![]() |
ما هي أفضل وسيلة للتعامل مع هؤلاء المحرضين على القتل ؟؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار اللاديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=63) +--- الموضوع: ما هي أفضل وسيلة للتعامل مع هؤلاء المحرضين على القتل ؟؟ (/showthread.php?tid=39946) |
RE: ما هي أفضل وسيلة للتعامل مع هؤلاء المحرضين على القتل ؟؟ - حنيفا على الفطرة - 11-01-2010 عاشق الكنائس أتعتقد أن الأسلام هو دين فقط هو دين و سياسة و اقتصاد و نظام أجتماعي و قضائي العقائد السياسية الثلاث لا الله الا الله محمد رسول الله الدولة الأسلامية و شريعتها القرأن و السنة لا الاه و الحياة مادة الأتحاد السوفتي سابقا دع ما لقيصر لقيصر و ما لله لله النظام العلماني تقديس المبادئ المشتركة في جميع الدول و أعدام للخونة و حكم الردة لا يتم الا في دولة أسلامية و ليس في دولة علمانية سكانها مسلمين و لو كانو يمثلون 99 % من الشعب و هي كالأعدام لانها خيانة للمبدأ الأعلى للدولة الأسلامية الأسلام دين فرد و جماعة وكذلك لحماية الاسلام من المتطفلين على الأسلام الساعين لهدمه فلا يسلم الا المقتنع به للأضافة مصر و الجزائر و تونس و سوريا و.... دولة علمانية وليست اسلامية لذا افرحو ليس لهم الحق في تطبيق حد الردة __________________________________________________________ اقتباس:ببساطة غير رأيه و هذا أمر لا يستحق القتل ..... و ليس هناك قوة على الارض لها علاقة بالموضوع ،موضوع تغيير الايديولوجية موضوع شخصي بحت.فلسطيني كنعاني هل الدين لعبة يدخل و يخرج كما يشاء RE: ما هي أفضل وسيلة للتعامل مع هؤلاء المحرضين على القتل ؟؟ - فلسطيني كنعاني - 11-01-2010 اقتباس:هل الدين لعبة يدخل و يخرج كما يشاء الغريب أنك هنا تشبه الدين بحمام حمومي .... !! هذا منطق ساقط لتبرير قتل المرتدين. الدين شأنه شان اي فكرة او قناعة شخصية .... من الممكن أن يغيرها الانسان إذا وجد ما هو أفضل منها. و الامور الشخصية و خصوصا الافكار و المعتقدات خاصة بالفرد ، و لا يملك اي إنسان على وجه الارض أن يفرض فكرا معينا بالقوة و القتل و الارهاب. سؤالي لك .... هل حياة الانسان عندك رخيصة لهذه الدرجة ؟؟ حتى يتم إهدارها لمجرد مخالفتها فكرا تعتقد به ؟؟ RE: ما هي أفضل وسيلة للتعامل مع هؤلاء المحرضين على القتل ؟؟ - حنيفا على الفطرة - 11-01-2010 اقتباس:هل حياة الانسان عندك رخيصة لهذه الدرجة ؟؟ حتى يتم إهدارها لمجرد مخالفتها فكرا تعتقد به ؟؟ لا اكراه في الدين أنا لم أقل أن حياة الانسان رخيصة لذا لا يدخل الى الاسلام أذا كان غير مقتنع لكن لا يحارب من أراد أن يسلم ولذا أن دخل الأسلام فأن عليه أعظم عقد فأن أظهر كفره يقام عليه الحد تستطيع النفاق فالرسول عليه الصلاة و السلام لم يكن يحكم على المنافقين بالردة رغم معرفتهم اياهم ويجب التنبه إلى أن حد الردة كغيره من الحدود التي لا يقيمها إلا السلطان، فلا يجوز لأفراد المسلمين إقامتها. الرجاء بشدة قراءة هذا النص قبل الحكم بسم الله الرحمن الرحيم نص السؤال يدعي بعض المستشرقين أن المسلم إذا ارتد فإن الردة تبيح دمه ، وهذا ينافي حرية الاعتقاد .. فهل هذا صحيح ،وكيف نوفق بين تطبيق حد الردة وحرية الاعتقاد التي كفلها الإسلام للناس ؟ وجزاكم الله خيرا أ.د عبد العظيم المطعني اسم المفتي بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد : فللإسلام سمات عالمية لأنه دين عالمي ، ومن ضمن هذه السمات العالمية كفالته لحرية الاعتقاد ، وعدم وضع القيود أمام حرية الاعتقاد فقال تعالى موضحاً هذا النهج القرآني الحكيم فقال تعالى : "وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر إنَّا أعتدنا للظالمين نارًا " فحرية العقيدة في الإسلام مصونة ومقدسة ومكفولة إلى حد التقديس الذي لا يجوز العدوان عليه ، وتظهر هذه الحرية جلية واضحة في أنه ليس في مقدور أحد من البشر جبر غيره على اعتناق الإسلام حتى ولو كان نبيا أو قائدا فاتحا بل الذي له هو عرض الصورة الصحيحة للإسلام على الناس فمن أراد الدخول فيه فبها ونعمت ، ومن أراد أن يظل على الكفر والشرك فإن الإسلام يقره على حاله ، ولا يطلب منه إلا إمكانية التعايش السلمي في المجتمع دون ضرر أو ضرار . وهناك فرق بين حرية الاعتقاد وبين تطبيق حد الردة ؛ لأن الإسلام يفرق بين كفر أصلي نشأ عليه صاحبه ، وبين كفر طارئ فالأول له مطلق الحرية في الإسلام و له أن يتعبد بما شاء ، ولا يتعرض له المسلمون بنوع من الأذى أو السوء اللهم إلا إذا حارب المسلمين ، أو ظاهر على حربهم ، أو طعن في دينهم عيانا جهارا فيعامل بمثل معاملته. أما من كفر بعد إسلامه من غير شبهة فهو عضو فاسد في المجتمع ، وكما يقول العرب : آخر الدواء البتر ، وآخر الدواء الكي . والمجتمعات الحديثة تعاقب من يخرج عليها من المعارضين بتهمة "الخيانة العظمى" التي لا جزاء لها في عرف المجتمعات الدولية إلا القتل ، فما يستبيحونه لأنفسهم يأخذونه على الإسلام ! ويوضح فضيلة الأستاذ الدكتور عبد العظيم المطعني كيف أن تطبيق حد الردة لا ينافي حرية الاعتقاد التي كفلها الإسلام للبشرية جميعاً فيقول فضيلته : حرية الاعتقاد في الإسلام مكفولة، ولن تجد في الإسلام نصًّا واحدًا أو واقعة عملية يكره الإسلام الناس فيه على قبوله سوى قوله تعالى: "تقاتلونهم أو يسلمون" وقوله صلى الله عليه وسلم: "أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا : لا إله إلا الله..." وهذه الآية وهذا الحديث ليسا على عمومهما اللفظي، لأن المقصود من الناس في الحديث ومن الضمير في "تقاتلونهم أو يسلمون" هم مشركو العرب خاصة، والمرتدون وفيما عدا هذا فإن حرية الاعتقاد في الإسلام مكفولة والنهي عن الإكراه على الدخول في الإسلام وارد في أصل أصوله وهو القرآن الكريم. ومن النصوص القرآنية الدالة على حرية الاعتقاد قوله تعالى: "وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر إنَّا أعتدنا للظالمين نارًا " الكهف: 29. وقوله تعالى لرسوله الكريم: "فإنما عليك البلاغ وعلينا الحساب" الرعد:40، وحين أجهد النبي نفسه واشتد حرصه على أن يدخل الناس في الدين نزل عليه قوله تعالى: "طه، ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى إلا تذكرة لمن يخشى" وقوله: "وإن كان كبر عليك إعراضهم فإن استطعت أن تبتغي نفقا في الأرض أو سلما في السماء فتأتيهم بآية، ولو شاء الله لجمعهم على الهدى فلا تكونن من الجاهلين" الأنعام: 35. وقوله: "أفمن زين له سوء عمله فرآه حسنا فإن الله يضل من يشاء ويهدي من يشاء فلا تذهب نفسك عليهم حسرات إن الله عليم بما يصنعون" فاطر: 8. وقوله تعالى: "لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم" البقرة: 256. وقوله: "ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعا أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين" يونس: 99. وفي عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أسلم رجل كان نصرانيا، وكان له ابنان ظلا على نصرانيتهما، فأراد الرجل أن يجبرهما على الدخول معه في الإسلام لما له عليهما من ولاية الأبوة، ولما استشار في ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم نهاه عنه وأمره لا يجبرهما. أما الحروب والغزوات فلم تكن للإجبار على الدين، وإنما كانت مرحلة متأخرة عن الدعوة إليه. فالمسلمون كانوا يدعون إلى الدين أولا، فأن أبى المدعون الدخول فيه فاوضوهم على عقد صلح بين الفاتحين وبينهم، وهو عقد أمان يكون لغير المسلمين فيه ما للمسلمين، فإن أبوا آذنوهم بالحرب، فتكون الحرب حينئذ من اختيار الشعوب المدعوة لا من فرض المسلمين عليهم ليدخلوا في الدين. وبعض غزواته وغزوات الخلفاء كانت حروبا دفاعية لا هجومية كما في غزوة بدر وأُحد والأحزاب، وغزو الروم حين تآمروا على الإغارة على المدينة عاصمة الدولة الإسلامية وإقراره لحرية الاعتقاد قوله تعالى: "ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن، إلا الذين ظلموا منهم وقولوا آمنا بالذي أنزل إلينا وأنزل إليكم، وإلهنا وإلهكم واحد ونحن له مسلمون" العنكبوت: 46. إن من سمات عالمية الإسلام كفالة حرية الاعتقاد بين الناس، وأنه لا يضيق بمخالفيه في العقيدة، ولو عاش العالم كله في شبر واحد من الأرض تحت ولاية الإسلام، ولو كان المخالف له في العقيدة ملحدًا أو مجوسيًا. ومن سمات عالمية الإسلام بعد كفالة حرية الاعتقاد أنه أرجأ الفصل بين الطوائف الدينية إلى يوم القيامة، ونهى الناس عن الجدل في العقيدة في هذه الحياة إلا بالتي هي أحسن ؛ لأنه يؤدي إلى نشوب الفتن الدينية، وهي أخطر أنواع الفتن على الإطلاق ، وإذا أرخى لها العنان دمرت الحياة تدميراً. من أجل ذلك قال جل في علاه: "إن الذين آمنوا، والذين هادوا والصابئين والنصارى والمجوس والذين أشركوا إن الله يفصل بينهم يوم القيامة إن الله على كل شيء شهيد" الحج: 17. ومن حكمة الحكيم سبحانه، ومن عظمة التشريع الإسلامي أن الله تعالى لما نهى البشرية عن الجدل الديني، وأرجأ الفصل بين الطوائف الدينية إلى يوم القيامة، وجعل الحكم في الخلاف بينهم من اختصاصه هو وحده، وجَّه البشرية كلها بكل طوائفها إلى أن يتسابقوا في الخيرات، وأن يعمل كل على شاكلته ليملأ الفراغ الضخم في الحياة بالعمل النافع لا الضار، وفي ذلك جاء قوله تعالى: "ولكل وجهة هو موليها فاستبقوا الخيرات أينما تكونوا يأت بكم الله جميعا إن الله على كل شيء قدير" البقرة: 148. "ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة ولكن ليبلوكم فيما آتاكم، فاستبقوا الخيرات إلى الله مرجعكم جميعا فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون" المائدة 48. وبهذا حسم الإسلام أسباب الخلاف بين عباده بكل طوائفهم الدينية، سواء كانت كتابية أو غير كتابية، فعمل الخير هو الوجهة التي يوجه إليها الإسلام كل البشر على ما بينهم من اختلاف في العقائد والمذاهب. مهمة الدعاة إلى الإسلام: وفي هذا الإطار تحددت مهمة الدعاة إلى الإسلام بدءا من خاتم الرسل إلى أن تقوم الساعة تلك المهمة هي الإبلاغ عن الله ، وبيان ما أنزل الله إلى الناس. وليس من سلطة أحد رسولا كان أو صحابيا أو تابعيا أو حاكما أو عالما، ليس من سلطة أحد أن يجبر أحداً على اعتناق الإسلام، لا بقوة السلاح، ولا بأي وسيلة من وسائل الضغط فالله يقول لإمام الدعاة صلى الله عليه وسلم: "فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمصيطر" الغاشية: 21-22. ضابط حرية الاعتقاد: لكن حرية الاعتقاد لها ضابط ينبغي أن نفهمه، فهي: أولا: مقصورة على الناس بعضهم بعضا، فليس لأحد ـ كما قلنا ـ سلطة إجبار غيره على اعتناق عقيدة معينة، ولو كانت عقيدة الإسلام ، وإنما عليهم فيما بينهم النصح والإرشاد. وثانيا: يجب أن نستحضر دائما أنها حرية ليست مستوية الطرفين أمام الله لا في الدنيا ولا في الآخرة فليس من كفر كمن آمن، بل هم في الآخرة: "فريق في الجنة وفريق في السعير" الشورى: 7. وهم في الدنيا والآخرة كما جاء في قوله تعالى: "أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواء محياهم ومماتهم ساء ما يحكمون" الجاثية: 21. على هذا الأساس يجب أن تفهم كافة حرية الاعتقاد في الإسلام حتى لا يسيء الجاهلون استعمالها فيسووا بين أبي جهل وأبي بكر. الكفر الأصلي والكفر الطارئ: وعلى هذه الأسس فرق الفقهاء رضي الله عنهم بين الكفر الأصلي غير المسبوق بالإسلام والكفر الطارئ المسبوق بالإسلام (الردة) فمع أن الكفرين سواء في المصير الأخروي ، وهما ذنبان لا يغفران أبدا ؛ فإن الكفر الأصلي غير المسبوق بالإسلام لا يهدر دم صاحبه بل دمه مصون شرعا ، ومجرد كفره لا يوجب عليه عقوبة عاجلة، بل يتمتع بكل حرياته الدينية والاجتماعية تماما كما يتمتع بها المسلم، فدمه مصون ، وماله مصون ، وعرضه مصون ، لا يتعرض له أحد بأذى في أي مجتمع يسوده الإسلام، اللهم إلا إذا حارب المسلمين أو ظاهر على حربهم أو طعن في دينهم عيانا جهارا فيعامل بمثل معاملته. وأما الكفر الطارئ الذي سبقه الإسلام (الردة) فإن الإسلام قد وضع له حدًّا هو القتل لا من أجل كفره بل لأنه جمع إلى الكفر الإضرار بالإسلام ، وخرج على نظام الجماعة (المفارق لدينه التارك للجماعة) فيصبح عضوا فاسدا يجب بتره حماية للعقيدة، لئلا يكون قدوة سيئة في المجتمع الإسلامي. ولا يعاب الإسلام على هذا، فإن جميع النظم الوضعية المعاصرة ـ أعنى : النظم السياسة ـ تحكم بالإعدام على أبنائها إذا ثبت عليهم الخروج عن نظام الدولة فيما يسمى بالخيانة العظمى ولو بالتخابر مع جهات خارجية أو إفشاء أسرار الدولة التي ينتمي إليها. فعجب لأناس يعيبون الإسلام على مبدأ قد اقتبسته منه كل النظم التي يطلق عليها "النظم المتحضرة " مع الفارق الكبير بين المبدأين. رابط للأطلاع http://www.aljame3.net/ib/index.php?showtopic=2260 RE: ما هي أفضل وسيلة للتعامل مع هؤلاء المحرضين على القتل ؟؟ - عاشق الكنائس - 11-01-2010 (11-01-2010, 03:17 AM)حنيفا على الفطرة كتب: عاشق الكنائس عزيزي انت فاهم القصد اترك اللف والدوران والسفسطة الفارغة مادخلي بعقائد وبطيخ وكلام طويل عريض هل انا بعتك او وهبتك بيت ووقعت على عقد حتى تطالبني بعدم الرجوع في رأيي مادخل السوفيتي والموزمبيقي مادخلي في اغلبية دين الدولة مثلا لو دولتي تعبد شجرة الشاي او النخلة هل يجب ان لااترك دينهم حتى لااصبح خائن ![]() مادخل الخيانة في الموضوع !! من اخون اذا غيرت ديني ![]() مثلا انا مسلم وبعقلي المتواضع وبعد تفكير اقتنعت بان الدين الحقيقي هو الهندوسية وعبدت كرشنا وحجيت الى نهر الغانج في دلهي المكرمة لماذا تقتلني - حتى لو كان بيتي قرب الكعبة وكنت مسلما ابا عن جد ومن اشراف بني هاشم وماقصة من يحارب من يريد ان يسلم !!! هل هناك احد يحارب احدا يريد ان يسلم او يتهود اويتحول لديانة الراستا هل تتصور الناس كلهم يفكرون مثل المسلمين بل المسملين هم من يحارب دعوات الأديان الأخرى هل تقبل ان يذهب مبشرين المان اومصريين الى السعودية او الكويت ويقيمون مركز دعوة ارشاد مسيحي حاليا حتى نشر المذاهب الأسلامية في دولة اسلامية مذهبها يختلف عن ذلك المذهب ممنوع !!! مثل ماحدث في المغرب من طرد للسفير الأيراني او دبولماسين ايرانيين بتهمة نشر التشيع اي ان تلك افكار لاتحمى بالأفكار والمنطق كحال باقي الأفكار التي تفرض نفسها على العقل لكن تحمى بالقوة مثل ان نسمع ان دولة اسلامية تشتري اسلحة لحماية العقيدة والدين ![]() الرد على: ما هي أفضل وسيلة للتعامل مع هؤلاء المحرضين على القتل ؟؟ - فلسطيني كنعاني - 11-01-2010 الزميل حنيف .... لا إكراه في الدين و حد الردة متناقضان ........... إما تختار الاولى و إما تختار الثانية. الفتوى التي جئت بها إجرامية ، و نضيف إسم المجرم عبدالعظيم المطعني للائحة المحرضين على القتل. و نفس العهر نلاحظ تكراره في الفتوى مع التصميم على الربط الساقط بين خيانة الدولة و تغيير المعتقد ........... محاولة فاشلة لخلق تبرير لقتل من يترك الافيون الإسلامي !! على هذا يجب على كل دول العالم التي تدين بديانات أخرى أن تقتل المتحولين للإسلام لأنهم خونة !!! و اتمنى منك عدم الاستمرار في الدفاع عن هذه القضية الساقطة لأنها ستضيفك لنفس اللائحة القذرة .... RE: ما هي أفضل وسيلة للتعامل مع هؤلاء المحرضين على القتل ؟؟ - حنيفا على الفطرة - 11-01-2010 أظن ان القضية الجوهرية هي يعترض الملحد على شرائع الإسلام نحو غير المسلمين و يرى أنها ظالمة و غير عادلة مثل الجزية و حد الردة و غيرهما و الجواب هو أن جوهر الخلاف بيننا هو قضية وجود الله ، فلا يجوز مطلقًا تجاوز هذه النقطة الجوهرية عند الخلاف و يجب أن نفسر كل خلاف بيننا و بين الملحدين في إطارها . فنقول : هل الملحد يرفض حد الردة - مثلاً - لأنه لا يجوز صدوره من الله ؟ أم أنه يرفضه لأنه يدل على أن الله ظالم و متحيز و هو لا يريد أن يعبد هذا الإله ؟ أولاً .. إن كان حد الردة لا يجوز صدوره عن الله : و هذا كلام في غاية التهافت لأنه لا يتصور أن الله العاقل الحكيم يساوي بين أتباعه المؤمنين و اعدائه الكافرين . هل يجوز عقلاً أن يسوي الله في المعاملة الدينية بين المؤمنين به المستعدين لبذل أرواحهم في سبيله و بين أعدائه المجاهرين بإنكاره و تكذيبه و تبشيعه ؟؟ هل يجوز عقلاً أن تقوم الدول بإعدام الخونة من بين مواطنيها و لا يقيم الله حد القتل على من يخونه و يخرج من زمرة المؤمنين به إلى زمرة المكذبين ؟ الله بطبيعة الحال لا يفرق بين مخلوقاته من ناحية الخصائص الطبيعية و الحقوق الطبيعية المدنية ، أما بخصوص الحقوق الدينية فهناك تفريق واضح .. و هذا هو المتوقع و المنطقي من الله الخبير الحكيم ، و إلا لكان هذا الإله عبيطًا ساذجًا لا يميز المؤمنين به المسارعين لطاعته عن أولئك المكذبين الذين يشتمونه و يسبونه تعالى الله عما يقولون علوًا كبيرًا . لذا نحن المؤمنون نرى ان هذه التفرقة التي يستقبحها الملحدون لا تنافي عقيدة الإيمان بوجود الله ، بل هي - على التحقيق - تؤكدها و تدعمها . ثانيًا .. إن كان الله ليس على هواه : أما الملحد الذي لا يعجبه الله لكونه فرض التفريق في الشئون الدينية بين المؤمنين و غيرهم و أوجب القتل على من تثبت خيانته له ، فهو الذي ينطبق عليه قوله تعالى : { أرأيت من اتخد إلهه هواه } و لا يرجى منه خير . لو كان الاسلام كالمسيحية و البوذية و الهندوسية لصح القول أنه لا يصلح لكنه أختلف عن كال الأديان الوضعية و السماوية المحرفة أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْءَانَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافًا كَثِيرًا (آية:82) النساء الأنسان لا يؤخذ عند الناس الا بما يقول . و لذا فأن الأنسان الذى ( يعلن ) كفره او ارتداده عن الإسلام هو عضو فاسد فى الدولة الإسلامية , و يعتبر ارتكب جريمة خيانة عظمى . أما الأنسان الذى لا يعلن عن كفره فهو أمن و لا يسأله أحد ما هو دينك . و ذلك منعاً للفتنة و الفتنة أشد من القتل . ما المشكلة ان الحدت في صمت دون التعرض لدين الناس الى اللقاء الرد على: ما هي أفضل وسيلة للتعامل مع هؤلاء المحرضين على القتل ؟؟ - مسلم - 11-01-2010 ومن السخيف أن يفكر البعض أن هناك اعداء لله ؟ كما تحزنني مثل هذه الاطروحات التي تجعل لله احزابا وطوائف متى سنفهم أن الله ليس مع أو ضد أحد فهو صمد لا يمكن أن يتغير ووقوفه مع شخص ضد آخر يعني تغيرا في الإله نحو طرف ضد آخر وهذا مناقض لمعنى الإله الأزلي الذي لا يميل لا يمينا ولايسارا . متى ما مال الإله اصبح كائنا مثله مثلنا , ولذلك لا يوجد ما يسمى بحزب الله أو حزب الشيطان , وما هي إلا اسماء للدعاية وللاحتكار وايهام الغير. الرد على: ما هي أفضل وسيلة للتعامل مع هؤلاء المحرضين على القتل ؟؟ - وليد غالب - 11-01-2010 يا جماعة هذا حوار عقيم لا جدوى منه فالدودة في أصل الشجرة؛ ما يجعل المسلمين يدافعون عن حد الردة هو ببساطة أنهم مسلمون ويؤمنون بأن محمداً رسول الله، المسلمون اتبعوا أقواله في كل شيء حتى في أحكام الخراء والضراط والفساء، يعني محاولة إقناع مسلم بلا عدالة حد الردة تشبه محاولة إقناعه بألا يصلي خمس مرات في اليوم، أو أن يجعل صلاة العشاء ركعتين بدلاً من أربع. هؤلاء لا يرون بأساً في شرب شخاخ الجمل لأن نبيهم أمرهم بذلك بل وقام بعض باحثيهم "العلميين" بعمل أبحاث على هذا الشخاخ في مختبراتهم! وقريباً ترقبوا نزول "كبسولات" شخاخ الجمل في الصيدليات العربية. فبلاش مضيعة للوقت في "الحوار" مع هؤلاء، لأنه "مفيش فايدة". RE: الرد على: ما هي أفضل وسيلة للتعامل مع هؤلاء المحرضين على القتل ؟؟ - neutral - 11-01-2010 (11-01-2010, 07:29 PM)وليد غالب كتب: يا جماعة هذا حوار عقيم لا جدوى منه فالدودة في أصل الشجرة؛ ما يجعل المسلمين يدافعون عن حد الردة هو ببساطة أنهم مسلمون ويؤمنون بأن محمداً رسول الله، المسلمون اتبعوا أقواله في كل شيء حتى في أحكام الخراء والضراط والفساء، يعني محاولة إقناع مسلم بلا عدالة حد الردة تشبه محاولة إقناعه بألا يصلي خمس مرات في اليوم، أو أن يجعل صلاة العشاء ركعتين بدلاً من أربع.فكرت بالأمس فى كتابة نفس محتوى تلك المداخلة ولكن تراجعت لإيمانى بعبثية الحوار مع من يفكر بتلك الطريقة ويستخدم إستدلالات وقياسات فسادها واضح حتى لطفل صغير. بالإضافة للبعد الدينى للمسألة فهناك بعد ثقافى وهو الindividualism فى مواجهة ال collectivism فالفرد فى عقلية هؤلاء ليس وحدة متفردة بذاتها ولكنها جزء من كل عليها أن تخضع له ولاينبغى لها مخالفته أو الخروج عنه مطلقا. طبعا أول حجة باطلة وقياس فاسد سيقفز إلى ذهن هؤلاء ردا على ماأقول هو وجوب إلتزام الفرد بقوانين المجتمع العامة ووجوب عدم الخروج عليها كما لو كنا نتحدث عن القانون وليس عقائد ميتافيزيقية يحق للفرد قبولها أو رفضها كيفما ووقتما شاء! عقلية ال collectivism أشبه بالطفل المتمسك بأهداب ثوب أمه ويصاب بالذعر لو طرأت على ذهنه إحتمالية أن يفلت الثوب من يده ولو لثانية واحدة ولا أعتقد أن النقاش العقلانى مع مجموعة من الأطفال المذعورين من الحكمة فى شئ والأفضل تجاهلهم وإجبارهم قسرا على ترك ثوب أمهاتهم حتى ينضجوا مع تدمير النواة الصلبة لمعتقدهم وإنهاء وجوده. شئ مؤسف بالفعل أن يتشارك الإنسان مع هؤلاء فى نفس الكوكب. RE: ما هي أفضل وسيلة للتعامل مع هؤلاء المحرضين على القتل ؟؟ - فلسطيني كنعاني - 11-01-2010 إرهابي على الفطرة ... اقتباس:أظن ان القضية الجوهرية هي حد الردة ، حد إرهابي قذر شرعه إنسان قذر و ينفذه إنسان قذر .......... وجود الإله المزعوم أو عدمه ليس القضية هنا ، القضية أخطر بكثير، إن هناك مجرمون طلقاء يحرضون على قتلنا بحجة اننا تركنا عقيدتهم. اقتباس:هل يجوز عقلاً أن تقوم الدول بإعدام الخونة من بين مواطنيها و لا يقيم الله حد القتل على من يخونه و يخرج من زمرة المؤمنين به إلى زمرة المكذبين ؟ شر و فاشية مقيتة و مريضة .... اي خونة و اي زفت و اي مكذبين ..... حين يقول شخص أنه لم يعد يؤمن بالخرافات صار مكذبا !!! و رجائي ان تتوقف عن تكرار نفس المقارنة الخرقاء بين الدول التي تعدم الخونة ، و بين من يغير عقيدته !! فلا يوجد اي شبه على الاطلاق. اقتباس:الله بطبيعة الحال لا يفرق بين مخلوقاته من ناحية الخصائص الطبيعية و الحقوق الطبيعية المدنية ، أما بخصوص الحقوق الدينية فهناك تفريق واضح .. و هذا هو المتوقع و المنطقي من الله الخبير الحكيم ، و إلا لكان هذا الإله عبيطًا ساذجًا لا يميز المؤمنين به المسارعين لطاعته عن أولئك المكذبين الذين يشتمونه و يسبونه تعالى الله عما يقولون علوًا كبيرًا . أي كلام لتبرير التمييز الديني المنحط ..... اقتباس:لو كان الاسلام كالمسيحية و البوذية و الهندوسية لصح القول أنه لا يصلح كل الديانات تقول نفس الكلام ..... كل تابع دين يدعي أن دينه هو الافضل ، هذا لا يبرر قتل المرتدين. اقتباس:و لذا فأن الأنسان الذى ( يعلن ) كفره او ارتداده عن الإسلام هو عضو فاسد فى الدولة الإسلامية , و يعتبر ارتكب جريمة خيانة عظمى . أصلا قمة الفساد ان يكون هناك دولة إسلامية .......... و الخيانة العظمى تكون بخيانة الوطن و الدين ليس وطنا .... اقتباس:أما الأنسان الذى لا يعلن عن كفره فهو أمن و لا يسأله أحد ما هو دينك . و لماذا أنت تعلن إسلامك و أنا لا أعلن إلحادي ؟؟ أنت لست أفضل مني بأي شيء .... اقتباس:ما المشكلة ان الحدت في صمت دون التعرض لدين الناس انت تطلب من الملحد أن يكون منافقا ... و أنتم تتعرضون لكل البشرية بكل دياناتها و معتقداتها و أفكارها !!! حلال عليكم و حرام على غيركم !! قمة في انعدام الاخلاق ..... |