RE: إعجاز التخبيص العلمي في القرأن - handy - 05-06-2010
(05-05-2010, 08:23 PM)الفهد الاسود كتب: (05-05-2010, 07:27 PM)handy كتب: الآية مسروقة بالكامل من التوراة ( المحرفة ) حيث توجد آية تقول أن اليوم عند الرب يساوى الف عام عند البشر
لا أحدد بالضبط أين توجد لأنى أكتب من الذاكرة .
اليس عيبا يا زميلة ان تتهمي الله بالضعف والعجز عن حفظ كتبه وكلامه وتتهمي التوراة بالتحريف ؟!
الا تعرفي ان رب محمد قد تكفل بحفظ التوراة والانجيل والتصديق عليهما ... بقوله :
{ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ} ( المائدة 48)
" وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ
{وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ } يَقُول : أَنْزَلْنَا الْكِتَاب الَّذِي أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْك يَا مُحَمَّد مُصَدِّقًا لِلْكُتُبِ قَبْله , وَشَهِيدًا عَلَيْهَا أَنَّهَا حَقّ مِنْ عِنْد اللَّه , أَمِينًا عَلَيْهَا , حَافِظًا لَهَا . وَأَصْل الْهَيْمَنَة : الْحِفْظ وَالِارْتِقَاب , يُقَال إِذَا رَقَبَ الرَّجُل الشَّيْء وَحَفِظَهُ وَشَهِدَهُ : قَدْ هَيْمَنَ فُلَان عَلَيْهِ , فَهُوَ يُهَيْمِن هَيْمَنَة , وَهُوَ عَلَيْهِ مُهَيْمِن . وَبِنَحْوِ الَّذِي قُلْنَا فِي ذَلِكَ قَالَ أَهْل التَّأْوِيل.."
( الطبري )
وَقَالَ مُجَاهِد وَالشَّعْبِيّ وَالْحَسَن وَقَتَادَة وَالرَّبِيع بْن أَنَس : " يَلْوُونَ أَلْسِنَتهمْ بِالْكِتَابِ " يُحَرِّفُونَهُ وَهَكَذَا رَوَى الْبُخَارِيّ عَنْ اِبْن عَبَّاس أَنَّهُمْ يُحَرِّفُونَ وَيُزِيلُونَ وَلَيْسَ أَحَد مِنْ خَلْق اللَّه يُزِيل لَفْظ كِتَاب مِنْ كُتُب اللَّه لَكِنَّهُمْ يُحَرِّفُونَهُ وَيَتَأَوَّلُونَهُ عَلَى غَيْر تَأْوِيله . وَقَالَ وَهْب بْن مُنَبِّه : إِنَّ التَّوْرَاة وَالْإِنْجِيل كَمَا أَنْزَلَهُمَا اللَّه تَعَالَى لَمْ يُغَيَّر مِنْهُمَا حَرْف وَلَكِنَّهُمْ يُضِلُّونَ بِالتَّحْرِيفِ وَالتَّأْوِيل وَكُتُب كَانُوا يَكْتُبُونَهَا مِنْ عِنْد أَنْفُسهمْ " وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْد اللَّه وَمَا هُوَ مِنْ عِنْد اللَّه " فَأَمَّا كُتُب اللَّه فَإِنَّهَا مَحْفُوظَة وَلَا تُحَوَّل رَوَاهُ اِبْن أَبِي حَاتِم فَإِنْ عَنَى وَهْب مَا بِأَيْدِيهِمْ مِنْ ذَلِكَ فَلَا شَكّ أَنَّهُ قَدْ دَخَلَهَا التَّبْدِيل وَالتَّحْرِيف وَالزِّيَادَة وَالنَّقْص . وَأَمَّا تَعْرِيب ذَلِكَ الْمُشَاهَد بِالْعَرَبِيَّةِ فَفِيهِ خَطَأ كَبِير وَزِيَادَات كَثِيرَة وَنُقْصَان وَوَهْم فَاحِش وَهُوَ مِنْ بَاب تَفْسِير الْمُعَرَّب الْمُعَبَّر وَفَهْم كَثِير مِنْهُمْ بَلْ أَكْثَرهمْ بَلْ جَمِيعهمْ فَاسِد وَأَمَّا إِنْ عَنَى كُتُب اللَّه الَّتِي هِيَ كُتُبه مِنْ عِنْده فَتِلْكَ كَمَا قَالَ مَحْفُوظَة لَمْ يَدْخُلهَا شَيْء .
صحيح البخاري – كتاب التوحيد :
55 ـ باب قول الله تعالى {بل هو قرآن مجيد * في لوح محفوظ} {والطور * وكتاب مسطور}.
"قال قتادة مكتوب، يسطرون يخطون في {أم الكتاب} جملة الكتاب وأصله {ما يلفظ} ما يتكلم من شىء إلا كتب عليه.وقال ابن عباس يكتب الخير والشر، {يحرفون} يزيلون، وليس أحد يزيل لفظ كتاب من كتب الله عز وجل، ولكنهم يحرفونه يتأولونه على غير تأويله، دراستهم تلاوتهم، {واعية} حافظة {وتعيها} تحفظها. {وأوحي إلى هذا القرآن لأنذركم به} يعني أهل مكة ومن بلغ هذا القرآن فهو له نذير"
"ثم أنه تعالى ذكر بعض ما هو من نتائج تلك القسوة فقال { يُحَرّفُونَ ٱلْكَلِمَ عَن مَّوٰضِعِهِ } وهذا التحريف يحتمل التأويل الباطل، ويحتمل تغيير اللفظ، وقد بينا فيما تقدم أن الأول أولى لأن الكتاب المنقول بالتواتر لا يتأتى فيه تغيير اللفظ."
(تفسير مفاتيح الغيب ، التفسير الكبير الرازي – المائدة :13)
" المسألة الثالثة: اختلفوا في كيفية الكتمان، فالمروى عن ابن عباس: أنهم كانوا محرفين يحرفون التوراة والإنجيل، وعند المتكلمين هذا ممتنع، لأنهما كانا كتابين بلغا في الشهرة والتواتر إلى حيث يتعذر ذلك فيهما، بل كانوا يكتمون التأويل .."
( مفاتيح الغيب ، التفسير الكبير- الرازي - البقرة 174)
فالكتب السابقة محفوظة ومتواترة وتعهد رب محمد بحفظها يا زميلة ..!
اما من الجانب الاخر ..
فلا يمكن تحريف الكتاب المقدس لانتشاره بمليارات النسخ بالالف الترجمات بعشرات الالف من المخطوطات الامر الذي لم يحصل مع اي كتاب على وجه الارض !
ام تظني انه كان لدينا واحد مثل عثمان الذي جمع المصاحف واحرقها والف غيرها بعد ان قام بالزياده والنقصان حتى ثاروا عليه وقتلوه شر قتله ورموا جثته كجيفه في مقابر اليهود الى ان اتى بعده الحجاج الثقفي وجمع مصاحف عثمان واحرقها والف غيرها !
على كال حال ..
الايات التي تتحدثي عنها بانها مسروقة من التوراة فعندك من سفر المزامير :
مز 90: 4 لان الف سنة في عينيك مثل يوم امس بعدما عبر وكهزيع من الليل.
ومن رسالة بطرس من العهد الجديد :
2 بط 3: 8 ولكن لا يخف عليكم هذا الشيء الواحد ايها الاحباء ان يوما واحدا عند الرب كالف سنة والف سنة كيوم واحد.
ثم الايات التي تقول ان اليوم عند الله كألف سنه تتكلم عن امر معين وليس على وجه العموم ..
فالله مثلا حينما خلق العالم في ستة ايام .. خلقها بسته ايام بالتمام والكمال بدون اي فارق زمني ..! أولا زميل وليس زميلة
ثانيا وردت كلمة محرفة على سبيل السخرية من الذين يتهمون الشئ بالتحريف ثم يقتبسون منه !!!
RE: إعجاز التخبيص العلمي في القرأن - مؤمن مصلح - 05-06-2010
الزميل مواطن مصري
أعطيتني رابط لاعلاقة له بهدف الموضوع راجع الموضوع من فضلك مرة ثانية
RE: إعجاز التخبيص العلمي في القرأن - ماجن - 06-11-2010
<<<<<<<<<<< يفكر
RE: إعجاز التخبيص العلمي في القرأن - صصصصصصصص - 06-17-2010
(05-05-2010, 12:04 AM)مؤمن مصلح كتب: الخالق العظيم سبحانه وتعالى عز وجل يريد لكم الخير والبعض يرفض ذلك
سلام
الكاتب : مؤمن مصلح مجاهد (شغل عقلك)
القاريء الباحث عن الحق
إعجاز التخبيص العلمي في القرأن
القضية مفتوحة للحوار
( يُدَبِّرُ الأَمْرَ مِنَ السَّمَاء إِلَى الأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ )سورة السجدة - سورة 32 - آية5
( تعْرُجُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ )سورة المعارج - سورة 70 - آية4
علم الفلك كان موجودا قبل القرأن بمئات السنين في الحضارة اليونانية وغيرها
فلننظر ماذا أضاف قرأن محمد لعلم الفلك وللعلم بشكل عام
بالمقارنة بين الأيتين نحصل على وحدة قياسية عجيبة كل ألف سنة من الذي يحسبه البشر يعادل خمسين ألف مجهولة
اللعبة هنا أنه لا يمكن القول أنه يوجد خطأ علمي لأن الكلمات المكتوبة مثل طلاسم وفزوات ، وأيضا اللعبة أنه قد يأتي من يقول أنه في القرأن يوجد إشارة لنسبية الزمن ولكنني أجد أن التعبير علميا عن هذه الإشارة جاء ركيك و طلسمي
لاحظوا الحزورة الطلسمية
مقدار خمسين ألف سنة ماذا؟؟؟
ولو أفترضنا أننا عرفنا المقصد الطلسمي فماهذه الوحدة القياسية العجيبة؟؟؟
أي سنة ضوئية هذه وأي مجرات ؟؟؟
يوجد في الكون على الأقل مائة مليار مجرة
إن هذه الأيتين قد تدلان
مثلا على أن إله الإسلام مكانه قريب جدا من الأرض وليس خارج الكون أي أنه داخل الكون
أو أن الملائكة يعرجون بعد ألف سنة لمنطقة قريبة للأرض في الكون يدخلونها وينتقلون لعالم أخر
أو أن الملائكة في عالم أخر موازي لعالمنا يشاهدونا من ذلك العالم الموازي ويعرجون في ذلك العالم الموازي لإله الإسلام
وهذه كلها فرضيات حزورية مجرد فرضيات
ماهو الداعي أو الفائدة لذكر هذه الطلاسم؟؟؟
ماهي الإضافة العلمية هنا لقاريء القرأن ؟؟؟
وكأن الأمر سخرية من بني أدم
إله الإسلام أقرب لحبل الوريد حيث يوجد لكل إنسان كاتبين رقيب وعتيد ،ويبدوا حسب التخبيص أن هؤلاء الكتبة يرسلون المعلومات المهمة مثل الدعاء أو الإستغفار للملائكة المشرفين ،أو ربما لإله الإسلام نفسه مثل التلفون الخلوي ثم قد ينظر في الأمر ويرسل الجواب فهل يوجد شبكات تغطية في الكون ، أي أن مستوى التطور الإتصالي عند إله الإسلام قد لا يزيد كثيرا عن مستوى تطور الإنسان الإتصالي في القرن 21
إذا كان يوجد شبكة إتصالات في الكون فماهو الداعي لعروج الملائكة هل أحضروا معهم المعادن من هناك وأنزلوها للأرض ؟؟؟
وأصل كلمة يعرج من عرج ومنها كلمة الأعرج والتشبيه حسب رأيي ركيك
هل هاتين الأيتين حشو كلام أم بابا للجدال أم بابا للضلالة ؟؟؟
لا حظوا عدد الأسئلة الفزورية من أيتين طلسميتين
في إنتظار مشاركات من يرغب وشكرا مقدما
الخالق العظيم سبحانه وتعالى عز وجل يريد لكم الخير والبعض يرفض ذلك
.....................
يا أخي لو شاء الله تغيير المدة الزمنية التي تعرج بها الأشياء إليه فهذا الأمر عادي جداً لأنه هو الخالق القادر على فعل أيّ شيء ، أي أنه لو أرادها أن تعرج إليه بجزء من الثانية لتمّ ذلك الأمر وليست سرعة الضوء هي السرعة العظمى عند الله وما زال الإنسان لا يعرف شيء و لكن الله هو من إختار المدة الزمنية لعروج كل شيء يريده و ما ألف سنة أو خمسين ألف سنه بالنسبة لله الموجود من الأزل بشيء كثير و هذه الأيات تشير إلى وجود الله من الأزل أي أقدم مما تتصور
RE: إعجاز التخبيص العلمي في القرأن - مؤمن مصلح - 06-17-2010
بإختصار كلمة العروج ركيكة لغويا صحيحة علميا
RE: إعجاز التخبيص العلمي في القرأن - صصصصصصصص - 06-18-2010
(06-17-2010, 12:53 PM)مؤمن مصلح كتب: بإختصار كلمة العروج ركيكة لغويا صحيحة علميا
يا أخي الله يخاطب الناس حسب لغتهم و حسب عقولهم و قدراتهم المحدودة و القرآن جعله الله سهل الفهم للأميين و المتعلمين و لجميع شرائح المجتمع
و مع ذلك لا تستطيع أن تأتي بكلمة بديلة عن كلمة العروج و تودي معناها
RE: إعجاز التخبيص العلمي في القرأن - مؤمن مصلح - 06-18-2010
صرعتوا حالكم بالإعجاز اللغوي
|