حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
أنا مندس !!! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: أنا مندس !!! (/showthread.php?tid=42509) |
RE: الرد على: أنا مندس !!! - الحكيم الرائى - 03-27-2011 (03-27-2011, 01:29 AM)* وردة * كتب:اقتباس:لأني احلم .. مجرد حلم .. بمستقبل أفضل لإبنتي ... شو القصة طلعتى أنتى كمان مندسة هذا النادى صار وكرا للمندسين الرد على: أنا مندس !!! - me - 03-27-2011 اعلن اندساسي الاخ شهاب بعد اذنك تم النشر على صفحات الفيس بوك RE: الرد على: أنا مندس !!! - شهاب الدمشقي - 03-27-2011 (03-27-2011, 08:55 AM)me كتب: اعلن اندساسي ولو خود راحتك معلم .. كلنا بالاندساس سواا انا اندس اذن انا موجود .. RE: أنا مندس !!! - بسام الخوري - 03-27-2011 أنا مندس أو مندث ( بثينة شعبان ) تحت الفراش أنا..مندس ..عميل..خائن..جاسوس..مأجور.. إن كان... المندس ...والعميل ...والخائن ...والجاسوس... والمأجور....والامبريالي.... و المدسوس ...هي تهمة أمنية تطلق على كل من يطالب بالحرية وإيقاف حمامات الدم .. فأنا كل تلك الصفات ... ali ferzat http://www.ali-ferzat.com/ar/%D8%A3%D9%86%D8%A7-%D9%85%D9%86%D8%AF%D8%B3-%D8%B9%D9%85%D9%8A%D9%84-%D8%AE%D8%A7%D8%A6%D9%86-%D8%AC%D8%A7%D8%B3%D9%88%D8%B3-%D9%85%D8%A3%D8%AC%D9%88%D8%B1-.html الرد على: أنا مندس !!! - طنطاوي - 03-27-2011 انا مندس .. انا مندس ، هاتلي أجندة ووجبة وبس ... من هارديز او من كنتاكي ، هاتلي وجبة دينر بوكس أو سوبر زنجر من غير خس هاتلي أجندة من الفجالة ، أعمل بيها ثورة في مصر أنا مندس ، أنا مندس ، وكل الشعب كمان مندس كل الناس هنا مش عايزينك،وانت يا حسني مش بتحس كل فضايحك ، كل جرايمك ، كلو موجود على ويكيليكس أنا مندس .. انا مندس ، عندي أجندة مستر إكس إرحل عنا ، غور وفارقنا ، ياللي دماغك عايزة الكسر بين القصر وبين القبر ، كلها حسبة متر ونص انا مندس .. انا مندس ، نفسي أخلع جدرك بمقص سبعين مليار مش عاجبينك ، والله ماشوفت انا زيك لص قولي أنا ماشي بس سامحني وانا راح أقولك كوول يا برنس لو مش عاجبك ، بيني وبينك التحرير ومحطة مصر وبعلو الصوت راح انادي م العصر ثورة ثورة حتى النصر ، ثورة لكل أجندات مصر ... الكاتب مجهول ولكنها انتشرت بعد حديث عمر سليمان عن الاجندة والمندسين RE: أنا مندس !!! - مصطفى علي الخوري - 03-28-2011 (03-26-2011, 06:02 PM)شهاب الدمشقي كتب: اقر وأعترف علناً بأني مندس !! .. نعم .. وأوهن نفسية الأمة !! .. وأحرض على الفتنة والهرج والمرج !! .. اتمتع بكل هذه الصفات ما عدى: أ"نا مندس لأني لا أملك بيتا في وطني .." البركة بالوالد الله يخليه "أنا مندس لأن يدي ورمت من التصفيق لبشار .." صقفت بس على الخفيف "وبح صوتي من الهتاف : بالروح بالدم ! .." حركت شفايفي بس ما طلعت من حنجرتي هل يحق لي الانضمام لفرقة المندسين الرد على: أنا مندس !!! - بسام الخوري - 03-28-2011 http://www.youtube.com/watch?v=Mok9-2Ovpnk ربما الأربعة تظاهروا في المرتين ولكن هذا لا ينفي الاعتقال والكثير من ضباط المخابرات باللباس المدني ....والبنت اسمها انتشر على الفضائيات ...ولو صحيح لماذا لا يعتقل ضابط المخابرات المزيف ويسجن ويعرض على الفضائيات فصورته واضحة RE: أنا مندس !!! - أسامة مطر - 03-28-2011 (03-28-2011, 12:21 AM)مصطفى علي الخوري كتب:(03-26-2011, 06:02 PM)شهاب الدمشقي كتب: اقر وأعترف علناً بأني مندس !! .. نعم .. وأوهن نفسية الأمة !! .. وأحرض على الفتنة والهرج والمرج !! .. الاندساس فعل و ليس قول العرب ظاهرة صوتية. الرد على: أنا مندس !!! - بسام الخوري - 03-28-2011 الناس لا التقارير الإثنين, 28 مارس 2011 لوغو الحياة غسان شربل Related Nodes: لوغو الحياة ليس سهلاً على الحاكم في بلداننا أن يعرف حقيقة مشاعر الناس حيال نظامه. وليس سهلاً عليه أن يعرف مقدار التوتر القائم في المجتمع. وما يؤلم الناس ويقلقهم ويغضبهم. وما هي مطالبهم القريبة والبعيدة. ومدى ارتياحهم وحجم خيباتهم. ليس سهلاً حتى ولو اعتمد الحاكم سياسة الأبواب المفتوحة. ثمة طريقة تجعل الزائرين من صنف واحد تقريباً. لهذا يكتفون بالتعبير عن الولاء وبمطالب بسيطة لا تمس تلبيتها بقواعد الاستمرار والتكرار والاستقرار. لا يتاح للحاكم أن يعرف حتى ولو بادر بالذهاب إلى الناس. هاجس الأمن يساهم في برمجة الزيارات. وحتى ولو كانت مفاجئة فإن أهل الشرق الأوسط اعتادوا على الخوف من الحاكم والامتناع عن المجاهرة بما يمكن أن يعتبر تشكيكاً. يزداد الأمر صعوبة حين تتشابه عناوين الصحف. حين تكتب بحبر واحد ويشترط عليها أن تخلو حتى من علامات التعجب والاستفهام. وهكذا يضاف غياب النافذة الإعلامية إلى غياب الأحزاب أو المنابر المعارضة. في مثل هذه الأحوال تصبح وسائل الإعلام الموالية وموجزات المستشارين هي وسيلة الحاكم للاطلاع على مشاعر شعبه. وفي عالمنا تختصر وظيفة المستشار بإرضاء صاحب القرار. وما يصدق على المستشارين يصدق على الحزب الحاكم خصوصاً إذا كان يعتقد أنه يختصر مصالح كل الناس وتطلعاتهم وأنه يملك الوصفة الوحيدة الناجعة لعلاج كل المشكلات السياسية والاقتصادية هذا إذا اعترف بوجود مشاكل. تبقى القناة الأهم وهي قناة تقارير الأمن. وغالباً ما تفرض هذه التقارير اعتبار الولاء المطلق المعيار الوحيد. وعلى هذا الأساس تمسك بمفاصل الحزب والإدارة وتتحكم بتدفق المعلومات إلى مكتب الحاكم. ومن عادة أجهزة الأمن أن تسارع إلى فرز الناس فئتين: الأولى أقلية مشاغبة وموتورة وعميلة ومدسوسة تتحين الفرصة لإغراق السفينة وأكثرية مؤيدة تتمسك ببقاء كل شيء على حاله وبحجة رد كيد الأعداء. هكذا تتكلس مختلف المفاصل ويصبح الجمود هو القاعدة الذهبية ويتحول كل سؤال استفزازاً وكل دعوة إلى تغيير بسيط جزءاً من مؤامرة كبرى. وفي مناخ المحسوبية والجمود يستشري الفساد وتتشكل شبكة من المصالح المعارضة لكل تغيير يرمي إلى شيء من الشفافية أو قيام قضاء مستقل أو شبه مستقل. تتكرس قاعدة الصمت على مختلف أنواع الانتهاكات بحق المواطنين أو مصالحهم. أمام هذه الصورة لا يبقى أمام المواطن غير أن ينخرط في شبكة الولاء المطلق ليحصل على حقوقه أو بعض منها. دامت هذه الصيغة الذهبية عقوداً في منطقتنا. ووفرت في أحيان كثيرة استقراراً أخفى حجم التململ الذي كان ينتاب قطاعات من المواطنين. وكانت كل محاولة تطوير تقمع بحجة المحافظة على الاستقرار. وحتى حين كان الحاكم يحاول القيام بعملية تحديث محدودة أو عملية تطوير بطيئة كانت قوى الجمود في الحزب والأمن والحاشية تسارع إلى عرقلتها واستنزافها. لهذا كنا نرسف في جمود مديد قاتل فيما العالم يتغير. أمضت بلداننا عقوداً وهي أسيرة قاموس قديم تخطاه الوقت في السياسة والاقتصاد والتعليم والإعلام. وكلما حاول حاكم أن يهز هذا الجمود الرهيب كانت التقارير تسارع إلى عرقلة هذا التوجه بتخويف الحاكم من أن التغيير مهما كان محدوداً يفتح شهية الناس للمطالبة بالمزيد. لا مصلحة لبارونات الحزب والأمن في فتح النوافذ. وهكذا لا يبقى أمام النظام غير انتظار موعد الارتطام بالحقائق. تراودني أسئلة بسيطة أو ساذجة. هل كان زين العابدين بن علي يعرف حقيقة مشاعر الناس؟ هل كان حسني مبارك يعرف حجم المعارضة للتوريث والتجديد؟ ألم ترتكب التقارير جريمة إخفاء الحقائق؟ يحتاج تفادي الانهيار إلى قرارات صعبة ومؤلمة تقوم على الاستماع إلى الناس لا إلى التقارير. الرد على: أنا مندس !!! - بسام الخوري - 03-28-2011 «نوبل» للمندسّين! منذ بدء الثورات العربية الأخيرة والشعوب تتلقّى التحذيرات من وجود «مندسّين» تصفهم الحكومات بـ «مناوئين للأمن والاستقرار» وينوون استغلال الاعتصامات لإثارة الفوضى والتخريب. هل هؤلاء المندسّون في نظر الحكومات كائنات بشرية أم مخلوقات زئبقية أم وهمية أم فضائية أم إلكترونية؟! في خطاب الرئيس التونسي «الهارب» زين العابدين بن علي، قال إن الأحداث والتظاهرات التي تشهدها مدن تونسية، هي أعمال قلّة من المناوئين الذين يغيظهم نجاح تونس ويسوؤهم ما تحقق لها من تقدم ونماء. مضيفاً «أن هؤلاء مأجورون ومندسّون، تسيّرهم من الخارج أطراف لا تكنّ الخير لتونس». فيما قال الرئيس المصري «المخلوع» حسني مبارك، إن المتظاهرين في مصر يحرّكهم الآلاف من المندسّين، ممن تلقوا تدريباً بالخارج. فيما اتهم معمر القذافي في خطابه الشهير الذي ألقاه في 22 شباط (فبراير) الماضي، قلّة «مندسّة» تسعى لتخريب ليبيا من طريق تقديم حبوب الهلوسة والأموال لمأجورين لديهم أجندات خارجية. في حين أفادت «وكالة الأنباء السورية» أن بعض المندسّين استغل الموقف بعد تجمّع عدد من المواطنين في محافظة درعا بالقرب من الجامع العمري، وعمدوا إلى إحداث فوضى وشغب، ما استدعى تدخل عناصر الأمن للحفاظ على سلامة المواطنين. وفي بلاد الرافدين، لم يجد رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي تعبيراً عن قلقه من سلسلة التظاهرات في مدن عراقية، سوى التحذير من مندسّين. سألت صديقاً مصرياً بعد خلع حسني مبارك: هل قبضتم على أحد من المندسّين؟! رد بسرعة: «فين همّ يا راجل... الشعب بيدور عليهم علشان يحييهم!» للأسف، هؤلاء المندسّون لم ترهم الشعوب لكن رأتهم أعين الأنظمة والأجهزة الأمنية التي تحرّك «البلطجية» لإهانة المحتجين وقتلهم بنية إرهابهم وثنيهم عن التوسّع في مطالبهم المشروعة. يبدو أن تلك الأنظمة لم تجدد سياساتها ووعيها وطريقة تعاطيها مع الشعوب، وما زالت تتخيل بعض المتظاهرين «مندسّين» في صور شيطانية، فيما أن الشعوب لم تلمس ذلك، وثبت لاحقاً بعد تقديم تلك الأنظمة تنازلات أو سقوطها أو فرارها أو رضوخها للأمر الواقع أن الادعاء بوجود «مندسّين» ليس سوى خيالات غير موجودة من الأصل إلا في أذهان من يحكمون الناس بـ «الأنظمة البوليسية». من الواضح منذ نجاح ثورتي تونس ومصر أن الحكومات العربية أصبحت قلقة ومرتبكة من «بعبع» المندسّين بعد أن صارت غالبية الشعوب «مندسّة» و «مندمجة» وسط الصفوف وبين الحشود والجماهير في شكل علني وترفع شعار «الشعب يريد إسقاط النظام» وترفض أي وعود «استهلاكية» من الحكومات القائمة. الشارع العربي لم يفوّت الفرصة للسخرية وإسباغ النكات على ادعاءات الحكومات وتحذيرها من وجود مندسّين، إذ ردت مجموعة «شباب ثورة 25 يناير» في مواقع التواصل الاجتماعي الإلكترونية على اتهامات الحكومة المصرية في حينه بتعليقات طريفة تقول: أنا مندس... أنا مندس، هاتلي أجندة ووجبة وبس... من «هارديز» أو من «كنتاكي»، أهم شيء هاتلي وجبة «دينر بوكس» من غير خس... أنا مندس... أنا مندس، وكل الشعب كمان مندس... أنا مندس... أنا مندس، عندي أجندة «مستر إكس»! وفي رد سريع وحاسم من شباب سورية على اتهامات النظام السوري بوجود مندسّين بين الشعب، ردوا بإنشاء «غروب» على «فايسبوك» يحمل عنوان أنا «مندسـ/ـة». وجاء في تعريفه: أنا المواطن السوري: أعترف بكامل قواي العقلية بأني مندس في مطالب الشعب وسأدافع عن حقي بالاندساس في جميع القضايا الوطنية شاء من شاء وأبى من أبى. ولا يزال الآلاف من الشباب السوري ينضمون لمجموعة «أنا مندسـ/ـة»، ويرددون «مندسّين... مندسّين... من درعا للشيخ مسكين». ويشارك في الصفحة عدد من الإعلاميين والناشطين السوريين المعروفين بأسمائهم الصريحة، فيما يشارك آخرون بأسماء مستعارة، فقد كتب عمر الأسعد «بما أني مثل بقية الشعب السوري أعترف بالاندساس معكم، فدسّوني بينكم لأنه خير لي». فيما كتب باسل رفاعي «بعد أن استمعت إلى ملهم الاندساسية السيد خالد العبود عضو مجلس الشعب عن محافظة درعا أعلن انضمامي، عفواً اندساسي في هذه المجموعة، وتفضلوا بقبول فائق اندساسي. فيما ينقل أحدهم «ساخراً» من اتهامات الحكومات بقوله: أعلنت المفوضية العامة للجيش والقوات المسلحة وقوى الأمن الداخلي عن وظائف شاغرة تحت شروط مطلوب «مدسوسين» من ذوي الخبرات العالية. فيما وجّه كاتب آخر اسمه قيس ماهر تحياته إلى كل المندسّين «شبر شبر... بيت بيت... دار دار... زنقة زنقة»، في إشارة إلى خطاب القذافي الشهير عن «الجرذان» و «المهلوسين». كم هو مبتلى هذا «المندس» الذي تُرمى عليه كل التهم جزافاً ولم تقبض عليه الحكومات أو الشعوب حتى اليوم؟! حماكم الله أيها المندسّون من كل رصاص بوليسي «مندس» يتربص بكم! وكم أنتم تستحقون جائزة نوبل للسلام بعد أن أنقذتم شعوباً عربية من ممارسات قمعية، وحرّكتم الميادين والساحات بالهتافات الوطنية لإسقاط أنظمة استبدادية؟! الأكيد أن عربة القطار لا تزال تسير على السكة الثورية الصحيحة، وأن رواية المندسّين والمهلوسين ما هي إلا كلمات «شمطاء» تقال في سياقات أمنية خاطئة، والأيام تثبت تباعاً أن الشعوب أكثر وعياً من الحكومات ولم تعد تنطلي عليها حيل التخويف والترهيب بعد أن شمّرت عن سواعدها لأخذ حقوقها بأيديها لا بأيدي أجهزة تقمعها وتقصيها وترهبها وترميها بشرر. *نقلا عن "الحياة" اللندنية. |