حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
هم الأعرابي بناقته وكلف بها ولذا وجب درء الفتنة.. إنها الفتنة يا إخوة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: هم الأعرابي بناقته وكلف بها ولذا وجب درء الفتنة.. إنها الفتنة يا إخوة (/showthread.php?tid=40594) الصفحات:
1
2
|
RE: الرد على: هم الأعرابي بناقته وكلف بها ولذا وجب درء الفتنة.. إنها الفتنة يا إخوة - ayla - 12-06-2010 (12-06-2010, 02:19 AM)خالد كتب: ضربت الوضوء والأفخارستيا والعماد وغيره كأمثلة تعبدية، الإنسان يرتاح حين يقوم بها، والجلباب مثله أمر تعبدي يخص المرأة، من تريد أن تعبد الله كما يريد تطيعه كما يريد، ومن لا تريد فقد استغنى الله وهو الحميد المجيد. عفوا, ممكن تشرح اكتر كيف بيكون الجلباب " امر تعبّدي" ؟ يعني هل لو انا لبست الجلباب و تغطيت بالخمار او الحجاب ببقى بمارس عبادة من نوع ما ؟ الرد على: هم الأعرابي بناقته وكلف بها ولذا وجب درء الفتنة.. إنها الفتنة يا إخوة - Sheshonq - 12-06-2010 حضرات العلماء الاجلاء حواركم جميل ومفيد وعميق لكن لا اكتمكم انطباعي الشخصي لا ادري لماذا شعرت وانا اقرا ردود الدكتور خالد وهو "يحقر" العقل ويحجمه ويشكك في قدراته ويحبذ الاستغناء عنه حقيقة احسست ان الاستاذ خالد يلوح بعبارة القوة لا بقوة العبارة (مع فصاحته) وكانه يشير الى القارئ من طرف خفي الى جيش العامة العرمرم خلفه وان القارئ عليه ان يذعن والا لن يكون له مكان في امبراطورية شاسعة ممددة متمددة في الزمان والمكان منذ القادسية الى غزوة 11 ايلول في شان الحجاب اختارت المسيحية للمراة التي نذرت حياتها للعبادة بارادتها ان تعيش حياة ديرية وفقهاء الاسلام ارادوا تحويل نساء كل العالم الاسلامي الى راهبات في دير كبير وعذرا على التشبيه في رايي المتواضع الحجاب والجلباب والخمار انعكاس لثقافة بدوية ولو انطلق الاسلام من بيئة اخرى غير البيئة التي تعرفون لكان الامر غير ما ترون وما تسمعون RE: الرد على: هم الأعرابي بناقته وكلف بها ولذا وجب درء الفتنة.. إنها الفتنة يا إخوة - ayla - 12-06-2010 (12-06-2010, 11:33 AM)Sheshonq كتب: في رايي المتواضع غلط , مع احترامي الجلباب و الخمار و الحجاب و كل قطع الاقمشة المشابهة ليست عادة بدوية ولا انعكاس لثقافة البداوة. التغطية الممارسة على الكائن المسمى انثى, لا علاقة لها بأي اصول بيئية او تاريخية . بل هي عبارة عن update على الحالة الاجتماعية الاسلامية و التي تركها اصحابها و ذهبو الى قبورهم و تركو الشقا على مين بقى او بعبارة اخرى تركوها لصعاليك الفترات اللاحقة ليبهروها بأفكارهم النيرة و المتمحورة حول : كيف نجعل من هذا العالم مكانا يفيض بالغباء! الرد على: هم الأعرابي بناقته وكلف بها ولذا وجب درء الفتنة.. إنها الفتنة يا إخوة - خالد - 12-06-2010 الزميل العزيز شيشونك، بعيدا عن الأحكام المسبقة المغلفة والمعلبة التي تتناول عادة من يخالفنا بالرأي، هلم فلنتساءل سوية، ما هي الأسباب التي دعتك لاعتقاد أن "الدكتور" خالد يحقر العقل في مداخلاته؟ ما هو العقل عندك، وما هو دوره في تحسين الأفعال وتقبيحها، ولماذا؟ هل هناك وجهات نظر أخرى حول العقل، وهل اطلعت عليها، وما هو نقدك لها بشكل نقاط مرتبة؟ أين بالضبط هدد "الأستاذ" خالد بجيش العامة العرمرم خلفه؟ وهل تظن خالد سلطانا يأمر فيطاع؟ هل دعا خالد العامة أن يقوموا على المخالفين فيشنقوهم من أمعائهم؟ بعد الكلام الذي لا علاقة له بالبحث المذكور أعلاه، نأتي إلى ما يعنينا، ماذا تعني الثقافة البدوية؟ ومن هم البدو أساسا؟ هل تقصد تحقير العرب حين تنعتهم بالبدو؟ وهل العرب قبل الإسلام كلهم عندك بدو؟ هل كانت المرأة في الجاهلية تتلفع بخمار وجلباب فأتى الإسلام وأقر هذا الكلام؟ أم أن الأمر جديد على العرب؟ هل عندك دراسات تفيد ماهية ثوب المرأة في الجاهلية؟ حبذا لو تشاركنا بها! كيف كانت تلبس المرأة الزرادشتية في فارس، واليهودية في سائر شتاتهم والتركية في أواسط آسيا قبل أن يوجد الإسلام؟ ختاما، قد تبسمت مرة لنعتك لي بالأستاذ الدكتور، وأرغب إليك بشدة أن لا تكرر النعت هذا فهو وصف لا ينطبق علي في كلا الحالتين. أشكر متابعتك فعلا، وأرغب في قراءة إجاباتك على ما سألت، وحبذا لو يكون من تحاوره عندك يستحق لديك أن يحتمل رأيه الصواب كما تستحق له أن يحتمل رأيك الخطأ، وإلا ففيم الحوار؟ الزميل العزيز أيلا التعبد يستفاد من أوامر الله ونواهيه، وحين يتلبس امرؤ بما أمر الله يكون يتعبد له، ولا يكون التعبد بالضرورة في الصلاة، حين يأمر تعالى بقوله (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا*59*) الأحزاب وبقوله تبارك وتعالى (وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ*31*) النور حين يطلب مولانا تبارك وتعالى من المسلمات أن يلتزمن بكذا وكذا ويطعنه في ذلك فإنهن يكن في حالة تعبد حين هذه الطاعة مع توفر نية الطاعة، هذا هو التعبد كما نفهمه كمسلمين. حين يكون لديك مفهوم مخالف عن التعبد، وتريد منا أن نغير ما نعرفه من تعبد لما تعرفه، فيحسن أن تضع رأيك في التعبد أمامنا حتى ندرسه ونجد أين يخالف رأي غيرك، ونختار سوية ما يغلب على الظن صوابه، هذا في حالة إيمانك بإله. في حال عدم إيمانك، فكل نقاش في التعبد لا معنى له، الأصل أن ينصرف الحوار حينها إلى الأصل الأول الذي عليه الخلاف، وهو الذات الإلهية وجودها وعدمه، ومن ثم موضوع إثبات الرسالة والرسائل منها، ومن ثم إثبات رسالة الإسلام ونبوة محمد، صعودا حتى نصل إلى الفروع التي تقلقك ومنها الحجاب وغيره. أما حين يكون الخلاف أصوليا، كما أراه بيننا، فإن كل حوار في فروع لا تثبت أصولها لدينا سوية إنما هو نوع من التسلي أو التبلي، نعيذك منه ونعوذ منه كلنا جميعا. حين تثبت لدى المسلمين فساد صحة وجود الإله، أو فساد اعتقادتهم بنبوة محمد والكتاب الذي أرسل به، فلن يكون من داع أن تقنعهم بعد ذلك بأن الحجاب شيء ينبغي تركه، لأنه سيتركونه تلقائيا بعدئذ، فهن قد تحجبن لله تعالى لا لغيره. |