حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الديمقراطيه واتفاقها مع روح الاسلام(بقلم الشيخ يوسف القرضاوي) - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الديمقراطيه واتفاقها مع روح الاسلام(بقلم الشيخ يوسف القرضاوي) (/showthread.php?tid=41841) |
RE: الرد على: الديمقراطيه واتفاقها مع روح الاسلام(بقلم الشيخ يوسف القرضاوي) - فارس اللواء - 02-17-2011 (02-17-2011, 12:33 AM)أندروبوف كتب:(02-16-2011, 11:23 PM)فارس اللواء كتب:اقتباس:ولا حجر على البشرية وعلى مفكريها وقادتها، أن تفكر في صيغ وأساليب أخرى لعلها تهتدي إلى ما هو أوفى وأمثل، ولكن إلى أن يتيسر ذلك ويتحقق في واقع الناس نرى لزامًا علينا أن نقتبس من أساليب الديمقراطية ما لابد منه لتحقيق العدل والشورى واحترام حقوق الإنسان، والوقوف في وجه طغيان السلاطين العالين في الأرض. أخي الكريم الإسلاميون ليسوا شعبا واحدا، وليسوا ثقافه واحده، وليسوا تيارا واحدا، فبناءا علي تحديد المقصود ستتحدد الإجابه بشكل قاطع. علي سبيل المثال فولايه الفقيه في الفكر الشيعي وسلطه المحتسب في الفكر السني لهما ما لهما وعليهما ما عليهما، ولكني لا أؤيدهما وأرفضهما تماما لما لهما من نتائج وخيمه علي الوعي والإدراك السياسي، فالدعوه يجب أن تنفصل عن العمل السياسي بحيث أن يكون العمل هو عمل مؤسسي بحت يُجري شئونه باستقلالية تامه. هذه النقطة ما زالت محل خلاف بيننا وبين أنصار الربط بين الدعوي والسياسي في تيار الإخوان المسلمين الفكري والحركي، ويكمن الخلاف في ضبابيه الفكره وعدم وضوح القدوه حتي الآن ربما يعود ذلك لغياب الإخوان المسلمين عن الساحه السياسية اللهم إلا بصور عديده أغلبها مشوهه ومنقوصة. RE: الرد على: الديمقراطيه واتفاقها مع روح الاسلام(بقلم الشيخ يوسف القرضاوي) - أندروبوف - 02-17-2011 (02-17-2011, 01:02 AM)فارس اللواء كتب: أخي الكريم الإسلاميون ليسوا شعبا واحدا، وليسوا ثقافه واحده، وليسوا تيارا واحدا، فبناءا علي تحديد المقصود ستتحدد الإجابه بشكل قاطع. أقصد الفكر الإخواني عامة و بالتحديد الفكر الإسلامي الذي ينتمي إليه القرضاوي .. فهل يؤمن الإخوان بحقوق الإنسان.؟ RE: الرد على: الديمقراطيه واتفاقها مع روح الاسلام(بقلم الشيخ يوسف القرضاوي) - فارس اللواء - 02-17-2011 (02-17-2011, 01:08 AM)أندروبوف كتب:(02-17-2011, 01:02 AM)فارس اللواء كتب: أخي الكريم الإسلاميون ليسوا شعبا واحدا، وليسوا ثقافه واحده، وليسوا تيارا واحدا، فبناءا علي تحديد المقصود ستتحدد الإجابه بشكل قاطع. لا تكمن مشكلة الإجابه بنعم أولا، ولكن تكمن المشكله في الفهم، فمن السهل جدا بأن أجيب عليك بنعم، ولكن لا يوجد تصور يدعم هذه الإجابه،أيضا لا يوجد احتمال لأي إجابه أخري فالسؤال في حد ذاته ينقصه الكثير وللتوضيح أكثر. كيان الإخوان المسلمين تنظيمي حركي بامتياز، ولا يهتم بالتنظير أكثر مما يهتم بالعمل والانتاج ، ربما يثير ذلك نقد بعض الأخوه العلمانيين لأنهم يريدون جانبا تنظيريا إسلاميا يعالج الفكر التقليدي في العقل الإسلامي المعاصر، وهذه المسأله متوفره عند بعض قيادات وعلماء الأمه ممن اُنتسبوا لمدرسة الأخوان المسلمين، ولهم تأثير فكري علي جميع تيارات الجماعه. ومن طبيعة العمل التنظيمي أن يهتم بالجمع والحشد والتأثير أكثر مما يهتم بالحوارات التي تستهدف نصرة رأي علي آخر، وهذا يضع الإخوان كفكر وكثقافه في قالب التقريب والتعايش بين الجميع. وبطبيعة أي تيار ثقافي يهتم بالجمع والحشد أن يهتم بالحقوق الخاصه للأفراد وإلا فقد انتفيت مقاصده علي يديه، وصار مناقضا لنفسه. RE: الرد على: الديمقراطيه واتفاقها مع روح الاسلام(بقلم الشيخ يوسف القرضاوي) - observer - 02-17-2011 (02-16-2011, 11:23 PM)فارس اللواء كتب: فلنتوسع إذا أخي العزيز يبدو أن الموضوع سنبحر فيه سوياعزيزي فارس الدعوة، لا اجد ما يمكن اضافته على الموضوع اكثر ما سبقني اليه الزميل طريف سردست و لكن يمكن القول ايضا ان مفهوم الديمقراطية غير قابل للتجزئة. فاما ان اكون ديمقراطيا مؤمنا ايمانا مطلقا بالعدل و المساواة بيني و بين الآخر لكونه انسانا فقط، و بالتالي لا يحق لي ان اجعل من معتقدي الذي اومن به او الذي تؤمن به الاغلبية مصدرا يحكمني او يحكمه، و اما ألا اومن بالمساواة بين الناس بجعل ما يؤمن به بعضهم او معظمهم مصدرا للحكم فيما بينهم و بالتالي يمكن اكون اي شيئا آخر إلا ديمقراطيا. RE: الديمقراطيه واتفاقها مع روح الاسلام(بقلم الشيخ يوسف القرضاوي) - العلماني - 02-17-2011 اقتباس:والمسلم الذي يدعو إلى الديمقراطية إنما يدعو إليها باعتبارها شكلاً للحكم، يجسد مبادئ الإسلام السياسية في اختيار الحاكم، وإقرار الشورى والنصيحة، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ومقاومة الجور، ورفض المعصية، وخصوصًا إذا وصلت إلى " كفر بواح" فيه من الله برهان. RE: الرد على: الديمقراطيه واتفاقها مع روح الاسلام(بقلم الشيخ يوسف القرضاوي) - فارس اللواء - 02-17-2011 (02-17-2011, 11:13 AM)observer كتب:(02-16-2011, 11:23 PM)فارس اللواء كتب: فلنتوسع إذا أخي العزيز يبدو أن الموضوع سنبحر فيه سوياعزيزي فارس الدعوة، فهمت أخي العزيز بأنك تطالب بتنحيه الدين عن الحياه ككل وليس فصل العمل الدعوي الديني عن العمل السياسي كما أطالب به....وإن كان فهمي خطأ فصوبني أكرمك الله. ولكن ما رأيك في التجربه التركيه وهل يصح القياس عليها أم لا؟ (02-17-2011, 02:33 PM)العلماني كتب:اقتباس:والمسلم الذي يدعو إلى الديمقراطية إنما يدعو إليها باعتبارها شكلاً للحكم، يجسد مبادئ الإسلام السياسية في اختيار الحاكم، وإقرار الشورى والنصيحة، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ومقاومة الجور، ورفض المعصية، وخصوصًا إذا وصلت إلى " كفر بواح" فيه من الله برهان. ماذا نسمي ذلك؟؟؟!! RE: الرد على: الديمقراطيه واتفاقها مع روح الاسلام(بقلم الشيخ يوسف القرضاوي) - yasser_x - 02-17-2011 (02-16-2011, 11:34 PM)فارس اللواء كتب:(02-16-2011, 07:42 PM)yasser_x كتب: الديموقراطيه مبدأها الاول هو حكم الشعب لنفسه وهذا يتناقض تماما مع الحكم الاسلامي , طيب هو السلفيين دول مش مسلمين ولا دينهم ايه مثلا !!!!!!!!! ثم اذا كان هذا تصور السلفيين وحدهم الذي ترفضه انت - (رغم اني اري ان نظرتكم واحده تقريبا) فاين كانت الديموقراطيه منذ 1400 سنه في ظل الحكم الاسلامي او الخلافه الاسلاميه ؟!!!!!!!!!!! - الديموقراطيه لا يمكن ان تطبق الا في نظم علمانيه تفصل الدين تماما عن الدوله والحياه العامه وتدخله الرقابي التحكمي في شئوون وخصوصيات وحريات الاخرين وقمع حرية الرأي والفكر والعقيده تحت مسميات الكفر والزندقه , نظم علمانيه تسمح بالتعدديه والحريات الليبراليه في مجتمعها وتعطي الاولويه لحرية الفرد وحرية العقل وتحكيم العلم والمنطق وليس حكم ديني ومذهبي استبدادي يسود ويسوس المجتمع كله في اتجاه واحد ورأي واحد وعقل واحد وتحت حكم فرد واحد , دي مش ديموقراطيه بل اسمها فاشيه , تحياتي ... RE: الرد على: الديمقراطيه واتفاقها مع روح الاسلام(بقلم الشيخ يوسف القرضاوي) - طريف سردست - 02-17-2011 (02-17-2011, 04:34 PM)فارس اللواء كتب:[/quote](02-17-2011, 11:13 AM)observer كتب:(02-16-2011, 11:23 PM)فارس اللواء كتب: فلنتوسع إذا أخي العزيز يبدو أن الموضوع سنبحر فيه سوياعزيزي فارس الدعوة، عزيزي في موضوعك لايوجد مطالبة بفصل العمل السياسي عن اتلعمل الدعوي، لان الدستور الذي وضعته يقول بأن التشريع من الاسلام. انت فرضت التشريع الاسلامي على المواطنين بجميع توجهاتهم ولم تفصل بين العمل الديني والعمل السياسي (عمليا وقانونيا) وانما "بالكلام خارج التشريع" وهذا لاقيمة له. والمقارنة مع النموذج التركي غير صحيح، ومن جديد ذر الرماد في العيون، إذ ان الدستور التركي يقول ان الدولة علمانية وليس ان دين الدولة الاسلام وان الاسلام هو مصدر التشريع. ان القول ان دين الدولة هو الاسلام، وان الاسلام هو مصدر التشريع يعني استلاب حق المواطنة للاقليات الدينية والتحول الى دولة دينية ديكتاتورية بشكل من الاشكال. بل واكثر من ذلك. ان القول ان الاسلام هو مصدر التشريع يعني وضع المؤسسة الدينية مرجعية فوق المؤسسة التشريعية، من حيث ان جميع القوانين خاضعة للرؤية الدينية لمجمع الكهنة. وبالتالي التحول الى ولاية الفقيه بشكل من الاشكال. ان الاسلام لاينطق وانما ينطق به الرجال، هكذا قال الامام علي، وهذا بذاته يعني التحول الى وصاية المؤسسة الكهنوتية على المدنية وانتهاك حقوق المواطنة التي تفضلت بها لتجميل الموضوع لاغير. ليس معلوما عن الاخوان المسلمين انهم حماة الحقوق الانسانية والبشرية خارج اطرهم الدينية. لانعلم لهم موقفا مشرفا من الدفاع عن حقوق مواطنة البهائيين مثلا عندما انتهكت بالتعاضد مع مؤسسة الازهر " الشريف"، فكيف سنثق بهم الان؟ الرد على: الديمقراطيه واتفاقها مع روح الاسلام(بقلم الشيخ يوسف القرضاوي) - فارس اللواء - 02-28-2011 الإخوه الكرام حياكم الله أردنا أن نحل محل النزاع والذي أراه في شكل الفصل بين الدوله والدين وهل يشمل الحياه العامه أم لا، وإذا شمل الحياه العامه ما هي السلبيات وما هي الإيجابيات؟ سنعرض وجهة نظر لنتدراسها سويا نرجو الرد عليها وتوضيح مدي صوابها وبعدها سنعود لنرد علي مشاركاتكم. الفكره هي فكرة الدكتور عبدالوهاب المسيري رحمه الله فى ورقته ذكر الدكتور المسيرى أن تعريف العلمانية بأنها فصل للدين عن الدولة هو تعريف قاصر و ساذج ،لأنه يحصر العلمنة فى قطاع ما يسمى "بالحياة العامة " و فى المجالات السياسية والإقتصادية و حسب،و كأن حياة الإنسان الخاصة وأحلامه و أسلوب حياته تظل بمعزل عن عمليات العلمنة.لكن من المعروف لدى الجميع أن مؤسسات الدولة و صناعات الترفيه و اللذة فى المجتمعات الحديثة قد تغلغلت فى حياة الإنسان الخاصة ،ووصلت إلى أعماقه و لاوعيه ، و أصبحت تؤثر على رغباته و أحلامه و شهواته و رؤيته لذاته ، بشكل ليس له نظير فى التاريخ ، و من ثم ، فنحن فى حاجة إلى نموذج أكثر تفسيرية و تركيبية للعلمانية ، يتجنب تسطيح الأطروحات الشائعة. و قد عرف العلمانية بأنها فصل كل المطلقات الأخلاقية و المعرفية والإنسانية عن الدنيا ،بحيث تصبح كل الأمور نسبية . و التعبير الفلسفى لذلك هو : أن العلمانية تعنى أن العالم مكتف بذاته ، و أنه يحوى داخله كل ما هو ضرورى لإدراكه و الإفادة منه ، و أن عقل الإنسان قادرعلى فهم كامل للطبيعة ، و على تحقيق السيطرة التامة عليها . و هو قادر وحده على إدارة العالم و تأسيس نظمه المعرفية و الأخلاقية ، و ليس بحاجة إلى أى شئ آخر خارج النظام الطبيعى المادى . و فى هذه الحالة تصبح مرجعية الإنسان كامنة فى ذاته. لذلك بدأ المشروع العلمانى بالنزعة الإنسانية (الهيومانية) التى تضع الإنسان فى مركز الكون . و هذه االأطروحة تؤدى إلى نتيجتين: أولاهما ، اختزال الإنسان و رده إلى القوانين المادية الطبيعية . ففى إطار المرجعية الكامنة ،يصبح الإنسان جزءاً من الطبيعة و المادة ، لا يتجاوزهما.بحيث إن ما يسرى على الطبيعة يسرى عليه ، مما يعنى عملياً فقدانه لمركزيته و انسانيته ، و نزع القداسة عنه تماماً. النتيجة الثانية ، أن الهيومانية الغربية حين وضعت الإنسان فى مركز الكون ، فـإنها فصلته عملياً عن أى مطلقات أخلاقية أو انسانية . و عملياً فإنها وضعت الإنسان الأبيض فى مركز الكون. و بدلاً من غزو الطبيعة لصالح الإنسان ، اتجهت الممارسة إلى غزو الطبيعة و بقية شعوب الأرض لصالح الإنسان الغربى . و هو أمر غير مستغرب ، إذ ليس هناك ما يلزم الإنسان الطبيعى ـ مرجعيته ذاته ـ بأن يؤمن بمطلقات مثل الإنسانية جمعاء . و ماذا فى قوانين الطبيعة يلزمه بأن يتجاوز مصلحته الخاصة الضيقة ، و ألا يحول الآخر بدوره إلى مادة "تستعمل" لصالحه؟ ! خلصت الورقة إلى أنه إذا كانت العلمانية هى النظرية ، فإن "الإمبريالية " كانت نموذج الممارسة ،التى أخذت شكلين : ــ شكل الدولة العلمانية القوية التى رشدت الإنسان الغربى و أسلوب حياته ( فى إطار المرجعية المادية الكامنة فيه ) ، و حولته إلى مادة نافعة للدولة . ــ حشدت تلك الدولة الرشيدة الطاقات الإمبريالية لـلإنسان الغربى ، و جيشت الجيوش و قامت بغزو العالم ، و حولته إلى مادة نافعة توظف لصالح الإنسان الغربى . من هذه الزاوية ، اعتبر الدكتور المسيرى النازية إحدى التجليات البارزة فى تاريخ العلمانية الغربية . فالمجتمع النازى هو الذى قام بتحويل الجميع إلى وسائل ، فى إطارالنفعية العقلانية المادية .و لم يتردد فى إبادة كل العناصر غير النافعة من أمثال المعاقين و العجزة و الغجر و اليهود و جرحى الطعام الذين صُنفوا على أنهم مستهلكون للطعام و غير منتجين . المشروع الصهيونى اعتبره تجلياً آخر ، لذات الرؤية النفعية المادية ، إذ هو مشروع قام على تحويل فائض أوروبا البشرى اليهودى غير النافع ، إلى عنصر نافع ، عن طريق نقله إلى فلسطين ، حيث يتحول إلى عنصر استيطانى نافع يقوم على خدمة الحضارة الغربية (مركز الكون فى المنظومة العلمانية الإمبريالية ). و فى هذه الحالة فلا بأس من نقل العرب من فلسطين باعتبارهم عنصراً غير نافع للحضارة الغربية .(انتهي) الرد على: الديمقراطيه واتفاقها مع روح الاسلام(بقلم الشيخ يوسف القرضاوي) - الحكيم الرائى - 02-28-2011 بقولك ايه يا أخ فارس اللواء ماتسكلنا على الخبر ماجور وحكاية الأسلام وتاريخه وحضارته وقيمه والأفلام الهندى هذه التى لم تنجب لنا الا حكاما قتلة سفاحون وأنظمة قهر وسحل وكهنوت أنجس من كهنوت روما,ومفيش داعى تفتح الجروح التى لم تندمل عن الاسلام وعدله وبطيخه ,وخلينا فى نظام ديمقراطى أجتماعى يضمن تداول سلمى للسلطة ويحفظ للفئات الأضعف حقوقها ! ولا ايه رأى حضرتك. |