حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
حق الله أو حق الليلة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: حق الله أو حق الليلة (/showthread.php?tid=3697) الصفحات:
1
2
|
حق الله أو حق الليلة - وردة_الهاني - 08-16-2008 ماعرف اذا الشيعة بالامارات يحتفلون بليلة المنتصف من شعبان بس أول مرة أعرف أن الشيعة بالبحرين يحتفلون به و أسبابهم مختلفة حق الله أو حق الليلة - SH4EVER - 08-16-2008 الاحتفال شيعي أساسا لوجود مناسبة دينية ... يعني ستجدين الشيعة الإثناعشرية يحتفلون به في كل مكان في العالم ... وجه الأستغراب لدي فقط ... أن السنة في الإمارات يحتفلون به لأن السنة في البحرين لا يحتفلون بليلة النصف من شعبان حق الله أو حق الليلة - وردة_الهاني - 08-16-2008 :what: حق الله أو حق الليلة - Shereen - 08-16-2008 شيعي للأبد..يبدو أن المناسبة جذورها ليست دينية ؟ "هذه المناسبة هي الأخرى يظن البعض أنها مناسبة شيعية، وأنها شاعت في بلدان الخليج بحكم التمازج السكاني، ولعل هذا الظن تسرب من موافقة هاتين المناسبتين لمناسبتين هامتين لدى الشيعة، هما مناسبة مولد الإمام المهدي، في ليلة النصف من شعبان، ومولد الإمام الحسن بن علي في ليلة النصف من شهر رمضان، والحقيقة أن هذا الاتفاق إلا محض مصادفة، ولا رابط مطلقاً بين هاتين المناسبتين وبين الاحتفالات الدينية التي يقيمها الشيعة فيهما فأولا ليست المناسبة دينية، وليست لها طقوس عقائدية، ولا ينفرد بها الشيعة وحدهم، فهي تجري في بلدان كثيرة تتجاوز بلدان الخليج كلبنان، حيث يقسمها المسيحيون وهم يسمونها (عيد البربارة)، وفي أوروبا الغربية، وأمريكا الشمالية، تعرف بـ (Halloween)،..أو عيد القديسين، وتتم في الحادي والثلاثين من شهر أوكتوبر، حيث يحمل يحمل الأطفال أكياسهم ويطوفون على البيوت مقنعي الوجوه، مرديين عبارة(Trick or treating)..، وهي عبارة واضح منها التهديد المبطن بعمل غير ودّي إذا لم يعطوا الضيافة أو الإكرامية، وهذه تطايق ما يقوله الأطفال في المدينة المنورة: أما ثواب ولا جواب، ولا نكسر هذا الباب..، وما يقوم به الأطفال في القطيف من الرجم والشتم. ليس معلوماً لديّ إن كانت هذه العادة تمارس في بلدان أخرى غير التي ذكرت، لكني لا أستبعد ذلك من ملحظ قدمها وعراقتها، وثانياً وجود الفول السوداني فيها، يحمل على الاعتقاد بصلتها بالطقس ذاته الذي يرمز إلى الخصب، ودورة النبات القمرية العشتارية.." اقتباس من السيد عدنان العوامي ، من مدونة الاستاذ حسين محمد حسين الجمري المدونة.. .. |