حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
من أحقر المقالات التي قرأتها ##### عبد الرحمن الراشد مدير قناة العربية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: من أحقر المقالات التي قرأتها ##### عبد الرحمن الراشد مدير قناة العربية (/showthread.php?tid=37339) الصفحات:
1
2
|
RE: من أحقر المقالات التي قرأتها للنذل عبد الرحمن الراشد مدير قناة العربية - أبو نواس - 06-04-2010 كل هذه المقالات مجرد إسهال لفظي و" ضراط على بلاط". العالم يفهم أن من حق إسرائيل فرض الحصار على غزة لأن حكومتها تعلن العداء لإسرائيل، وترفض الاعتراف بها والتفاوض معها... فلماذا تحتج على الحصار ؟؟ لكن هذا الحصار الإسرائيلي ما كان ليساوي، هو أيضا، أكثر من "ضراط على بلاط"، لو أن مصر لم تساهم فيه وتغلق حدودها مع غزة. في المقارنة بين مقال الراشد ومقال شربل يبدو أن الثاني أكثر ديماغوجية من الأول... (هل نال الثاني إعجاب الزميل بسام لأنه أكثر زعيقا .. ) RE: من أحقر المقالات التي قرأتها للنذل عبد الرحمن الراشد مدير قناة العربية - بسام الخوري - 06-04-2010 ليبرمان وأوباما الجمعة, 04 يونيو 2010 حسام عيتاني عندما يهبط عناصر القوات الخاصة الاسرائيلية في المرة المقبلة، على سفينة مساعدات انسانية في المياه الدولية، يتعين على طاقمها وجميع الركاب التزام الهدوء والتسمر في أماكنهم خشية تهديد أرواح الجنود الذين يقومون بواجبهم في حماية امن إسرائيل. أي خروج عن السنياريو هذا يبرر للجنود إطلاق الرصاص الحي دفاعاً عن النفس. ومعلوم أن سلامة الجنود الإسرائيليين تعلو اي اعتبار آخر. هذه عيّنة من سيل البلاهات التي ملأ المسؤولون الإسرائيليون موجات الأثير بها وساندهم عدد من الصحافيين والمنافحين عن «حقوق إسرائيل» التي هددتها مجموعة «متطرفة مرتبطة بالجماعات الإرهابية» حملت معها إلى السفن أسلحة من طراز المقلاع والسلاسل الحديد. والحال أن الهجوم الإسرائيلي يكشف أكثر من الاعتماد المتزايد على العنف والافتقار إلى الخيال والتجديد في القيادة الإسرائيلية، على ما أفتى دافيد غروسمان (في «هآرتس» امس الأول) وأكثر، أيضاً، من وقوع إسرائيل ضحية صورتها التي رسمتها لذاتها كدولة صغيرة يحيط بها من كل جانب أعداء من صنف الجبابرة، وتعاون الإعلام الأميركي معها على ترسيخ الصورة تلك (مقالة جامايكا كينكايد في الصحيفة عينها)، ويصل إلى حد القول أن الحكومات الإسرائيلية – المنتخبة ديموقراطياً- باتت عاجزة عن وضع جدول بسيط بالأولويات السياسية. فعندما يصبح الحفاظ على موقع أفيغدور ليبرمان وحركة «شاس» في الإئتلاف الحكومي أهم من الاستجابة للمطالب الأميركية بوقف الاستيطان ولو وقفاً شكلياً، نكون أمام حالة خطيرة من الاختلال في تقدير الموقف. صحيح أن ما صدر عن الإدارة الأميركية في شأن السفن المتجهة إلى غزة لا يرقى إلى حد أدنى من الحرص على القانون والنظام في المياه الدولية (فيما ترسل واشنطن سفنها الحربية لمكافحة قراصنة الصومال البائسين)، إلا أن الاتجاه العام في السياسة الأميركية يشهد في الأسابيع الماضية انكفاء عن متابعة محاولات إحياء المفاوضات على المسار الفلسطيني. سبب الانكفاء هو ما يوصف بالتعنت الاسرائيلي، أو بكلمات أخرى، تحول ليبرمان إلى العامل المحدد لسياسات الحرب والسلم في الشرق الأوسط، طالما ان مصير الحكومة الاسرائيلية أهم، في عين نتانياهو، من العلاقة مع أوباما ومن مصير مليون ونصف مليون فلسطيني في غزة ومن مستقبل السلام في المنطقة بأسرها. ومقابل التخبط والإفلاس العربيين، وتصاعد الدورين التركي والإيراني في الشرق الأوسط والعالم (على ما تدل خريطة انتشار المسؤولين الأتراك لحظة وقوع الأزمة، على سبيل المثال)، يتفاقم الانغلاق الإسرائيلي على الذات المريضة والنرجسية والعمياء عن رؤية كل ما يتجاوزها. فيصبح الحرص على سلامة الجنود الإسرائيليين واجباً أخلاقياً عالمياً وتصبح كل الدول التي أدانت الجريمة الإسرائيلية ضد سفن التضامن والمساعدة، «منافقة». والنفاق، ايضاً، هو التهمة التي وجهتها حكومة نتانياهو قبل أيام إلى الأسرة الدولية لمطالبتها إسرائيل بالانضمام الى معاهدة حظر الانتشار النووي. ولئن كانت الصورة على ما تقدم، فاحتمالات الصدام العنيف تبدو أكبر بأشواط من احتمالات التسوية. المحزن أن محوري الصدام يتشاركان في العديد من الصفات، أهمها الإنغلاق على الذات المعصومة عن الزلل، ما يؤدي إلى وضع العالم كله في معسكر الأعداء. RE: من أحقر المقالات التي قرأتها للنذل عبد الرحمن الراشد مدير قناة العربية - بسام الخوري - 06-04-2010 http://international.daralhayat.com/internationalarticle/148558 RE: من أحقر المقالات التي قرأتها للنذل عبد الرحمن الراشد مدير قناة العربية - بسام الخوري - 09-12-2010 بعد إيقافه عن الكتابة : هل أصبحت إقالة الراشد من «العربية» مسألة وقت طباعة أرسل لصديق صحيفة الوئام - تركي الروقي 12/ 09/ 2010 هل يغادر عبدالرحمن الراشد العربية « أظن بأن صحيفة مثل يديعوت أحرنوت ممكن تقدم له عرض جيد » هكذا يعلق أحد القراء على خبر إيقاف الكاتب عبد الرحمن الراشد من جريدة الشرق الأوسط السعودية، والتي ظلت لسنوات طويلة توصف بـ «اللندنية». من هنا إشكالية الراشد في مقاله شبه اليومي في الشرق الأوسط، إنه غير منسجم مع المزاج العام. فهو ضد الإسلاميين والقاعدة، وهو ضد حماس وحزب الله وإيرانه، ومتطرفي النضال سواء كانوا من اليمين أو من اليسار، وهو صادم لمسلمات قرائه، الذين لم يتركوا وصفاً سلبياً لم يلبسوه إياه، لكن أكثرها شيوعاً أنه ناطق باسم «أمريكا». بينما يرى مناصروه أنه كاتب له «رؤية تقدم شرح للواقع السياسي بعين مختلفة» لم يأت الراشد إلى الصحافة من «العلاقات العامة» أو الإعلام بل جاء من دراسته للانتاج السينمائي الذي درسه في «حبيبة قلبه» أمريكا في الثمانينات، تولى بعد ذلك مكتب جريدة «الجزيرة» السعودية في واشنطن. بعد سنوات أصبح نائباً لرئيس تحرير «المجلة» السعودية الأسبوعية الصادرة من لندن، وبعدها بقليل أصبح رئيسا لتحريرها، حتى عُيّن رئيساً لتحرير جريدة الشرق الأوسط اللندنية العام 1998، استقال منها في عام 2003 ليصبح مديراً لقناة «العربية» الاخبارية التي مازال عودها طريّاً في حينها، وأنشئت على إيقاع الجزيرة ولصد هجماتها، ولتقديم خطاب بديل و«عقلاني» لها.. لكنه بقي يكتب في الشرق الأوسط مقاله الذي يصفه قراء على نطاق واسع بأنه ليس إلا «تعبيرا عن السياسة الامريكية المتطرفة واليمين المسيحي المتطرف تجاه القضايا العربية الرئيسية وتجاه القضايا الاسلامية. وفي الآونه الاخيرة بدأ يتخبط كثيرا وكأنه احد اركان الخارجية الامريكية..» كما يعلق أحد القراء على خبر إيقافه عن الكتابة، الذي تم تأكيده لـ«الوئام» من مصادر متعددة، ولم تصدر حتى الآن الشرق الأوسط تأكيداً له لكنها حذفته من كتاب الرأي في موقعها الإلكتروني، رغم النفي «المسرّب» وغير الرسمي من رئيس تحريرها لصدور قرارٍ كهذا..! كاحتمال ما لطيٍّ ما للقرار... الراشد وما يمثله هو كاتب «أقلوي» لا ينسجم مع طروحات العامة «العرب» وحماسهم النضالي لسحق الغرب والشرق وكل من لم يقدم الطاعة «للجماهير» المتعطشة لنصرٍ ورقي في غياب أي تقدم حقيقي في هذه المنطقة.. والأقلية ترى فيه « قامة صحفية ويعتبر إضافه إلى أي مكان يعمل فيه، إذا خرج (من الشرق الأوسط) ستتلقفه الصحف ووسائل الإعلام الأخرى» يعلق أحدهم من أقلية الراشد. يتهمه السعوديون بأنه ابتعد عن الشأن السعودي وراح يكتب عن العراق وإيران ولبنان وسوريا، بينما يراه العرب «النضاليون» بأنه وجهة نظر «السعودية» في الشأن العربي.. ليس هناك سوى التكهنات في وسط الإعلام السعودي الذي يعتبر إيقاف كاتب فيه سواء كان مبتدءاً أو مخضرماً أحد أسرار الدولة العليا ولا يفرج عنها إلا في «المجالس» أو في «المجالس الإلكترونية» التي يكتب فيها جميع القوم بـ «يوزرات» مستعارة، من القضاة الذين أوقف مجلسهم قبل قليل، إلى الكتاب والصحفيين، والهيئة، والمراقبين الأمنيين، وحتى صانعوا القرار. وإذا وجدت من يسرب لك «الخبر اليقين» فإنه يطلب نسبته إلى مجهولين فـ «الدعوة ماهي ناقصة» وهذه المجالس تقول أن الشرق الأوسط تعاني من انخفاض في توزيعها بعد أن حاربها الإسلاميون وامتنعوا عن شرائها هم ومن والاهم، بسبب مقالات الراشد! إلا أن آخرين يفندون هذا الرأي بالقول أن الصحف لا تعتمد في دخلها على مبيعاتها بل على الإعلان والإشتراكات، كما أن الراشد ليس جديدا في مقارعته للإسلاميين والنضاليين فما الذي استجد. ولدعم رأيهم بأن الإسلاميين هم السبب يستذكر السعوديون في مجالسهم (إقالة) جمال خاشقجي من الوطن على الخلفية ذاتها... لكن «المجالس» تقول أن هناك توجه لتصفية الراشد وأمثاله وتياره من الإعلام السعودي، وإذا كان لديك خيط من الضوء لـ كيف تصدر قرارات مثل هذه، ستعلم أن هذا الرأي يمتلك منطقه ورجاحته، وأن تيار التشدد مازال يمتلك من قوة التأثير الكثير... وتتابع «المجالس» أحاديثها فترى أن الأمر أبعد من انخفاض توزيع لجريدة وأبعد من مكافأة عالية لا تتحملها الجريدة في ظل الأزمة المالية للصحف عامة، ويتجاوز حنق الإسلاميين الذي ليس جديداً وإن الأمر يتعلق ببث قناة العربية لبرنامج «الإسلام والغرب» يوم الخميس الماضي 23 رمضان 1431هـ الساعة العاشرة والنصف بتوقيت مكة المكرمة، حيث تم التطرق فيه لـ «دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب» كما هي التسمية في المناهج الرسمية؛ وعلاقته مع محمد آل سعود، فوصف «دعوة الشيخ» بـ «الوهابية» وهو الإسم الشائع لها خارج السعودية، وقال أحد ضيوف البرنامج أن الغرب وصم الاسلام بالارهاب والتطرف والعنف بسبب الوهابيين وأضاف أن السعودية هي السبب في نشر ذلك!. بينما قبل ذلك بقليل كتب الأمير سلمان مقالاً في جريدة «الحياة» يحذر فيه من الانسياق والوقوع في فخ من ينادي بمصطلح «الوهابية». تقول المجالس أن ذلك البرنامج جعل الراشد يأتي بقدميه إلى«عش الدبابير» وهو ما تمناه له خصومه منذ وقت طويل، فاستعدوا عليه كل من يستطيعون ورفعوا فيه التقارير مرفقة بستجيلات «فيديو» لمن فاته البرنامج. أما لماذا الشرق الأوسط وليس العربية؟ يجيب «الغارسين في العلم» إن المسألة مسألة وقت لإيجاد بديل للراشد في «العربية» وإن إيقافه عن الكتابة في الشرق الأوسط ماهو إلا تمهيدٌ لذلك. لا أحد يستطيع الجزم بشيء في قضية مليئة بالمطبات و«الغانم من ينفذ بريشه» كما يقول كاتب وإعلامي رفض الحديث في الموضوع نهائياً . RE: من أحقر المقالات التي قرأتها ##### عبد الرحمن الراشد مدير قناة العربية - بسام الخوري - 09-16-2010 عاصفة العربية هدأت... ووضعت حدًّا للشائعات اللاراشدة وليد البراهيم: الراشد قدم استقالته... ولم نحسم أمرها بعد يوسف الهزاع GMT 1:33:00 2010 الخميس 16 سبتمبر مشهد عام لمكاتب العربية في دبي يبدو أن رياح العاصفة التي هبت على قناة "العربية" الفضائية انحسرت، لتضع حدًّا للغط الكبير الذي أثير حول استقالة الصحافي والكاتب الشهير عبدالرحمن الراشد الذي أدار القناة باقتدار منذ ست سنوات. القضية انطلقت شرارتها بسؤال وجهه أحد موظفي القناة لمديرها الراشد حول صحة نبأ استقالته من منصبه، فأكده الأخير قائلاً إن ورقة الاستقالة توجد الآن لدى مجلس الإدارة، فسرى الخبر كالنار في الهشيم ليحل ضيفًا على كل وسائل الإعلام من وكالات أنباء ومواقع الكترونية. وبينما التزم المسؤلون عن القناة الصمت على امتداد ساعات وهو مازاد من وطأة الشائعات " اللاراشدة" وسيل التكهنات،خصوصًا أنّ الخبر تزامن مع توقف مقالات الراشد في صحيفة" الشرق الأوسط "، وما تلى ذلك من اشاعات مفادها أن بعض العاملين في القناة أعلنوا استقالتهم تضامنا مع الراشد ". وعلمت "ايلاف " من مصادر داخل القناة أن الراشد أعطى المؤشر الأول لانحسار العاصفة حين واصل ممارسة مهامه ودوره العملي المعتاد. أما المؤشر الثاني فيكمن في أن القضية كانت، على ما يبدو، تحتوي على "سوء فهم" أحاط بالأطراف كلها، بيد أن توضيحًا لرئيس مجلس إدارة ام بي سي وقناة العربية، الشيخ وليد البراهيم، فند فيه بعض ما اعترى الموضوع من لغط ولبس، وكان العنوانان الأبرزان فيه هو أن الاستقالة لم تقبل بعد، وأن الراشد تحلى بالشجاعة متحملاً الخطأ وحده. وفي تفاصيل البيان، قال البراهيم"إنني لم اقبل استقالة الراشد بعد، وسأنهي الموضوع فور عودتي من الخارج" .وزاد قائلاً: "إننا نتحمل معًا مسؤولية كل ما ورد ويرد من أخطاء، بما فيها تلك التي ظهرت على الشاشة، والتي لم تكن مقصودة على الإطلاق، ونحن في كل الأحوال لانقبل بها، وقد أكّدت للراشد أنها مسؤولية مشتركة، وبأنني اقدر عاليًا موقفه بعدم اللجوء إلى محاسبة أي من الموظفين وتحمله المسؤولية شخصيًّا . عبد الرحمن الراشد وأضاف البراهيم"إن الراشد اختار فعلاً الاستقالة، وذلك رغبة منه في تحمل مسؤولية بعض الاخطاء التي ظهرت على الشاشة، وذلك خلال الفترة الوجيزة الماضية ". في وقت يتساءل فيه المراقبون إن كانت قناة العربية، التي بدأت بثها في مارس (آذار)٢٠٠٣،ستواصل مسيرتها بنفس الوتيرة التي تمكنت من خلالها الحصول على جزء كبير من كعكعة الفضاء الإخباري العربي الكبير، فيما لو تخلى الراشد عن منصبه لاحقاً، وهو الذي كان أصلاً منذ انطلاقة القناة أكد لمقربين منه بأنه لن يعمر على كرسيه طويلاً، و بالنظر أيضاً إلى أن الراشد سيترك فراغًا كبيرًا قد لا يتحمله خلفه، خصوصًا أنّ التركة ثقيلة وتبث في منطقة تعتريها الكثير من التجاذبات السياسية والطائفية والعرقية كأكثر مناطق العالم اضطرابًا وتقلبًا. |