حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
لماذا كل هذا العداء ضد الإسلام؟؟؟؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: لماذا كل هذا العداء ضد الإسلام؟؟؟؟ (/showthread.php?tid=40920) |
RE: الرد على: لماذا كل هذا العداء ضد الإسلام؟؟؟؟ - observer - 12-22-2010 (12-21-2010, 09:12 PM)سامي بحبك كتب: عزيزي مان كند زميل سامي، انا امزح، فجوهر الموضوع كله يتلخص فيما قاله الزميل مان كايند. فالاسلام نفسه عبارة عن فكر عدائي يعادي كل من لا يقول لا اله الا الله محمد.... RE: الرد على: لماذا كل هذا العداء ضد الإسلام؟؟؟؟ - Monser Fackhani - 12-22-2010 (12-22-2010, 08:41 AM)observer كتب:(12-21-2010, 09:12 PM)سامي بحبك كتب: عزيزي مان كند نعم .. هذا صحيح والدليل على ذلك أنك لو رجعت إلى تاريخ الدول الإسلامية حتى سقوط الدولة العثمانية لرأيت المسلم بجانب المسيحي بجانب اليهودي بجانب سواهم يعيشون على أغلب رقاع الدولة الإسلامية الممتدة بسلام وتعاون. عندما كنت أذهب إلى طبيب الأسنان النصراني عقب خروجي من صلاة الجمعة وأشتري الدواء من الصيدلاني اليهودي الذي صيدليته خارج حارة اليهود في دمشق لم أكن أفكر لحظة بسخافة العداء لمن لا يقول لا إله إلا الله كما يتفضل المخرف أعلاه عن جهل أو عن تعام وتجاهل . عجيب حقا شأن أعداء الإسلام كيف ينظرون من خرم إبرة حينما يناقشون الإسلام وتاريخه وحقائقه!! ولكن حقا إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور . الذي لا يعلم فلا يناقش بما لا يعلم RE: الرد على: لماذا كل هذا العداء ضد الإسلام؟؟؟؟ - observer - 12-22-2010 (12-22-2010, 11:19 AM)Monser Fackhani كتب:(12-22-2010, 08:41 AM)observer كتب:(12-21-2010, 09:12 PM)سامي بحبك كتب: عزيزي مان كند زميل Monser Fackhani ربما المقال التالي يساعدك على توسيع افكارك قليلا: اليهود والمسيحيون في تعاليم الإسلام بقلم بسام درويش Jul 26, 2007 تنبيه: لازال العمل قائماً في هذا الملف. آخر تحديث 30 أغسطس 2007 ========================= ـ اليهود والمسيحيون قوم كفار ـ "لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم وقال المسيح يا بني إسرائيل اعبدوا الله ربي وربكم إنه من يشرك بالله فقد حرَّم الله عليه الجنَّة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار." (المائدة 5 : 72) ـ "لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة وما من إله إلاَّ إله واحد وإن لم ينتهوا عما يقولون ليمسنَّ الذين كفروا منهم عذاب أليم." (المائدة 5 : 73) ـ "لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم قل فمن يملك من الله شيئاً إن أراد أن يُهلك المسيح ابن مريم وأمَّـه ومن في الأرض جميعاً ولله مُلك السماوات والأرض وما بينهما يخلُقُ ما يشاءُ والله على كل شيء قدير". (المائدة 5 : 17) اليهود قالوا أن عزرا هو ابن الله! ـ "وقالت اليهودُ عُزيرٌ ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله ذلك قولهم بأفواههم يضاهئون قول الذين كفروا من قبل قاتلهم الله أنَّى يؤفَكون" (آية 30 سورة 9 التوبة) (عزير المذكور في القرآن هو عزرا أحد أنبياء اليهود وليس في العهد القديم أي ادعاء ببنوة عزرا لله، وهنا يظهر اختلاط الأمور على محمد حيث بنى قرآنه على ما كان يسمعه أو يفهمه خطأ من بعض الناس.) ـ القرآن يشبّه الكفار بالحيوانات: إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِندَ الله الَّذِينَ كَفَرُواْ فَهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ (الأنفال 55) فكلمة "الدواب" هي من ـ دبّ يدبّ ـ مشى على بطنه كالحيّة أو على يديه وقدميه، ولذلك يستخدم هذا الفعل لوصف الطفل الذي يمشي على الأرض مشي الحيوانات. وهكذا، فقد حطّ الله من بشريّة المسيحيين واليهود وكل الذين لا يؤمنون بالإسلام إذا جعلهم حيواناتٍ، لا بل أكثر الحيوانات شراً، وبعبارة أخرى، فإنّ هذا التعبير "البليغ" يوحي إن هناك حيوانات أقلّ شرا من الكفار عند الله. ومن ثمّ، فإن هذا يعني بأن البشر الوحيدين على الأرض هم المسلمون! ـ الكفار يستحقون القتل في الدنيا والنار في الآخرة "... وبشّر الذين كفروا بعذابٍ أليم" (التوبة 3) ويرد تفسيرها في الجلالين: [أليم، أي:] مؤلمٌ وهو القتل والأسر في الدنيا، والنار في الآخرة. إذاً، فإذا كان اليهود والمسيحيون كفاراً كما تقول الآيات السابقة، والكفار يستحقون القتل والأسر في الحياة الدنيا، فمعنى ذلك أن اليهود والمسيحيين معرّضون للقتل والأسر بأمر إلهي. ـ النار هي مصير المسيحيين واليهود إن لم يؤمنوا بقرآن محمد وعن أبي هريرة قال، قال محمد: والذي نفس محمد بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار. (صحيح مسلم) ـ اليهود أشد الناس عداوة للمسلمين والمسيحيون أقربهم مودة! "لتجدنَّ أشدَّ الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ولتجدنَّ أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنَّـا نصارى ذلك أن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون" (المائدة 5: 82 ) ـ لكن محمداً أمر بعدم مصاحبتهم وحذر من ائتمانهم: كون المسيحيين أقرب مودّة ـ كما يقول القرآن ـ لم يشفع بهم، إذ بعد أن قويت شوكة محمد غيّر الله رأيه باليهود والمسيحيين فاعتبرهم حلفاً واحد ضد المسلمين، ولذلك نهى المسلمين عن مصاحبتهم: "يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء، بعضهم أولياء بعض، ومن يتولاَّهم منكم فإنه منهم إنَّ الله لا يهدي القوم الظالمين." (المائدة 5 : 51) ـ دعوة اليهود إلى الإسلام أو القتال: "ودعا عليه السلام اليهود إلى الإسلام فقال له رافع ومالك بن عوف بل نتبع ما وجدنا عليه آباءنا فأنزل الله "وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما وجدنا عليه آباءنا" ولما أصاب الله قريشاً يوم بدر جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يهود في سوق بني قينقاع حين قدم المدينة فقال يا معشر يهود أسلموا قبل أن يصيبكم الله بمثل ما أصاب به قريشاً قالوا له يا محمد لا يغرنك من نفسك أنك قتلت نفراً من قريش كانوا أغماراً لا يعرفون القتال إنك والله لو قاتلتنا لعرفت أنا نحن الناس وأنك لن تلق مثلنا وأنزل الله "قل للذين كفروا ستغلبون وتحشرون إلى جهنم وبئس المهاد" الآية والتي بعدها.." (عيون الأثر في المغازي والسيرـ لابن سيد الناس ص 136 مكتبة الورّاق) ـ ثم أمر بقتالهم مخيراً إياهم بين الموت أو الإيمان به أو الخضوع لسلطانه وهم يشعرون بالذل: "قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق (أي الثابت الناسخ لغيره من الأديان وهو دين الإسلام.. حسب تفسير الجلالين) من الذين أوتوا الكتاب (أي المسيحيين واليهود حسب المصدر نفسه) حتى يعطوا الجزية عن يدٍ وهم صاغرون." (أي أذلاء منقادون لحكم الإسلام. حسب المصدر نفسه) (التوبة 9 : 29) ـ وهددهم في حالاتٍ بطمس وجوههم إذا لم يخضعوا له: "يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما نزَّلنا مصدقاً لما معكم من قبلِ أن نطمس وجوهاً فنردَّها على أدبارها أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللّهِ مَفْعُولاً." (النساء 4 : 47) ـ أوصى محمد أتباعه أن لا يسمحوا ببقاء دينين بأرض العرب: قبل موته، كانت آخر تعليمات محمد لأتباعه هي أن لا يسمحوا ببقاء دينين على أرض العرب. ولأنّ أرض العرب قد امتدت عن طريق الغزو فهذا يفسّر عدم تعايش المسلمين اليوم مع المسيحيين واليهود بقايا السكان الأصليين في أي بلد احتله المسلمون وفرضوا سلطانهم عليه: قال الإمام مالك: كان آخر ما تكلّم به رسول الله قال: "قاتل الله اليهود والنصارى اتّخذوا قبور أنبيائهم مساجد، لا يبقينّ دينان بأرض العرب." (صحيح بخاري.) عن عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ، أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ "لأُخْرِجَنَّ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ حَتَّى لاَ أَدَعَ إِلاَّ مسلماً. (صحيح مسلم، كتاب الجهاد والسير) ـ الحجر يخون اليهودي ويدل المسلم على مخبئه ليقتله: قال النبي: لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود حتى يقول الحجر وراءه اليهودي يا مسلم هذا يهودي ورائي فاقتله. وفي رواية أخرى عنه قال: تقاتلون اليهود حتى يختبئ أحدهم وراء الحجر فيقول: يا عبد الله هذا يهودي ورائي فاقتله. (بخاري) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا محمد بن بشر، حدثنا عبيد الله، عن نافع، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "لتقاتلن اليهود فلتقتلنهم حتى يقول الحجر يا مسلم هذا يهودي فتعال فاقتله". (صحيح مسلم، كتاب الفتن وأشراط الساعة) وحدثناه محمد بن المثنى، وعبيد الله بن سعيد، قالا حدثنا يحيى، عن عبيد الله، بهذا الإسناد . وقال في حديثه "هذا يهودي ورائي". (صحيح مسلم، كتاب الفتن وأشراط الساعة) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا أبو أسامة، أخبرني عمر بن حمزة، قال سمعت سالما، يقول أخبرنا عبد الله بن عمر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "تقتتلون أنتم ويهود حتى يقول الحجر يا مسلم هذا يهودي ورائي تعال فاقتله". (صحيح مسلم، كتاب الفتن وأشراط الساعة) حدثنا حرملة بن يحيى، أخبرنا ابن وهب، أخبرني يونس، عن ابن شهاب، حدثني سالم بن عبد الله، أن عبد الله بن عمر، أخبره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "تقاتلكم اليهود فتسلطون عليهم حتى يقول الحجر يا مسلم هذا يهودي ورائي فاقتله" . (صحيح مسلم، كتاب الفتن وأشراط الساعة) حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا يعقوب، - يعني ابن عبد الرحمن - عن سهيل، عن أبيه، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود فيقتلهم المسلمون حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر فيقول الحجر أو الشجر يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله. إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود". (صحيح مسلم، كتاب الفتن وأشراط الساعة) ـ المسيحيون بدون عقل قال رجل لمحمد: "يا رسول الله ما أعقل فلاناً النصراني، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مه، (أي أكفف!) إن الكافر لا عقل له، أما سمعت قول الله تعالى: (وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا من أصحاب السعير.)" (سورة الملك 76: 10) الشرح: أي أن الكفار قالوا لو كنا نسمع، أو لو كان لنا عقل نفكر به، لما كنا من أصحاب جهنم؛ وبما أن المسيحيين كفار، فإنهم لا عقل لهم على حسب قول الرسول صاحب العقل الذي كان يعتقد بأن الشمس تشرق وتغرب على قرون الشياطين!.. والذي فاته أن يتنبأ بأن الكفار الذين لا عقل لهم سوف يقدمون لأمته كل وسائل الراحة والرفاهية من التلفزيون إلى التلفون والسيارة والطيارة والمطابع لطباعة القرآن "الكريم".. ولا ننسى أيضاً الأسبرين عوضاً عن بول الجمال! اليهود والمسيحيون يدخلون جهنّم فداءً عن المسلمين عن أبي موسى، قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إذا كان يوم القيامة دفع الله عز وجل إلى كل مسلم يهودياً أو نصرانياً فيقول هذا فكاكك من النار". عن عمر بن عبد العزيز عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "لا يموت رجل مسلم إلا أدخل الله مكانه النار يهودياً أو نصرانياً". عن أبي بردة، عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "يجيء يوم القيامة ناس من المسلمين بذنوب أمثال الجبال فيغفرها الله لهم ويضعها على اليهود والنصارى". ـ الصلاة لا تجوز على المسيحيين "وَلاَ تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ منهم ماتَ أَبَدًا وَلاَ تَقُمْ عَلَىَ قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُواْ بِالله وَرَسُولِهِ وَمَاتُواْ وَهُمْ فَاسِقُونَ" (التوبة: 9:84) اقرأ الخبر التالي: من جريدة الشرق الأوسط 17 إبريل 2001 عدد 2176 الرياض: جاءت ردود الفعل تجاه الصلاة في الكنيسة من الناحية الشرعية بالنسبة للمسلم أو الصلاة على الميت النصراني وكذا تعزيته متفاوتة من قبل أهل العلم في السعودية حيث حرم البعض منهم الصلاة فيها بتاتاً وآخرون أجازوا ذلك بشروط. وحول ذلك تحدث في البداية الشيخ عبد اللّه البسام عضو هيئة كبار العلماء في السعودية قائلاً: إن الصلاة في الكنيسة لا تجوز وذلك لأنها تحتوي على صلبان وصور يضعها النصارى فيها. وأوضح أن عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه عندما صلى بجوار الكنيسة كان من باب التأليف للنصارى الذين دخلوا الإسلام. وأبان أنه لا يجوز الصلاة على النصارى من قبل أصدقائهم المسلمين والدعاء لهم لأنهم ماتوا على الكفر. وذكرت جريدة الشرق الأوسط الصادرة في لندن عن الشيخ إبراهيم بن صالح الخضيري القاضي بالمحكمة الكبرى أن الصلاة في الكنيسة من حيث الأصل جائزة شرعاً شريطة أن لا تكون داخلها صلبان وصور ولكن عند الاستغناء عنها يكره ذلك، لأن عمر رضي اللّه عنه لما دعاه أحد المسلمين الذي كان على دين النصرانية للصلاة في الكنيسة قال له: إنك أمرؤ فيك نصرانية وخرج عنها وصلى في موقع يسمى الآن مسجد عمر، فالصلاة في الكنيسة جائزة لقوله صلى اللّه عليه وسلم: "وجعلت لي كل أرض طيبة مسجداً وطهوراً". وقال الخضيري: على هذا يجوز الصلاة في الكنيسة عندما لا يجد المسلم مكاناً غيرها أما إذا وجد مسجداً وتركه وصلى في الكنيسة فهذا قد يصل الى التحريم لأن هذه الصلاة يترتب عليها الاستخفاف بالمسجد واحتقاره وإهانته وهذا لا يجوز لأن اللّه يقول سبحانه وتعالى «وأن المساجد للّه» ولقوله تعالى «في بيوت أذن اللّه أن ترفع»، ورفع المساجد وعمارتها وقال تعالى: «إنما يعمر مساجد اللّه من آمن باللّه واليوم الآخر». وعلى هذا فالمساجد خير البقاع وأفضلها وأكملها لكن إذا لم توجد فلا بأس بالصلاة في الكنيسة. وأما الصلاة على النصراني من قبل مسلم، فيقول الخضيري إنها لا تجوز أبداً لا فردية ولا جماعية سواء مسلمين مع نصارى أو مسلمين لوحدهم لقوله تعالى «ولا تصل على أحد منهم مات أبداً ولا تقم على قبره» ولان النصراني إذا مات على نصرانيته فهو كافر لا تجوز الصلاة عليه بحال من الأحوال وأما التعزية في الصديق النصراني فلا حرج فيها إذا كانت هذه التعزية يترتب عليها نفع للمسلمين بوجه من الوجوه. وبالنسبة للاقليات المسلمة عليهم أن يوجدوا لهم مساجد ولو اشتروا كنيسة ثم جعلوها مسجداً فلا حرج في ذلك المهم ان يحولوا الكنيسة إلى مسجد كما أنه لا يجوز للمسلمين أن يتعرضوا للكنائس التي وجدت أصلاً بهدم ولا إضرار وبينهم وبين النصارى عهود ومواثيق قال اللّه تعالى: "ولولا دفع اللّه الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم اللّه كثيراً." وفي هذا الصدد قال الشيخ خالد بن عبد الرحمن الشايع الداعية الإسلامي: بادئ ذي بدء فان اللّه جلّ وعلا قد اختص نبينا محمد صلى اللّه عليه وسلم بخصائص عديدة وفضله على من سبقه من الأنبياء ومن ذلك أن اللّه سبحانه جعل شريعته شريعة سمحة ومن سماحتها ما جاء في قوله صلى اللّه عليه وسلم: "وجعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً"، وقوله صلى اللّه عليه وسلم "حيثما أدركتك الصلاة فصل". وأوضح أن مسألة الصلاة في الكنيسة اختلف فيها العلماء على ثلاثة أقوال: 1 ـ المنع مطلقاً. 2 ـ الإذن والجواز مطلقاً 3 ـ التفصيل في ذلك بحيث انها إذا خلت من الصور جازت الصلاة فيها وإلا فلا قال: الإمام البخاري رحمه اللّه في باب الصلاة في معبد البيعة «هي معبد النصارى». وقال عمر رضي اللّه عنه: «إنا لا ندخل كنائسكم من أجل التماثيل التي فيها الصور».. وكان ابن عباس رضي اللّه عنهما يصلي في البيعة إلا بيعة فيها تماثيل.. ثم أسند البخاري رحمه اللّه عن عائشة أن أم سلمة ذكرت لرسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم كنيسة كانت رأتها بأرض الحبشة يقال لها مارية فذكرت له ما رأته فيها من الصور فقال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: «أولئك إذا مات فيهم الرجل الصالح بنوا على قبره مسجداً وصوروا فيه تلك الصور. أولئك شرار الخلق عند اللّه». قال ابن حجر العسقلاني في شرحه لقوله عليه الصلاة والسلام: بنوا على قبره مسجداً، فيه إشارة إلى نهي المسلم عن أن يصلي في الكنيسة فيتخذها بصلاته مسجداً. وأكد الشيخ الشايع أن هناك خلافا بين العلماء حول ذلك وقد صحح شيخ الإسلام ابن تيمية القول بالجواز إذا خلت الكنيسة من التصاوير. وفي ضوء ما تقدم إيراده من نصوص وأقوال، فالذي يظهر والعلم عند اللّه، أن الكنيسة إذا خلت من الصور صحت الصلاة فيها، ولكن يلاحظ في ذلك أمور: 1 ـ أن لا يكون ذلك عادة للمسلم، وإنما يكون أمراً عارضاً احتاج إليه، وهذا يقع لبعض المسلمين الذين يكونون في بلاد نصرانية، وتحضرهم الصلاة ولا يجدون مكاناً يتمكنون من أدائها فيه إلا الكنيسة، ولو قيل بالجواز مطلقاً فإن ذلك يصدق عليه اتخاذ الكنيسة مسجداً لكثرة الصلاة فيها، ولهذا لم يسغ الإطلاق في الإباحة، وبعض العلماء يعد الكنيسة بمنزلة المسجد المبني على القبر. 2 ـ أن يلاحظ المصلي الذي اضطر للصلاة في الكنيسة الاعتبارات الأخرى وما قد يكون في صلاته في الكنيسة من الذرائع إلى مفاسد أخرى، كأن يُظن منه الموافقة للنصارى أو الميل إليهم أو مشاركتهم في شيء من طقوسهم، ونحو ذلك، فإذا كان شيء من هذا، فإن المسلم يُنهي عن الصلاة في الكنيسة ولو كانت طاهرة نظيفة خالية من الصور، وذلك سداً لهذه الذرائع التي تؤول إلى مفاسد متنوعة. 3 ـ ينبه في هذا المقام إلى أنه لا يجوز للمسلم أن يدخل الكنائس بقصد مسايرة أو مشاركة الكفار في شيء من طقوسهم الخاصة بعبادتهم وأفراحهم وأتراحهم وتأبينهم لموتاهم أو تعميدهم لمواليدهم وأطفالهم، فإن تلك المشاهد مما يبغضه اللّه ورسوله، فالكنائس بيوت يُكفر فيها باللّه سبحانه، ومن حضرها لم يرجع منها سالماً في دينه، قال اللّه تعالى في وصف عباده المؤمنين: «والذين لا يشهدون الزور». وطقوس الكفار في كنائسهم من أعظم الزور. بل وحتى لو كانت تلك الطقوس في غير الكنيسة فإن شهودها والتوجه إليها لا يجوز ========== ـ لا يجوز الإحسان من أموال الزكاة إلى اليهود والنصارى (من مركز الفتوى بإشراف د.عبد الله الفقيه) سؤال: ما حكم صرف الزكاة للفقراء والمساكين من اليهود والنصارى؟ جواب: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن من تعطى لهم الزكاة قد حصروا في ثمانية أصناف فقط، قد بينت في قوله تعالى: "إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم.." [التوبة: 60]. ومَن دفعَ الزكاة للفقراء من يهود ونصارى باعتبار أنهم من صنفي الفقراء والمساكين، فإن فعله غير جائز وذمته لم تبرأ، لأن الزكاة لا تدفع لكافر، ما لم يكن من المؤلفة قلوبهم، (أي الذين يُرغّبون بدخول الإسلام والذين يسهّلون على أصحاب الدعوة المسلمين مهمتهم. وبعبارة أخرى: الرشوة لشراء قلوب الناس) فيجوز دفعها له، والدليل على عدم الإجزاء المتقدم ما رواه البخاري ومسلم والنسائي وابن ماجه وغيرهم من حديث ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال: قال صلى الله عليه وسلم: "تؤخذ من أغنيائهم وترد على فقرائهم"، وضمير الجمع في أغنيائهم وفقرائهم يعود على المسلمين. ـ لا يجوز للمسيحيين تولّي مراكز قيادية في ديار الإسلام (من مركز الفتوى بإشراف د.عبد الله الفقيه) سؤال: هل تولية النصارى مراكز قيادية في ديار الإسلام جائزة؟ الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: فذكر الإمام ابن تيمية رحمه الله في كتابه اقتضاء الصراط المستقيم في الجزء الأول ص (182-185) كلاماً أنقله ببعض التصرف: إن السلف رضي الله عنهم يستدلون بقول الله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض). [المائدة:51] وبمثل قوله تعالى: (إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون). [المائدة:55-56] وبمثل قوله: (والذين كفروا بعضهم أولياء بعض). [الأنفال:23] إلى غير ذلك من الآيات يستدلون بها علي ترك الاستعانة بهم في الولايات. ولما روى الإمام أحمد بإسناد صحيح عن أبي موسى رضي الله عنه قال: (قلت لعمر رضى الله عنه إنّ لي كاتباً نصرانياً. قال: مالك قاتلك الله أما سمعت الله يقول: (يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعضهم) ـ ألا اتخذت حنيفاً؟ قال: قلت يا أمير المؤمنين: لي كتابته وله دينه. قال: لا أكرمهم إذ أهانهم الله، ولا أعزهم إذ أذلهم الله، ولا أدنيهم إذ أقصاهم الله. فدل هذا على أن تولية الكفار على جميع مللهم ونحلهم مراكز قيادية لا يجوز وهو أمر محرم متفق عليه بين أئمة المسلمين. والله أعلم. ـ لا تبدأوا اليهود والمسيحيين بالسلام "لا تبدأوا اليهود ولا النصارى بالسلام وإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه" (صحيح مسلم، كتاب السلام) قيل لمحمد: "إِنَّ أَهْلَ الْكِتَابِ يُسَلِّمُونَ عَلَيْنَا فَكَيْفَ نَرُدُّ عَلَيْهِمْ قَالَ "قُولُوا وَعَلَيْكُمْ ". (صحيح مسلم، كتاب السلام) ـ في كيفية معاملة أهل الذمة وفرض الجزية عليهم: (من كتاب "صبح الأعشى" للقلقشندي) من السنة ما ورد "أن النبي صلى الله عليه وسلم حين وجه معاذ بن جبل إلى اليمن. قال: إنك سترد على قوم معظمهم أهل كتاب فاعرض عليهم الإسلام، فإن امتنعوا فاعرض عليهم الجزية وخذ من كل حالم ديناراً، فإن امتنعوا فاقتلهم" فجعل القتل بعد الامتناع عن أداء الجزية يدل على تقريرهم بها أيضاً. وقد قرر أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه نصارى الشام بإيالتهم على شروط اشترطوها في كتاب كتبوا به إليه، مع زيادة زادها. قال الإمام الحافظ جمال الدين أبو صادق محمد، ابن الحافظ رشيد الدين أبي الحسين يحيى، بن علي، بن عبد الله القرشي في كتابه المرسوم "بالزبد المجموعة، في الحكايات والأشعار والأخبار المسموعة": أخبرنا الشيخ الففيه أبو محمد عبد العزيز بن عبد الوهاب بن إسماعيل الزهري المالكي وغير واحد من شيوخنا إجازة، قالوا: أنبأنا أبو الطاهر إسماعيل بن مكي بن إسماعيل الزهري، قال: أخبرنا أبو بكر محمد بن الوليد الفهري الطرطوشي قراءة عليه، قال: أخبرنا قاضي القضاة الدامغاني، أخبرنا محمد، أخبرنا أبو محمد عبد الرحمن بن عمر بن محمد التجيبي فيما قرأت عليه، أخبرنا أبو سعيد أحمد بن عمر بن زياد الأعرابي بمكة سنة أربعين وثلثمائة، أخبرنا محمد بن إسحاق أبو العباس الصفار، أخبرنا الربيع بن تغلب أبو الفضل، أخبرنا يحيى بن عقبة بن أبي العيزار عن سفيان الثوري، والوليد بن روح، والسري بن مصرف، يذكرون عن طلحة بن مصرف، عن مسروق، عن عبد الرحمن بن غنم، قال: كتبت لعمر بن الخطاب حين صالح نصارى الشام: "بسم الله الرحمن الرحيم " "هذا كتاب لعبد الله عمر أمير المؤمنين، من نصارى مدينة كذا وكذا، إنكم لما قدمتم علينا سألناكم الأمان لأنفسنا وذرارينا وأموالنا وأهل ملتنا، وشرطنا لكم على أنفسنا أن لا نحدث في مدينتنا ولا فيما حولها قلية ولا صومعة راهب، ولا نجدد ما خرب منها: ديراً ولا كنيسة، ولا نخفي ما كان منها في خطط المسلمين، ولا نمنع كنائسنا أن ينزلها أحد من المسلمين ثلاث ليال نطمعهم، ولا نؤوي في منازلنا ولا كنائسنا جاسوساً، ولا نكتم غشاً للمسلمين، ولا نعلم أولادنا القرآن، ولا نظهر شركاً، ولا ندعو إليه أحداً، ولا نمنع من ذوي قرابتنا الدخول في الإسلام إن أرادوه، وأن نوقر المسلمين ونقوم لهم في مجالسنا إذا أرادوا الجلوس، ولا نتشبه بهم في شيء من لباسهم: في قلنسوة ولا عمامة ولا نعلين ولا فرق شعر، ولا نتكلم بكلامهم، ولا نتكنى نكناهم، ولا نركب السروج، ولا نتقلد السيوف، ولا نتخذ شيئاً من السلاح، ولا نحمله معنا، ولا ننقش على خواتيمنا بالعربية، ولا نبيع الخمور وأن نجز مقادم رؤوسنا، وأن نلزم ديننا حيث ما كنا، وأن نشد زنانيرنا على أوساطنا، وأن لا نظهر الصليب على كنائسنا، ولا كتبنا في شيء من طرق المسلمين ولا أسواقهم، ولا نضرب بنواقيسنا في كنائسنا إلا ضرباً خفيفاً، ولا نرفع أصواتنا بالقراءة في كنائسنا ولا في شيء من حضرة المسلمين، ولا نخرج سعانين ولا باعوثا، ولا نرفع أصواتنا مع موتانا، ولا نظهر النيران معهم في شيء من طرق المسلمين ولا أسواقهم، ولا نجاورهم بموتانا، ولا نتخذ من الرقيق ما يجري عليه سهام المسلمين، ولا نطلع عليهم في منازلهم". قال عبد الرحمن: فلما أتيت عمر بالكتاب زاد فيه: "ولا نضرب أحداً من المسلمين. شرطنا على ذلك على أنفسنا وأهل ملتنا، وقبلنا عليه الأمان. فإن نحن خالفنا عن شيء مما شرطناه لكم وضمناه على أنفسنا فلا ذمة لنا، وقد حل لكم منا ما يحل لأهل المعاندة والشقاق". وفي رواية له من طريق أخرى "أن لا نحدث في مدينتنا ولا فيما حولها ديراً ولا كنيسة ولا قلاية ولا صومعة راهب". وفيها: ـ "وأن ننزل من مر بنا من المسلمين ثلاثة أيام نطعمه". وفيها: ـ "وأن لا نظهر صليباً أو نجساً في شيء من طرق المسلمين وأسواقهم". وفيها: ـ "وأن نرشد المسلمين ولا نطلع عليهم في منازلهم". قال أبو صادق المقدم ذكره: ومما ذكره أهل التاريخ أن الحاكم الفاطمي أمر اليهود والنصارى إلا الجبابرة بلبس العمائم السود، وأن يحمل النصارى في أعناقهم من الصلبان ما يكون طوله ذراعاً ووزنه خمسة أرطال، وأن تحمل اليهود في أعناقهم قرامي الخشب على وزن صلبان النصارى، وأن لا يركبوا شيئاً من المراكب المحلاة، وأن تكون ركبهم من الخشب، وأن لا يستخدموا أحداً من المسلمين، ولا يركبوا حماراً لمكار مسلم، ولا سفينة نويتها مسلم، وأن يكون في أعناق النصارى - إذا دخلوا الحمام - الصلبان، وفي أعناق اليهود الجلاجل: ليتميزوا بها من المسلمين، وأفرد حمامات اليهود والنصارى عن حمامات المسلمين ونهوا عن الاجتماع مع المسلمين في الحمامات، وخط على حمامات النصارى صور الصلبان، وعلى حمامات اليهود صور القرامي. ـ غُلّت أيادي اليهود ولُعنوا "وقالت اليهود يد الله مغلولة غُلَّت أيديهم ولُعِنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء.." المائدة 5: 64 من كتاب أسباب النزول للسيوطي: هذه الآية قالها محمد رداً على رجل يهودي اسمه النباش بن قيس قال له "إن ربك بخيل لا ينفق". (وربما قال النباش ما قال رداً على محمد في اتهام اليهود بالبخل فردّ عليه بتلك الآية.) الفئران هم مسخٌ لأمّة من بني إسرائيل. عن أبي هريرة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "فُقِدَت أمة من بني إسرائيل لا يُدرى ما فعلت ولا أُراها إلا الفأرَ ألا ترونها إذا وُضِعَ لها ألبان الإبل لم تشربه وإذا وضع لها ألبان الشاء شربته". (صحيح مسلم كتاب الزهد والرقائق) عن أبي هريرة: "الفأرة مسخ وآية ذلك أنه يوضع بين يديها لبن الغنم فتشربه ويوضع بين يديها لبن الإبل فلا تذوقه". فقال له كعب أسمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أفأنزلت على التوراة. (صحيح مسلم كتاب الزهد والرقائق) اليهود والمسيحيون لا يصبغون شعرهم فخالفوهم عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال " إن اليهود والنصارى لا يصبغون فخالفوهم". (صحيح مسلم كتاب اللباس والزينة) هلك بنو إسرائيل حين استخدم نساؤهم الشعر المستعار: عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف أنه سمع معاوية بن أبي سفيان عام حج وهو على المنبر وتناول قصة من شعر كانت في يد حرسي يقول يا أهل المدينة أين علماؤكم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهى عن مثل هذه ويقول "إنما هلكت بنو إسرائيل حين اتخذ هذه نساؤهم". (صحيح مسلم كتاب اللباس والزينة) RE: الرد على: لماذا كل هذا العداء ضد الإسلام؟؟؟؟ - Monser Fackhani - 12-22-2010 (12-22-2010, 11:46 AM)observer كتب:(12-22-2010, 11:19 AM)Monser Fackhani كتب:(12-22-2010, 08:41 AM)observer كتب:(12-21-2010, 09:12 PM)سامي بحبك كتب: عزيزي مان كند وتظن بهذا أنك وسعت لي أفكاري قليلا !!! خذ ما وسعت لي أفكاري والعب به قليلا .. عساك توسع مستوى اللعب لديك قليلا RE: الرد على: لماذا كل هذا العداء ضد الإسلام؟؟؟؟ - observer - 12-22-2010 (12-22-2010, 12:43 PM)Monser Fackhani كتب: وتظن بهذا أنك وسعت لي أفكاري قليلا !!! حسنا، لن ايئس و هأنذا ارفق لك مقالا اخر لنفس الكاتب عل و عسى ان تبدأ تلك الخلايا العصبية و الموجودة داخل جمجمتك بالعمل:: لماذا يكره العالم المسلمين؟ (1) بقلم بسام درويش Apr 04, 2007 هل هناك من يخالفني الرأي إن قلتُ، بأن المسلمين بشكل عام، والعرب منهم بشكل خاص، هم في نظر العالم أكثر الناس كرهاً وأقلهم احتراماً؟ ******** في الحقيقة، لم تجتمع لأمةٍ من أمم العالم، من الأسبابِ التي تجعلها مكروهةً ما اجتمع لدى المسلمين. لا أحد يكرهُهُم لعُرقِهم، أو لغتهم، أو شكل لباسهم، ولا لثرائِهم أو فقرهِم. ولو كان الأمر كذلك لكانت الكراهية تغلب على علاقات كل الأمم، لا بل على أهل القرى المتقاربة في البلد الواحد. الأمم تختلف في أعراقها وطبائعها وتقاليدها وطعامها ولباسها وفي ايديولوجياتها أيضاً، لكن الاختلاف في أي من تلك الأمور لا يدفع أمة لأن تكره أمة أخرى. قد يتحول الاختلاف بالرأي أو النزاع على مصالح إلى خلاف، والخلاف إلى حرب، ومع الحرب قد تأتي الكراهية بين شعبين أو أكثر، لكنها كراهية تزول بزوال أسبابها. تبادلَ الأمريكيون واليابانيون وكذلك الفرنسيون والألمان ـ على سبيل المثال ـ الكراهية خلال الحرب، وبانتهاء الحرب وزوال أسبابها زالت الكراهية. كره الغرب المسيحي المسلمين عندما غزوا أراضيه، وانتهت الكراهية بعد طردهم منها وانتهاء الحروب التي تلت تلك المرحلة. أما كراهية المسلمين للغرب ولكل امم العالم، فلم تتوقف في يوم من الأيام وحتى يومنا هذا، لأنها كراهية متأصلة استهلتها دولة الاسلام منذ ظهورها دون أن يُضطرَّها إليها احد. لقد وضع مؤسس الإسلام لدولته العدوانية التوسعية تلك، أسساً دينية مشحونة بالكراهية العنصرية، مشجعاً أنصاره الرعاع الذين كانوا يعيشون على النهب والسبي، بنهب وسبيٍ أعظم على الأرض وفي الآخرة. واليوم، وبعد أربعة عشر قرنا من الزمن، لا زالت هذه الدولة قائمة، ولا زال رعاعها ـ كما أقرّ شيخ الأزهر الطنطاوي تسميتهم ـ وقد تكاثروا تكاثرَ الجُرذِ، ينشرون الخرابَ ويزرعون الرعبَ في كل بقاع العالم بما في ذلك بين ظهرانيهم أنفسهم. ******** الإسلامُ أشبهُ ما يكون بشجرةٍ خبيثةٍ. خبيثةٌ برائحتِها وغُبار طَلْعِها وثمارِها السامّة وأغصانها الأخطبوطية الشائكة. يعيش في ظلها المسلمون، يستنشقون رائحتها، ويهلوسون من غُبار طلعها، ويُطعَمون من ثمارها، وإذْ يجدون أنفسهم عاجزين عن تجاوز أشواكها، فإنهم يَكرهون كل من أسعده الحظّ بأنُ وُلِدَ بعيداً عنها لا يعاني من خُبثها. لقد اعتاد المسلمون على سموم وخبائث هذه الشجرة، وأدمنوا عليها إدمانَ مَنِ ابتُليَ بتعاطي المخدّرات؛ فلا غرابةَ إن قاموا بتجفيف ثمارها ثم طحنها، ليحملوها معهم مصلاً مضادّاً لكلّ ما يعتقدون بأنّه قد يكون ترياقاً يخلّصهم مما يعيشون فيه. إنهم يعرفون تماماً طريق العذاب الذي سيسيرون عليه إن رغبوا بالخلاص من إدمانهم أو إذا حاول آخرون أن يخلصوهم من هذا الإدمان. المسلم الذي يحاول الخلاص من العيش في ظل هذه الشجرة، أو من سمومها التي تسري في دمائه، سيعيش ـ بعد أن يخلُصَ ـ حياةَ معاناةٍ من نوع آخر إينما رحل وحلّ. سيجدُ نفسه وقد حُرِمَ من كل معارفه وأهله وحتى من حقّه بالإرث، ناهيكم عن خوفه المتواصل على حياته. أمّا ما هو أعظمُ إيلاماً له، فهو ما سيعانيه من كآبةٍ نفسية وهو يحاول أن يثبت للناس الأصحّاء أنّه حقا قد تخلص من مرضه، وأنه لم يعد يشكّل خطراً عليهم. فهذه التعاليم الأخطبوطية لم تكتفِ بشدّ الرباط حول عنقه فقط، إنما شوّهتْ صورتَه كإنسان صاحب إرادةٍ، إذ جعلت الثقة بنواياه الحقيقية أمراً أقرب إلى المستحيل. لقد سمحت له هذه التعاليم أن ينافق ويدّعي الاقتناع بتركه لدينه إذا رأى أن الضرورات تتطلب ذلك!.. وهكذا، فإن المسلم الذي تبلغ به رجاحة العقل مقترنةً بالشجاعة حدّ نبذ هذا الدين، فإنه وحتى يثبت للعالم صدق نيّته، يحتاج إلى المرور بمرحلة مواجهةٍ وعذابٍ عظيمة، مما يخوّله في نهايتها بحقٍّ أن يعلّق على صدره وسام بطولةٍ أرفع من أوسمة عظماء القادة المحاربين. ******** كيف لا تتأصّل الكراهية في نفس إنسانٍ، ينام ويستيقظ ويقضي يومه، وهو ويسمع ويقرأ عباراتٍ تقول له، إنه هو الأفضل، وأن كل من حوله لا يريد له إلا الأذى وتبعاً لذلك فإن عليه أن يقضي عليهم قبل ان يقضوا عليه؟! إنسانٌ كهذا لا يكبر كارهاً فقط إنما ومكروهاً أيضاً، إذْ لا يعقل أن يشعر أحدٌ بالراحة لوجوده قريباً منه. مع ذلك، فكراهية العالم للمسلمين ليست ككراهية المسلمين للعالم. كراهية المسلمين تتمثل في رفضهم لوجود غيرهم. وكراهية غير المسلمين للمسلمين، تتمثل في رفض أعمالهم؛ ولأنّ أعمالَهُم هي انعكاسٌ لتعاليم دينهم، فلا غرابةَ في أن يكره العالم دينهم وبالتالي أن لا يرتاح لأي إنسان ينتمي لهذا الدين. هذا الدين الذي يبيح قطع الرؤوس وسمل العيون وبتر الأوصال واختطاف الصحفيين وتفجير المدارس والمطاعم والباصات والمجمعات التجارية. هذا الدين الذي يبيح نهب ممتلكات الناس واغتصاب البنات. هذا الدين الذي يسمح بالكذب إذا دعت الضرورة إليه. هذا الدين الذي يكره كل شيء له علاقة بكلمة حبّ!.. كيف لإنسانٍ متحضّرٍ متعلّمٍ ألاّ يكره ديناً كهذا الدين وان لا يكره شعباً يطبق تعاليمه الرهيبة ويحاول فرضها على الآخرين؟! لماذا يكره العالم المسلمين (2) بقلم بسام درويش May 10, 2007 ذكرتُ أنّ كراهية الغرب للمسلمين، ليست كالكراهية التي يحملها المسلمون له، ومردّ ذلك هو تأصّل جذور الأخيرة في تعاليم الإسلام. لذلك، فإنّ التشبيه الأكثر إنصافاً لكراهية الغرب التي يبادلهم إياها، هو أنها مثل زئبق ميزان الحرارة يرتفع وينخفض وفقاً لنشاطات وهيجانات براكين الكراهية الإسلامية. براكين الكراهية الإسلامية هذه، التي لم تخمد نارها منذ ظهور الإسلام، شهدت خلال العقود الأربعة الماضية تزايداً في ثورانها وفي حممها التي تقذفها متمثلة بمئاتٍ من المنظمات الإرهابية وبآلاف العمليات التي روّعت العالم بأسره. لقد أصبح من الصعب متابعة أخبار أعمال الإرهاب الإسلامي حيث لا ينام العالم على عملية إلا ويستيقظ على أخبار عملية أخرى. أما ما ساهم في مضاعفتها فهو التسامح الزائد عن الحد الذي يتميز به الغربيون، فمع كل عملية من هذه العمليات، كانت حرارة غضب الغرب ترتفع لتعود بعد ذلك فتنخفض، لا بل وتبرد، والسبب في ذلك إنها وكما سبق الذكر، لا جذور أيديولوجية لها، على العكس من الكراهية المتأصلة التي تعتمر في قلوب المسلمين. لقد شهد العالم خلال هذه العقود الأخيرة، عمليات بشعة كثيرة، مثل اختطافَ طائراتٍ وتفجيرها مع ركابها أو ذبح بعضهم ورمي آخرين على مدرجات المطارات، وتفجير أبنيةٍ مدنيةٍ وسفاراتٍ ومدارسَ ومطاعمَ، وقتلِ رياضيين، وحرقِ كنائس ومعابد ومحافل.. اقشعرّ العالم لما اتسمت به تلك العمليات من وحشية، وارتفعت حرارة كراهيته للعرب والمسلمين وكل ما يمت إليهم بصلة وهو يرى ـ على سبيل المثال لا الحصر ـ عجوزاً مُقعداً يُعدم بالرصاص ثم يرمى بجثته من على السفينة في مياه البحر، أو وهو يرى دماء رياضيين تتناثر في أحد ملاعب الرياضة في ميونيخ، أو وهو يشاهد على شاشات التلفزيون أطراف ضحايا ركاب طائرة وأمتعتهم متناثرة في ضواحي مدينة لوكربي، أو غير ذلك من مئات الأحداث المروّعة التي لم يستثنِ الإرهاب الإسلامي أمة من أمم العالم منها. ولأنّ المسلمين قد اعتادوا على أن يروا في صبر الغرب وتفهّمه وتسامحه نصراً لهم، فقد شجّعهم ذلك على تتويج إرهابهم في الحادي عشر من سبتمبر سنة 2001، بأبشع عمليّة لهم في العصر الحديث. وعلى الرغم من بشاعة تلك العملية والخسائر البشرية والاقتصادية والآثار السيكولوجية التي نجمت عنها، فإن المجتمع الغربي لم يتخلَّ عن طبيعته الحضارية في التعامل معهم ولم يبلغ به الأمرُ حدّ كراهيتهم بالمعنى الحقيقي للكلمة، لكن يمكن أن يقال إنه قد أصبح يكره دينهم كراهية حقيقية بكل معنى الكلمة، بينما أخذ ينظر إليهم كشعب نظرة ريبة وحذر. لقد أمسك المجتمع الغربي بعد الحادي عشر من سبتمبر، بدفّةِ غضبه وشرع يبحث عن جوابٍ لتساؤلاته عمّا يمكن أن يجعل شعباً من الشعوب يتميز بارتكاب أعمال وحشية كهذه. فقبل ذلك التاريخ، كان أغلب المهتمين بالاطلاع على الإسلام ـ على قلّتهم ـ يفعلون ذلك لغاية بحثية بشكل عام، سواء كانت دوافعها روحية أو معرفية. أمّا بعد ذلك اليوم، فقد تغيّر هذا الاهتمام إذْ أصبحت الغاية من الاطلاع عليه سَبْرَ عقلية الإنسان المسلم ليتمكن من تكوين فهمٍ أفضلَ لهُ من ناحية، وللأحداث من ناحية أخرى. لكنّ المعرفة الأفضل بتعاليم الإسلام لم تكن وحدها هي التي دفعت الغربيين إلى تغيير نظرتهم إلى المسلمين والشروع بالتعامل معهم بريبة وحذر، إنما كان للمسلمين أنفسهم "الفضل" الأكبر في ذلك. لقد توصل الغربيون إلى قناعة تامة بأن الإرهاب والإسلام توأمان سياميان يعيشان بقلب واحد، ولذلك فإن عملية الفصل بينهما ليست فقط بالغة الصعوبة إنما مستحيلة. مع ذلك، فقد بذلوا جهدهم كي لا يعمموا هذه القناعة على المسلمين كشعب. فمن قبل، كانوا يرفضون الاعتقاد بأن ديناً يمكن أن يعلّم أتباعه على كراهية شعب آخر وأن يدعوهم إلى قتاله وإلغائه من الوجود؛ أما الآن فقد اتّضح لهم أن الإسلام يعلّم ذلك حقاً. لكنهم، ولما يتميزون به من فكر حضاريٍّ عاقلٍ ومتزن، لم يستطيعوا أن يقنعوا أنفسهم بأنّ كل المسلمين يؤمنون بحرفية تعاليم كهذه أو أنّ كل المسلمين يعتقدون بأن عليهم تطبيقها أو حتى أنها قابلة للتطبيق! هنا يبرز السؤال المهم: ماذا فعل المسلمون من جانبهم، وبالذات الذين يعيشون في الغرب، لمكافأة هذه النظرة الحضارية؟ ماذا فعلوا ليثبتوا للمجتمع الغربي أنهم ينأون بأنفسهم عن الإرهاب والإرهابيين، ويطمئنوه بأنهم جزءٌ منه وأنّ ولاءَهم لنظامه هو فوق أيّ انتماء دينيٍّ أو عرقيٍّ أو سياسيٍّ؟ الجواب على هذا السؤال: لقد فعلوا وقالوا كل ما من شأنه أن يؤكّد العكسَ، كلَّ العكسِ، ولا شيءَ إلا العكس! لقد أثبت المسلمون، أفراداً ومنظماتٍ، أنَّ لا ولاء لهم لأي بلد يقيمون فيه، وأن ولاءهم هو للإسلام ديناً ودولةً، وأكّدوا ذلك قولاً أو فعلاً أو بالاثنين معاً. أمّا الذين لم يُسمَع لهم صوتٌ أو لم يقوموا بعمل، فقد عبّروا عن تأييدهم لأخوانهم هؤلاء بصمتهم RE: الرد على: لماذا كل هذا العداء ضد الإسلام؟؟؟؟ - Monser Fackhani - 12-22-2010 (12-22-2010, 01:06 PM)observer كتب:(12-22-2010, 12:43 PM)Monser Fackhani كتب: وتظن بهذا أنك وسعت لي أفكاري قليلا !!! مشكور على هذا الجهد العظيم بالنقل والله جهدك كبير يعني برضو القص واللصق يحتاج إلى جهد كبير أما إعمال الخلايا التي في الرأس فهو ما يصعب غالبا إلا لمن ينوي إعمالها RE: الرد على: لماذا كل هذا العداء ضد الإسلام؟؟؟؟ - observer - 12-22-2010 (12-22-2010, 01:36 PM)Monser Fackhani كتب: مشكور على هذا الجهد العظيم بالنقل زميل Monser Fackhani هذه المواضيع مثل موضوع لماذا كل هذا العداء للاسلام، اشبعت بحثا و تمحيصا، فبعد كل هذه الاسباب و التي ورد بعضها في المقالات المنقولة، يأتي البعض هنا و يتسائل بكل بلاهة: لماذا كل هذا العداء للاسلام؟؟!! لذلك جاء جوابي الاول على طارح الموضوع متهكما بقولي بسبب الغيرة و الحسد. و اعتقدت ان الزميل فهم تهكمي و خصوصا انه جاء بعد رد الزميل مان كايند. ثم تأتي انت لتزيد على الهبل هبلين و تؤكد لنا ان الاسلام ليس فكر عدائي بدليل انك بعد صلاة الجمعة تذهب الى طبيب اسنان مسيحي و صيدلية يهودية. و هنا طبعا اصابني الاحباط، و تسائلت كيف يمكن ان امحو هذه السذاجة من عقليكما (انت و الزميل سامي)؟؟!! فلم اجد انسب من هاتين المقالتين تلخصان فكرة عداء الاسلام للعالم. و بالتالي يكون كره العالم للاسلام هو ردة فعل و ليس فعل. لذلك ارجو ان تقرأ ما جاء بهاتين النقالتين بتمعن و روية، و طبعا تستطيع تفنيد ما ورد بهما، لتقنعنا بسماحة و حب الاسلام للبشرية.. RE: الرد على: لماذا كل هذا العداء ضد الإسلام؟؟؟؟ - Monser Fackhani - 12-22-2010 (12-22-2010, 03:09 PM)observer كتب:(12-22-2010, 01:36 PM)Monser Fackhani كتب: مشكور على هذا الجهد العظيم بالنقل على من يأتي بمثل ردك أختار من رده ما قال عنه ( الهبل ) الهبل الحقيقي هو لمن يغلق عيني رأسه ويأبى أن ينظر إلا بعين واحدة في أسته المقالتين التي تريدني أن أقرأهما بروية أدعوك لقراءتهما كيفما شئت أنا لا أحتج لك بمثالي على سماحة الإسلام بل أحتج على غبائكم في الاستدلال أما الاحتجاج فعلى حسب علمي أن أمثالكم بلغ مبلغا من العلم لا تنفع معه الحجج RE: الرد على: لماذا كل هذا العداء ضد الإسلام؟؟؟؟ - observer - 12-22-2010 (12-22-2010, 06:54 PM)Monser Fackhani كتب: على من يأتي بمثل ردك أختار من رده ما قال عنه ( الهبل ) رد متوقع، اذ انه من اول مشاركة لك بدا واضحا انك تعني من سندروم الاسلام. و الذي يستدل عليه من خلال الاعراض التي تصيب المريض مثل عدم الاخذ و العطاء في اي نقاش و المصحوب بالعصبية و احيانا بالمباهلة. شافك الله و عافاك. RE: الرد على: لماذا كل هذا العداء ضد الإسلام؟؟؟؟ - Monser Fackhani - 12-23-2010 (12-22-2010, 07:37 PM)observer كتب:(12-22-2010, 06:54 PM)Monser Fackhani كتب: على من يأتي بمثل ردك أختار من رده ما قال عنه ( الهبل ) قوية ( سندروم ) !! وأنتم تعانون من (سنادريم) الإلحاد والكره وترسين العقل ولي أعناق الحقائق يأخذ العاقل ويعطي مع من يمكن له أن يأخذ فيعطي لا مع من يأتيك بمقالتين ويظن أنه بهما فتح أرجاء الكون ويطلب منك فوق ذلك أن توسع آفاق تفكيرك وهو لا يزال في مرحلة اللعب !! |