حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
رسالة من قبطي غاضب إلى أمه مصر .... (شيء مؤثر فعلاً) - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: رسالة من قبطي غاضب إلى أمه مصر .... (شيء مؤثر فعلاً) (/showthread.php?tid=41406) الصفحات:
1
2
|
RE: رسالة من قبطي غاضب إلى أمه مصر .... (شيء مؤثر فعلاً) - observer - 01-24-2011 (01-24-2011, 06:11 PM)هاله كتب:اقتباس:يلعن ابو شيوخ الدين على القساوسة سب اديان رجال الدين للتنفيس لا يخدم القضية و لا يقدم الحل لها. العدو المشترك ليس النظام، بل الثقافة الآسنة التي تعشش بالعقول منذ اجيال. فها هي مشاكل المسيحيين تمتد من المغرب العربي الى الباكستان مرورا بجميع الدول العربية و تركيا و ايران، و على مر الازمان، لا بل وحتى تحت الاحتلال كما في غزة، فعلى اي نظام سنلقي اوساخنا؟؟!!! (01-24-2011, 07:30 PM)نسمه عطرة كتب: هالة يا عزيزتي شو ، بشوف صار الرسيفر في جمجمتنا يشتغل و يجيب الام بي سي و دبي و الجزيرة دفعة واحدة؟ RE: رسالة من قبطي غاضب إلى أمه مصر .... (شيء مؤثر فعلاً) - عاشق الكلمه - 01-24-2011 (01-24-2011, 01:38 PM)العلماني كتب: http://www.youtube.com/watch?v=sUJqvqdM_xU الولد ده فى أخر كلامه بقول " وأوعى تلومينى " هيعمل أيه يعنى ؟؟؟ هاله : أوبزرفر : الى أى مدى يمكن أن يؤثر الحوار فى قناعات الأخرين ؟ أنت باصرارك على فرض رؤيتك أثبت لى بالدليل أنه لا يمكن الحوار بخصوص أى رؤى مختلفه وأن يخرج أطراف الحوار برؤيه واحده مشتركه , وأنه لابد لكى تسود أى رؤيه أن يتم فرضها فرضا وان نحكم على مدى صحتها بحسب نجاحها من عدمه RE: رسالة من قبطي غاضب إلى أمه مصر .... (شيء مؤثر فعلاً) - نسمه عطرة - 01-24-2011 شو ، بشوف صار الرسيفر في جمجمتنا يشتغل و يجيب الام بي سي و دبي و الجزيرة دفعة واحدة؟ .......................... طول ما فيه نوعيات من أشكالك وعنصريتك التي لا تقل بأي حال من الأحوال عن سخافات رجال الدين مثل بطرس وغيره فلا يوجد الا احتقان وسخام عاملي نفسك فهمان ,,,,,,,,,,,,,,,,وبتقول كرسي الرسول ...؟؟؟ يا ريت بالمرة تشرح لنا هيافات الدخان حينما يصعد من الفاتيكان RE: رسالة من قبطي غاضب إلى أمه مصر .... (شيء مؤثر فعلاً) - observer - 01-25-2011 (01-24-2011, 09:08 PM)عاشق الكلمه كتب: أوبزرفر : يا زميل انا لا اصر على فرض قناعتي على الاخرين ابدا. و لكني اصر على قول الحقيقة و الكلام المعقول. يعني عندما تأتي الزميلة و تدعي ان القبطي ينعزل بتعليمات من البابا شنودة و الكنيسة دون دليل، كفيديو مثلا او وثيقة تؤكد هذا الكلام، فماذا تتوقع ان نجيبها؟؟!! او عندما تتحدث عن التحريض من جانب رجال الدين المسيحيين دون معرفة بفحوى العظات التي تقال في الكنائس فماذا نقول؟؟!! اقتباس:الولد ده فى أخر كلامه بقول " وأوعى تلومينى " لا تقلق، لن يشكل كتائب الشهيد مرقس، ليزرع عبوات ناسفة في دور العبادة الاسلامية او غيرها. كل ما هناك انه سيتعزز الشعور لديه بأنه غريب عن ابناء وطنه و سيعمل على ايجاد هويته الضائعة، او ما تسميه الزميلة هالة هنا بالانكفاء و الانعزال. (01-24-2011, 09:32 PM)نسمه عطرة كتب: شو ، بشوف صار الرسيفر في جمجمتنا يشتغل و يجيب الام بي سي و دبي و الجزيرة دفعة واحدة؟ استمري، فوجودك ضروري في المنتدى للتسيلة و الترفيه في بعض الاحيان RE: رسالة من قبطي غاضب إلى أمه مصر .... (شيء مؤثر فعلاً) - أبو نواس - 01-27-2011 أعجبني هذا التناول "السلس" للمسألة الدينية في مصر. شىءٌ من الخيال لن يفسدَ العالم فاطمه ناعوت - عن "المصري اليوم" فى مقالى السابق، قلتُ إننى طوال الوقت أتخيّلُ نفسى مكان المسيحيين، فأحزن لأحزانهم، وأكتب. وهو ما أغضبَ بعضَ القراء مني، لدرجة أن أحدهم أرسل يقول لى: «توبى إلى الله!» كأنما وظيفة المسلم قهرُ المسيحى! ورغم كراهتى الكلمات التمييزية: مسيحى، مسلم، إلا أننى سأنزل على رغبتهم وأوجّه مقالى هذا للمسلمين فقط. المسيحيون يمتنعون. ! وهو على أية حال مقالٌ خيالىّ، طالما الخيالُ لا يُعاقِب عليه القانونُ (حتى الآن). تخيّلْ معى أن المعلّمَ سأل ابنك المسلم: «رايح فين؟« فأجاب: «حصة الدين يا أستاذ»، فيضحك المعلّم ويقول: «هو انتوا عندكو دين!» تخيل أن «يَشْرَق» ولدٌ فى الفصل، فيهرع إليه ابنك الطيبُ لينجده، فيصرخ فيه الشرقان: «لأ، ماما قالت لى مشربش من زمزمية مسلم، عشان همّا (...)« تخيّلْ أن تتصفّح منهج ابنك فتجده مشحونًا بآيات من الإنجيل، ولا وجود لآية قرآنية واحدة. تخيلْ أنك ضللتَ الطريق، وسألتَ أحدَ السابلة، فأجابك: «سيادتك ادخل شمال، حتلاقى (لا مؤاخذة) جامع، ادخل بعده يمين». تخيلْ أن تكون نائمًا حاضنًا طفلتك، وفجأة تنتفض الصغيرةُ فى الفجر، لأن صوتًا خشنًا صرخ فى ميكروفون الكنيسة (والكنائس الكثيرة فى الحى): «خبزنا كفافَنا أعطنا اليوم. واغفرْ لنا ذنوبنا كما نغفرُ نحن أيضًا للمذنبين إلينا. ولا تُدخلنا فى تجربة. لكن نجِّنا من الشرير. لأن لك الملكَ والقوة والمجد إلى الأبد». فتسألك صغيرتُك ببراءة، وقد فارقها النوم: «بابا، ليه مش بيقولوا الكلام الجميل ده بصوت هادى، ليه بيصرخوا فى الميكروفون كده؟!» فتحارُ كيف تردُّ عليها، و قد علّمتَها بالأمس أن مناجاةَ الله لا تكون إلا همسًا، لأن الله يقرأ قلوبَنا، وإن صمتتْ ألسنتُنا، وأن الدعوةَ للصلاة، التى هى صِلة بالله «عيب» أن تكون بصوت مُنفِّر. لهذا اختار الرسولُ للأذان «بلالَ بن رباح» لصوته العذب. تخيلْ أن تحضر قدّاسًا فى كنيسة مع صديق لك، فتسمع الكاهنَ يقول: لا تصافح مسلمًا، فهو مُشرك، ولا تأكل عنده طعامًا، ولا تدع أطفالك يلعبون مع أطفاله». ماذا تفعل لو قُدِّر لك أن تعيش فى مجتمع كهذا؟ أعلم أنك تقول الآن: ما هذا التهريج؟ سؤالٌ لا إجابة عليه، لأنه جنون فى جنون. وأتفقُ معك فى رأيك، وأقرُّ بعبثية طرحى. ألم أقل منذ البدء إنه ضربٌ من الخيال؟ المسيحيون لا يفعلون ما سبق. نحن مَن نقول: مسيحى «بس» طيب، لا مؤاخذة كنيسة، عضمة زرقا، أربعة ريشة، مشركين، كفار...! إما مزاحًا عن دون قصد. أو عن قصد، متكئين على أكثريتنا مقابل أقليتهم! مطمئنين إلى مبدأ أساسى فى دينهم يقول: «أحبوا أعداءكم. باركوا لاعنيكم. أحسنوا إلى مبغضيكم. وصلّوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم». أحببتُ اليومَ أن أضع تلك المواقف الشوهاء أمام عيوننا ليختبر كلٌّ منّا وقعها على نفسه لو حدثت معه. نحن الذين نصرخ فى الميكروفون «الله أكبر»، غير مراعين أن الله نفسَه يحبُّ أن يُنطق اسمه بهدوء لا بصراخ أجشّ. ونحن الذين يقول بعضُ مشايخنا فى خطبهم كلامًا مسيئًا لغير المسلمين، يملأ قلوب ضعاف العقل والإيمان بالحنق عليهم. بينما هم يقولون فى قداسهم: «نصلى لإخواننا أبناء مصرَ من غير المسيحيين»، فهل تسمحون لى بأن أغار منهم؟ لأن كثيرًا منّا أخفق فى درس المحبة التى أتقنها معظمهم؟ لنكن أذكى من حكوماتنا، ونحن بالفعل أذكى، فإن كانت الحكومةُ تظلمنا جميعًا ! «معًا»، ثم تغازل الأكثريةَ بظلم الأقليّةِ، فهل نفعلُ مثلها؟ لكن مهلاً، منذ متى بدأنا نفعل هذا؟ منذ عقود قليلة، وهى فى عُرف التاريخ لمحةٌ خاطفة. حتى السبعينيات الماضية، قبل سموم الصحراء، كان سكانُ العمارة الواحدة بيوتهم مفتوحةٌ على بيوت بعضهم البعض، مسيحيين ومسلمين، فيذوب أطفالُ هؤلاء فى أطفالِ أولئك، وتشعُّ المحبةُ فى أركان الحىّ، فتبتسم السماءُ قائلة: هنا بشرٌ تعلّموا كيف يحبون الله RE: رسالة من قبطي غاضب إلى أمه مصر .... (شيء مؤثر فعلاً) - AbuNatalie - 01-27-2011 (01-27-2011, 01:24 AM)أبو نواس كتب: قصدك خيال علمي مقال رائع أشكرك RE: رسالة من قبطي غاضب إلى أمه مصر .... (شيء مؤثر فعلاً) - vodka - 01-28-2011 (01-24-2011, 01:38 PM)العلماني كتب: لي تعقيب على هذا بعد سويعات ...وينو يا سندي |