حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ثورة المختار في ليبيا-الاحد 27 فبراير - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: ثورة المختار في ليبيا-الاحد 27 فبراير (/showthread.php?tid=42051) الصفحات:
1
2
|
RE: ثورة المختار في ليبيا-الاحد 27 فبراير - حسينو - 02-27-2011 شبكة برق: خاص : الكفرة محررة وهي بيد ثوار 17 فبراير وتعلن عن سيطرتها على مبالغ مالية كبيرة كانت كرشوة وتم توزيعها على المصارف كمرتبات للمواطنين و2000 قطعة سلاح سترد إلى صدور القذافي ومرتزقته RE: ثورة المختار في ليبيا-الاحد 27 فبراير - loay - 02-27-2011 (02-27-2011, 01:55 PM)بسام الخوري كتب:(02-27-2011, 07:33 AM)خليل خليل كتب: يبدو ان حماس الزملاء قد بهت تجاه الاحداث في ليبيا فلم نجد اي منهم يطرح موضوع عن مستجدات الثورة الليبية لهذا اليوم الاحد 27 فبراير فاثرت ان ابدأ انا هذه المرة انا رأيي ان ـتأضربوا عن فتح صفحة جديدة حتى يتنحى القذافي بركي بيزوق على دموّو و بيفرق ط ............... و الله ملينا منو على كل حال، يعطيكن العافية و شكرا على المجهود الذي تبذلوه هذه الصفحة هي مصدر اخبار رأييسي لي الرد على: ثورة المختار في ليبيا-الاحد 27 فبراير - بسام الخوري - 02-27-2011 https://www.facebook.com/event.php?eid=148266201899452&ref=notif%ACif_t=event_wall#wall_posts نطالب المؤسسة العامة للطيران بإجلاء السوريين العالقين في ليبيا 616 yes الرد على: ثورة المختار في ليبيا-الاحد 27 فبراير - بسام الخوري - 02-27-2011 سورية: صحيفة مقربة من الحكومة تشن هجوما عنيفا على القذافي http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2011/02/110223_syria_press_gaddafi.shtml RE: ثورة المختار في ليبيا-الاحد 27 فبراير - حسينو - 02-27-2011 برق :: (تحديث) بعد انضمام أعداد كبيرة من مدينة بني وليد إلى ثورة 17 فبراير تجري بقايا أتباع القذافي في المدينة عمليات إحصاء لكتيبات العائلة وأنباء عن نية لتوزيع أسلحة على السكان، يذكر أن مدينة بني وليد لا تزال تشهد هدوءا مقارنة بمدن أخرى قريبة، وأنباء أخرى عن توزيع ألف بندقية كلاشنكوف في مدينة ترهونة على موالين للقذافي في هذه المدينة الرد على: ثورة المختار في ليبيا-الاحد 27 فبراير - بسام الخوري - 02-28-2011 عقوبات دوليّة بلا أنياب ضدّ آل القذّافي... والقتال يلامس حـصن العقيد متظاهرون في الزاوية غربي طرابلس أمس (بن كيرتس - أ ب) انتقلت الثورة الليبية من شوارع طرابلس وبنغازي إلى أروقة الأمم المتحدة، حيث بدأت حملة الإجراءات الدولية ضد نظام العقيد القذافي، الذي لم يتردّد عن الظهور مجدداً من خلال تلفزيون صربي، مهدداً معارضيه، الذين ألّفوا حكومة انتقالية ضدّه في الشرق الليبي كان التدويل هو عنوان اليوم الثالث عشر للثورة الليبية ضد نظام معمر القذّافي. تدويل تمثّل بقرار مجلس الأمن الدولي الرقم 1970، الذي اعتُمد بالإجماع لفرض عقوبات واسعة على نظام «العقيد» وأولاده وكبار مساعديه، مع إحالة ملف الأحداث في الجماهيرية إلى المحكمة الجنائية الدولية. عقوبات صدرت، أول من أمس، تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، من دون أن يسمح بالتدخّل العسكري. «العقيد» المتمسّك بسلطته حتى الرمق الأخير خرج مجدّداً إلى العلن، صوتاً هذه المرة أيضاً لا صورة، ليتحدّث إلى محطة «بينك» الصربيّة، مندداً بالعقوبات الدولية ومدّعياً سيطرته على الوضع في البلاد، رغم تأكيد خروج مناطق واسعة عن سلطته، وبدء تنظيم سلطات انتقاليّة، ولا سيما في الشرق، بينما معارك الغرب باتت في داخل العاصمة طرابلس، وعلى مقربة من الحصن الأخير للقذافي، باب العزيزية. وقال العقيد الليبي، في اتصال هاتفي مع محطة «بينك» الصربية، إن تصويت مجلس الأمن أمس بفرض حظر على السفر وعقوبات متعلقة بأصوله وأصول مساعديه المقربين هو تصويت باطل ولاغ. وتابع إن الأمم المتحدة غير مخوّلة التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى، إلا إذا كانت هناك دولة تعتدي على دولة أخرى. واتهم القذافي، في المقابلة التي أجريت من مكتبه في طرابلس، حسبما قالت المحطة، المنظمة الدولية باتخاذ قرارات بناءً على تقارير إخبارية. وقال إنه يتعين على لجنة من الأمم المتحدة التحقيق في الأوضاع في ليبيا. وأضاف إن شعب ليبيا يؤيده، وإن «جماعات صغيرة من المتمردين محاصرة، ويجري التعامل معها»، مضيفاً إن الجيش والشرطة تبادلا إطلاق النار مع هؤلاء الأفراد وبعض العصابات، لكن عدداً قليلاً من الأشخاص قتلوا. ونفى وقوع أي قتال حالياً، مشدداً على أن ليبيا تتمتع بالسلم التام. وتعهد الزعيم الليبي بالبقاء في ليبيا، وحمّل أجانب وتنظيم «القاعدة» المسؤولية عن الاضطرابات التي تهدد حكمه المستمر منذ 42 عاماً. بدوره، نفى سيف الإسلام القذافي، نجل الزعيم الليبي، في مقابلة أجرتها مراسلة شبكة التلفزيون الأميركية «إي بي سي»، كريستيان آمانبور، أن يكون الجيش الليبي قد هاجم المدنيين الليبيين، أو أن الاضطرابات تجتاح ليبيا. وقال إن الوضع في بلاده يتسم بالهدوء، مدّعياً أن التقارير عن تخلّي دبلوماسيين ليبيين عن مناصبهم هو ببساطة «سوء فهم». وقال إن هناك «فجوة كبيرة بين الواقع وتقارير وسائل الإعلام»، مضيفاً إن «الجنوب كله هادئ، والغرب هادئ. والوسط هادئ وحتى جزء من الشرق». ورد سيف الإسلام على دعوة الرئيس الأميركي، باراك أوباما، للعقيد القذافي بالتنحي، قائلاً «اسمع، لا أحد يترك هذا البلد ونحن نعيش هنا، ونموت هنا». وأصرّ على القول إن «هذا هو بلدنا، والليبيون شعبنا. وأنا شخصياً أعتقد أنني أفعل الشيء الصحيح». وفي ما يتعلق بقرار مجلس الأمن الذي يدعو إلى تجميد أصول وأموال القذافي وأبنائه، قال سيف الإسلام «أولاً، وقبل كل شيء، ليس لدينا أموال في الخارج. نحن عائلة متواضعة جداً والجميع يعرف ذلك، ونحن نضحك عندما يقولون إن لدينا أموالاً في أوروبا أو سويسرا أو أي شيء. إنها مزحة». وبموجب القرار الدولي ستجمّد أموال القذافي وأفراد أسرته في الخارج «وستستخدمها الحكومة الليبية التي ستؤلف». وسيقدم المدعي العام لمحكمة الجنايات الدولية، لويس مورينو أوكامبو، خلال شهرين، تقريراً عن نتائج التحقيق في الجرائم التي ارتكبها النظام ضد الشعب منذ 15 شباط الجاري إلى مجلس الأمن الدولي، على ألا تجرى أي محاكمات قبل سنة. ودعا القرار الدول الى تفتيش الشحنات الوافدة إلى ليبيا أو الخارجة منها لمنع إدخال الأسلحة أو إخراجها، أمر من شأنه فرض رقابة دولية على السفن والطائرات والشاحنات من أي دولة كانت. وصدر القرار تحت المادة 41 من الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، وحذفت من مسودته الفقرة 25 التي كانت تسمح للدول الأعضاء في الأمم المتحدة باتخاذ «كل الوسائل الضرورية» من أجل تأمين عودة الوكالات الإنسانية. حذف جاء بعد معارضة دول عدة، أبرزها روسيا والصين، لأنها كانت تقبل التأويل بالسماح باستخدام القوة العسكرية. وكانت الولايات المتحدة قد أصرّت على تلك العبارة. وقالت المندوبة الأميركية، سوزان رايس، في إحدى جلسات المشاورات المكثفة التي عقدت على مدى يومين، إن بلادها حريصة على إدراج تلك العبارة، مع أنها طمأنت إلى أن الولايات المتحدة «لا تريد اجتياح ليبيا وليست لدينا الإمكانية لذلك»، كما سرّب دبلوماسي شارك في الجلسة لـ«الأخبار». وبالتالي، لا يسمح القرار بإتخاذ أي إجراء عسكري، رغم اعتباره أن الوضع في ليبيا «يمثّل مصدر خطر على السلم والأمن الدوليين». وإذا كان الرئيس الأميركي، باراك أوباما، قد رأى أن النظام الليبي غير شرعي، فإن قرار مجلس الأمن الدولي حمّل «السلطات الليبية» مسؤولية حماية المدنيين. وحضّ على احترام حقوق الإنسان والقانون الدولي والسماح بوصول فوري لمراقبين دوليين لحقوق الإنسان الى ليبيا. ويدعو القرار أيضاً إلى «تأمين ممر آمن» للإمدادات الإنسانية من غذاء ودواء، والسماح الفوري لوسائل الإعلام بالعمل بأمان، فضلاً عن تأمين سلامة الرعايا الأجانب والسماح لمن يرغب منهم في الخروج الآمن. وسيُمنع 17 من الليبيين، وفي مقدمهم أولاد القذافي وابنته من السفر، وتجميد أمواله وأملاكه مع 5 من أفراد أسرته وتحويلها لمصلحة الشعب. في غضون ذلك، أعلن وزيرُ العدل الليبي السابق، مصطفى محمد عبد الجليل، أن المعارضة قررت تأليف مجلس وطني مؤقت في شرق ليبيا لإدارة المرحلة الانتقالية. مجلس توالى الاعتراف به من البعثات الدبلوماسيّة المنشقّة، وفي مقدمها السفارة في الولايات المتحدة ونائب رئيس البعثة في الأمم المتحدة إبراهيم الدباشي. وقال المتحدث باسم المجلس الوطني الليبي الجديد، عبد الحفيظ غوقة، إن المجلس ليس حكومة مؤقتة ولا يجري اتصالات مع حكومات أجنبية ولا يريد تدخلها. ويلاحظ عديد من المراقبين عدم انضمام وزير الداخلية السابق، عبد الفتاح يونس العبيدي، الذي يُعدّ أهم الشخصيات التي خرجت عن نظام القذافي، الى هذا المجلس ولم يسانده، وهو ما يجعل التساؤل قائماً حول تمثيلية هذه الحكومة. وكانت المفاجأة أمس، حين أعلن متحدّثون باسم ثوار المنطقة الشرقية أن تشكيل المجلس هو وجهة نظر شخصية لعبد الجليل، وأنهم جادون في إنشاء مجلس لقيادة الثورة يكون هو البديل الانتقالي للحكومة الليبية والمتحدث الرسمي باسم الشعب الليبي، وهو ما يعني سياسياً الإيحاء بعدم شرعية مصطفى عبد الجليل ومجلسه في تمثيل الشعب والثورة في ليبيا. أمام تحولات الشرق، لم تقف الولايات المتحدة موقف المتفرّج، فأعلنت وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون أن واشنطن تتواصل مع جماعات المعارضة الليبية في الجزء الشرقي من ليبيا. وأضافت «من السابق لأوانه كثيراً معرفة نتائج ذلك». في غضون ذلك، كانت الجبهة الغربية تشهد تطوراً نوعياً، مع وصول المعارك إلى مدينة تاجوراء، ما يعني أن الثوّار أصبحوا عمليّاً على أبواب العاصمة طرابلس، التي شهدت حركة خفيفة بعدما أقدمت الحكومة على صرف مبلغ 500 دينار لكل عائلة وشروع عدد من المصارف في توزيعها وتسليمها لهذه العائلات لمواجهة ارتفاع أسعار المواد الغذائية. وقال سكان تاجوراء للمراسلين الأجانب، الذين زاروا المنطقة، إن قوات الأمن تخلت عن المدينة بعد خمسة أيام من التظاهرات المناهضة للحكومة. وأضاف السكان إن القوات فتحت النار على المتظاهرين الذين حاولوا السير من تاجوراء إلى الميدان الأخضر، وسط البلاد، خلال الليل، ما أدى الى مقتل خمسة أشخاص على الأقل. وفي مصراته، عرض الثوار أسلحة غير تقليدية وجدت بحوزة قوات القذافي بعد تحرير المدينة، وذلك بعد انضمام أعداد كبيرة من مدينة بني وليد إلى ثورة 17 شباط. وسرت أنباء عن توزيع ألف بندقية كلاشنيكوف في مدينة ترهونة على موالين للقذافي، فيما سيطر مسلّحون معارضون للقذافي على بلدة الزاوية الواقعة على بعد نحو 50 كيلومتراً غربي العاصمة طرابلس. ورفرف العلم الليبي لفترة ما قبل القذافي بألوانه الأحمر والأخضر والأسود والأبيض فوق مبنى وسط بلدة الزاوية. ونقلت السلطات الليبية مجموعة من الصحافيين الأجانب إلى البلدة لتوضيح أن القوات الموالية للقذافي لا تزال تسيطر عليها، ولكن بمجرد الوجود هناك كان واضحاً أن الثوار مسيطرون. وهتف المئات في وسط الزاوية أقرب المدن إلى العاصمة التي تسقط في أيدي الثوار «الشعب يريد إسقاط النظام». وأطلق الثوار النار في الهواء من مدفع مضاد للطائرات منصوب على شاحنة. وهتف المئات «هذه ثورتنا» ولوّحوا بالأعلام على ظهر دبابة استولوا عليها. واقع ميداني دفع رئيس الوزراء الإيطالي سيلفيو برلوسكوني، الذي يعدّ صديقاً للقذافي، إلى الإقرار بأن الزعيم الليبي فقد السيطرة على الوضع. وقال، في اجتماع سياسي في روما، «وصلتني أخبار جديدة قبل دقائق، ويبدو فعلياً أن القذافي لم يعد يسيطر على الوضع في ليبيا». وفي أول موقف عربي جدّي مما تشهده ليبيا، طالبت دول مجلس التعاون الخليجي المجتمع الدولي ومجلس الأمن بمحاسبة المتورطين في الأحداث. وشجب الأمين العام للمجلس عبد الرحمن العطية، في بيان، «الأعمال البربرية التي يقوم بها النظام الليبي من خلال ممارسة العنف والقتل والتدمير ضد أبناء الشعب الليبي الأعزل». (الأخبار) RE: ثورة المختار في ليبيا-الاحد 27 فبراير - بسام الخوري - 02-28-2011 الاتحاد الاوروبي يوافق على فرض حزمة عقوبات على الحكومة الليبية وكلينتون تقول ان الوقت قد حان لرحيل القذافي ودون ابطاء. bbc الرد على: ثورة المختار في ليبيا-الاحد 27 فبراير - بسام الخوري - 03-01-2011 واشنطن تلوح بالعصا والجزرة للقذافي البنتاغون لـ«الشرق الأوسط»: نوجه قوات بالقرب من ليبيا استعدادا لأي احتمال * كلينتون: حان وقت رحيل القذافي وكل الخيارات مطروحة * خطوات لفرض منطقة حظر طيران * قوات النظام تقصف مخازن أسلحة * القذافي: شعبي يحبني ومستعد للموت من أجل حمايتي محتجون ليبيون يلوحون بعلم العهد الملكي فوق بناية في بنغازي حاملين لافتة ترفض التدخل الأجنبي (إ.ب.أ) واشنطن: مينا العريبي لندن ـ القاهرة: «الشرق الأوسط» لم يبق أمام العقيد الليبي معمر القذافي الذي فقد السيطرة على مقاليد الحكم في بلاده، غير خيارات محدودة، واحد منها أتاحته له الولايات المتحدة أمس كجزرة، وهو الخروج إلى المنفى، لكن واشنطن وحلفاءها الغربيين لوحوا بالعصا مشيرين الى احتمال التدخل العسكري في ليبيا، كحل أخير في حال تمادى نظام العقيد القذافي في ضرب شعبه. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض غاي كارني، أمس، إن الخروج للمنفى من ضمن الخيارات المتاحة أمام الزعيم الليبي. وأشار إلى أن الولايات المتحدة وحلفاءها يجرون محادثات بشأن إنشاء منطقة لحظر الطيران فوق ليبيا. وازدادت التحركات الدولية في اتجاه بحث إمكانية تنفيذ عملية عسكرية في ليبيا.. ولم تستبعد الخيار العسكري، سواء كان في إطار عملية عسكرية محدودة لإجبار القذافي على التخلي عن منصبه، أو على الأقل فرض منطقة حظر جوي فوق ليبيا لمنع وقوع مذابح. ومن جهتها أكدت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أن أوامر أعطيت لقوات بحرية وجوية أميركية في البحر المتوسط بالاستعداد لأوامر محتملة حول ليبيا. وقال الناطق باسم «البنتاغون»، الكولونيل ديفيد لابين، لـ«الشرق الأوسط»: «هناك عدد من الاحتمالات المطروحة، مثل المساعدة الإنسانية أو فرض حظر طيران» للطائرات الليبية. وقالت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون في جنيف أمس، إنه لم يبق أمام القذافي غير الرحيل، مشيرة إلى أن كل الخيارات باتت مطروحة. الى ذلك قامت قوات للقذافي، بقصف مخازن أسلحة بالقرب من مدينة بنغازي. ومن جهته قال القذافي في مقابلة مع محطة التلفزيون الأميركية «آي بي سي» أمس، إن «شعبي يحبني ومستعد للموت من أجل حمايتي». وقال أيضا إن «أميركا خانتني.. وهي ليست شرطي العالم». |