حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
أين الإنجيل الأصلى بلغة اليسوع ؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: أين الإنجيل الأصلى بلغة اليسوع ؟ (/showthread.php?tid=39019) |
RE: أين الإنجيل الأصلى بلغة اليسوع ؟ - يوسف فخر الدين - 09-14-2010 (09-14-2010, 07:30 PM)الزعيم رقم صفر كتب: أولا : تجدنى اقول افهم من كلامك و ليس من القران ألعاجز هو انت وليس انا .. انت تسأل ان انجيل للمسيح وهذه الفكره مصدرها قرانك وليس كتابنا .. قرانك هو الذي قال ان الانجيل نزل على المسيح وليس كتابنا .. قرانك الذي قال انه يوجد انجيل للمسيح وليس كتابنا ..! وعليك انت ان تثبت وجود شي اسمه انجيل للمسيح وليس تحن لان مصدر هذه الفكره هي قرانك وليس كتابنا ! ثانيا قلت لك ان لغة المسيح ليست الارامية .. فالمسيح كان يتكلم ثلاث لغات الارامية واليونانية بالاضافه الى لغتة الام وهي العبرية ! واخيرا ان كنت تحب الاصول فاذهب وابحث عن اصل قرانك الذي احرق بعد وفاة رسولك وتم تاليف اخر غيره ! RE: أين الإنجيل الأصلى بلغة اليسوع ؟ - observer - 09-14-2010 (09-14-2010, 07:30 PM)الزعيم رقم صفر كتب:لا يوجد اصل آرامي، لغة الانجيل الاصلية هي اليونانية(09-14-2010, 07:09 PM)observer كتب: العهد القديم كتب باللغة العبرية و العهد الجديد باللغة اليونانية. RE: أين الإنجيل الأصلى بلغة اليسوع ؟ - إبراهيم - 09-14-2010 الأصل الأرامي ضاع يا أخ أحمد. مفقود. RE: أين الإنجيل الأصلى بلغة اليسوع ؟ - vodka - 09-14-2010 (09-14-2010, 07:30 PM)الزعيم رقم صفر كتب: اين الاصل الأرامى ؟ أكله الداجن الرد على: أين الإنجيل الأصلى بلغة اليسوع ؟ - أمة الحق والحقيقة - 09-14-2010 حتى لغة المسيح يختلفون عليها !!! ولا يعرفون ما هي لغة الانجيل الاصلية ولا يعرفون اين الانجيل الاصلي !!! فما هي مصادر الدين المسيحي المعتمدة الان بعد كل هذا الضياع وهذا الخلاف والاختلاف ؟؟!! ربما هي الان مجرد اقوال للقس فلان .. وللقديس علان الرد على: أين الإنجيل الأصلى بلغة اليسوع ؟ - أمة الحق والحقيقة - 09-14-2010 التوراة تتحدث عن ضياع أصولها الأساسية: لم يكن اليهود فرقة واحدة، بل كانوا فرقاً متعددة، ولذلك دار الخلاف بين هذه الفرق حول الالتزام بما ورد في هذه الأقسام من التوراة، فضلاً عن أن بعض هذه الفرق لا يعترف بها كلها، لاسيما وأن التوراة ( العهد القديم ) ذاته يعترف بأن الأصول الأساسية التي نزلت على النبي موسى(ع) قد ضاعت، وقد جاء في بعض فقرات العهد القديم أن موسى (ع) تلقى أوامر ربه ووصاياه على ذلك الجبل، في لوحين، هما لوحا الشريعة، ووضعهما في "تابوت العهد" بحراسة اللاويين، (وهما حراس التابوت وخيمة الموعد)، وسار بذلك (التابوت والخيمة) عبر سيناء، إلى ما زعم بأنها " أرض الميعاد"، وذلك عبر مسيرة طويلة استمرت أربعين عاماً (هي فترة التيه في سيناء)، حيث هلك جيل موسى (ع) (أو جيل الخروج) بأكمله، ومات موسى ودفن على جبل (نبو) قبالة "أرض الميعاد" شرقي نهر الأردن الذي اجتازه يشوع ولكن "تابوت العهد" هذا أضاعه العبرانيون في إحدى حروبهم مع الفلسطينيين، في عهد صموئيل، حيث انتزعه الفلسطينيون منهم وأخذوه الى "أشدود" ووضعوه في معبد إلههم " داجون" بالقرب منه، وظل "تابوت العهد" مع الفلسطينيين سبعة أشهر (العهد القديم، 1 صم 1:6) ثم أعادوه بعد ذلك إلى العبرانيين، الذين وضعوه في قرية "يعاريم"، وكانوا قد انصرفوا عنه إلى عبادة "البعليم والعشتاروت"، إلى أن أعادهم صموئيل إلى عبادة "الرب وحده"، كما جاء في العهد القديم نفسه (1 صم1:7ـ4). إن العهد القديم كما يقول د. ياسين سويد، قد أهمل، وربما عن قصد، الإشارة إلى ما جرى للوحي الشريعة بعد أن استولى الفلسطينيون على "تابوت العهد"، خصوصاً أن العهد القديم نفسه يشير إلى أن أولئك العبرانيين كانوا قد انصرفوا عن عبادة إلههم، إله موسى، لعبادة آلهة أخرى "البعليم والعشتاروت"، وظلوا كذلك إلى أن ردهم صموئيل إلى عبادة "الرب الأوحد". ولم يكن خطر الفلسطينيين هو الوحيد الذي أحاق "بتابوت العهد" والألواح التي حفظت شريعة موسى، فقد أحاق بها خطر آخر على يدي القائد الكلداني (نبوخذ نصر) الذي سبى العبرانيين إلى بابل، في النصف الثاني من القرن السادس ق.م، بعد أن دمر يبوس (أورشيلم) وأحرق "بيت الرب وبيت الملك وجميع بيوت أورشليم" وكل بيوت العظماء فيها، كما هدم أسوارها وأجلى "سائر الشعب الذي بقي في المدينة"، وكذلك "الذين نجوا من السيف"، فقد أجلاهم نبوخذ نصر إلى بابل، "حيث صاروا عبيداً له ولبنيه". كما حطم جند بابل "أعمدة النحاس التي في بيت الرب، والقواعد، وبحر النحاس الذي في بيت الرب، وحملوا نحاسها إلى بابل"، كما أخذوا "القدور والمجارف والمقاريض والقصاع وجميع أدوات وخزائن الملك ورؤسائه، أخذها، بأسرها، إلى بابل"، كل ذلك وفقاً لما جاء في العهد القديم نفسه (2 أخبار 18:36، و20، 2 ملوك 8:25 و 9 و11ـ14)، دون أن يأتي على أي ذكر لما حدث لتابوت العهد وألواح الشريعة، وماذا كان مصيرها. وفي هذا الصدد يقول جان ملز : "اتفق أهل العلم على أن نسخ التوراة الأصلية وكذا نسخ كتب العهد العتيق ضاعت من أيدي عسكر بختنصر، ولما ظهرت نقولها الصحيحة بواسطة عزرا ضاعت تلك النقول أيضاً في حادثة أنتيبوكس". ما أوردناه حول حقيقة التحريف الذي طال الكتب السماوية السابقة للقرآن ومنها التوراة والزبور والإنجيل. لا يعني إنكارنا لأصول تلك الكتب السماوية المقدسة، ولكنه إثبات لحقيقة أن الذي بقي منها بين أيدي الناس إلى اليوم محرف ويختلف عن الأصل الذي أنزل.... لأن التصديق بما أنزله الله من كتب ركن من أركان الإيمان، والإيمان كما عرفه رسول الله (صلّى الله عليه وسلم) هو: "أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله وباليوم الأخر وبالقدر خيره وشرّه"، إذاً لايسع المسلم أن ينكر شيئاً من أصول الكتب المقدسة التي أنزلها الله (تعالى) على رسله، لأن إنكار أي منها يفضي إلى الكفر. ولكن محل الخلاف هو كون هذه الكتب إمّا فقدت بالكامل أو نالها الكثير من التحريف والتبديل الذي غير من أصلها السماوي، والناظر البصير في حال أصحاب هذه الكتب اليوم يرى أنهم ليسوا على شيء. وتحريف كل من التوراة والإنجيل أخرجهما من إطارهما الرباني، وجعلهما عاجزين عن هداية البشرية فلم يبق سوى القران الكريم هاديا للبشرية الرد على: أين الإنجيل الأصلى بلغة اليسوع ؟ - أمة الحق والحقيقة - 09-14-2010 اختلف علماء النصارى حول اللغة التي كُتب بها "إنجيل متى" ومكان كتابته، وأكثرهم على أن "متى" استعمل اللغة العبرانية، فكتب إنجيله بها لليهود المتنصرين في "فلسطين"، والذين كانوا ينتظرون شخصًا موعودًا من نسل "إبراهيم" و"داود"، ثم ترجمه المترجمون كل واحد على قدر فهمه واستطاعته، وأما متى فهو لم يترجم إنجيله لليونانية، والمترجم غير معروف من هو. أما نسخة "إنجيل متى" الموجودة الآن باللغة العبرانية فهي مترجمة عن الترجمة اليونانية اختلف علماء النصارى حول اللغة التي كتب بها الإنجيل ومكان كتابته، فالأكثرون على أنه كتب باللغة اليونانية، وذكر بعضهم أنه كتب باللاتينية أو الرومانية، وأما مكان كتابته فقيل في روما وقيل في الإسكندرية. اللغة التي كتب بها إنجيل يوحنا هي اليونانية باتفاق النصارى، ولكن اختلفوا في مكان كتابته، فقيل في "تركيا" وقيل في "الإسكندرية". أين إنجيل المسيح؟؟!! مع ما سبق حول بيان عدم صحة هذه الأناجيل الأربعة؛ فلنا أن نسأل النصارى: أين إنجيل المسيح؟ فهم المطالبون بإخراجه وإظهاره؛ إذ إنهم يدعون للانتساب للمسيح وتعاليمه ودعوته، فليظهروا إنجيله إن كانوا صادقين. أما نحن فنعتقد أن إنجيل المسيح قد تم تحريفه وتغييره، ولم يعد له ذكر إلا بقايا قليلة في الأناجيل الموجودة، قدر الله ألا تصل إليها يد التحريف النصوص القرانية قاطعة بوجود "إنجيل المسيح"، لا كما يزعم بعضهم أنه لا وجود له؛ لزعمهم أن "المسيح" هو الرب الذي يوحي لا الذي يوحى إليه، وهذه النصوص المذكورة تبطل ما ادعوه من عدم وجود "إنجيل المسيح" ومن كونه هو الرب، بل تثبت أن المسيح عبد رسول، قد بشر بالإنجيل الذي أرسل به من عند الله، والذي آمن به الحواريون. فأين هو إنجيل المسيح؟! الرد على: أين الإنجيل الأصلى بلغة اليسوع ؟ - أمة الحق والحقيقة - 09-14-2010 أين إنجيل عيسى قبل الخوض في تفاصيل الأناجيل المعتمدة عند المسيحيين اليوم ، لا بد من الإجابة على سؤال جوهري وهو أين اختفى إنجيل عيسى ؟ فالقرآن الكريم يذكر أن الله أنزل على عيسى كتابا هو الإنجيل ، قال تعالى :{ وقفينا على آثارهم بعيسى ابن مريم مصدقا لما بين يديه من التوراة وآتيناه الإنجيل فيه هدى ونور ومصدقا لما بين يديه من التوراة وهدى وموعظة للمتقين }(المائدة:46) وكذلك ورد ذكر إنجيل عيسى عليه السلام في إنجيل مرقص الإصحاح الأول الفقرة 14-15 : " وبعدما ألقي القبض على يوحنا ، انطلق يسوع إلى منطقة الجليل ، يبشر بإنجيل الله قائلاً : قد اكتمل الزمان، واقترب ملكوت الـله، فتوبوا وآمنوا بالإنجيل ". فأين ذهب الإنجيل ؟ ولماذا بقيت هذه الأناجيل ( متى ومرقص ولوقا ويوحنا )؟ وللإجابة على هذا السؤال : لابد من معرفة دور المجامع النصرانية في إقرار ما تشاء من عقائد ، وإبطال ما تشاء ، ومصادرة بل وإبادة ما يعارض تلك العقائد من رسائل وأناجيل ، وهذا ما يفسر اختفاء ليس إنجيل عيسى وحده بل اختفاء غيره من الأناجيل الأخرى التي كتبها أتباعه ومريدوه ، وذلك أن النصارى جاءوا بما لديهم من تلك الكتب وقدموها إلى مجمع نيقية - سنة 325م - الذي قام بدوره باختيار هذه الأناجيل الأربعة ، وأمر بإبادة ما سواها، ومن الأناجيل التي كانت معروفة آنذاك إضافة إلى إنجيل عيسى عليه السلام إنجيل التذكرة ، وإنجيل يعقوب ، وإنجيل توما ، وإنجيل بطرس ، وإنجيل فيلبس ، وإنجيل برنابا ، وغيرها من الأناجيل الكثيرة ، التي حكمت عليها الكنيسة بالإعدام ، فلم يعلم أين هي ؟ ولا ما فعل بها ؟ قال المسيح " 13اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: حَيْثُمَا يُكْرَزْ بِهَذَا اَلإِنْجِيلِ فِي كُلِّ اَلْعَالَمِ يُخْبَرْ أَيْضاً بِمَا فَعَلَتْهُ هَذِهِ تَذْكَاراً لَهَا". " كان المسيح يشير الى انجيل حقيقي وليس فقط بشارة فأين إنجيل المسيح الذي ذكره على لسانه ؟ RE: أين الإنجيل الأصلى بلغة اليسوع ؟ - المعتزلي - 09-14-2010 (09-14-2010, 06:42 PM)أمة الحق والحقيقة كتب: ضاعت التوراة وضاع الانجيل صلى الله عليك و سلم،،، متى نزل عليك الوحي لتنبئنا بأن الله سمح بأن يدنس كلامه لأن دول شوية صغيرين ما يفرق مع ربنا يضلوا أو يهتدوا؟! ما اعرفه أن أي كلام من قبل الله أي الرسالات هو كلام مقدس لا يجب أن يصيبه التحريف سواء نزل على واحد أو مليون، هذه مقتضيات العدالة الإلهية منطقيا و ليس وحيا، شيء آخر هو أن الأية تقول انا نحن نزلنا الذكر و انا له لحافظون فهل الانجيل و التوراة ليسوا من الذكر أم أن الذكر صفة للقرآن فقط لا غير؟! و اخيرا ما دام القرآن مصدق للانجيل و التوراة و ايمان المسلم بهما من ايمانه بالقرآن فعلى المسلم أن يؤمن بالنسخ الموجودة فلا يوجد أي معنى لأن يؤمن باشياء غير موجودة عشان مش مهمة!! RE: أين الإنجيل الأصلى بلغة اليسوع ؟ - أمة الحق والحقيقة - 09-14-2010 المعتزلي كتب:متى نزل عليك الوحي لتنبئنا بأن الله سمح بأن يدنس كلامه لأن دول شوية صغيرين ما يفرق مع ربنا يضلوا أو يهتدوا؟! ....... رجـــــــــــاء ....لا تقوّلني ما لم اقله .... انا قلت : فالتوراة والإنجيل لم يعد الله سبحانه وتعالى بحفظهم لأنهما لقوم معين وفي زمن معين، وهذا الزمن انتهى اقتباس:ما اعرفه أن أي كلام من قبل الله أي الرسالات هو كلام مقدس لا يجب أن يصيبه التحريف هذا ما تظنه وليس ما تعرفه ..وهو ظن غلط .... كلام الله كلام مقدس بلا شك وبلا خلاف .... لكن كلام الله الحقيقي ليس موجودا في هذه الكتب المسماة الان توراة واناجيل ..... كلام الله ممكن ان يصيبه تحريف وتزوير ..الا اذا تعهد وتكفل بحفظه من التحريف ومن التزييف... وبالنسبة للكتب السابقة للقران الكريم فلم يتعهد ويتكفل الله بحفظها ..بل اوكل امر ذلك الى اهلها .. فهم لم يحافظوا عليها ..... اما القران الكريم فقد تعهد وتمفل الله بحفظه من التحريف والتزوير اقتباس:سواء نزل على واحد أو مليون، هذه مقتضيات العدالة الإلهية منطقيا و ليس وحيا .... نعم صحيح ...انا معك تماما في ذلك ..لا يهم العدد وحتى لو كان واحدا ..نعم .. لذلك لم نقل عن من سبقنا انهم صغيرين كما قلت انت .... فالله انزل على ابراهيم صحف ابراهيم رغم قلة عدد قومه ..ولكن هذه الصحف لم تحفظ ايضا ..ولنفس العلل التي ذكرتها سابقا اقتباس:شيء آخر هو أن الأية تقول انا نحن نزلنا الذكر و انا له لحافظون فهل الانجيل و التوراة ليسوا من الذكر أم أن الذكر صفة للقرآن فقط لا غير؟! ... من الذكر الذي كان ...نعم .. وانتهى .... ولاجل ذلك نسمي اليهود والنصارى ب أهل الكتاب اكراما لنزول الكتب المقدسة على اسلافهم اقتباس:و اخيرا ما دام القرآن مصدق للانجيل و التوراة و ايمان المسلم بهما من ايمانه بالقرآن فعلى المسلم أن يؤمن بالنسخ الموجودة فلا يوجد أي معنى لأن يؤمن باشياء غير موجودة عشان مش مهمة!! ..... لا طبعا .... فقد ثبت ان النسخ الموجودة الان محرفة وملعوب فيها .. وذلك من كلام علماء اليهود والنصارى ايضا .. فلذلك لا ناخذ بها ... فالايمان ينصب ويكون ويخصص بالكتب الاصلية التي نزلت وليس بالكتب المتداولة الان بين اليهود والنصارى |