حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
مقتل 4 اسرائيليين في اطلاق نار قرب الخليل 31.08.2010 - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: مقتل 4 اسرائيليين في اطلاق نار قرب الخليل 31.08.2010 (/showthread.php?tid=38780) |
RE: مقتل 4 اسرائيليين في اطلاق نار قرب الخليل 31.08.2010 - بسام الخوري - 09-01-2010 الحمد لله الذي أقر أعيننا وأفرح قلوبنا وشرح صدورنا بنبأ مقتل 4 خنازير من الصهاينة في مدينة الخليل . هيا إلى الأمام أيها الفلسطيني العظيم والبطل والذي أخاف كل من هو حفيدا للخنازير والقردة . ويكفي أن أمريكا جعلت من نفسها حمارا يركبه الصهاينة ليصلوا إلى هدفهم الدنيء لاحتلال أرض فلسطين . ولكن كلا وألف كلا بإذن الله النصر قادم حسب وعد الله ومن أوفى بعهده من الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ قواكم الله ونحن معكم بالدعاء وهذا ما نملكه حيث أن رؤساء الدول العربية - للأسف - يوقرون ويعظمون أمريكا حتى ترضى عنهم والله أحق ان يرضوه إن كانوا مؤمنين . ولكن كفى بهذه الآية دليلا على عدم إيمانهم بالله في الوقوف بجانب الشعب الفلسطيني البطل . i have very bad eyes RE: مقتل 4 اسرائيليين في اطلاق نار قرب الخليل 31.08.2010 - نسمه عطرة - 09-02-2010 هؤلاء مغتصبون ويحتلوا أرض الغير عنوة وقوة وتهديد وقادمون من مخلفات العالم وحتى لو قبلنا بأن نعتبر أن ما بقي للفلسطينين من حقوقهم سوى الضفة الغربية والخليل وضواحيها هي من البقية الباقية من الضفة الغربية والتي هي أصلا البقية الباقية من أرض فلسطين التاريخية وهذا حق مشروع دوليا ووطنيا فلماذا التباكي على حثالة البشرية ؟؟؟؟!!! أعتبر أن هذه الضربة حتى لو حاول البعض أن يعتبرها تعطيلا لمباحثات بما يعرف " بالسلام " الا أنها لو نظرت اليها بطريقة أكثر عمقا هي جرس انذار لمن يصم اذناه ويغلق عيونه بأن هناك شعب تغتصب أرضه جهارا نهارا وتحت حماية ووصاية " الأمم الغير متحدة " و المغتصبة من قبل القوى الفاجرة العظمى لا أعرف حتى الآن ما دخل النظام بمصر والذي ركل بقدمه قضية فلسطين لكي يدخل " وينصح " وبمفاوضات شيء لا يخصه ...؟؟؟ أم ما زالت قضية فلسطين هي الطبق الشهي لكل من يريد أن يغرف منه ؟؟؟؟ حتى بقضية خاصة جدا مثل بقاء حسني على كرسيه أو تسويق توريث شعب مصر لابنه الصغير وكأنها ساعة يده يريد أن يورثها له ... ثم كيف بمجرم حرب مثل بلير يدخل بهذا الحوار ؟؟ كان أجدى نفعا أن يكون الاختيار لشخصيات على الأقل أخف وساخة وقذارة وعهر مما هو موصوم بالمتواجدين RE: مقتل 4 اسرائيليين في اطلاق نار قرب الخليل 31.08.2010 - observer - 09-04-2010 لعبة قديمة حافظ البرغوثي عملية الخليل يوم أمس تذكرنا بسلسلة عمليات أو مجازر ارتكبها الاحتلال بتوقيت محكم قبل مواعيد زيارات رئيس الوزراء الاسبق ارئيل شارون لواشنطن وعددها ست زيارات سبقت كل واحدة منها مجزرة احتلالية مدبرة لجذب رد فعل فلسطيني عليها يتزامن مع وصوله الى واشنطن فينقلب أساس الرحلة وبرنامجها ويتحول الى الحديث عن الارهاب الفلسطيني فقط. وفي سياق آخر قبل ذلك كانت بعض الفصائل توقت عملياتها مع بدء جولة تفاوضية أو تنفيذ اتفاق ما لعلمها أن اسرائيل ستوقف التنفيذ وكأن التنفيذ مصلحة اسرائيلية كالافراج عن أسرى أو فتح طرق. في المحصلة من يريد تخريب مفاوضات «خربانة أصلاً» أو تنفيذ اتفاق يعرف المعادلة غير السحرية.. فإذا أراد الاسرائيليون تخريب شيء كثفوا الاستيطان أو ارتكبوا مجزرة ما وانتظروا عملية فلسطينية رداً عليها. ولعل عملية الخليل أمس تندرج في هذا السياق وسبق لحركة حماس أن مارست هذا النهج العملياتي منذ قيام السلطة حتى تاريخه ليس لإلحاق الأذى بالاحتلال كهدف بل لحث الاحتلال على الانتقام من السلطة، وعندما بدأ الاحتلال ينتقم من حماس كما في غزة أطفأ أمراء الجهاد النفقي نور المقاومة لحساب اضاءة النفق المسالم، ولاحقوا المقاومين وخوّنوا كل مقاوم إلا إذا مارس هواية المقاومة في الضفة فقط. ولم يكن المستوطنون ولا الاحتلال عملياً بحاجة الى مثل هذه العملية للاعلان عن استئناف الاستيطان أو اتخاذ تدابير أخرى، فالاستيطان لم يتوقف واقعيا والاحتلال ما زال يستخدم قبضته الحديدية والمستوطنون يعربدون يوميا، وحتى الآن لم يخرج من واشنطن أي دخان يشير الى أن ثمة أملاً في انطلاق مفاوضات حقيقية، وبالتالي سواء كانت هناك عملية أو لا عملية أو مفاوضات أو.. لا.. أو حماس أو لا حماس فإن الوضع لن يتغير ولن تحدث معجزة طالما أن السياسة الاسرائيلية ما زالت تبحث عن مبررات لتعطيل العملية السلمية واحراج السلطة لفرض املاءاتها برعاية حركة حماس أو حركة شاس. RE: مقتل 4 اسرائيليين في اطلاق نار قرب الخليل 31.08.2010 - observer - 09-04-2010 أهداف عملية «حماس» عادل عبد الرحمن لم تكن عملية «حماس» العسكرية ضد المستوطنين الاربعة على مقربة من بني نعيم مفاجئة. الاوساط السياسية والامنية ذات الصلة جميعها، كانت تتوقع قيام أنصار حركة حماس وأضرابها بتنفيذ عمليات ضد أهداف إسرائيلية وفلسطينية بالضفة على حد سواء. الهدف من العملية - العمليات، التي قد تنجح في تنفيذها حماس وأنصارها، في حال أغمضت العين الساهرة قليلا لا تمت للمقاومة بصلة رغم أنها قتلت مستوطنين من كريات أربع. ولا تهدف حركة حماس من ورائها رفع راية المقاومة. «حماس» أرادت من عمليتها أن تحقق أكثر من هدف بحجر واحد، منها: اولا: تعطيل المفاوضات المباشرة، التي من المفترض أن تبدأ اليوم الخميس في واشنطن. ثانيا: التكامل مع المتطرفين الصهاينة لإفشال المفاوضات. وإفساح المجال أمام قطعان المستوطنين ومن يقف خلفهم في حكومة نتنياهو للشروع بالبناء في المستوطنات المقامة على الاراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967 وإرتكاب أبشع الجرائم ضد ابناء الشعب الفلسطيني ومصالحهم. ثالثا: التأكيد لإسرائيل وللاقطاب الدولية، أنها ( حماس ) وحدها الكفيلة بضمان الامن، وهي وحدها القادرة على صناعة التسوية السياسية. والدليل أن الحدود التي تسيطر عليها هادئة وصامتة، صمت أهل الكهف. ولا تستطيع القوى الوطنية تنفيذ أي عملية ضد إسرائيل. وهذا يعني الترويج لنفسها كبديل للقيادة الشرعية. رابعا: تهييج الرأي العام الفلسطيني بالضفة ضد السلطة الوطنية. وخلق مناخات قابلة للفوضى وأعمال التخريب داخل المدن الفلسطينية، وضد بعض القيادات الوطنية. خامسا: محاولة استثمار العملية في الشتات الفلسطيني والاوساط العربية والاسلامية لتحقيق أكثر من غرض، منها: نفي صفة مهادنة إسرائيل عنها، واعادة الاعتبار لشعبيتها في تلك الاوساط. وتوسيع دائرة عزل القيادة الشرعية والوطنية من خلال حملة التضليل، التي سترافق تداعيات العملية العسكرية المذكورة. العملية الحمساوية الجديدة تعيد المرء لعمليات القسام، التي كانت تنفذها عشية كل إعادة انتشار للجيش الاسرائيلي قبل العام 2000، أي قبل الانتفاضة الثانية، حيث كانت تعمل عن سابق تصميم وإصرار لتعطيل أي إنسحاب من الاراضي الفلسطينية، وتكيل الاتهامات التخوينية للقيادة الوطنية وللاجهزة الامنية، متذرعة بأنها ترفع «لواء المقاومة»، واكدت الايام والاحدات أن حركة الاخوان المسلمين ليست ولم تكن مع خيار المقاومة، بل كانت تعمل وفق أجندة فئوية خاصة تستهدف التمهيد للسيطرة على السلطة الوطنية من خلال كسب قلوب وعقول المواطنين آنذاك. ونجحت عملية التضليل حينئذ، نتيجة أيضا عدم تمكن القيادة وأدواتها الاعلامية، فضلا عن تفشي السلوكات الخاطئة لعناصر الاجهزة وقياداتها من الدفاع عن نفسها. اليوم لا يجوز لحركة حماس أن تجر الشعب إلى متاهات مجددا. آن الاوان للدفاع عن المصالح الوطنية العليا للشعب من خلال التصدي لكل من يريد أن يعبث بالمصير الوطني. ما ورد ليس دفاعا عن المستوطنين، لان قطعان المستوطنين عاثوا في الارض فسادا وتخريبا وقتلا للارض والانسان الفلسطيني، كما أن ما ورد ليس دفاعا عن حكومة أقصى اليمين التي زرعت بذور الموت والعودة للمربع صفر، رغم ذهابها للمفاوضات، فإنها ليست جادة ولا معنية بنجاحها. وما ذهابها إلا شكل من اشكال التضليل والخداع للرأي العام العالمي. ما ورد يؤكد التمسك بخيار التسوية والنضال السلمي لتحقيق الاهداف الوطنية دون إراقة دماء، وإلتزاما باستحقاقات التسوية السياسية، رغم تحلل حكومة أقصى اليمين عمليا منها. وحرصا على المصالح العليا للشعب الفلسطيني. a.a.alrhman@gmail.com http://www.alhayat-j.com/newsite/details.php?opt=1&id=119089&cid=1980 RE: مقتل 4 اسرائيليين في اطلاق نار قرب الخليل 31.08.2010 - vodka - 09-04-2010 (09-04-2010, 09:56 AM)observer كتب: . RE: مقتل 4 اسرائيليين في اطلاق نار قرب الخليل 31.08.2010 - على نور الله - 09-04-2010 اى مفاوضات دون مشاركة كل التنظيمات الممثلة للشعب الفلسطينى هى مفاوضات فاشلة لا تمثل الشعب الفلسطينى فما بالكم بمفاوضات تستبعد الحكومة الفلسطينية التى انتخبها الشعب الفلسطينى . كيف تقوم مفاوضات مع سلطة فلسطينية فشلت فى الانتخابات و منيت بهزيمة نكراء ؟؟؟؟ كيف رمز الديموقراطية و حامية حماها تتفاوض مع الجهة التى لم تستطع كسب اصوات الشعب الفلسطينى ؟؟؟؟؟ ثم لحقت بها هزيمة اشنع عندما لجات هذه السلطة لفرض نفسها بالقوة فى الشارع فكان مصيرها فشل الى فشل . حماس من خلال العملية تقول : نحن هنا و معنا اغلبية الشعب الفلسطينى . اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار RE: مقتل 4 اسرائيليين في اطلاق نار قرب الخليل 31.08.2010 - بسام الخوري - 09-04-2010 صحيفة 'أحرونوت': شكراَ لحماس ,,, أظهرت حماس شجاعة نادرة عندما نفذت وتبنت عملية قتل الإسرائيليين الأربعة في نفس الساعة التي سافر فيها الرئيس الفلسطيني وفريقه التفاوضي إلى واشنطن، فهي كالعادة تحمّل الإنسان الفلسطيني الثمن. أما الإسرائيليون فهم الكاسبون من عمليات حماس. «العملية في الخليل لا تغير الكثير من جوهر القمة، بل إنها تعين مطالب نتنياهو الأمنية، وبالطبع تزيد قدرته على المساومة في قضية تجميد البناء. يمكنه أن يشرح للأميركيين بأنه عندما يكون المستوطنون هم ضحايا الإرهاب، فإن الجمهور الإسرائيلي لن يقبل باستمرار تجميد البناء. بكلمات أخرى، عملية (حماس) تضع في يد رئيس الوزراء سلاحا تكتيكيا وإعلاميا. ليس الفلسطينيون وحدهم يأتون كمظلومين إلى واشنطن، بل إسرائيل أيضا». هذا ما قالته «يديعوت أحرونوت» أمس في افتتاحيتها. الحقيقة أن حماس كانت دائما شريكا للرغبات الإسرائيلية، وخادمة جيدة للمطالب الإيرانية، لكنها لم تفعل شيئا قط للإنسان الفلسطيني. سبق لحماس أن أفسدت مفاوضات عامي 99 و2000 الشهيرة، التي عادت لاحقا وقالت إنها مستعدة للقبول بما عرض من حل سياسي على الرئيس عرفات. لكن كان الوقت قد تأخر وغادر بيل كلينتون البيت الأبيض. باسم الرد على حماس دمر الإسرائيليون كل ما بناه الرئيس عرفات بعد عودته التاريخية من تونس، دمروا مطار غزة، والميناء، والمراكز الحكومية في الضفة، وقتلوا الكثير من أفراد قواته الأمنية. في كل مرة كانت حماس تريد تخريب عملية تفاوضية ترسل صبيا انتحاريا أو آخر لتفجير حافلة مدنية لتسعد المتطرفين الإسرائيليين بالمزيد من الذرائع للمزيد من القتل والنهب وضرب السلطة الفلسطينية وتخريب مؤسساتها. لم تفعل حماس شيئا آذى الإسرائيليين، لم تضرب مراكز قواهم العسكرية، أو الاقتصادية. كانت أعظم نجاحات حماس عندما نجحت في جر الإسرائيليين لدخول منطقة الحكم ومحاصرة الرئيس ياسر عرفات في مكتبه حتى مات كمدا. حماس والجهاد الإسلامي تسببتا في بناء الجدار، الذي يمثل أخطر عملية تغيير للحقائق على الأرض، حيث استفادت إسرائيل من العمليات الموجهة ضدها لبناء جدار سرق ثلث أراضي الفلسطينيين وقطع أواصر العائلات، وأماتت الكثير من المزارع، وحاصرت آلاف العائلات الفلسطينية وتركتهم يعيشون حياة بؤس لا مثيل لها. بكل أسف، الحقائق تقول إن حماس هي شريكة إسرائيل لا العكس، وهذا ما فعلته بالأمس عندما قتلت أربعة إسرائيليين ليلة السفر إلى المفاوضات. تريد تخريب مشروع الرئيس الأميركي الذي طلب أن يمنح فرصة لعام واحد، متعهدا بإقامة الدولة الفلسطينية. وحماس ليست ضد المفاوضات لأنها نفسها سعت للتفاوض مع الإسرائيليين مطلع هذا العام وقدمت لهم التنازلات المماثلة تماما لما تعهدت به السلطة الفلسطينية في رام الله، لكنّ الأميركيين رفضوا إشراك حماس مما جعلها تتحول إلى تخريب المفاوضات الجديدة، ليس كرها في إسرائيل، بل فقط لأنها ضد إشراك السلطة الفلسطينية. أيضا لأنها ترضي بعملياتها هذه حليفتها إيران التي تتوعد بتخريب المفاوضات. وإيران كذلك ليست ضد التفاوض، بل تريد من الفلسطينيين أن يدفعوا، كالعادة، ثمن مصالحتهم مع الأميركيين بالحصول على نفوذ إقليمي والسماح لهم بسلاح نووي، حينها ستسمح للفلسطينيين بالتفاوض. القرار اليوم هو للفلسطينيين، إن كانوا يريدون التفاوض أم لا، وهم الذين عليهم أن يقرروا إن كانت المصالحة المقترحة لاحقا مناسبة أم لا. القرار الأول والأخير للفلسطينيين وليس للعرب أو الإيرانيين. RE: مقتل 4 اسرائيليين في اطلاق نار قرب الخليل 31.08.2010 - the special one - 09-04-2010 القصد ان حماس لاتفعل ذلك حبا بالمقاومة -فالمستوطنين ولادستين كلب كما نعلم - ولكن عمليات حماس وتوقيتها يطرح الف سؤال . طيب لو كانت سوريا مثلا مدعوه للتفاوض كطرف اساس بجانب عباس فهل تتجرأ حماس ان تقوم باي حركة ؟ لااظن .. RE: مقتل 4 اسرائيليين في اطلاق نار قرب الخليل 31.08.2010 - فلسطيني كنعاني - 09-04-2010 1- المفاوضات الحالية عديمة الفائدة ، ميتة في المهد و لا نتوقع منها شيئا يعيد الحد الادنى. 2- فصائل المقاومة كلها سواء حماس او غيرها معها حق بالقول ان المفاوضات غير شرعية و لا تتمتع بغطاء شعبي فلسطيني. 3- المستوطنين هدف مشروع للمقاومين شانهم شان الجنود .... هؤلاء لصوص ، و خصوصا مستوطني الخليل الذين ينغصون حياة 130 ألف فلسطيني في المدينة. من ناحية اخرى ما كان في داعي برايي من كتائب القسام تعلن مسؤوليتها عن هذه العملية الرائعة ، كان يكفي الاستمرار بتطهير الارض من هذه القذارة الاستيطانية بكل هدوء. RE: مقتل 4 اسرائيليين في اطلاق نار قرب الخليل 31.08.2010 - بسام الخوري - 09-04-2010 في كل يوم تستطيع القيام بالعملية ....التوقيت خبيث وغبي ...اعملها بشهر آخر ... |