![]() |
البعض يقول أنه تأسلم والبعض يقول كبر وخرف ههههه - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: البعض يقول أنه تأسلم والبعض يقول كبر وخرف ههههه (/showthread.php?tid=41370) الصفحات:
1
2
|
الرد على: البعض يقول أنه تأسلم والبعض يقول كبر وخرف ههههه - العلماني - 01-22-2011 في فرنسا يقول أنه "ملحد"، وفي مصر يصر على إسلامه أمام التليفزيون ويؤكد لبعض أقاربه المسيحيين أن إسلامه كان وما زال نتيجة لظروف عاشها (دين براجماتي يعني ). في عهد "فاروق" كانت علاقة عائلته بالملك ممتازة، بل وكان الملك نفسه يزور العائلة في بيتها. وفي عهد "عبدالناصر" أصبح أكبر ممثل مصري في الخمسينيات ولعب بعض الأدوار الوطنية جداً التي تبنى فيها جميع شعارات "مرحلة عبدالناصر" (بما فيها الجندي الذي يحارب من أجل تحرير فلسطين). وعندما يصل إلى "هوليوود" يصبح صديقاً لكثير من اليهود الأمريكان ويميط على "مصر عبدالناصر" اللثام. ومع هذا فهو يتألم لهزيمة مصر سنة 1967 (كما يقول على الأقل)، ولكنه يبقى ملتزماً بالتمثيل أمام "باربارا سترايسند". مع "ابن ست البرين" أصبح "سفيراً للنوايا الحسنة" من خلال "السفارة الإسرائيلية في باريس" بين "مناحيم بيغن" و"الرئيس المؤمن" قبيل زيارة هذا الأخير للقدس. وخلال جميع مراحل حياته عاش بين طاولات القمار. أعتقد، بعد كل هذا، أن عمر الشريف لا "خرفان" ولا "متأسلم" ولا "مسلم" ولا "مسيحي" ولا يلتزم بأي مبدأ أو أيديولوجيا معينة. إنه فقط "ثور الله في برسيمه"، أو بتعبير آخر هو "رجل عادي غير ملتزم ولا مؤطر أيديولوجياً"، يميل إلى "النفاق" كثيراً عندما يجد في "النفاق" سبيلاً إلى مكسب معين. طبعاً، هذا لا يمنع أنه فنان موهوب، لديه حضور سينمائي ممتاز، ولكن مخطيء من يطلب منه أكثر من هذا، فالرجل لا علاقة له بعالم الفكر. واسلموا لي العلماني RE: البعض يقول أنه تأسلم والبعض يقول كبر وخرف ههههه - نسمه عطرة - 01-22-2011 لأ معش والدة عمر الشريف لم تكن صديقة ولا يحزون لفاروق كل ما هنالك أن فاروق أثناء لعبه للقمار بأحد الليالي وجد سيده تجلس أمامه فنظر اليها على أساس أن يجرب الحظ على حسنها ووجهها وقد كانت حسناء ,,, بالبارتيته في تلك الليلة وقد كان أن ربح ربحا أسعده كثيرا ,,,,,,,,,,,,,,,, فاروق كان متيور وكل حياته كانت تدور على الحظ والتشاؤم والتفاؤل مثل كل المقامرين ومن يومها أصبحت أم عمر هي الأيقونة التي يتفائل بها فاروق ويطلب أن تتواجد معه لكي تجلب له الحظ وهي أيضا كانت فاتحة بيتها بالاسكندرية بارتيته لعلية القوم من الباشاوات والأجانب للعب القمار وماأكثرهم بالاسكندرية بأربعينيات القرن الماضي ... مثلما يقال عن شخص يقارعه شخص آخر الكأس كل ليلة في خمارة لا يعرف عنه شيئا < نسيت معناها ايه بالعربي >...جليس كأس ليس أكثر ومثل ما قال العلماني أنه شغال على كل موقف ... ودائما مفلس ومدان لطوب الأرض آخرهم الملك الحسن الثاني عمل مشروع معه بالخيل واحد أراد استغلال الثاني وضاع المشروع |