حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
أخبار متفرقة عن معمر القذافي دراكولا العرب - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: أخبار متفرقة عن معمر القذافي دراكولا العرب (/showthread.php?tid=41963) |
الرد على: أخبار متفرقة عن معمر القذافي دراكولا العرب - بسام الخوري - 02-24-2011 من فكاهات العقيد القذافي ؟ طباعة أرسل لصديق صالح القلاب - الرأي 24/ 02/ 2011 لا تزال نوادر «قاراقوش» ,الذي هو أحد الأشكال «الكاريكاتورية» التي مرّت على هذه الأمة, تتداول فيضحك الناس حتى يستلقوا على أقفيتهم وذلك مع أنه يقال إن هذا الحاكم كان جاداً وعادلاً وأن كل ما روي عنه وما اشتهر به كان تلفيقاً من الذين لم يقبلوا أن يتولى مواقع المسؤولية وهو مثله مثل كافور الإخشيدي غريباً وليس ابن حسب ونسب ولا من العائلات المرموقة. والآن وقد انتهى عهد العقيد معمر القذافي وانتهت جماهيريته وبات رحيله مؤكداً فإن طلَّته الليلة قبل الماضية على أبناء الشعب الذي حكمه أكثر من أربعين عاماً ,من موقع «الأخ قائد الثورة», وعلى العالم بأسره قد لخَّصتْ مسيرة طويلة اختلط فيها الجد بالهزر واختلطت فيها النوادر بالحكايات وحقيقة أننا عندما تتخلص ليبيا من هذه الحالة «الكاريكاتورية» ربما نفتقد الى هذه الحكاية التي أعطت السياسة العربية وبخاصة من خلال اجتماعات القمم صورة مضحكة طالما تناقلها الصحافيون وتناقلتها شاشات الفضائيات ووكالات الأنباء. وبدوري فإنني كصحافي ,عمل في صحف عربية كثيرة وتنقل بين العواصم مطارداً للأحداث والأخبار, كنت قد شاهدت مع من شاهد «الأخ قائد الثورة» وهو يهبط من جناحه في فندق الأوراسي في الجزائر العاصمة التي كانت تستضيف إحدى القمم العربية بلباس غريب عجيب.. برنيطة «كاوبوي» وبنطلون ابيض ضاغط على جسده إلى حد بروز كل تضاريسه وقميصاً من الساتان الأخضر بأزرار حمراء وبيدين غارقتين في «كفَّين» أبيضين حتى الكوع.. تراكض الصحافيون نحوه وسألوه عن سبب إغراق يديه بالكفين الأبيضين.. أطلق قهقهته المعهودة وقال وهو يترنح مرة ذات اليمين ومرة ذات الشمال :حتى عندما أصافح هؤلاء ,والمقصود الزعماء والقادة العرب, لا أنجَّس يدي بملامسة أيديهم. في بدايات عقد ثمانينات القرن الماضي دعيت كصحافي لتغطية اجتماع في طرابلس الغرب للمعارضات العربية.. دخل «الأخ قائد الثورة» إلى القاعة التي انعقد فيها الاجتماع وهو بلباسه العسكري الكامل وبكل نياشينه الثورية.. جلس خلف طاولة الرئاسة فجلس الحضور بعد أن وقفوا طويلاً.. كانت قبعته العسكرية تغطي عينيه حتى أرنبة أنفه مما اضطره لإمالة رأسه إلى الخلف حتى يرى المجتمعين الذين كانوا يتسمرون في مقاعدهم انتظاراً لما يقوله.. بقي صامتاً وهو يتلفت وينقل بصره في قاعة الاجتماعات بطريقة استعراضية.. ثم وبعد نحو نصف ساعة وهو على هذه الحالة قال :»أنتم يا شذاذ الآفاق من هو الحمار الذي دعاكم.. أنتم أتيتم لتنهبوا أموال الشعب الليبي.. أنا لا أعترف إلا بالمعارضة المغربية» ثم كرر:من هو الحمار الذي دعاكم..؟ ردَّ أحمد اليماني ,وهو أحد قادة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وقد توفي قبل أسابيع رحمه الله, وهو يشير الى من كان يجلس الى جانبه خلف طاولة الرئاسة :»إن الذي دعانا هو عمر الحامدي».. الذي كان معيناً كرئيس للمؤتمر الشعبي العربي العام.. ضحك القذافي بطريقته الاستعراضية وهو يضرب الطاولة بقبضته بقوة وقال وهو ينهض لمغادرة المكان:ألم أقل لكم أن الذي دعاكم حمار.!! إن هذا بعض ما رأيته وأما بعض ما سمعته فهو أن دعوة وصلت لرئيس منظمة التحرير السابق أحمد الشقيري لزيارة ليبيا على جناح السرعة وكان أنَّهُ أُستقبل في مطار طرابلس الغرب استقبالا حافلاً شارك فيه عبد السلام جلود ومصطفى الخروبي وآخرون من قيادة الثورة ثم بعد أن أُوصل إلى جناحه الفخم في الفندق الذي أُنزل فيه أُعطي «الكتاب الأخضر» الذي لم يكن قد سمع به بعد وقيل له أن «الأخ قائد الثورة» يريد رأيك بهذا الكتاب العظيم وهو سيستقبلك غداً في خيمته. في صباح اليوم التالي جاء هؤلاء إلى الشقيري وسألوه عن رأيه بهذا الكتاب فقال لهم وهو لا يعرف أن كاتبه هو القذافي نفسه :إن هذا الكتاب يصلح لطلاب السادس الابتدائي وإنني لم أجد فيه ما يثير الاهتمام إنه كتاب تافه.. فكان أنْ حملوه بسرعة إلى المطار حتى بدون أن يأخذ بعض ملابسه ووضعوه في أول طائرة مغادرة ووُضع اسمه على القائمة السوداء ولم ينعم الله عليه بزيارة الجماهيرية حتى وفاته رحمه الله.. ..ولله في خَلقهِ شُؤون!! صالح القلاب - الرأي الرد على: أخبار متفرقة عن معمر القذافي دراكولا العرب - Assyria - 02-25-2011 مو طبيعي راح افطس من الضحك http://www.youtube.com/watch?v=cBY-0n4esNY&feature=player_embedded الرد على: أخبار متفرقة عن معمر القذافي دراكولا العرب - خالد - 02-25-2011 وكم ذا بليبيا من المضحكات لكنه ضحك كالبكا الرد على: أخبار متفرقة عن معمر القذافي دراكولا العرب - Assyria - 02-25-2011 http://www.youtube.com/watch?v=1wsOAehHkBY مو طبيعي راح افطس من الضحك http://www.youtube.com/watch?v=cBY-0n4esNY&feature=player_embedded الرد على: أخبار متفرقة عن معمر القذافي دراكولا العرب - neutral - 02-25-2011 http://www.youtube.com/watch?v=jrfvEVId8mk&feature=player_embedded RE: الرد على: أخبار متفرقة عن معمر القذافي دراكولا العرب - discovery3 - 02-25-2011 (02-25-2011, 12:56 AM)neutral كتب: http://www.youtube.com/watch?v=jrfvEVId8mk&feature=player_embedded الخطاب الحقيقي للقذافي الرد على: أخبار متفرقة عن معمر القذافي دراكولا العرب - بسام الخوري - 02-25-2011 ثياب القذافي وفقاً لأفكاره السياسية ونظرياته http://www.youtube.com/watch?v=IzLpX6mHCBQ RE: أخبار متفرقة عن معمر القذافي دراكولا العرب - بسام الخوري - 02-25-2011 محمد بن غلبون لـ«الشرق الأوسط»: القذافي سيتوجه إلى سرت إذا فقد السيطرة على طرابلس رئيس الاتحاد الدستوري الليبي: سيناريو التدخل الخارجي مستبعد.. والحديث عن إمارات إسلامية موجه للغرب محمد بن غلبون خالد محمود لم يستبعد محمد بن غلبون، رئيس الاتحاد الدستوري الليبي، المناوئ لنظام الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي، أن يتجه القذافي إلى مدينة سرت إذا ما فقد سيطرته على العاصمة الليبية طرابلس، معتبرا أن التدخل الخارجي في الأزمة الليبية هو خيار غير مقبول وبعيد الاحتمال. وقال بن غلبون، في حديث خاص لـ«الشرق الأوسط»، إن تهديدات القذافي بتحول ليبيا إلى إمارات إرهابية يسيطر عليها الإسلاميون وتنظيم القاعدة، تستهدف فقط إثارة قلق ومخاوف الغرب، مؤكدا أن هذا السيناريو غير وارد على الإطلاق. وفيما يلي نص الحديث. * كيف ترى مستقبل الأزمة في ليبيا؟ وهل ستطول؟ - الثورة الليبية في بدايتها. وقد تحرر الشعب الليبي من قيود الرعب التي كبلته لعدة عقود. فكسر حاجز الخوف وتجرأ على أن يبصق في وجه جلاده، لذا لم يعد لديه خط رجعة. وذلك ما غاب عن القذافي الأب وابنه عندما وعد سيف بدستور وحكومة مدنية خلال 48 ساعة، وطلب من الجميع إخلاء الشوارع والعودة إلى بيوتهم من دون أن يعدهم بالأمان. وهو ما زاد من تأكيد أن القدرة العقلية للوالد والولد محدودة وغير قادرة على استيعاب الموقف وتقييم حقيقة الورطة التي هم فيها، وإلا لأدركوا أن الشعب الذي خرج ليتحداهم وهو أعزل لن يخلي لهم الطريق بعد أن تمكن من مخازن أسلحة المعسكرات التي غزاها، لتعتقل أجهزته الأمنية أبناءه وتشنقهم في الميادين كما حدث في 1976 و1984. * كيف ترى خطاب القذافي الأخير؟ - الموقف الإرهابي الذي أظهره القذافي خلال خطابه هو ما سيحول هذه الثورة إلى أزمة، ما لم تمارس ضده ضغوطات دولية فعالة وفورية. لأن قوة القذافي التي يستمد منها هذه الثقة تتكون من كتائب أبنائه الأمنية، ومن القوات الضاربة التي فيما يعرف في ليبيا بالمنطقة الوسطى. وقد انتصر الشعب على الكتائب الأمنية إلا أن المنطقة الوسطى ما زالت خارج المواجهة حتى الآن. * وكيف حدث هذا؟ - دعني أحدثك عن المنطقة الوسطى. إنها كما تسميتها، وسط البلاد حيث موطن قبيلته (القذاذفة) وحلفائها الكثيرين من القبائل المحيطة بتلك المنطقة التي عاصمتها سرت. وأنفق القذافي مبالغ خيالية خلال العقدين الماضيين لربط قبائل المنطقة بتحالفات مع قبيلته، فأجزل لهم العطاء ومكنهم من المناصب، وأنجز لهم كل ما طلبوا من خدمات وتسهيلات ومزايا عن بقية فئات الشعب، كما جعل من سرت عاصمة على أحدث طراز تتوفر فيها جميع ما تحتاجه عاصمة مهمة، وهي البعيدة عن كل شيء في وسط البلاد، التي توجد بها عواصم عريقة مثل طرابلس وبنغازي، وكان ذلك مثار تعجب الناس ولا يجدون له تفسيرا مقنعا، وقد بدا وكأنه يجعل من تلك المنطقة إقليما رابعا يضاف إلى أقاليم ليبيا الثلاثة، طرابلس وبرقة وفزان. ولكنه كان يعد المنطقة لمثل هذه الظروف، فبالإضافة لما ذكرت فإنه أنشأ بها قاعدة جوية كبيرة وميناء بحريا متطورا، وأسس فيها أكبر قوة ضاربة في البلاد جُل جنودها من أفراد قبيلته وحلفائها، وتتمتع هذه القوة بأحسن تدريب وإعداد وعدة وعتاد، وتنعم كذلك بأحسن الأوضاع المالية في البلاد. فهو اليوم لا بد أن تراوده خيارات، أحدها أنه قد يلجأ إلى قواته في المنطقة الوسطى لفرض سيطرته على المدن والمناطق التي رفضته وثارت عليه، وهذه هي الحرب الأهلية الوحيدة التي يمكن أن تقوم. أي بين غالبية الشعب الثائر بقبائله ومدنه التي تفصلها مساحات شاسعة تمنعها للأسف من التكتل وتوحيد الصفوف والجهود في مواجهة القوات الموالية للقذافي، التي ستكون من قبيلته وحلفائها الذين سيطالبهم الآن بالوفاء بالتحالفات التي قبضوا ثمنها مسبقا. * وهل بقيت لدى القذافي أي خيارات أخرى محتملة؟ - الخيار الآخر الذي قد يلجأ إليه هو أن ينتقل من طرابلس، متى فقد السيطرة عليها، إلى سرت.. فتحتل قواته مصافي النفط وموانئ تصديره في البريقة والسدرة ورأس لانوف القريبة من المنطقة الوسطى، والبعيدة عن أي تجمع سكاني آخر. ويجلس على عرش إمارة صغيرة في وسط البلاد، تتحكم في بترول البلاد كله. لها قوة ضاربة منظمة ومدربة ومجهزة آخر تجهيز، ويترك بقية البلاد لتحترق بنيران ثورتها بلا ماء ولا كهرباء ولا أي شكل من أشكال النظام ليدير شؤونها. * على أي شيء يراهن هنا؟ - سيراهن على أن شركات البترول ستخدمه حرصا على مكاسبها، كما ستتعامل معه دول الغرب، كما عودته من قبل، لعدم رغبتها في الاستغناء عن بتروله في هذه الظروف المالية المتأزمة التي تخيم على اقتصادها، وعندها ستطول الأزمة وتتفاقم. الاحتمال الكبير هو أن يرفض أفراد قبيلته إيواءه وتنفيذ أوامره. وذلك أمر غير مستبعد ولا مستغرب، فقد جهروا له بنفورهم من ممارساته أكثر من مرة في العقدين السابقين، وعاقب الكثير ممن تجرأوا على شجب مخططاته. فقبيلة القذاذفة واحدة من مكونات الشعب الليبي ذات الرصيد العريق في البلاد، التي رفعت السلاح، في تحالف تاريخي مع قبيلة ورفلة، في وجه طغيان الدولة القرمانلية عندما زاد جورها واستبدادها بأبناء الوطن. كذلك فإنه إذا اقترب الخطر من ذاته، فإنه سيفقد رباط جأشه الزائف لما عُرف عنه من جبن وعشق لنفسه، وعندها سيفر ويخلي الساحة. * هل تتوقع حدوث تدخل خارجي؟ - التدخل الخارجي أمر غير مقبول، وكذلك فهو بعيد الاحتمال بعد افتضاح أمر الحرب على العراق وفشل تلك التجربة. * من في تقديرك يدير الثورة في الداخل؟ - الأمر الرائع في هذه الثورة المباركة في ليبيا هي أنها فاجأت حتى المواطنين الذين أشعلوها. فلا أحد كان يتوقع سرعة اشتعالها ومبلغ قوتها. وهي ثورة زخمها منها، لم يخطط لها في الخارج ولا تسير منه. * ماذا عن مواقف المعارضة الليبية بالخارج؟ - إن المعارضة الليبية في الخارج تسير الآن خلف هذه الثورة وتدعمها وتساندها، ولكنها لم تشعلها ولا نفوذ ولا تأثير لها عليها. * كيف ترى مواقف سيف الإسلام نجل القذافي؟ - لقد أضاع الولد فرصته الأخيرة في حكم ليبيا بكلمته التي ألقاها الأحد الماضي والموقف الذي اختاره. فكل مجهوداته خلال السنوات الماضية للظهور بمظهر الوجه الناصع للنظام ذهبت أدراج الرياح، ورأى الليبيون بوضوح وتيقنوا من أنه ليس إلا الوجه الآخر لنفس العملة الصدئة. فعندما هدد أبناء الشعب وتحدث لهم بسبابة إصبعه، كما لو أنهم كانوا عبيده، رأى الناس نفس الصلف والغطرسة والجبروت التي خبروها جيدا في أبيه؛ فقد برهن على أنه شخص لا يمكن الثقة به ولا الاعتماد عليه، بالإضافة للأخطاء الفادحة في تقدير الأمور التي بينت أنه أبعد ما يكون عن رجل الدولة الكفء الذي يمكن أن يحكم البلاد. * هل تتخوف من سيطرة الإسلاميين، كما يقول القذافي وابنه، على مقدرات الأمور لاحقا؟ - أعتقد أن التهديد بتشرذم البلاد وتحولها إلى إمارات إسلامية كان موجها بالدرجة الأولى إلى الغرب لترويعه من وقوع ما يحتاجه من نفط في يد المتطرفين، وحثهم على التمسك به، لأن الليبيين يعرفون جيدا أن هذا السيناريو غير وارد على الإطلاق، ولا مؤشرات ولا بوادر لاحتمال حدوثه. http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issueno=11777&article=609860 http://www.aawsat.com/details.asp?section=6&article=609835&issueno=11777 importent map about libya and the öl in libya الرد على: أخبار متفرقة عن معمر القذافي دراكولا العرب - بسام الخوري - 02-25-2011 http://www.youtube.com/watch?v=Ja8DFeVDdRY RE: أخبار متفرقة عن معمر القذافي دراكولا العرب - نسمه عطرة - 02-25-2011 http://www.youtube.com/watch?v=I4Ql0IzbWmQ&feature=player_embedded#at=24 مجلة إسرائيلية: القذافي جدته يهودية هربت من بطش زوجها وتزوجت زعيم قبيلة ذكرت مجلة إسرائيل توداي أن الزعيم الليبي معمر القذافي يعود إلى أصول يهودية، مستشهدة بتفاصيل أوردتها امرأتان يهوديتان من أصول ليبية قالتا للقناة الإسرائيلية الثانية العام الماضي إنهما من أقرباء القذافي. وأكدت غويتا براون وحفيدتها راشيل سعدا أن أصول القذافي يهودية، مشيرتان إلى أن جدة براون وجدة القذافي شقيقتان. وأوضحت سعدا أن القصة بدأت عندما تزوجت جدة القذافي اليهودية رجلا من بنى جلدتها ولكنه أساء معاملتها فهربت منه وتزوجت مسلما زعيما لقبيلة، فانجبت منه طفلة أصبحت والدة القذافي. ورغم أن جدة القذافي اعتنقت الإسلام عندما تزوجت ذلك الزعيم، فإنها تبقى حسب القانون الإسرائيلي يهودية. وعلق المذيع حينها بالقول إن "المهم في ذلك أن القذافي لا يملك أقرباء يهودا وحسب، بل هو نفسه يهودي". وتقول المجلة الإسرائيلية إن تلك الأنباء ليست بالأمر الجديد، ولكن في ظل الانتفاضة الأخيرة في ليبيا التي تهدد بالإطاحة بنظام القذافي –كما حصل في تونس ومصر- فإن الزعيم الليبي "قد يبحث عن إستراتيجية خروج". وإذا ما كانت تلك الأنباء صحيحة -والكلام للمجلة- فإن من حق القذافي الهجرة إلى إسرائيل وفقا للقانون الإسرائيلي الخاص "بعودة اليهود". وتضيف أنه إذا ما رفضت جميع الدول استقبال القذافي، فقد تُرغم إسرائيل على القبول به. ولفتت المجلة إلى كلمات المذيع في ختام اللقاء مع المرأتين حين قال "إنني متأكد بأن بعض السلطات المحلية في إسرائيل ستكون سعيدة باحتضانها رئيسا سابقا". |