حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
إلى المسلمين:أين ذهب عيسى طالما لم يصلب ! ؟؟؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: إلى المسلمين:أين ذهب عيسى طالما لم يصلب ! ؟؟؟ (/showthread.php?tid=36586) الصفحات:
1
2
|
RE: إلى المسلمين:أين ذهب عيسى طالما لم يصلب ! ؟؟؟ - الفكر الحر - 03-15-2010 اقتباس: إحنا عاوزينو مصلوب ...الكومبارس الذي أدى دور تمثيل شخصية عيسى المصلوب هو السبب ! شكرا لكم رأيي : الصلب دليل على صدق دعوته موت عيسى : الروايتان الإنجيلية والقرآنية http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=8305 ويمكنك أيها القارئ أن ترى ذلك بنفسك في القرآن الكريم ولا يوجد في كلام العرب ما يناقض هذه القاعدة ، اما المفسرين فقد حرّفوا المعنى الى معنى النوم وذلك حتى يتفق ذلك مع عقيدة خاطئة موجودة مسبقة عندهم تسربت الى أفهامهم من عقيــدة النصارى بوجود المسيح في السماء على قيد الحيــاة حتى الآن ، فتركوا نص القرآن القطعى واتبعــوا عقيـدة النصارى بوجود المسيح على يمين الأله الأب في السماء ... http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=33666&pid=403416#pid403416 . RE: إلى المسلمين:أين ذهب عيسى طالما لم يصلب ! ؟؟؟ - الفكر الحر - 03-26-2010 أقوال السلف من العلماء نستعرض فيما يلي أقوال عدد من العلماء في وفاة المسيح عيسى عليه السلام: الأول: قال الإمام الرازي في تفسير الآية .. يا عيسى إني مُتَوفِّيك ورافِعُكَ إلَيَّ.. (آل عمران:56): "واْعلَمْ أن هذه الآية تدل على أن (رفعه) في قولـه تعالى: (ورافِعُكَ إلَيَّ) هو الرفعة بالدرجة والمنقبة لا بالمكان والجِهة، كما أن الفوقية في هذه الآية ليست بالمكان بل بالدرجة والرفعة." (التفسير الكبير للإمام فخر الدين الرازي) الثاني: ويرى ابن حزم.. وهو من فقهاء الظاهر.. أن الوفاة في الآيات تعني الموت الحقيقي، وأن صرف الظاهر عن حقيقته لا معنى لـه، وإن عيسى بناء على هذا قد مات. (الفصل في الأهواء والمِلَل والنِّحَل، عند الكلام عن المسيحية) الثالث: يقول الإمام الألوسي في تفسير آية "وما محمدٌ إلا رسولٌ قد خلت من قبله الرسل": "حكمُ النبي صلى الله عليه وسلم حكمُ من سبق من الأنبياء - صلوات الله تعالى وسلامه عليهم أجمعين - في أنّهم ماتوا … كأنّه قيل قد خلت من قبله أمثاله فسيخلو كما خلوا… وجملة (قد خلت) مستأنفة لبيان أنّه صلى الله عليه وسلم ليس بعيداً عن عدم البقاء كسائر الرسل." (روح المعاني، المجلد الثالث، الجزء الرابع ص 114- 115) الرابع: ويقول صاحب فتح البيان في تفسير الآية المذكورة آنفاً: "والحاصل أن موته صلى الله عليه وسلم أو قتله لا يوجب ضعفاً في دينه ولا الرجوع عنه بدليل موت سائر الأنبياء قبله." ثم يضيف: "ففي زاد المعاد للحافظ ابن القيم رحمه الله تعالى: ما يُذكر أنّ عيسى رُفع وهو ابن ثلاث وثلاثين سنة لا يُعرف به أثر متصل يجب المصير إليه. قال الشامي: وهو كما قال، فإنّ ذلك إنما يروى عن النصارى." (فتح البيان في مقاصد القرآن لأبي الطيب البخاري، الجزء الثاني ص 346 - 347 المكتبة العصرية بيروت 1992م) الخامس: وكتب الإمام الشيخ إسماعيل حقي البروسوي في تفسير روح البيان كما يلي: "(ورافعك إليّ): وجعل ذلك رفعاً إليه للتعظيم ومثله قوله (إني ذاهب إلى ربي) وإنما ذهب إبراهيم عليه السلام من العراق إلى الشام. وقد يُسمّى الحجاج زوّار الله، والمجاورون جيران الله، وكل ذلك للتعظيم فإنه يمتنع كونه في مكان." (تفسير روح البيان الجزء الثالث ص41 دار الفكر بيروت 1980م) أقوال بعض العلماء المعاصرين أولا: قد تعرض الأستاذ محمد عبده إلى آيات الرفع وأحاديث النـزول، فقرر أن الآية على ظاهرها, وأن التوفي هو الإماتة العادية، وأن الرفع الذي يكون بعد ذلك وهو رفع الروح. (تفسير المنار عند تفسير الآيات السابقة مطبعة المنار مصر 1324هـ) ثانيا: وقال الأستاذ محمد الغزالي: "أميل إلى أن عيسى مات، وأنه كسائر الأنبياء ماتَ ورُفِع بروحه فقط، وأن جسمه في مصيره كأجساد الأنبياء كلها، وتنطبق عليه الآية: (إنك مَيِّتٌ وإنَّهُم مَيتُونَ)، والآية (وما محمدٌ إلا رسولٌ قد خَلَت من قبله الرُسل).. وبهذا يتحقق أن عيسى مات." (لواء الإسلام عدد ذي الحجة 1380هـ - إبريل 1963م / ص 263) ثالثًا: سُئل الشيخ محمود شلتوت مفتي الجامع الأزهر سابقاً: هل عيسى حي أو ميت بحسب القرآن الكريم والسنة المطهرة، فأجاب ناقلا آية سورة المائدة (… وكنت عليهم شهيداً ما دمت فيهم فلمّا توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شيءٍ شهيد …) بأنّ عيسى عليه السلام كان شهيداً عليهم مدة إقامته بينهم وأنه لا يعلم ما حدث منهم بعد أن توفاه الله. ويتابع قائلا: "وقد وردت كلمة (توفي) في القرآن الكريم كثيراً بمعنى الموت حتى صار هذا المعنى هو الغالب عليها المتبادر منها، ولم تستعمل في غير هذا المعنى إلا وبجانبها ما يصرفها عن هذا المعنى المتبادر. ومن حق كلمة (توفيتني) في الآية أن تُحمَل على هذا المعنى المتبادر وهو الإماتة العادية التي يعرفها الناس ويدركها من اللفظ والسياق الناطقون بالضاد. ولا سبيل إلى القول بأن الوفاة هنا مراد بها وفاة عيسى بعد نـزوله من السماء بناءً على زعم من يرى أنه حي في السماء، وأنه سينـزل منها آخر الزمان، لأنّ الآية ظاهرة في تحديد علاقته بقومه هو، لا بالقوم الذين يكونون في آخر الزمان وهم قوم محمد باتفاق لا قوم عيسى. ثم يقول: "ليس في القرآن الكريم ولا في السنة المطهرة مستند يصلح لتكوين عقيدة يطمئن إليها القلب بأن عيسى رفع بجسمه إلى السماء، وأنّه حي إلى الآن فيها، وأنه سينـزل منها آخر الزمان إلى الأرض." (مجلة "الرسالة"، العدد 462 – 11 مايو 1942 م) رابعا: كتب الشيخ أحمد مصطفى المراغي فيما يفسّر آية (وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإنْ مات أو قُتل انقلبتم على أعقابكم): "أي أن محمداً ليس إلا بشرا قد مضت الرسل قبله فماتوا وقُتل بعضهم كزكريا ويحيى ولم يكتب لأحد من قبلهم الخلد، (أفإن مات) كما مات موسى وعيسى وغيرهما من النبيين (أو قُتل) كما قُتل زكريا ويحي، تنقلبوا على أعقابكم راجعين عمّا كنتم عليه … والخلاصة إنّ محمداً بشر كسائر الأنبياء وهؤلاء قد ماتوا أو قُتلوا." (تفسير المراغي، الجزء الرابع ص87- 88 شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي وأولاده مصر 1962م) خامسا: وقال الأستاذ عبد الوهاب النجّار بعد أن ذكر العديد من الآراء حول هذه المسألة: "والذي أختاره أن عيسى عليه السلام قد أنجاه الله من اليهود، فلم يقبضوا عليه ولم يقتل ولم يصلب، وأن الوجه الثاني وهو أن المراد من الآية (يا عيسى إني متوفيك… الخ) أني مستوفي أجلك ومميتك حتف أنفك ولا أسلط عليك من يقتلك، وأن الآية كناية عن عصمته من الأعداء هو الوجه الوجيه الذي يجب أن يصار إليه لأنه المتبادر من المقام والذي يحقق إحباط الله لتدبير أعدائه كما قال (ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين)." (قصص الأنبياء ص 568 دار الكتب العلمية " بيروت 1986م) سادسا: يقول الدكتور محمد محمود الحجازي في تفسيره ما يلي: "مكر الله بهم إذ قال الله يا عيسى إني متوّفيك أجلك كاملاً ولن يعتدي عليك معتدٍ أبداً. فهذه بشارة له بنجاته من مكرهم وتدبيرهم. ورافعك في مكان أعلى، والرفع رفع مكانة لا مكان كما قال الله في شأن إدريس عليه السلام (ورفعناه مكاناً عليا) وكقوله في المؤمنين في (مقعد صدق عند مليك مقتدر). فليس المعنى -والله أعلم به- أن عيسى رُفع إلى الله وأنه سينـزل آخر الدنيا ثم يموت." (التفسير الواضح للدكتور الحجازي، الجزء الأوّل ص 108 دار الكتاب العربي بيروت 1982م) RE: إلى المسلمين:أين ذهب عيسى طالما لم يصلب ! ؟؟؟ - الحسن الهاشمي المختار - 04-17-2010 http://tafsir.net/vb/showthread.php?t=13789 |