![]() |
الإسلام الحضاري في ماليزيا..ما بين الحقيقة والوهم - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الإسلام الحضاري في ماليزيا..ما بين الحقيقة والوهم (/showthread.php?tid=38730) |
RE: الإسلام الحضاري في ماليزيا..ما بين الحقيقة والوهم - observer - 08-28-2010 (08-28-2010, 11:07 PM)لواء الدعوة كتب: الأمر يختلف عن النهضة الإماراتية ، فهي نهضة مستوردة ، وهي قائمة على " المال " و " التبرول " فقط ، وما دون ذلك تنتهي هذه النهضة بكل بساطة ، وأي نسمة رياح لأي أزمة عالمية اقتصادية تهتز أرجاء هذه النهضة الإمارتية أو الخليجية .نعم ولكن ما هو اسهام المسلمين الماليزيين بها، هذا هو لب المقال؟؟ اقتباس:أنت تريد أن تقول بان نصف الشعب الماليزي لا دخل له بالحضارة ولا النهضة الموجودة الآن ، وكل النهضة من ألفها ليائها تقوم على أيدي الصينيين والهندوس ؟انا لم اقل انهم حمقى، و لكن ليس للاسلام ولا لهم اي دخل بالتقدم الحضاري الحاصل بماليزيا. اقتباس:كلامك ليس دقيقاً ، في النهاية أي نظام مهما بلغ من الرقي والحضارة سيبقي بين الجاليات المختلفة مذهبياً أو عرقياً نوعاً من الحقد الخفي أو الضمني ، فمثلاً أنت لن تزوج ابنتك لرجل أسمر شديد السمار لأسباب تعرفها جيداً ، ولن تزوجها لمسلم مهما بلغ من درجات التسامح والرقي ، ووجود نوع من الكراهية بين المسلمين وغيرهم " الهندوس والصينيين " أمر طبيعي جداً ، فلو أضفنا لذلك ما يفعله الصينيين والهندوس في المسلمين فإننا سنزيد من رصيد الكراهية بين الطرفين .صحيح، و يضاف عليه تطفل طرف على جهود طرف آخر. او وجود طرف ينتج و آخر يستهلك. اقتباس:هي ليست أولويات مطلقة بقدر ما هي جزء من العادات والمفاهيم الإسلامية ، وهي لا تتعارض مع الثقافة والرقي الفكري والحضاري ، فالمسلم يصنع ويخترع ويخوض معامع الحياة وفي نفس الوقت يحافظ على صلواته وعقيدته ، ولذلك محاولة الخلط بين المفاهيم الإسلامية وبين الحضارة محاولة فاشلة .انظر الى خارطة الدول الاسلامية الان، ستجد اكثرها تدينا اكثرها تخلفا (السودان، الصومال، السعودية، افغانستان). اقتباس:أما الجملة الملونة بالأحمر ، فلا تقنعني بأنكم لا تغسلون أطفالكم في الكنائس ؟ ولا تتزوجون في الكنائس أيضاً ؟ ولا تذهبون للرهبان في الكنائس وتكلمونهم من خلف حجب إذا اعترتضكم مشكلة أو أزمة ما ؟هذا يسمى عُمّاد الاطفال و ليس تغسيلهم، و هو يدخل ضمن الطقوس الكنسية و هو يشبه مثلا وضع المنديل فوق يد العريس و ولي الامر عند الزواج لديكم. ولا يتم نقله في برامج مسابقات ولا عمل جوائز للقس الذي يعمد افضل و لا يحوز على اي اهتمام خارج نطاقه المخصص له. اقتباس:هذا المثال ينطبق عليك حرفياً يا سيد هوب سيرفر ، فأنت اعتمدت في فرضياتك " الغير موجودة " على مقال يعتمد على فرضيات " غير موجودة " ويصنع كل أفكاره ورؤيته حول المجتمع الماليزي بسبب زيارته لماليزيا " مرتين " ، ويضع بعض الأمور " موجودة في المجتمع الأوروبي على فكرة " عائقاً أمام التقدم والحضارة ، فمثلاُ المجتمع الغربي بشكل عام يحقد بشكل واضح وظاهر على الإسلام والمسلمين ويحاول ضمنياً محاربته ، بل وترجمت هذه الأمور لمحاربة فعلية من خلال الحروب التي ضنت ضد العالم الإسلامي ، ويتحدث أيضاً عن العادات الماليزية رغم أن مثلها موجود في أوروبا وغيرها .كما تريد. (08-28-2010, 11:10 PM)بهجت كتب: العزيز observer. يا اهلا و يا سهلا بالعزيز بهجت، اتفق معك تماما، فالعلمانية هي افضل صيغة للتعايش و التقدم. RE: الإسلام الحضاري في ماليزيا..ما بين الحقيقة والوهم - على نور الله - 08-29-2010 مقال عنصرى و تافه بكل تاكيد بس تمشيا مع المقال النهضة العلمية النووية فى الهند و الاقتصادية بفضل المسلمين الهنود , لان تاسيس الطاقة النووية تم عن طريق عالم مسلم , و النشاط التجارى للمسلمين الهنود هو الاساس فى الهند . العلماء المسلمون فى امريكا و اوروبا و الايدى العاملة المسلمة التى انعشت الاقتصاد الاوروبى لها الفضل الاكبر فى التقدم و الازدهار فى اوروبا . طبعا انا اتكلم بنفس منطق كاتب المقال العنصرى الاحمق اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار RE: الإسلام الحضاري في ماليزيا..ما بين الحقيقة والوهم - لواء الدعوة - 08-29-2010 اقتباس:نعم ولكن ما هو اسهام المسلمين الماليزيين بها، هذا هو لب المقال؟؟ وهل هذا سؤال يطرح يا زميلي ؟ تقول عن 60% من الشعب الماليزي وعن قيادة ماليزيا السياسية والدولية ما هو إسهامهم بالتقدم الحضاري الذي يعيشونه ؟ السؤال يجب أن تعاد صياغته ، فيقال ما هو دور غير المسلمين في النهضة الماليزية ؟ فمثلاً من أعد خطة النهضة وقام بها ونفذها وأشرف عليها " مهاتير محمد " وغيره من الإسلاميين أو أصحاب الخلفيات الإسلامية ، وهؤلاء هم رواد النهضة ، إلا إذا أحضرت لي صينياً أو هندوسياً لامعاً وبارزاً وذكرت لي إسمه وما هي إنجازاته النهضوية لهذا البلد ؟ فأي نهضة لا تشرف عليها الحكومة وقيادة أي دولة هي نهضة مصيرها الفشل ، ومن نفس منطقك فالمسلمين لهم دور بارز في الشركات اليابانية والصينية والأمريكية ، وعلماء المسلمين يشرفون على المحطات النووية في كثير من البلدان ، وهناك أسماء لامعة مسلمة لمعت في مجال الطب والهندسة وغيرها ، فهل هذا يعني أن صناع النهضة الأوروبية مسلمين ؟ لا تدفعك خلفيتك الدينية لتصورات مسبقة في عقلك وتطرحها هنا على شكل آراء تحليلية . اقتباس:انا لم اقل انهم حمقى، و لكن ليس للاسلام ولا لهم اي دخل بالتقدم الحضاري الحاصل بماليزيا. إذا كنت أعمى البصر والبصيرة فهذا شأنك ، فالحكومة الماليزية وقيادتها دائمون يطرحون مشاريع حضارية للإسلام ويركزون على أن الإسلام ومفاهيمه الحضارية كانت أكبر سبب في هذه النهضة ، وأنت وبكل صلافة وغرور كما هو كاتب الموضوع تقولون بأن سبب النهضة هم الأقليات الموجودة في ماليزيا . بصراحة كلامكم لم يقل به أحد لا من السابقين ولا من اللاحقين . اقتباس:صحيح، و يضاف عليه تطفل طرف على جهود طرف آخر. او وجود طرف ينتج و آخر يستهلك. كلامك لا يمت للواقع بصلة ، وهو ينافي أبسط المقومات لأي طرح منهجي ، يعني هذه الأقليات تقوم بكل الأدوار الإنتاجية والفكرية والحضارية ، وفي النهاية لا يستطيعون الوصول لأي منصب حيوي في البلاد ؟ يعني كل هذا الثقل الفكري والحضاري والإنتاجي " المزعوم " لهذه الأقليات ولا يستطيعون الضغط على الحكومة وتغيير الوضع السلطوي لصالحهم ؟ اقتباس:انظر الى خارطة الدول الاسلامية الان، ستجد اكثرها تدينا اكثرها تخلفا (السودان، الصومال، السعودية، افغانستان). الوضع الصومالي بدأ بالتدهور حينما وصل الشيوعيون لسدة الحكم في البلاد وعاثوا فيها فساداً وخراباً وأهلكوا الحرث والنسل ، لتصل الصومال إلى ما وصلت إليه الآن ، أي أن السبب في تخلف هذه البلدان " السودان والصومال وأفغانستان " ليست ثقافة المسلمين بقدر ما هو التدخل الأجنبي " المسيحي " والتحالفات الدولية ضد هذه البلدان وما خلفته في تلك المناطق من كوارث وحروب . فتركيزك على تخلف المسلمين ونسيانك للإستعمار الأوروبي المسيحي لتلك البلدان هو ضرب من قلة الحيادية في الفكر والطرح . لماذا لم تذكر تركيا " وركز على إسلاميي تركيا " ولا تذكر ماليزيا ؟ ولا تجربة حماس الرائدة في المؤسسات وتفعيلها والنقلة النوحية للعلم والمعرفة التي اضافتها جامعات حماس لغزة مثلاً ؟ اقتباس:هذا يسمى عُمّاد الاطفال و ليس تغسيلهم، و هو يدخل ضمن الطقوس الكنسية و هو يشبه مثلا وضع المنديل فوق يد العريس و ولي الامر عند الزواج لديكم. ولا يتم نقله في برامج مسابقات ولا عمل جوائز للقس الذي يعمد افضل و لا يحوز على اي اهتمام خارج نطاقه المخصص له. إذاً نخلص من كلامك إلا أن الطقوس الدينية كما تسميها أنت لا تتعارض مع الحضارة والرقي الثقافي والفكري ، وعلى العكس تماماً قد تؤدي لتهذيب وغصلاح الجانب الخلقي لأي فرد . وأما المسابقات ، فهذا لأن كنيستكم مستبعدة من القيام بأي عمل رائد في أوروبا ، لأن لديه حساسية من الكنيسة وكهنوتها " تجربة العصور الوسطى ما زالت معشعشة في أفكار الأوربيين " وما زالت لديهم الرهبة منها ومن عودتها وخصوصاً أنها كانت عماد التخلف والجهل في تلك الحقبة . أما المسلمين فهم ينظرون للمسجد على أنه ركن من أركان الحضارة والثقافة والرقي الفكري والعلمي ، ولذلك كانت الجامعات والمدارس تقام بجانب المساجد أو بداخلها ، وكان الخلفاء والأمراء والفقهاء والعلماء يتعلمون في المساجد ، وما زال المسجد محافظاً على مكانته في قلوب المسلمين ، بل يحنون لعودته وقيادته وريادته . أرأيت الفرق ؟ والإضافة التي أضافها على نور الله إضافة مميزة ، فما تعليق هوب سيرفر عليها ؟ انصحوا كاتب المقال ، بأن يبيع " الفجل والبصل " في الأسواق أفضل له من كتابة مثل هذه المقالات . RE: الإسلام الحضاري في ماليزيا..ما بين الحقيقة والوهم - THE OCEAN - 08-29-2010 (08-28-2010, 09:11 PM)observer كتب: الإسلام الحضاري في ماليزيا..ما بين الحقيقة والوهموالكاتب هشام محمد!!! عندي احساس انه بطرس ما! ورغم أني لا أحترم الدافع خلف نشر المقال أو نقله إلا أن الأمانه تقتضي أن أقول أنه صحيح بنسبه ما، لكن: لما لايكون السبب عرقي مثلاً؟! وماذا نقول عن حالة مناقضة تماماً كحالة المسلمين في الولايات المتحدة؟ وماذا عن تطور الأقليه الكاثوليكيه في أمريكا(كالفورنيا مثلاً) بينما يتفوق البروتستانت في ألمانيا والفلبين؟ وماذا عن اليهود؟ ولما يسيطر الصينيين على التجارة في كثير من دول شرق آسيا كالفلبين وتايلند؟... اقرأ المقال: الصين تطرح بيضها لم أذهب - إلى الآن - إلى المغرب العربي ولكن أحد الأصدقاء أخبرني عن وجود جالية صينية صغيرة في مدنها الرئيسية.. وفي المقابل شاهدت جاليات صينية كبيرة في لندن ونيويورك ومونتريال - بل وحتى في كوالالمبور ودبي - إلا أن وجودهم في هذه المدن بدا لي طبيعيا لثراء هذه المدن - من جهة - ومهارة الصينيين في تصيد الفرص التجارية من جهة أخرى.. أما أن يتواجدوا في دول متوسطة الحال كالمغرب (لا تتفوق على بلدهم الأصلي من حيث دخل الفرد أو التجارة الخارجية) فهذا أمر يثير الحيرة - والريبة أيضا.. وفي الحقيقة سبق أن اتهمت الصين بتشجيع أبنائها على الاستيطان في الخارج وإنشاء مدن صينية موالية لها في دول مختلفة. وهذا الاتهام ليس جديدا او طارئا بل تناقله الآسيويون أنفسهم منذ سبعمائة عام أو أكثر - ومازالوا يتداولونه حتى اليوم - . وحين وصل المستعمرون البيض إلى شرق آسيا اكتشفوا ان الصينيين سبقوهم إلى تلك المنطقة وحققوا فيها نجاحا عظيما. وفي عام 1621 قال الرحالة البريطاني توماس هيربرت ان الصينيين في تلك الاصقاع يذكرونه ب«يهود اوروبا» حيث يحتكرون حرفا لايجيدها غيرهم ويسيطرون على المجالات الاقتصادية المهمة ويقومون بدور الممولين والمرابين والسماسرة وتجار الجملة.. وهذه الأيام يقدر عدد الجاليات الصينية في جنوب شرق آسيا - وحدها - بخمسين مليون نسمة. ورغم انهم لايشكلون سوى 10٪ من السكان إلا انهم يسيطرون على قطاعات رئيسية تفوق نسبتهم بكثير. فالجاليات الصينية في ماليزيا واندونيسيا والفليبين وتايلند تملك زمام الاقتصاد وتتركز في ايديها اسباب الازدهار التجاري والصناعي بنسب تصل إلى 90٪.. وبسبب هذا التميز لا يحظى الصينيون بمودة الشعوب المحلية ويشيع بينهم المثل الساخر «لا يهتم الصينيين بمن يقود البقرة (ويقصدون الدولة) طالما يحلبونها في النهاية»!! ونجاح الشتات الصيني لايقتصر على قارة آسيا فقط، بل امتد منذ قرنين إلى استراليا واوروبا والامريكتين. فجميع المدن الكبرى هناك لا تخلو من أحياء صينية متكاملة (أو تشاينا تاون) تضم جالية صينية نشطة.. وكان الصينيون زمن الاستعمار الأوروبي أول من أرسلوا أبناءهم إلى جامعات عريقة كأكسفورد وكامبردج وهارفارد أتاحت لهم فرص الاستيطان وتولي مناصب مهمة في الدول الغربية نفسها! .. واليوم مع ارتفاع نسبة الصادرات الصينية للخارج - وتخلي بكين عن النهج الاشتراكي المغلق - بدأ المد الصيني يصل حتى للقارة الافريقية بصفتيه الرسمية والشعبية. فالقارة الأفريقية السمراء - بمشاكلها الحياتية والاقتصادية البائسة - لم تعد موقع جذب للاستثمارات الغربية.. وفي المقابل وجدت الصين في هذه القارة سوقا كبيرا لبضائعها الرخيصة - تناسب المداخيل الضعيفة لسكان القارة من جهة وتوفر للشركات الصينية الخامات الأولية من جهه أخرى.. وحاليا غدت البضائع الصينية الأكثر رواجا في أسواق أثيوبيا والسودان والصومال وأوغندا وساحل العاج. وبتطور أرقام التبادل بين الطرفين بدأت نواة أحياء صينية (أو تشاينا تاون) تظهر في دول أفريقية كثيرة كنيجيريا وجنوب افريقيا والمغرب العربي (حيث تشاهد بوضوح في سوق درب عمر في الدار البيضاء)!! - السؤال الذي أصبح طرحه مقبولا هذه الأيام: هل يمر العالم بمؤامرة صامتة تنتهي بغزو صيني لكوكب الأرض!!؟ .. سواء كان الأمر مقصودا أم لا ؛ يبدو أن الصين انتهت من مرحلة «وضع البيض» في دول كثيرة حول العالم.. RE: الإسلام الحضاري في ماليزيا..ما بين الحقيقة والوهم - tornado - 08-29-2010 المقال مليء بالمغالطات والاكاذيب والتزوير حتى في الحقائق البديهية مثل المكون الاثني للشعب الملايزي وهو خليط من الجهل و الردح والمتحمس له من نفس العينة التي تعشق الردح لذاته اما التعقيبات فهو اشبه بكلام القهاوي ان كان من الاسلامجية او العلمانجية فهو يعج ايضا بالمغالطات من نزع ان الاسلاميين (يقصد الحركيين) هم اصحاب النهضة الماليزية الى تعبير اخونا العزيز (المجتهد ) بهجة المضحك القاطرة الصينية والعربات الهندوسية (لاحظ لم يقل الهندية) والركاب الكسالى الملاويين بالمناسبة رئيس وزراء ماليزيا وهو نصف هندي نصف ملاوي اسمه محاضر وليس مهاتير ولكن الكلمة لها وقع الصق باذن اعلام المهاتره الناطق بالعربية وينافس في ذلك التردي مؤسسات انظمة الحكم العربية حتى في اعلى مستوياتها فاسم حاكم دولة بهذه الاهمية(شخصه ودولته) لايعرف حتى حكامنا نطق اسمه بصورة صحيحة رغم انه اسم عربي ولتابعي من رواة الحديث الانكى والامر في مؤتمر القمة الاسلامي في ماليزيا قام حكام اكثر من دولة عرية بنطق اسمه مهاتير بينما الاعجمية رئيسة وزراء اندونيسيا قامت بنطقة باحرف عربية سليمة محاضر. قاتل الله الجهل و خصوصاً النوع الخطير منه وهو جهل انصاف المتعلمين. RE: الإسلام الحضاري في ماليزيا..ما بين الحقيقة والوهم - observer - 08-29-2010 (08-29-2010, 12:30 AM)على نور الله كتب: مقال عنصرى و تافه بكل تاكيد انت بالذات يا علي مسموح ان تقول الشيء الذي تريد، فالذي يعتقد ان ايران اخترعت منظومة صواريخ توازي صواريخ إس ٣٠٠ الروسية، و الذي يعتقد ان ايران تنزل حاملة طائرات في الخليج العربي، يمكن له ان يقول اي شيء و لن يعترض عليه احد. RE: الإسلام الحضاري في ماليزيا..ما بين الحقيقة والوهم - observer - 08-29-2010 (08-29-2010, 03:59 AM)لواء الدعوة كتب: وهل هذا سؤال يطرح يا زميلي ؟ تقول عن 60% من الشعب الماليزي وعن قيادة ماليزيا السياسية والدولية ما هو إسهامهم بالتقدم الحضاري الذي يعيشونه ؟ يا زميل العبرة ليس بالعدد (او على راي الزميلة نسمة العد بالليمون). التقدم العلمي و التكنولوجي الهائل الذي تشاهده في امريكا قائم على اكتاف اقل من ٥% من صفوة المجتمع هناك. المسلمين يبلغون اكثر من ربع سكان الكرة الارضية، نصيبهم من جوائز نوبل ٤ فقط. ثلاث جوائز منها للسلام و جائزة علمية واحدة فقط بالكيمياء ذهبت لصالح احمد زرويل، و الذي لا ادري ان كان ما زال يعتبر نفسه مسلما ام لا. اقتباس:إذا كنت أعمى البصر والبصيرة فهذا شأنك ، فالحكومة الماليزية وقيادتها دائمون يطرحون مشاريع حضارية للإسلام ويركزون على أن الإسلام ومفاهيمه الحضارية كانت أكبر سبب في هذه النهضة ، وأنت وبكل صلافة وغرور كما هو كاتب الموضوع تقولون بأن سبب النهضة هم الأقليات الموجودة في ماليزيا .الحكومة الماليزية دينها و ديدنها ان تاخذ كل منتج حضاري من الهندوس و الصينين و تضع عليه ملصق اسلامي و تقدمه للعالم. اقتباس:بصراحة كلامكم لم يقل به أحد لا من السابقين ولا من اللاحقين .قبل ظهور عالم الانترنت و الفضائيات، كان التشكيك في نبوة محمد ايضا لم يقلها احد بالنسبة للمسلمين، لغاية ان بدأوا يقرأون و يشاهدون من يشكك بام اعينهم. اقتباس:كلامك لا يمت للواقع بصلة ، وهو ينافي أبسط المقومات لأي طرح منهجي ، يعني هذه الأقليات تقوم بكل الأدوار الإنتاجية والفكرية والحضارية ، وفي النهاية لا يستطيعون الوصول لأي منصب حيوي في البلاد ؟و لمَ الغرابة؟؟ فلو اخذت الاردن مثلا، ستجد ان الانتاج العلمي و الاقتصادي و الصناعي يقوم به غير الاردنيين، و الاردنيون الاصليون يحتكرون السلطة. اقتباس:الوضع الصومالي بدأ بالتدهور حينما وصل الشيوعيون لسدة الحكم في البلاد وعاثوا فيها فساداً وخراباً وأهلكوا الحرث والنسل ، لتصل الصومال إلى ما وصلت إليه الآن ، أي أن السبب في تخلف هذه البلدان " السودان والصومال وأفغانستان " ليست ثقافة المسلمين بقدر ما هو التدخل الأجنبي " المسيحي " والتحالفات الدولية ضد هذه البلدان وما خلفته في تلك المناطق من كوارث وحروب .الصومال الان تعيش (يقظتها الفكرية الاسلامية)، انظر ما حالها الان، الكلاب ترفض العيش بها. يا زميل المطار الوحيد بالصومال انشأه محمد سياد بري قبل ان يذهب و تتفتت البلاد الان. اقتباس:فتركيزك على تخلف المسلمين ونسيانك للإستعمار الأوروبي المسيحي لتلك البلدان هو ضرب من قلة الحيادية في الفكر والطرح .الاستعمار الياباني لم يمنع كوريا الجنوبية من التطور، و لم يعيق البرازيل من ان تكون ايضا من دول العتبة، و لم يؤخر الهند من ان تكون دولة عظمى اقتباس:وأما المسابقات ، فهذا لأن كنيستكم مستبعدة من القيام بأي عمل رائد في أوروبا ، لأن لديه حساسية من الكنيسة وكهنوتها " تجربة العصور الوسطى ما زالت معشعشة في أفكار الأوربيين " وما زالت لديهم الرهبة منها ومن عودتها وخصوصاً أنها كانت عماد التخلف والجهل في تلك الحقبة . ألم أقل لك انك لم تصل حتى الى معبر رفح المغلق. هذا الحديث يشبه احاديث بائعات النعنع و الميرمية في الصباح اثناء بيعهن بضاعتهن للزبائن، اقرأ اكثر ايها الزميل عن اوروبا اليوم اذا لم تتح لك زيارتها. اقتباس:والإضافة التي أضافها على نور الله إضافة مميزة ، فما تعليق هوب سيرفر عليها ؟نور الله قال ان التقدم التكنولوجي و الحضاري بالغرب سببه المسلمون الذين يعملون هناك، فما رأيك انت!!؟؟ انصحوا كاتب المقال ، بأن يبيع " الفجل والبصل " في الأسواق أفضل له من كتابة مثل هذه المقالات . [/quote] و ماذا سيتبقى ليبيعه الزملاء امثال علي نور الله؟؟!! (08-29-2010, 06:49 AM)THE OCEAN كتب: ورغم أني لا أحترم الدافع خلف نشر المقال أو نقله إلا أن الأمانه تقتضي أن أقول أنه صحيح بنسبه ما، لكن:احسنت، ها ان احدهم بدأ بالتفكير الصحيح ليكسر على الاقل الاسطوانة المشروخة التي تقول الاسلام الحضاري سبب تقدم ماليزيا. (08-29-2010, 07:26 AM)tornado كتب: المقال مليء بالمغالطات والاكاذيب والتزوير حتى في الحقائق البديهية مثل المكون الاثني للشعب الملايزي وهو خليط من الجهل و الردح والمتحمس له من نفس العينة التي تعشق الردح لذاته اما التعقيبات فهو اشبه بكلام القهاوي ان كان من الاسلامجية او العلمانجية فهو يعج ايضا بالمغالطات من نزع ان الاسلاميين (يقصد الحركيين) هم اصحاب النهضة الماليزية الى تعبير اخونا العزيز (المجتهد ) بهجة المضحك القاطرة الصينية والعربات الهندوسية (لاحظ لم يقل الهندية) والركاب الكسالى الملاويين بالمناسبة رئيس وزراء ماليزيا وهو نصف هندي نصف ملاوي اسمه محاضر وليس مهاتير ولكن الكلمة لها وقع الصق باذن اعلام المهاتره الناطق بالعربية وينافس في ذلك التردي مؤسسات انظمة الحكم العربية حتى في اعلى مستوياتها فاسم حاكم دولة بهذه الاهمية(شخصه ودولته) لايعرف حتى حكامنا نطق اسمه بصورة صحيحة رغم انه اسم عربي ولتابعي من رواة الحديث الانكى والامر في مؤتمر القمة الاسلامي في ماليزيا قام حكام اكثر من دولة عرية بنطق اسمه مهاتير بينما الاعجمية رئيسة وزراء اندونيسيا قامت بنطقة باحرف عربية سليمة محاضر. قاتل الله الجهل و خصوصاً النوع الخطير منه وهو جهل انصاف المتعلمين.رد فعل طبيعي و منتظر على هذا المقال. RE: الإسلام الحضاري في ماليزيا..ما بين الحقيقة والوهم - هيروهيتو - 08-29-2010 ![]() وانا بتعلم القراءة وليش ![]() وانا ![]() ![]() اكيد هم فاهمين بعض ومكشوف المنافق وابصر كم متر باع . يمكن طول لسانه RE: الإسلام الحضاري في ماليزيا..ما بين الحقيقة والوهم - observer - 08-29-2010 (08-29-2010, 02:20 PM)هيروهيتو كتب: اذا فهم احدكم شيء من هذه الطلاسم، الرجاء التبرع بافهامي اياها و له جزيل الشكر. ملاحظة مرة اخرى للادارة: الرجاءعدم ترك الباب على الغارب للاميين و حاملي شهادات الصف السادس الابتدائي لدخول النادي. RE: الإسلام الحضاري في ماليزيا..ما بين الحقيقة والوهم - هيروهيتو - 08-29-2010 يا عزيزي يا هوب سيرفر والله عظام بطنك فهمت وغير هيك ما كانت قرقعت خلي ب الك طويييييييل وبلاش خربطة |