حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
المادة الثانية أو معضلة الثورة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: المادة الثانية أو معضلة الثورة (/showthread.php?tid=42087) |
الرد على: المادة الثانية أو معضلة الثورة - الحكيم الرائى - 03-03-2011 يعنى الحدوتة كلها قضية الأحوال الشخصية حسب الشريعة الأسلامية! طيب ماهو بدل كدة مايضعوا مادة الأحوال الشخصية يتم البت فيها حسب الشرائع الدينية للمواطنين او القانون المدنى لغبر المتدينين,ولو ان الشرائع الدينية دى مصيبة هتلاقى واحد جاى بيغتصب طفلة لانها مراته ومذهبه يبيح تفخيد الرضيعة وواحد تانى راح يتجوز طفلة عندها 8 سنوات اقتداء بسنة الحبيب المصطفى الخ وجهة نظرى قانون مدنى يمشى على الكل ... RE: الرد على: المادة الثانية أو معضلة الثورة - Nowruz - 03-03-2011 (03-03-2011, 12:33 AM)عاشق الكلمه كتب: وقد نصت الماده الأولى على أن جمهوريه مصر العربيه دوله نظامها ديمقراطى يقوم على أساس المواطنه وقد فسرت الماده الأربعين معنى المواطنه فقالت أنالمواطنون لدى القانون سواء، وهم متساوون في الحقوق والواجبات العامة، لا تمييز بينهم في ذلك بسبب الجنس أو الأصل أو اللغة أو الدين أو العقيدة,كما أكدت الماده السادسه والأربعين على أن الدوله تكفل حريه العقيده وحريه ممارسه الشعائر الدينيه لجميع المواطنين تعرف يا عاشق انك أشرت لنقطة مهمة جداً .. وهي مخالفة المادة - إن جاز أن نطلق عليها مادة بدلاً من الرصاص - الثانية من الدستور ( المختلف عليها ) للمادة السادسة والأربعين ( المتفق عليها ) .. وبناء على هذا التناقض الفاضح أُطالب أنا المواطن المدعو بنوروز ابن ام نيروز بتفعيل المادة السادسة والأربعين من الدستور العتيد, وضمان حقي أنا المواطن كملحد/ لاديني/ مسيحي/ مسلم/ بهائي/ يهودي/ بوذي/ خرنكعي .. إلخ, وذلك يتم بإحدى طريقتين : إما إلغاء هذه المادة - إن جاز أن نطلق عليها مادة بدلاً من الرصاص .. أو بإعادة تشكيلها وتصميمها وتركيبها بحيث تتكون من فقرات وتفريعات وتنوعيات تناسب كل الأعمار ومختلف الأذواق وجميع المقاسات ( أ,ب .. أو 1,2 .. أو * - , لن نختلف فما بين الخيرين حساب ) كل فقرة يكتب عليها نوع الشريعة المطالب بتطبيقها, وسنة إنتاجها, وعدد مستخدميها, ومدة صلاحيتها ,, مع إبقاء المجال مفتوحاً لإي إضافات جديدة, فالأديان والعقائد ما شاء الله في تكاثر وتزايد كالبعوض ولا بد من ضمان حقوق مستخدميها في الدستور حال وجودها .. اقتباس:ونصت الماده الستون على أن الحفاظ على الوحده الوطنيه وصيانه أسرار الدوله واجب على كل مواطن . إيه دخل أسرار الدولة وصيانة البتنجان وألف ليلة وليلة في الموضوع ..! RE: الرد على: المادة الثانية أو معضلة الثورة - عاشق الكلمه - 03-03-2011 الدوله المصريه مسلمه لأن غالبيه قاطنيها مسلمين , وهى تستمد تشريعاتها وقوانينها من دين الأغلبيه بما لا يتعارض وبما يضمن حقوق الأخرين , والاقتراع الحر على مسأله بقاء تلك الماده أو الغائها سيكون نتيجته فى صالح الأغلبيه حتى لو صوتت الأغلبيه على الغائها . أرجو أنكم متنسوش حكايه الأغلبيه دى ولا أنتوا أخدتم على فرض الرأيى بسياسه الضغط والاعتصام ولى الذراع ! كل ما أخشاه أن يكون اثاره موضوع الغاء تلك الماده أو بقائها فى هذا التوقيت الحرج سببا فى الفرقه والانقسام ليحدث ما لا يحمد عقباه خصوصا وأن هناك ضمانات كافيه لصيانه حقوق الأخرين . (03-03-2011, 01:38 AM)Nowruz كتب:ده أسمه ايه ده ؟(03-03-2011, 12:33 AM)عاشق الكلمه كتب: ونصت الماده الستون على أن الحفاظ على الوحده الوطنيه وصيانه أسرار الدوله واجب على كل مواطن . الحفاظ على الوحده الوطنيه له علاقه , والحفاظ على الوحده الوطنيه لا يتأتى وهناك نصوص تميز بين المواطنين بسبب الجنس أو الأصل أو اللغة أو الدين أو العقيدة , لذلك قلت أنه لا يجب تفسير المواد مقطوعه من سياقها أو الهدف الذى كانت من أجله . فهمت ايه علاقه البتنجان بالموضوع ؟ الرد على: المادة الثانية أو معضلة الثورة - the special one - 03-03-2011 هل مصر اساسا دولة اسلامية ؟ - هناك دول مدنية (بما ان كلمة علمانية تعمل حساسية ) وهناك دول دينية , لايصح ان تكون مكس ! اما ان تكون اسلامية صرفة او مدنية صرفة لاعلاقة بالدين , الدولة كائن اعتباري كما يقولون الاخوة هنا وليس لها وظيفة ارسال الناس للجنة او النار ومحاسبة المقصرين باداء العبادات فوظيفتها الوحيدة هي تامين الخدمات كالتعليم والصحة وخلافه , وبعد ذلك كل واحد حر يصوم يصلي بلف الكعبه عشرتالاف مرة هذا شانه الخاص اما دولة مدنية تستمد قوانينها من الشريعه فواضح ان البعض لايفهم معنى كلمة مدنية اساسا .. طيب مارايك لو طالب الاقباط بحق تقرير المصير (على شاكلة السودان الجنوبي ) وارادو الانفصال لكون الدستور ظالم تجاههم حسب مايرون ؟ انت بذلك دقيت اسفين الخراب بجسد الدولة المصرية عندما اقريت مرجع ديني لها , لايفرق كثيرا عن فاتيكان العصور الوسطى واما حكاية ان الاسلام ليس فيه كهنوت فهي مجرد كلام ,. لان الشريعه تحتاج لمن يفتي ومن يفتي هو شيوخ الدين وليس خبراء الدستور .. وبذلك نكون سلكنا الدرب الايراني الاحمر وكانك يابو زيد ماغزيت .. برايي لو استخدم الاخوان الشريعه والاسلام بالدعايه الاعلامية لحملاتهم القادمة - رغم ان ذلك يخالف الدستور الحالي صراحة - فمن الواجب على الاحزاب الاخرى ابراز الوجه الحقيقي للشريعه السمحاء عبر ندوات تناقش دور الشرطة الدينية التخربي بالسعودية و تراجع تعليم الفتيات بافغانستان بعهد الامارة الاسلامية و جلب صور لناس مرتدين قطعت رؤسهم وناس تجلد لانها لبست جينز وخلافه , فمن يستخدم الدين بالسياسة فعليه تحمل ردود الفعل والنتائج .. RE: المادة الثانية أو معضلة الثورة - Nowruz - 03-03-2011 اقتباس:الحفاظ على الوحده الوطنيه له علاقه , والحفاظ على الوحده الوطنيه لا يتأتى وهناك نصوص تميز بين المواطنين بسبب الجنس أو الأصل أو اللغة أو الدين أو العقيدة , لذلك قلت أنه لا يجب تفسير المواد مقطوعه من سياقها أو الهدف الذى كانت من أجله . طيب ما احنا متفقين أن الوحدة الوطنية لا تتم وهناك نصوص تميز بين المواطنين بسبب الجنس أو الأصل أو اللغة أو الدين أو العقيدة .. أم أنك لا تلاحظ مقدار التناقض الذي تقع فيه ..! اقتباس:فهمت ايه علاقه البتنجان بالموضوع ؟ كان فيه فقرة حلوة في سبيس تون ( إيوه انا عيل وبشوف سبيس تون ) عن علاقة العلة بالمعلول أسمها "الرابط العجيب" إيه رأيك نعلب اللعبة دي .. الرد على: المادة الثانية أو معضلة الثورة - عاشق الكلمه - 03-03-2011 تقدر تقول أنها دوله مدنيه ذات مرجعيه أو خلفيه ثقافيه اسلاميه ، يؤكد ذلك النصوص المذكوره سلفا الى جانب النص الذى يمنع آنشاء أحزاب على أساس دينى . (03-03-2011, 03:21 AM)Nowruz كتب:إذا كنت أنت ترى تناقض فلست أنا سببه وإنما سببه هو نصوص الدستور نفسه ، لكنى لا أرى هذا التناقض وأستطيع أن أتفهم نصوص الدستور جيدا دون أن يثبت عندى هذا التناقض المزعوم .اقتباس:الحفاظ على الوحده الوطنيه له علاقه , والحفاظ على الوحده الوطنيه لا يتأتى وهناك نصوص تميز بين المواطنين بسبب الجنس أو الأصل أو اللغة أو الدين أو العقيدة , لذلك قلت أنه لا يجب تفسير المواد مقطوعه من سياقها أو الهدف الذى كانت من أجله . RE: المادة الثانية أو معضلة الثورة - Nowruz - 03-03-2011 نعم, بالتأكيد لست أنت سبب التناقض, بل نصوص الدستور نفسها ولذلك نطالب بتعديلها .. وبالمناسبة - وخلافاً لكثيرين - أنا لا أرى مانعاً من إنشاء أحزاب على أساس ديني ما دام ذلك يتم تحت مظلة دستور يساوي بين الجميع. الرد على: المادة الثانية أو معضلة الثورة - عاشق الكلمه - 03-03-2011 لم يرى فقهاء الدستور الذين وضعوه ووضعوا معظم الدساتير العربيه وكذلك القائمين على تعديله الأن هذا التناقض الذى تراه، إنما رأوها موادا تكمل بعضها بعضا وتفسر بعضها بعضا ، وأنا أيضا لا أرى مشكله فى قيام أحزاب ذات مرجعيه دينيه ، إنما أنا أتحدث عن نصوص تؤكد على مدنيه الدوله. RE: الرد على: المادة الثانية أو معضلة الثورة - observer - 03-03-2011 (03-03-2011, 02:33 AM)the special one كتب: هل مصر اساسا دولة اسلامية ؟ لا ادري لماذا كل ما اتى الحديث عن الدساتير و القوانين المدنية و خلطها و تطعيمها بالنكهة الثيوقراطية الاسلامية، يخرج علينا اصحاب المشروع من اسلاميين و غيرهم، ليطمئنونا و يطلبون منا ألا نقلق فان الاسلام ليس به كهنوت؟؟!!! و السؤال هنا، هل يعرف هؤلاء، الذين يهرفون بما لا يعرفون، معنى مصطلح كهنوت؟؟!! و ان كان نعم، هل يتبرع احد و يفهمني عندها، ما علاقة الكهنوت بالقوانين و الدساتير الارضية؟!! و لما العالم الاسلامي يصاب بالرعب من كلمة كهنوت (هذا طبعا بعض تعريف دقيق لكلمة كهنوت)؟! RE: الرد على: المادة الثانية أو معضلة الثورة - علي هلال - 03-03-2011 (03-03-2011, 08:37 AM)observer كتب: لا ادري لماذا كل ما اتى الحديث عن الدساتير و القوانين المدنية و خلطها و تطعيمها بالنكهة الثيوقراطية الاسلامية، يخرج علينا اصحاب المشروع من اسلاميين و غيرهم، ليطمئنونا و يطلبون منا ألا نقلق فان الاسلام ليس به كهنوت؟؟!!! القلق سببه بسيط وهو اوروبا قبل الثورة الفرنسية وما فعلته الكنيسة من ظلم وظلام وفساد بمحاكم التفتيش وسرقات وغيرها . |