نادي الفكر العربي
قتيلان وحرق لكنيسة في مصر - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64)
+--- الموضوع: قتيلان وحرق لكنيسة في مصر (/showthread.php?tid=42168)

الصفحات: 1 2 3


الرد على: قتيلان وحرق لكنيسة في مصر - fares - 03-05-2011

القياده في مصر تتحرك دائما متأخره أسبوع على الأقل
منذ مده طويله و ممثلين الثوره ينادون بفصل أمن الدوله عن الشرطه
وإعادة هيكلته , و إعادة توصيف وظيفته

والمسؤلين ودن من طين و ودن من عجين
على أساس الناس بكره تنسي

يبقى متلومش الناس يا طنطاوي و لوم اللي بيحاول يعمل عبيط


RE: قتيلان وحرق لكنيسة في مصر - maryam - 03-05-2011


أنا بصراحة مع طنطاوي ..أنا خايفة الثورة تتحول لمطية لمن لايريد لاشرطة ولاأمن دولة علشان تبقى إيده سايبة في البلد و قبل المطالبة بحل أي جهاز لازم يكون فيه بديل وطني موجود لمصلحة مصر أولآ وأخيرآ وطبعآ هذه البدائل لن تخلق من العدم ولن تخلق بطرفة عين.


الرد على: قتيلان وحرق لكنيسة في مصر - الحكيم الرائى - 03-05-2011

اتمنى تكونوا بتتابعوا العاشرة نساء على قناة دريم وفضائح أمن الدولة.


الرد على: قتيلان وحرق لكنيسة في مصر - الحكيم الرائى - 03-05-2011

http://www.masrawy.com/News/Egypt/Politics/2011/march/5/fail_masrawy.aspx


RE: قتيلان وحرق لكنيسة في مصر - Nowruz - 03-06-2011

(03-05-2011, 10:17 PM)طنطاوي كتب:  في الدول المتحضرة يكون القرار مرهونا بمسارات عمل معينه تمر غالبا بمجالس منتخبة وليس بالمظاهرات
المظاهرات هي احد طرق التعبير عن الراي وليست طؤيقة لحكم دولة بالتاكيد
لايمكن لدولة ان تحكم من الشارع بهذه الطريقة
القرارات يجب ان تتخذ بروية ويجب اعطاء فرصة للخبراء بعرض رايهم
بقاء امن الدولة او حله ليس شانا سياسي بل هو شان سيادي مثله مثل وجود جيش من عدمه
يجب علي الجميع معرفة حدودهم وادوارهم في الحياة فالبعض امتهن التظاهر علي ما يبدو ولايجد شيئا اخر بحياته يفعله

أنا لست مع حل أمن الدولة ولا مع تفكيك أي شكل من أشكال مؤسسات الدولة مدنية كانت أو أمنية ..

مشكلتي هي مع تكرار نغمة الاستخفاف والاستهتار بعقول الثوار والمتظاهرين على طول الخط وبقدرتهم على صنع التغيير والاحتفاظ بمكتسباته وبما حققوه وما سيحققونه, فمنذ ما قبل 25 يناير والمحاولات لا تتوقف ولا تكل ولا تمل لتقسيم وتشريح المتظاهرين إلى مراحل وفترات وتسميات عددية وفئوية .. في 28 يناير يقال لنا بأن المعتصمين في الميدان ليسوا هم الأبطال الشرفاء الذين اعترفنا بشرعية مطالبهم وبحكمتهم وبوعيهم في 25 يناير ,, حاشى وكلا فهم قد انصرفوا إلى بيوتهم, ومن تبقى ليسوا سوى غوغاء ومندسين وعملاء, أو مهلوسين ومقملين وجراثيم وفق تعبيرات أبا القذائف, ثم يخرج علينا في 3 فبراير من يشدوا على مسامعنا بحكمة ثوار 28 يناير الشرفاء الأبطال الذين انصرفوا إلى منازلهم أما من تبقى فهم مجرد غوغاء معرصين وخولات ومندسين وعملاء أو مغرر بهم في أحسن الأحوال .. وهكذا نستمر في مسرحية مكونة من فصول متكررة حتى نصل إلى فصل 11 فبراير وما بعدها لنعيد بدء المسرحية من جديد ..

لماذا لم نستطع أن نرى - أو كثير منا - حتى الآن مقدار وعي وقدرة من صنعوا التغيير, ومن لا زالوا يقودونه على المضي به قدماً إلى الأمام وبخطوات ناجحة وواثقة ومدروسة دون توجيه أو وصاية من أحد .. من تظاهروا بالملايين واعتصموا بالآلاف ووضعوا أرواحهم بين أكف عفريت من أجل تحقيق ما يدركون صوابه من عدمه, لا يمكن أن نستمر في النظر إليهم كجموع من الغوغاء والرعاع والعاطلين عن العمل أو اعتقاد إمكانية التعامل معهم كقطعان يتم تسييرها وإيقافها متى نريد .. أنا لا أتحدث عن شريحة معينة أو فئات أو وجوه تتبدل كل يوم؛ أتحدث عن وعي أناس تجمعت بعفوية من كل الفئات وتمكنت في غضون أيام معدودة أن تتشكل وتتبلور في نظام وانتظام ومهام وأدوار والتزامات, وفيما يشبه عملية بناء الدول والمؤسسات, ووفق تكافل وتناغم وتعاون اجتماعي فريد, وبما يرسم ظاهرة لم يعرفها علم الاجتماع قط .. هذه هي إرهاصات تحضر الدولة بعد أن تحضر بناتها ومهندسوها, فالحضارة ليست تاريخاً نتغنى به وبأمجاده الغابرة أو المجاورة ..

المنمنمة كانت على وشك التحطم والتلاشي من كثرة التصدعات والتشققات التي أصابتها على مر الزمن من الأورام والنتوءات .. لذلك قامت الثورة لمحاولة ترميمها وتجديدها لتعود واقفة كما كانت .. قد أكون مخطئاً, ولأجل هذا وجد الحوار ..



الرد على: قتيلان وحرق لكنيسة في مصر - الحكيم الرائى - 03-06-2011

http://www.masrawy.com/News/Egypt/Politics/2011/march/5/movies_police.aspx
http://www.masrawy.com/News/Egypt/Politics/2011/march/5/announcer_mr.aspx


RE: قتيلان وحرق لكنيسة في مصر - الحكيم الرائى - 03-06-2011




RE: قتيلان وحرق لكنيسة في مصر - Nowruz - 03-06-2011

حمام الهنا Lol


RE: قتيلان وحرق لكنيسة في مصر - عاشق الكلمه - 03-06-2011

(03-05-2011, 09:01 PM)K a M a L كتب:  
(03-05-2011, 08:50 PM)الحكيم الرائى كتب:  
(03-05-2011, 08:45 PM)K a M a L كتب:  
(03-05-2011, 08:38 PM)الحكيم الرائى كتب:  وأنت مصاب بأيه أن شاء الله ؟ عدم القدرة على الفطام من حكم بابا حسنى وماما أمن الدولة؟

مصاب بوجع في بيضاني من أنتشار المرضى النفسيين و المعاقين ذهنياً

ماتحترم نفسك يابنى أدم مالك فى ايه عمال تسب وتلعن فى خلق الله تقلش حسنى مبارك من بقية العائلة ولا كان حطك على قائمة الورثة الشرعيين ,موش كدة يا أخى متكرهناش فيك بسبب شخصية واطية حقيرة دمرت البلد ..
وبعدين بجد المرضى النفسيين والمعاقين ذهنيا هم اللى بيلطموا على رجل بحقارة مبارك والعصابة الوسخة الى كانت معاه,ماهو مستحيل أنسان لديه ذرة من الأتزان النفسى يقف يدافع عن راجل واطى جوع البلد ومرضها وجيش الشعب كله ضده...
انا لو مش محترم نفسي كنت شتمتك بعد ردك السابق
تخيلك أني حزين على حسني مبارك و متمسك بيه هو تخيل غير منطقي
فهو في النهاية فرد لا قيمة له أمام قيمة الأمة ..
أنا لست متحيزاً لحسني مبارك .. كس أمه
انا متحيز ضد الغوغائية و الفوضى و دعاة تفكيك الدولة
فكرة أنسف حمامك القديم لا تصلح مع دولة كبيرة مثل مصر
أنا ضد الإنسياق الأعمى وراء المتظاهرين
مش أي شوية عيال ولاد وسخة يعملوا مظاهرة ينفذوا مطالبهم و نمشي البلد بالمظاهرات
و منحاز أيضاً ضد الشخصيات الوسخة التي لا تصلح لإدارة عزبة مكونة من خمسين فرد و تطرح نفسها بديلاً لحكم مصر
منحاز ضد الديماجوجية و الغوغائية
ضد البارانويا و الإفراط في الإيمان بنظرية المؤامرة
ينصر دينك يا أستاذ خليفه



RE: قتيلان وحرق لكنيسة في مصر - عاشق الكلمه - 03-06-2011

(03-06-2011, 12:28 AM)Nowruz كتب:  
(03-05-2011, 10:17 PM)طنطاوي كتب:  في الدول المتحضرة يكون القرار مرهونا بمسارات عمل معينه تمر غالبا بمجالس منتخبة وليس بالمظاهرات
المظاهرات هي احد طرق التعبير عن الراي وليست طؤيقة لحكم دولة بالتاكيد
لايمكن لدولة ان تحكم من الشارع بهذه الطريقة
القرارات يجب ان تتخذ بروية ويجب اعطاء فرصة للخبراء بعرض رايهم
بقاء امن الدولة او حله ليس شانا سياسي بل هو شان سيادي مثله مثل وجود جيش من عدمه
يجب علي الجميع معرفة حدودهم وادوارهم في الحياة فالبعض امتهن التظاهر علي ما يبدو ولايجد شيئا اخر بحياته يفعله

مشكلتي هي مع تكرار نغمة الاستخفاف والاستهتار بعقول الثوار والمتظاهرين على طول الخط وبقدرتهم على صنع التغيير والاحتفاظ بمكتسباته وبما حققوه وما سيحققونه, فمنذ ما قبل 25 يناير والمحاولات لا تتوقف ولا تكل ولا تمل لتقسيم وتشريح المتظاهرين إلى مراحل وفترات وتسميات عددية وفئوية .. في 28 يناير يقال لنا بأن المعتصمين في الميدان ليسوا هم الأبطال الشرفاء الذين اعترفنا بشرعية مطالبهم وبحكمتهم وبوعيهم في 25 يناير ,, حاشى وكلا فهم قد انصرفوا إلى بيوتهم, ومن تبقى ليسوا سوى غوغاء ومندسين وعملاء, أو مهلوسين ومقملين وجراثيم وفق تعبيرات أبا القذائف, ثم يخرج علينا في 3 فبراير من يشدوا على مسامعنا بحكمة ثوار 28 يناير الشرفاء الأبطال الذين انصرفوا إلى منازلهم أما من تبقى فهم مجرد غوغاء معرصين وخولات ومندسين وعملاء أو مغرر بهم في أحسن الأحوال .. وهكذا نستمر في مسرحية مكونة من فصول متكررة حتى نصل إلى فصل 11 فبراير وما بعدها لنعيد بدء المسرحية من جديد .
على فكره هما فعلا ناس خفيفه والإستخفاف بهم ليس من فراغ ، وهم لم يتمكنوا من فعل شىئ ، إنما الفضل الأول والأخير فى نجاح تلك الثوره يعود الى حسنى مبارك نفسه فلو تعالل مبارك مع الثوره كما تعامل معها مجنون ليبيا القذافى ومنذ اليوم الأول وأصدر أوامره للداخليه بإطلاق النار على المتظاهرين لكان أعداد القتلى بالألاف ولعاد الجميع إلى منازلهم وأغلقوا أبوابهم عليهم ، لكن مساحه الحريه التى منحها مبارك مبدئيا للشعب ثم تنحيه بمنتهى السهوله هو ما أنجج الثوره، وكان يمكنه فى أسوأ الأحوال تقسيم البلاد وتحويلها الى مستنقع للفوضى بحشده لمؤيديه من كل قطاعات الدوله مستندا إلى شرعيته الإنتخابيه والتقليل من شأن ثوار التحرير وأعدادهم وأنهم لا يمثلون جموع الشعب ويتمسك بالحكم وميطلعش ولا بالطبل البلدى، لكن وطنيه الرجل حتمت عليه الأستجابه لمطالب الجماهير حتى لو أنهم لا يمثلون الأغلبيه .ى