكنز !!! غير ذلك لا تجد فيها برامج صراع الديوك مثل الاتجاه المعاكس !!! يبدو أنه لكل سوق بضاعتها الإعلامية !!! |