حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
عصام أنبوبة ...???...قريب لي صرعني فيه ...فماذا تعرفون عنه ...سؤال للحماصنة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: عصام أنبوبة ...???...قريب لي صرعني فيه ...فماذا تعرفون عنه ...سؤال للحماصنة (/showthread.php?tid=37638) |
RE: عصام أنبوبة ...???...قريب لي صرعني فيه ...فماذا تعرفون عنه ...سؤال للحماصنة - بسام الخوري - 07-11-2010 عرس في حمص ..ب26 مليون ..يسمعك مايبكيك ..ويجعل الغيم يمطر.......فعلا"!!!! عرس في حمص كلف 26 مليون ليرة سورية طبعا" كل انسان لديه الحق بأن يصرف ماله حيثما شاء .. والذي دعاني لسرد هذا الموضوع هو .. الموضوع الذي كتبه :: الحارث تحت عنوان .. سمعت ما أبكاني .... هل للغيم أن يمطر ... أما عرس حمص فلقد تم في منتجع جند ر ( جنوب حمص ب 30 كلم ) ودعي اليه أكثر من 1500 شخص .. غنى في العرس المغني عاصي الحلاني وحصل على 40 ألف دولار وكذلك المطربة أليسا.... وحصلت على 20 ألف دولار العشاء تم على المسبح ..جميع المؤكولات تم جلبها من لبنان مع الكراسين بتكلفة 150 ألف دولار على كل طاولة تم وضع ورود متنوعة .. قيمة الورود التي جلبت من لبنان فقط 20 ألف دولار ألعاب نارية على مدى أكثر من ساعتين وأبخرة ولزوم اظهار العريس والعروس والبابا والماما كلفت بحدود ال 25 ألف دولار .. تكلفة هدايا للمدعويين .. وضعت على كل طاولة من محلات باتشي بقيمة 2 مليون ليرة ... على كل طاولة وضعت مشروبات روحية متنوعة بقيمة تتجاوز المليون ليرة .. رمبة أو تلة خشبية بنيت من أجل اظهار العريس والعروس والمغنيين كلفت 700 ألف ليرة تكاليف الاضاءة فقط التي وزعت لتظهر العرس وكأنه في عز النهار بقيمة 1.5 مليون ونصف بالاضافة الى بذخ أوصل المبلغ الاجمالي الى 26000000 ليرة سورية وأكثر .. طبعا" العرسان ..طاروا الى جزر الكناري لشهر العسل ... وال 26 مليون طارت هباء" منثورا .. وأغلب المعازيم ..خرجوا بمصطلح واحد .. ان ما شاهدوه..سينسى بعد فراغ بطونهم من ما أكلوه بقي أن نسأل .. كيف دخلت المؤكلات من لبنان ... وادخال الطعام من لبنان ممنوع .. كيف دخلت المشروبات المهربة ... واخال المشروب ممنوع .. كيف سمح بالالعاب النارية ..........والالعاب النارية ممنوعة .. كيف خرج عاصي الحلاني وأليسا بعشرات الالوف من الدولارات.. واخراج العملة الصعبة ممنوعة ... ثم لماذا أفتش أنا من أجل علبة بسكويت أو ذزينة كاسات .. لذلك .. أقول فعلا" سمعت ماأبكاني ...هل للغيم أن يمطر ... ملاحظة( قد تحذف من قبل المشرف) ان العريس وكيل للسيرياتل في حمص!!! http://shabablek.com/vb/printthread.php?t=21619&page=2&pp=12 i think they speak about the son from issam unbouba http://al3asefah.com/forum/index.php?showtopic=23091 RE: عصام أنبوبة ...???...قريب لي صرعني فيه ...فماذا تعرفون عنه ...سؤال للحماصنة - ابن نجد - 07-11-2010 (07-11-2010, 02:14 PM)بسام الخوري كتب: غنى في العرس المغني عاصي الحلاني وحصل على 40 ألف دولارمستحيل يكون عاصي اعلى سعر من اليسا مستحيل . ومستحيل يصل سعر عاصي لهذا المبلغ . اليسا الاعلى في مزاد شم النسيم : http://yamazaj.com/news/8532 اقتباس:يتنافس منظمو الحفلات علي تخفيض اسعار حفلات شم النسيم هذا العام، حتي ان اسعار التذاكر وصلت الي اسعار تعتبر متواضعة جدًا مقارنة بأسعار تذاكر حفلات رأس السنة، وذلك في محاولة لجذب اكبر عدد من الجمهور، وهي طريقة متبعة خصوصًا في حفلات شم النسيم. اسعار الحفلات الرسمية تدل على اسعار الحفلات الخاصة . RE: عصام أنبوبة ...???...قريب لي صرعني فيه ...فماذا تعرفون عنه ...سؤال للحماصنة - ابن نجد - 07-11-2010 (07-11-2010, 02:14 PM)بسام الخوري كتب: غنى في العرس المغني عاصي الحلاني وحصل على 40 ألف دولارمستحيل يكون عاصي اعلى سعر من اليسا مستحيل . ومستحيل يصل سعر عاصي لهذا المبلغ . اليسا الاعلى في مزاد شم النسيم : http://yamazaj.com/news/8532 اقتباس:يتنافس منظمو الحفلات علي تخفيض اسعار حفلات شم النسيم هذا العام، حتي ان اسعار التذاكر وصلت الي اسعار تعتبر متواضعة جدًا مقارنة بأسعار تذاكر حفلات رأس السنة، وذلك في محاولة لجذب اكبر عدد من الجمهور، وهي طريقة متبعة خصوصًا في حفلات شم النسيم. RE: عصام أنبوبة ...???...قريب لي صرعني فيه ...فماذا تعرفون عنه ...سؤال للحماصنة - بسام الخوري - 07-11-2010 معك حق وبموقع آخر قال حمصي لي اعتقد قصدهم في العرس الأول على ابن انبوبا.. على كل حال حط هالأرقام على جنب.. اهل حمص كريمين بالأرقام.. يعني لو العرس كلف مليون..من شخص لشخص ومن تاني لرابع بيصيروا 10 ملايين.. وبس يوصل الخبر على النت بيصير 50 مليون. http://al3asefah.com/forum/index.php?showtopic=23091 RE: عصام أنبوبة ...???...قريب لي صرعني فيه ...فماذا تعرفون عنه ...سؤال للحماصنة - بسام الخوري - 07-15-2010 منافسة شريفة طاحنة في حمص بين انبوبا والاخرس طباعة أرسل لصديق ايمن القحف : سيرياندايز 15/ 07/ 2010 منذ قرابة العشرين عاماً كانت حمص مدينة خجولة في مجال الاستثمار الخاص، وكانت تعتمد في اقتصادها على مصانع القطاع العام التي جلبت لها ولسكانها "الكوارث البيئية والأمراض المستعصية" ولاسيما مصانع الأسمدة ومصفاة النفط ومحطة الكهرباء. مع صدور قانون الاستثمار بدأت ملامح حمص تتغير، ولاسيما مع المنافسة التي نشأت بين قطبي اقتصادها حالياً "طريف الأخرس وعصام أنبوبا". كان طريف الأخرس رجل أعمال ناجح في تلك الفترة ولكنه لم يكن بالحجم الذي يعطيه مكانة كبرى في سورية، وكان المغترب عصام أنبوبا من أوائل من استجابوا لقانون الاستثمار، فحضر لينشئ أول مصنع زيوت خاص في سورية. لا أحد يذكر بالضبط كيف نشأت الحساسية وعداوة الكار بين الرجلين، ولاسيما أن الأخرس كان يركز على المقاولات والتجارة، بينما عمل أنبوبا في مجال الصناعة. المهم أصبحت سيرة "صراع" الرجلين ومنافستهما على صدارة قطاع الأعمال في حمص الشغل الشاغل للكثيرين، ولا يكاد يخلو مجلس من حديث ما عن منافسة الرجلين. بالطبع انقسم مجتمع الأعمال في حمص ما بين مؤيد ومعارض أو محايد لهذا الرجل أو ذاك، وأحياناً للأسلوب الذي يتبعه كل منهما في التعامل مع الآخر أو مع الشأن الاقتصادي. في مرحلة ما أصبح الصراع يأخذ طابع "تكسير العظام" فيحاول أحدهما أن يخرج الأخر من سوق المنافسة في هذا القطاع أو ذاك, ومن ثم بدأ كل منهما "يقلد" الآخر في مشاريعه. استطاع الأخرس أن يستقطب شقيق أنبوبا وشقيق زوجته لتأسيس شركة لعصر زيت الصويا، وبالمقابل أقام أنبوبا مصنعاً للقرميد يشبه معمل شقيق زوجته شريك الأخرس، وكرت السبحة وتجد اليوم في حمص مشاريع كبرى للرجلين، أحدهما نجح في إنشاء مول تجاري من الأكبر في سورية، وهو "ترانس مول" الذي يملكه الأخرس وأعلن بالأمس عن تأسيس "ديزني لاند" على أرض المول، لتكون "ضربة معلم" لاستقطاب أهل حمص والعابرين على الطريق الدولي، حيث سيفتتح المول قريباً، وديزني بعد عام. ولم يفوت أنبوبا الفرصة فبدأ بإنشاء مول أكبر بكثير، وأقرب إلى مدينة حمص وفوّت على الأخرس فرصة استقطاب العلامة الشهيرة "كارفور" حيث وقع أنبوبا اتفاقية مع الشركة لتعمل كشريك له في سورية. ولا ننسى "أم المعارك" قبل ست سنوات عندما جرت انتخابات غرفة التجارة التي كان يرأسها الأخرس بين قائمتين لكلا الرجلين، وكانت معركة شرسة انتهت بفوز "مؤزر" لأنبوبا الذي سلّم الرئاسة لحليفه عادل طيارة، واحتفظ لنفسه بأمانة السرّ، فما كان من الأخرس إلا و احتفظ لنفسه بمنصب عضو مجلس إدارة "معين" في اتحاد غرف التجارة. تفاصيل المنافسة أكثر من أن تعد ولكن والحق يقال أنّها عادت بالفائدة الكبيرة على حمص وسكانها، وعلى الاقتصاد الوطني، حيث أمّن الرجلان آلاف فرص العمل ووضعا استثمارات كبيرة جعلت حمص في قلب الخارطة الاستثمارية السورية. أعرف الرجلين منذ بداياتهما، ويتميز الأخرس باللطافة وحسن التعامل، والقدرة على استقطاب محبة واهتمام الآخرين، ونجح في بناء امبراطورية صناعية وتجارية وضعته بين أهم رجال الأعمال في سورية. بينما يتميز أنبوبا بالتواضع الشديد، وجرأة الاستثمار، وثقافة علمية، وعملية واسعة، مكنته من تحقيق نجاحات مذهلة في وقت قصير، ولكن يؤخذ عليه عصبيته التي تتسب له أحياناً في مواقف محرجة، لاسيما مع أصحاب القرار، ولكنه نقي السريرة، يقول دائماً كلمة الحق، ولو على نفسه. لست هنا بموقع إصدار تقييم لرجلين كبيرين، ولكنني اشهد لهما الآن أنهما يخوضان منافسة شريفة، لامكان فيها للتصرفات التي لا تليق برجال الأعمال الكبار، وأعتقد أنهما يستحقان كل تقدير وتكريم من أهالي حمص، والمسؤولين المحليين والمركزيين، على ما قاما ويقومان به لأجل أبناء سورية. RE: عصام أنبوبة ...???...قريب لي صرعني فيه ...فماذا تعرفون عنه ...سؤال للحماصنة - بسام الخوري - 07-24-2010 http://www.mshtawy.com/article-126.html الكاتب: Tony Antar | التعليقات: 1 Monday, Nov 27, 2006 4:42 PM - نسخة للطباعة | (669) مشاهدة أثار تصميم ساحة عامة في حمص الجدل بين أهالي المدينة ، هذا الجدل امتد إلى خارجها من خلال النقاشات عبر الانترنت ورسائل البريد الالكتروني التي وصل الى سيريانيوز العديد منها، تتحدث عن " إقامة نصب تذكاري لمحارق اليهود ( الهولوكوست ) في ساحة الملعب البلدي في حمص". ما يلفت الانتباه حقيقة ومن خلال الصور المرفقة هو التشابه الكبير بين التصميم المنفذ في ساحة الملعب البلدي وبين نصب تذكاري افتتح في برلين العام 2005 بمناسبة الذكرى الـ 60 لاستسلام المانيا في الحرب العالمية الثانية يقع مقابل الريخستاغ ( الرئاسة الالمانية النازية سابقا ) ومقابل مبنى مجلس النواب الالماني ( البانديساغ ). قصة النصب في ساحة زكي الارسوزي : تبدأ قصة النصب المنفذ في ساحة زكي الارسوزي او ما يعرف بدوار الملعب البلدي من خلال تبرع رجل الاعمال المعروف عصام انبوبة باعادة ترميم وانشاء الساحة ، حيث تم تكليف المكتب الهندسي التابع للمهندس خالد معصراني في حلب على تصميم الساحة والاشراف على تنفيذها. يقول انبوبة في حديثه لسيريانيوز " بطلب من السيد المحافظ ومجلس المدينة كان لابد لنا من تلبية الطلب والمساهمة بتقديم تبرع لانشاء هذا الدوار ، حيث تم الاتفاق مع مكتب هندسي من حلب على التصميم المقدم وتم الموافقة عليه من قبل الجهات المعنية". يضيف السيد انبوبة " ثم بدأت الاتصالات والإزعاجات من قبل اشخاص محددين اتضح انهم اناس لا يفعلون شيء سوى الضجيج والتشهير بكل من يحاول تقديم الافضل لهذه المدينة" ويؤكد انبوبة " بأن اوجه التشابه بين العملين ( دوار الملعب البلدي و نصب الهولوكوست ) غير موجودة والتصميمان مختلفان كليا" حيث يرى السيد انبوبة ان تصميم الساحة نابع من فكرة " موجة اصطناعية من الرخام على شكل مكعبات لا ترمز الا لحركة المياه ومخيلة هندسية تنبع منها النوافير ويحيط بها الزرع". ويكشف بان هذا العمل " كان مخصصا لمدينة حلب و أوقف لاسباب مالية بينما تم إنشاء نصب الهولوكست في العام 2005 " ، معتبرا ان الحديث عن التشابه هو مجرد " ادعاءات وافتراءات". يؤكد المهندس الذي وضع التصميم خالد معصراني ما قاله المهندس عصام أنبوبة " كان التصميم أصلا مقرراً وصمم لساحة الموكمبو في حلب في العام 2003 ، بينما النصب التذكاري للهولوكست افتتح في العام 2005". ويوضح " النصب التذكاري لمذبحة اليهود عبارة عن 2711 كتلة وضعت على ارض منحدرة غير مستوية في تموج نمطي شبه موجة يعطي الزوار الشعور بعدم الامان وهو بمساحة 19 ألف متر" ويضيف "الاختلافات جوهرية بين التصميمين فجوار حمص هو مربعات منتظمة لا ترمز للبناء والتكتل بينما في النصب اليهودي مستطليلات ليرمز الى المقابر .. نصب برلين ذات أسطح مستوية بينما مكعبات دوار حمص ذات سطح مائل وهذا يغير فكرة التصميم". ويتابع معصراني في شرح الفروق بين النصبين " الفرق هائل في الحجم والعدد وهذا يجعل من كتل دوار حمص عبارة عن موزاييك والقصد منه أن يرى بزاوية يستوعبها الناظر بالمجمل ، بينما في برلين يضيع فيها الزوار وقد تعمدوا ذلك ، المكعبات في حمص عبارة عن موجات حبيبية منتظمة رياضية الفكرة بتناغم الحياة بينما نصب برلين عشوائية تدب فيها روح الفوضى والرعب .. " ويختم حديثه الينا قائلا " حتى الاشجار زرعت هناك عشوائيا كما في المقابر هذا يؤكد الاختلاف الكلي والجذري بين العملين". راجعنا موقع النصب التذكاري لمذابح اليهود على الانترنت للحصول على بعض المعلومات عن النصب التذكاري للهولوكست وتأكدنا من ان المشروع بالفعل قد تم افتتاحه في العام 2005 ، ولكن كما قرأنا في الموقع فان التصميم مقرر منذ العام 1999 وقد اقر من خلال البرلمان الالماني في الـ 25 من حزيران من العام ذاته حيث خصصت ميزانية 35 مليون يورو لانجازه. ويتضح من موقع النصب في برلين بانه كان معداً منذ العام 2002 وتظهر صورة امام الأرض المخصصة لبناء النصب تضم التصميم الذي نفذ لاحقا وتم افتتاحه في العام 2005 كما ذكرنا. نصب حمص لا زال يثير الجدل وليس كل اهالي حمص يرون النصب كما يريد ان يصوره مصمم العمل. المهندس رياض زيد قال لنا " من الواضح التماثل في الفكر في التصميم ان السطوح العلوية للاعمدة البيتونية للنصبين ، مشكلة من سطح فراغي وهمي متبدل ، ناتج عن تركب حركة موجتين احداهما طولية والاخرى متعامدة عليها". يقول زيد " ان التصميم برأي الكثير من اهالي حمص يفتقد للحس الجمالي ، وقد مثلوا عليه بمقبرة جماعية وآخرون لم يقدم النصب لهم أي انطباع". يتابع زيد " كان الدوار مغطى بالعشب الاخضر ومحاط بسياج نباتي منسق جميل نغطيه اشجار النخيل المعمر وعددها اكثر من 25 شجرة ، وبحجة تعديل مقاييسه ادخلت الروافع والبلدوزرات وجرى اقتلاع الاشجار ، وسط موجة احتجاج عارمة عمت المدينة يومها ، حيث تم جرى اقتلاع كل ما هو اخضر هناك". المصدر: سيريانيوز RE: عصام أنبوبة ...???...قريب لي صرعني فيه ...فماذا تعرفون عنه ...سؤال للحماصنة - بسام الخوري - 07-24-2010 مشاريع حلب في 2010 التي تزيد عن نصف مليار ليرة -هؤلاء هم أصحابها دخل 63 مشروعاً استثمارياً قائمة كبار المستثمرين للمشاريع الاستثمارية المنفذة وفق أحكام قوانين تشجيع الاستثمار، و التي تتجاوز تكاليفها الاستثمارية لكل منها نصف مليار ليرة سورية. و وفق القائمة، التي أصدرتها هيئة الاستثمار السورية، فإن مشروع شركة السكر الوطنية المساهمة البالغة تكلفته الاستثمارية نحو 14.866 مليار ليرة و بعدد عمال قدرهم 2312 عاملاً تقدم على 62 مشروعاً دخلوا حلبة المنافسة على صدارة القائمة. و قد جاء في المرتبة الثانية مشروع لعماد نوري حميشو وشركاه الخاص بإنتاج قضبان حديد مسلح البناء و المقاطع المعدنية الصناعية، بتكلفة وصلت إلى 10.334 مليارات ليرة و بعدد عمال بلغ 100 عامل. أما مشروع أحمد السويدي و بديع الدروبي وشركاهم و الخاص بتصنيع كابلات و هوائيات و وصلات ونهايات فقد جاء في المرتبة الثالثة بتكلفة استثمارية تبلغ 5.639 مليارات ليرة و بعدد عمال وصل على 500 عامل. في المرتبة الرابعة حل مشروع سيامكو لتصنيع السيارات السياحية الذي نفذته المؤسسة العامة للصناعات الهندسية و شركة إيران خودور بتكلفة استثمارية وصلت إلى 2.988 مليار ليرة و بعدد عمال بلغ 127 عاملاً. خامساً جاء محمود سليمان طلاس فرزات و شركاؤه بمشروع هدرجة زيت القطن ودوار الشمس صوايا، و الذي بلغت تكلفته نحو 2.689 مليار ليرة وبفرص عمال تبلغ 100 عامل. في المرتبة السادسة حضرت مشاريع تصنيع السيارات، حيث جاء مشروع شركة سايبا الإيرانية و شركة حميشو التجارية السورية و شركائهما لتصنيع وتجميع السيارات السياحية بتكلفة بلغت نحو 2.427 مليار ليرة وبعدد عمال وصل لنحو 606 عمال. أما المرتبة السابعة فكانت لـ نائل أحمد دليل ومشروعه الخاص بإنتاج أقمشة ستائر ومفروشات وتحضيرها وصباغتها بتكلفة استثمارية بلغت نحو 2.247 مليار ليرة، و بعدد عمال 46 عاملاً. ثامناً جاءت غرفة تجارة وصناعة حماة وهيئة عربية للاستثمار بمشروعهما لإنتاج زيوت نباتية ومهدرجة وسمون و زبدة ومشتقاتها بتكلفة وصلت على 2.233 مليار ليرة و بعدد عمال بلغ 370 عاملاً. في المرتبة التاسعة حلت شركة فروموجوري بيل م. وشركة سوبايك م.م.م الفرنسية بمشروع غنتاج الجنبة المطبخة بأنواعها و تعبئتها بتكلفة بلغت نحو 2.219 مليار ليرة وبعدد عاملين بلغ 318 عاملاً. عاشراً كان مشروع أمير اسبت جورجي صانجيان لتصنيع الحلي و المجوهرات ونقشها و ترصيعها بالأحجار الكريمة آلياً بتكلفة 2.136 مليار ليرة بعدد عاملين 35 عاملاً. بسام بن أحمد علبي ومحمد زهدي بن أحمد علبي جاءا في المركز الحادي عشر ، ويعملان في حلب بإنتاج الغزول القطنية ، في منشأة وصلت تكاليفها إلى مليار و967 مليون ليرة،وتشغل 126 عاملاً. شركة نستله السويسرية وشركاؤها احتلت المركز الثاني عشر، وتعمل في ريف دمشق على إنتاج مرق البويون ومسحوق الميلو وتعبئة الحليب المجفف والمساحيق الغذائية المختلفة ، تكاليفها مليار و 804 ملايين ليرة وتوفر 118 فرصة عمل. في المركز الثالث عشر اصطفَّ وسيم الإخوان ورشا الحسامي وبيان رجوب وتالا الجندي، بمنشأة في حمص تنتج القساطل البلاستيكية المضلعة لزوم جر مياه الصرف الصحي والري إضافة لإنتاج القساطل البلاستيكية والعبارات ، تصل تكاليفها إلى مليار و 758 مليون ليرة ويعمل فيها 135 عاملاً. وفي المركز الرابع عشر وقف رجل الأعمال عصام أنبوبا في حمص بمنشأته لإنتاج الزيوت النباتية والأعلاف والصابون، والتي وصلت تكاليفها إلى مليار و 753 مليون ليرة، وتشغل 254 عاملاً. وفي حمص كذلك احتل رجل الأعمال محمد لبيب الإخوان المركز الخامس عشر، من خلال منشأة لإنتاج أكياس لتعبئة المنتجات الزراعية، وصلت تكاليفها إلى مليار و 573 مليون ليرة، وفّرت 337 فرصة عمل. المركز السادس عشر ناله رجل الأعمال علي محمد إسماعيل وشركاؤه بمشروع العصائر والشرابات والمجففات في اللاذقية، والذي وصلت تكاليفه إلى مليار و392 مليون ليرة، وشغّل فيه 453 عاملاً. في المركز السابع عشر وقف بسام علبي وشريكه، في منشأة لإنتاج جميع الأقمشة النسيجية والمفروشات والبرادي وأقمشة الألبسة الجاهزة من الخيوط القطنية الصرفة والممزوجة في محافظة حلب، والتي وصلت تكاليفها إلى مليار و301 مليون ليرة ، موفّرةً 182 فرصة عمل. المركز الثامن عشر كان لمحمد مازن دعبول، من خلال منشأة لإنتاج رقائق بلاستيكية للزراعة والري وتصنيع الأكياس والرقائق البلاستيكية الصحية والغذائية في ريف دمشق، والتي وصلت تكاليفها إلى مليار و265 مليون ليرة موفرة 50 فرصة عمل. ورجل الأعمال صائب نحاس وشركاؤه، احتل المركز التاسع عشر، عبر منشأة لإنتاج الأدوية البشرية في ريف دمشق، بكلفة مليار و 264 مليون ليرة و 143 فرصة عمل. محمد سامر العقاد وشركاه احتل المركز العشرين، بمنشأة لإنتاج وتعبئة المياه الغازية وصناعة مستلزماتها وإنتاج ثاني أكسيد الكربون وتعبئته وإنتاج المشروبات غير الغازية في ريف دمشق، وصلت تكاليفها إلى مليار و252 مليون ليرة، وعدد العمال 270 عاملاً. محمد وموفق ومحمد ممتاز دعبول وشركاهم، أحرزوا المركز الواحد والعشرين، بمنشأة لتحضير وطلاء صفائح الألمنيوم والحديد بأنواعه، في ريف دمشق، بكلفة مليار و 196 مليون ليرة، و76عاملاً. المركز الثاني والعشرين أحرزه محمد مهران البلوشي، عبر منشأة لتصنيع فوط الأطفال والمناشف النسائية، في محافظة درعا، بقيمة مليار و39 مليون ليرة، و45عاملاً. أما المركز الثالث والعشرين فكان مكرّراً لرجل الأعمال علي إسماعيل وشركاؤه، بمنشأة لعصير الحمضيات والخضار والفواكه وتكثيفها، المقامة في اللاذقية بقيمة 930 مليوناً و 600 ألف ليرة سورية وتوفر 157فرصة عمل. المركز الرابع والعشرين كان لشركة صباغ شرباتي المحدودة المسؤولية "مؤسسة نور " وهي منشأة لإنتاج وصباغة وتحضير ومعالجة الأقمشة والخيوط القطنية آلياً في حلب، بلغت تكاليفها الاستثمارية 917 مليوناً و 500 ألف ليرة، وتشغل 538 عاملاً. فيما احتل المركز الخامس والعشرين السعودي تحسين المبروك العبد الرزاق وشركاؤه، بمنشأة لإنتاج قضبان حديد تسليح ومقاطع معدنية بأنواعه في اللاذقية بكلفة 914.5 مليون ليرة وتشغل 124 عاملاً. في المركز السادس والعشرين كان محمد شيخ عمر وشركاه، بمنشأة لإنتاج الخيوط الممزوجة المتنوعة وخيوط البوليستر والفسكوز في حلب، والتي وصلت كلفتها إلى 873.1 مليون ليرة، وعدد عمالها 200عاملاً. في المركز السابع والعشرين تكرر احتلال عصام بن خير الله أنبوبا وشركاه له من خلال منشأة أخرى لعصر بذور فول الصويا وعباد الشمس ولإنتاج سمن نباتي ومرغرين وزبدة ومايونيز والالكيدات وتعبئتها في حمص بكلفة 868.3 مليون ليرة توفر 113فرصة عمل. المركز الثامن والعشرين احتلته شركة طرابيشي وبزرة سيفي سيرال لإنتاج أنابيب وبروفيلات الألمنيوم بمقاطع مختلفة في ريف دمشق بكلفة 849.9 مليون ليرة وتشغيل 300يد عاملة. للمرة الثالثة احتل عصام أنبوبا و شركاه المركز التاسع والعشرين، من خلال منشأة لإنتاج كافة أنواع القرميد والبلوك الآجري في حمص، بكلفة 875.7 مليون ليرة، وتشغيل 92 عاملاً. وائل النقري احتل المركز الثلاثين في إنتاج وغزل وصباغ وتحضير خيوط الاكريليك والخيط المفنن وتسويقها في حلب وبكلفة 788.1مليون ليرة وتشغيل 168عاملاً. المركز الواحد والثلاثين احتله التركي مصطفى موتاف أوغلو بن أحمد بمنشأة لإنتاج وتحضر خيوط الأكريليك والشانيل والفنتازية من نمر وأصناف مختلفة ومتنوعة في حلب، بكلفة 745.5 مليون ليرة وتأمين 47فرصة عمل . محمد مأمون الملط ومحمد مازن الملط احتلا المركز المتوسط ( الثاني والثلاثين ) من بين هؤلاء الكبار، من خلال إنتاج بروفيلات معدنية وحوامل كابلات كهربائية، في ريف دمشق بكلفة 712.4 مليون ليرة، وتوفير 62 فرصة عمل. المركز الثالث والثلاثين كان لشركة بلنسية للصناعة والتجارة المساهمة المغفلة لإنتاج الأقمشة الخامية والمطبوعة والمصبوغة في حلب، بقيمة 704.9 مليون ليرة ، والتي تشغل 200عاملاً. خلدون العك احتل المركز الرابع والثلاثين، بمنشأة لإنتاج أنابيب وإكسسوارات من بولي ايتيلين في حلب، قيمتها 688.1 مليون ليرة وتشغل 150عاملاً. في المركز الخامس والثلاثين اصطف محمد عارف بن حسن المهايني وشركاؤه، بمنشأة لإنتاج معدات وأنظمة الري والمياه في ريف دمشق، بقيمة 686.0 مليون ليرة وتوفر 200فرصة عمل. المركز السادس والثلاثين كان للسيد أدهم محمود محاميد، من خلال إنتاج أقراص ليزية مع الطباعة والنسخ في درعا، بقيمة 685.2مليون ليرة تُشغّل 125 عاملاً. وفي المركز السابع والثلاثين كان ابراهيم موصلي كردي، بمنشأة لإنتاج زيوت نباتية خامية وتكريرها وإنتاج السمن في حماه، بقيمة 679.6مليون ليرة، تشغل 78 عاملاً. وحاز على المركز الثامن والثلاثين محمود محمد الزعبي وشريكه، بمنشأة لإنتاج الأدوية البشرية الكيميائية والنباتية، في ريف دمشق، بقيمة 674.9مليون ليرة موفرة 171 فرصة عمل. وليد الطباع وشركاء ألمان وعرب، أحرز المركز التاسع والثلاثين بمنشأة لعيد وسحب وبرم بولي إستر وتنفيش عوادم ألياف في ريف دمشق، بقيمة 674.1مليون ليرة، موفرة 318فرصة عمل. المركز الأربعين كان لمحمود شبارق وأخوته أولاد عادل، عبر منشأة لإنتاج الخيوط التركيبية والممزوجة من خلال الشعيرات الصنعية والتركيبية والقطن المحلوج من نمر وأصناف مختلفة في إدلب بقيمة 660.3مليون ليرة، وتشغيل 78 عاملاً. أما المركز الواحد والأربعين فقد احتله محمد الجراح وشركاه، بمنشأة لسحب وتلوين بروفيلات الألمنيوم في ريف دمشق، بقيمة 658.6مليون ليرة وتشغيل 200عامل. مصطفى موصللي كردي في حماه احتل المركز الثاني والأربعين، بمنشأة لاستخراج زيوت نباتية وتحضير منتجاتها وصابون بقيمة 658.1 مليون ليرة، تشغل 65 فرصة عمل. في المركز الثالث والأربعين جاءت شركة فيمبكس النمساوية، والعاملة في مجال إعادة تأهيل آلتي الورق ومتمماتها في دير الزور، بكلفة 649.2مليون ليرة وتشغيل 73 عاملاً. جمال الدين قنبرية وحسان دبس وشركائهما، احتلا المركز الرابع والأربعين، من خلال منشأة لإنتاج ورق صحي من عجينة الورق في ريف دمشق، بقسمة 633 مليوناً و 970 ألف ليرة، وتشغيل 100 عامل. المركز الخامس والأربعين لعبد العزيز دندل بمنشأة لتصنيع أقمشة التريكو القطنية والتركيبية في الرقة، بقيمة 627.9مليون ليرة، وتشغيل 38عاملاً. بكري فرواتي وشركاؤه، احتلوا المركز السادس والأربعين بمنشأة لإنتاج معكرونة ومعجنات وكحول أتيلي في حلب بقيمة 627.2 مليون ليرة، تُشغل 335 فرصة عمل. خالد علبي بن أحمد في المركز السابع والأربعين ، بتصنيع وتجهيز خيوط بولي استر في حلب، بقيمة 620.3مليون ليرة، تشغل 99عاملاً. المركز الثامن والأربعين كان من نصيب محمد بدر ورياض طعمة وشركائهما لإنتاج غليسيرين خام وصابون، في ريف دمشق بقيمة 618.4وتشغيل 91 عاملاً. أما المركز التاسع والأربعين فحصل عليه محمد الشيخ طه وشركاه في حلب ، والذي يقوم بتصنيع الزجاج المحجر والملون والعادي بقياسات وسماكات مختلفة، وتصل تكاليفه إلى 613.0 مليون ليرة تشغل 90 عاملاً. منير نحاس بن مصطفى وشركاه، احتل بدوره المركز الخمسين، من خلال منشأة لإنتاج الخيوط البولي استر والنايلون في حلب عبر عملية سحب وبرم وتجعيد الخيوط النصف مصنعة POY مسبقة النوجيه، وصلت تكاليفها إلى 609.4 مليون ليرة، وإيجاد 125 فرصة عمل. في المركز الواحد والخمسين جاء نزار الأسعد وحبيب بيتنجانة وشركائهما، بمنشأة لإنتاج زيت وسمن وزبدة صناعي ونباتي للقطر والخارج في طرطوس، بتكاليف وصلت إلى 594.6 مليون ليرة، تشغل 146عاملاً. المركز الثاني والخمسين أحرزه السيد حسان حسن حجار وشركاه، في ريف دمشق بمنشأة لإنتاج خيوط اكريليك 100% وخيوط صنعية، وصلت تكاليفها إلى 587.8مليون ليرة، موفرة 327فرصة عمل. يوسف اسود وشركاؤه في حلب أحرزوا المركز الثالث والخمسين بمنشأة لإنتاج أنابيب وخزانات مقساة بالألياف الزجاجية، بكلفة 585.1 مليون ليرة وتشغيل 66 عاملاً. تلاه هاني كميل عزوز في المركز الرابع والخمسين، في حلب بمنشأة لإنتاج ألواح الفورميكا والفيبر والورق المشرب، بتكاليف وصلت إلى 567.8 مليون ليرة، وفرت 125فرصة عمل. أما شركة المتين وشركة الخرافي الكويتية وشركاهم في حمص فقد احتلا المركز الخامس والخمسين، بمنشأة لإنتاج كبسولات PET لتصنيع عبوات بلاستيكية بتكاليف وصلت إلى 547.9 ليرة، موفرة 60 فرصة عمل. وأحرزت المركز السادس والخمسين شركة شيراز بن يروانت تفنكجي – يروايت بن جرجي تفنكجي – جورج بن يوسف تفنكجي، بمنشأة لإنتاج حديد التسليح المقاوم للزلازل بالدرفلة على الحامي وإنتاج الحديد الصناعي المبسط والمربع والزوايا، في حلب، بقيمة 537.8 مليون ليرة، ووفرت 200فرصة عمل. المركز السابع والخمسين أحرزه شحادة صلاح الدين وشركاؤه، بمنشأة لإنتاج عصير العنب والتفاح والبندورة والمكثفات في السويداء، بقيمة 530.0مليون ليرة، وتشغيل 63عاملاً عبد الله جربوع في حلب احتل المركز الثامن والخمسين، بمنشأة لتجعيد وسحب وبرم خيوط بوليستر، بقيمة 508.4 مليون ليرة، وتشغيل 61 عاملاً. واحتلت نائلة كربوج بنت نجيب، المركز التاسع والخمسين بمنشأة لإنتاج الخيوط الصنعية والتركيبية والممزوجة من خلال الألياف والشعيرات الصنعية والتركيبة في حلب، بقيمة 507.4مليون ليرة، وتشغيل 44 عاملاً. مصطفى عبد القادر الفاخوري وشركاه احتل المركز الستين بمنشأة في حماه لإنتاج الفروج وذبحه وتنظيفه وتقطيعه وتبريده وتجميده وتحضيره وصناعة المرتديلا pgf بأنواعها وتصدير 50% بتكاليف وصلت إلى 503.7 مليون ليرة وتشغيل 114 عاملاً. أما المركز الواحد والستين فقد احتله هيثم صبحي جود وشركاؤه، بمنشأة لصناعة الأجهزة المنزلية في اللاذقية، بقيمة 503.5 مليون ليرة، وتشغيل 140عاملاً. وفي المركز الثاني والستين جاء السيد منذر حاج ماف بن كاظم، من خلال منشأة في ريف دمشق، لصناعة وطباعة علب الكرتون كروجيت من أجل تغليف المنتجات المختلفة بكلفة 502.1 مليون ليرة، وتشغيل 49 عاملاً. وجاء آخر الكبار السيد وهيب كامل مرعي وشركاؤه، في المركز الثالث والستين، من خلال منشأة في طرطوس لإنتاج قضبان حديد وتسليح ومقاطع صناعية، بكلفة 500.3 مليون ليرة، وتشغيل 107أيادي عاملة. RE: عصام أنبوبة ...???...قريب لي صرعني فيه ...فماذا تعرفون عنه ...سؤال للحماصنة - بسام الخوري - 08-01-2010 http://all4syria.info/content/view/30052/82/ RE: عصام أنبوبة ...???...قريب لي صرعني فيه ...فماذا تعرفون عنه ...سؤال للحماصنة - بسام الخوري - 08-03-2010 عدنان النن رئيس غرفة تجارة ريف دمشق تعد الدرة من الشركات الرائدة في مجال صناعة الأغذية، كيف كانت بداية الشركة ؟ تمتد جذور نشاطات الدرة إلى الأربعينيات من القرن الماضي ، وكانت بواكير عملها آنذاك بإنتاج (دبس التمر) ثم تلاه (القمر الدين) وتدرجت أعمالها وفقاً للإمكانيات المتاحة والبسيطة آنذاك إلى أن برزت كشركة للتصنيع الغذائي في عام 1979 حيث ظهرت معالمها وتعددت منتجاتها وتوسعت طاقاتها ، وفي عام 1982 افتتح معمل للدرة في تركيا (إنطاكية) ومنه كانت الانطلاقة إلى دول العالم واستمر هذا الوضع حتى عام 1987 عندما حصل في سورية الانفتاح بصدور قرارات السماح بالاستيراد والتصدير مما أتاح التوسع في العمل وزيادة وتنوع المنتجات المصنعة من محاصيل بلدنا الغذائية وهو ما كان يتيحه السوق المحلية أولاً نتيجة الطلب المتزايد فيه على الصناعات الغذائية ونتيجة التبدل التدريجي الجاري في أنماط الاستهلاك وعادات المستهلكين ، هذا إضافة إلى ما يتيحه وجود جاليات عربية في كثير من دول العالم ترغب بتوافر معلبات الكونسروة بأنواعها المختلفة في أماكن تواجدها مما شكل فرصة واسعة للترويج لمنتجاتنا إضافة لتعريف المستهلك الغربي بالمزايا التي تتمتع بها هذه المنتجات مما أتاح أن تتواجد منتجات شركة الدرة حالياً في أسواق (46) دولة ومن خلال (75) وكيلاً موزعاً معتمداً . ما هي معايير الجودة التي تعتمدها الدرة ، وهل هذه المعايير تخولها أن تكون المنافس الأبرز في السوق ؟ إن سلاح الجودة هو اليوم السلاح الفعال الذي يقتضي أن يتزود به المنتج ليتم له دخول الأسواق المحلية والعالمية خصوصاً في هذه المرحلة التي تكثر فيها المنتجات والأصناف والماركات من كافة أنحاء العالم بعد أن انفتحت الأسواق، وأزيلت الحواجز والعقبات أمام تدفق وتبادل مختلف هذه المنتجات، ما زاد من وتيرة وشدة المنافسة بغية كسب الأسواق ونيل ثقة المستهلكين، وبالتالي كان على المنتج كي يحوز على جزء من السوق وتوافر الرواج فيها أن يتمتع إنتاجه بسوية عالية من الجودة إضافة إلى السعر المناسب والمنافس ومطابقته لحاجات وأذواق المستهلكين، وهو ما نحرص على تحقيقه في شركة الدرة حيث تحظى منتجاتها بسمعة طيبة وإقبال كبير في كافة البلدان، وبالتأكيد فإن ذلك لم يأت من فراغ بل هو حصيلة عمل وجهد وخبرة طويلة لفريق العمل والكادر الإنتاجي والتسويقي في شركة الدرة حيث يخضع المنتج بعد الفحص والتحليل المخبري إلى تذوق واستخدام أصحاب الشركة وموظفيها إضافة إلى وضع المنتج لفترة حضانة إذا صح التعبير في صالة الشركة لمدة شهر على الأقل ومن ثم يتم طرحه بالأسواق، هذا علاوة على مطابقة منتجاتنا للمواصفات القياسية السورية وضمان السلامة الغذائية وحصولنا على الشهادات العلمية المتخصصة بهذا المجال مثل الهاسب والآيزو 9001/22000 . وتجدر الإشارة إلى أن موضوع الجودة لم يقتصر على نوعية المنتج ومواصفاته بل تعدته إلى نوعية العبوات وتوافقها مع أحدث التطورات الجارية فيها . أشرت بالسابق أن القطاع الخاص مكمل للقطاع العام ، الآن هل يقوم القطاع الخاص بدوره مناصفةمع العام في بناء الاقتصاد الوطني أم ما زال أمامه الكثير لينجزه ؟ لا شك أن للقطاع العام دوره الهام والأساسي وخاصة في المجال الخدمي للمواطنين والفعاليات الاقتصادية المختلفة مثل الكهرباء والماء والاتصالات ، إضافة لبعض المنتجات والسلع الإستراتيجية كالطحين والخبز والقمح وإقامة البنى التحتية الأساسية ـ أما فيما يخص المجال الاقتصادي والتجاري فإن القطاع الخاص يتفوق من حيث معدلات التصدير وإدخال القطع الأجنبي وتشغيل اليد العاملة وفي جميع الأحوال فإن لكلا القطاعين العام والخاص دورهما في بناء ونهضة الوطن . مروان حمي http://www.masaader.com/article_print.php?article_id=3863 RE: عصام أنبوبة ...???...قريب لي صرعني فيه ...فماذا تعرفون عنه ...سؤال للحماصنة - بسام الخوري - 08-03-2010 http://all4syria.info/content/view/30152/82/ importent links |