حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ما هو الوضع السوري تحديداً بدون زيادات او تقليل؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: ما هو الوضع السوري تحديداً بدون زيادات او تقليل؟ (/showthread.php?tid=43273) |
الرد على: ما هو الوضع السوري تحديداً بدون زيادات او تقليل؟ - wa7ed masry - 05-13-2011 حقيقة انا اتابع الوضع في سوريا تقريبا لحظة بلحظةلاني اعتقد ان سقوط نظام الاسد هوالضربة القاضية لبقية الديكتاتوريات العربية كما ان الشعب السوري العظيم يستحق ان يتحرر من عصابة الاسد ولاني اعتقد ان عودة سوريا للعرب هو اعادة الروح للجسد العربي RE: الرد على: ما هو الوضع السوري تحديداً بدون زيادات او تقليل؟ - الجوكر - 05-14-2011 (05-13-2011, 03:24 PM)مسلم كتب: الوضع هو على الشكل التالي : صحيح أنو الكذب صاير مهنة .... يعني نكذب منظمات حقوق الإنسان و وكالات ألأنباء من أجل أن نصدقك انت و حشاشة بيت بري و العساسنة الذين يقمعون المتظاهرين .... أين تعيش انت ... استيقظ هذا و الله المستعان الرد على: ما هو الوضع السوري تحديداً بدون زيادات او تقليل؟ - مسلم - 05-14-2011 اذا مصدر معلوماتك مافيات حقوق الانسان ووكالات الانباء الكاذبة فمبروك عليك مصادرك. الرد على: ما هو الوضع السوري تحديداً بدون زيادات او تقليل؟ - الجوكر - 05-14-2011 زميل مسلم إيدي على راسك و النبي كباسك ... أنت تعمل عميل للأمن أو أنك مستفيد بطريقة ما من النظام ؟؟؟؟ يستحيل أحتمال غير هذا هذا و الله المستعان الرد على: ما هو الوضع السوري تحديداً بدون زيادات او تقليل؟ - مسلم - 05-16-2011 خليك بالمواضيع الدينية احسنلك لسا كل واحد ما بيعجبهن بقولوا عنوا عميل للامن انا مالي عميل لحدا واهم الشي مالي عميل لنفسي , يعني بكذب الكذبة وبصدقها يعني بدك تقنعني انو في ثورة بسوريا والمظاهرات ما عم يقودها اولاد القحبة من الخارج الله يلعن هيك ثورة جربانة وقوادها اجرب قال ثورة قال خلينا على النظام الموجود اشرفلنا لأنو الله اعلم شو مخبيلنا هدول يلي عم يسموا حالهن تبع الثورة كلهن امنيك من بعض شلة صيع ضيع بدهن يوصلوا للحكم تحت مسميات الثورة والحرية مشان يحققوا مآربهن والابشع من هيك أن الشعب عم يموت مشان ثلة من السياسيين الفاسدين يوصلوا للحكم بعد ما تنجح الثورة على اساس بالمختصر: انا ما بصدق حدا من اي طرف انا ما بصدق غير يلي بشوفوا بعيني وبس وانا لحالي وبس ومالي مؤيد ولا معارض لأنو في الاصل ما رح استفيد من حدا انا بمشي الحيط وربي يسترنا وبس اكتر من هيك ما عندي. RE: ما هو الوضع السوري تحديداً بدون زيادات او تقليل؟ - Guru - 05-16-2011 أشكر للزملاء الكرام المشاركة و أتفهم جيداً قلق البعض من الذهاب للفوضى كما هو الحال في ليبيا مثلاً أو الانفلات في مصر. ولكن بصراحة لم أتخيل ان أرى ان هناك من سيدافع عن بشار، يعني في مصر كنا نريد رحيل مبارك باي شكل وكنا نختلف في كيفية رحيله و من يخلفه..اما الدفاع عن بشار في حد ذاته فهو لم أتوقعه بالمرة من زملاء النادي "المثقفين". وبالنهاية الجميع يحب وطنه بطريقته ولا أشكّك في نوايا احد.. شاهدت هذا الخبر منذ قليل..: العثور على مقبرة جماعية فى درعا ! http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=413810 الرد على: ما هو الوضع السوري تحديداً بدون زيادات او تقليل؟ - الجوكر - 05-16-2011 هنالك أناس جبانة حقيرة مستفيدة من النظام الأسدي المجرم ولا تريد رحيله وهذه الأشكال أشكك بوطنيته و بقدرتها العقلية على التفكير يا رجل يتغزلون ببشار كأنهم لوطيين مازوخيين : منحبك و من هذا الكلام الفارغ عجبي هذا و الله المستعان RE: ما هو الوضع السوري تحديداً بدون زيادات او تقليل؟ - salem mohamed - 05-17-2011 (05-13-2011, 09:45 AM)الطرطوسي كتب: أولا نذكرك بأن النظام السوري الحالي خاض حرب أكتوبر و حرب لبنان ضد القوات الإسرائيلية. و السبب الرئيسي لعجز سوريا عن خوض حرب نظامية ضد إسرائيل هو خروج مصر من المعادلة. الكاتب فيصل القاسم ـ جريدة الشرق القطرية ـ من أكثر ما يضحك في تصريحات المسؤولين العرب المحاصرة بلدانهم بثورات شعبية تركيزهم المسعور على أن عدد المتظاهرين قلة قليلة من المخربين والمهلوسين والجرذان والإرهابيين والمتطرفين. قلما تجد مسؤولاً عربياً يعترف بوجود متظاهرين، وإذا اعترف على مضض فإنه ...يعتبرهم مجرد مجموعات صغيرة للغاية لا تمثل إلا نفسها، كما يريد أن يراها هو. وقد وصل الأمر بأحد الزعماء العرب إلى نفي وجود أي مظاهرات في بلاده غير تلك المؤيدة لسيادته طبعاً. وقد شاهدنا على الشاشات صحفياً انجليزياً يسأل قائداً عربياً عن تلك المظاهرات الصاخبة الخارجة في الشوارع ضد نظام حكمه، فما كان من القائد إلا أن ضحك بملء شدقيه ناكراً وجود أي احتجاجات. طبعاً هو يعرف ضمناً أن هناك متظاهرين فعلاً، ويهددون عرشه، لكن سياسة الإنكار هي جزء من اللعبة لتقزيم الثورات والإجهاز عليها. ولو سلمنا جدلاً أن المتظاهرين في الشوارع العربية ليسوا غالبية الشعب كما يتشدق الحكام العرب والمعتوهون الناطقون باسم أنظمتهم المتهالكة، فهذا لا يقلل من قيمة المظاهرات ولا من مشروعيتها قيد أنملة. فكلنا يعرف أن الثورات تاريخياً لا تقوم بها كل الجماهير، بل إن الذي يخطط للثورات وينفذها هم الطلائع الشعبية التي قد لا تمثل أحياناً واحداً بالمائة من الشعب، إن لم يكن أقل. هل خرج ستة وثمانون مليون مصري للثورة على نظام حسني مبارك، أم فقط حوالي مليون مواطن مصري أو أكثر قليلاً، فتمكنوا من إسقاط واحد من أعتى الأنظمة في المنطقة؟ ألم تكن أكبر مظاهرة في تونس خمسين ألف متظاهر أمام وزارة الداخلية، لكنها أجبرت بن علي على إطلاق العنان لقدميه هرباً من غضبة المتظاهرين؟ ليست العبرة أبداً في عدد المتظاهرين الذين يخرجون إلى الشوارع في الدول العربية هذه الأيام، بل في المطالب والحقوق التي ينادون بها؟ أليست مطالبهم هي مطالب السواد الأعظم من الشعوب المغلوبة على أمرها؟ ناهيك عن أن الأغلبية الصامتة تكون غالباً قلباً وقالباً مع الطلائع الثائرة. وبالتالي، يكفي أن يخرج خمسة آلاف متظاهر كي تفهم النظم الحاكمة الرسالة الشعبية. ناهيك عن أن دراسة اجتماعية أجريت في الولايات المتحدة قد أظهرت بأن كل شخص يخرج في مظاهرة تأييداً لقضية معينة يكون هناك عشرون شخصاً على الأقل يشاركونه نفس الحماس والاندفاع للقضية المعنية، لكنهم لا يشاركون في المظاهرة لسبب أو لآخر. وهذا يعني أنه علينا أن نضرب عدد المتظاهرين إذا كانوا عشرة آلاف بعشرين، فيكون العدد عملياً مائتي ألف متظاهر. وقس على ذلك. فلو خرج مثلاً في مظاهرة عربية خمسة آلاف متظاهر فهذا يعني في واقع الأمر أن المشاركين الفعليين مائة ألف متظاهر وهو عدد ضخم جداً بكل المقاييس. وهذه العملية مثبتة علمياً بالورقة والقلم، وليست من بنات "هلوسات" الثوار والمتظاهرين العرب كما يزعم أعداؤهم من أزلام الأنظمة الحاكمة. بعبارة أخرى فإن العملية الحسابية والاجتماعية تدحض دحضاً قاطعاً تخاريف الأنظمة العربية والمتحدثين باسمها الذين لا هم لهم وهم يجعرون على شاشات التلفزيون سوى التقليل من أهمية عدد المشاركين في المظاهرات وتسخيف حجمهم. وكلنا يعرف من واقع التجربة الحياتية واليومية أنه إذا اشتكى شخص واحد بصوت عال فيجب أن نعلم بأن خلفه الألوف تشتكي، وتتألم، وتصرخ، ولكن بصمت، فمن له عقل، كما يرى الكثير من المعلقين والباحثين، عليه أن يفهم الرسالة كيف تسير الأمور، وأين يتجه الرأي العام، بغض النظر عن القلة أو الكثرة، فما نشهده اليوم هو أكثر مما شهده الأمس. حينها على الحاكم أن يدرك أن رصاصه وصواريخه قد تقتل أشخاصاً، لكنها لا تستطيع أن توقف الفكرة والرأي الذي من أجله قتل الكثير. وبالتالي ستنتصر الفكرة وستـُهزم الرصاصة. وإذا كان الحاكم العربي وأجهزة أمنه وجيشه لا يفهم لا لغة علم الاجتماع ولا لغة الحساب ولا لغة الصمت، فنحيله إلى لغة الشجاعة. هل يعلم الحكام العرب أن المتظاهر الواحد الذي يخرج إلى الشوارع هذه الأيام ضد أنظمة حكمهم الفاشية والإرهابية بامتياز يساوي عشرين ألف متظاهر في العالم الذي يحترم نفسه. كيف؟ إن الشاب العربي قبل أن يخرج من بيته يطلب من والديه أن يقرآ الفاتحة على روحه قبل التوجه إلى المظاهرة. وأحياناً يقبـّل أهله وذويه قبلة الوداع لأنه يدرك بأن رصاصات الغدر التي ستطلقها عليه أجهزة الأمن أو الجيش أو البلطجية أو القناصة ستعيده إلى أهله جثة هامدة. إن المتظاهرين العرب هذه الأيام يعرفون جيداً أنهم يواجهون أعتى أنظمة القهر والطغيان في التاريخ بصدورهم العارية، مع ذلك لا يتورعون عن الخروج في تظاهرات تنادي بالحرية والكرامة والعيش الكريم. وهذا يعني أن المتظاهر العربي الواحد يساوي في هذه الحالة عشرين ألفاً أو أكثر من المتظاهرين الذي يتظاهرون في ظروف مريحة. ولو كانت الظروف طبيعية، ولم يكن هناك آلة بطش مرعبة لخرج الملايين من العرب في المظاهرات. صحيح أن مئات الألوف من المتظاهرين يخرجون في هذه العاصمة الأوروبية أو تلك، لكن هؤلاء المتظاهرين يعرفون أنهم خارجون فيما يشبه النزهة، وسيعودون إلى بيوتهم بعد أن يكونوا قد قضوا وقتاً ممتعاً في المظاهرات مع رفاقهم وأصدقائهم. أما المتظاهر العربي، فهو يتحدى الموت عندما يخرج في مظاهرة، مع ذلك يخرج. وهذا يجعله من الناحية المعنوية يساوي الكثير الكثير، كما يجادل الناشطون في مجال حقوق الإنسان. إن مشكلة النظام الديكتاتوري العربي مع الثائرين على طغيانه لا تبعث إلا على الضحك والسخرية في واقع الأمر. فالطغاة العرب لا يؤمنون بالنسبية السياسية، فهم لا يقبلون مثلاً بنصف أصوات الشعب أو أكثر قليلاً، فكما أنهم جاءوا إلى الحكم بنسبة تسعة وتسعين فاصلة تسعة وتسعين بالمائة من الأصوات(المزورة طبعاً) فإنهم صدّقوا الكذبة، وبناء على تلك الكذبة، فهم يصرون على أن يخرج تسعة وتسعون بالمائة من الشعب إلى الشوارع ضدهم كي يقتنعوا بالتنحي عن السلطة. لقد خرج الملايين في أحد البلدان العربية، ومازالوا يخرجون يومياً ضد رئيسهم، مع ذلك فإن الرئيس التعيس ما زال يعتبرهم أقلية. بعبارة أخرى، فهذا الشاويش وغيره من الشاويشات العربية الجاثمة على صدور الشعوب بالحديد والنار يأبى الخروج من السلطة إلا بعد أن يرى الشعب عن بكرة أبيه في الشارع، بمن فيهم العجزة والصم والبكم والكسيح والطريح والفسيخ والرضع وربما الأموات. RE: الرد على: ما هو الوضع السوري تحديداً بدون زيادات او تقليل؟ - أبو إبراهيم - 05-17-2011 (05-14-2011, 07:45 PM)الجوكر كتب: زميل مسلم إيدي على راسك و النبي كباسك ... أنت تعمل عميل للأمن أو أنك مستفيد بطريقة ما من النظام ؟؟؟؟ يستحيل أحتمال غير هذا بيكون مستلم بيك آب موديل 1973 من وظيفته... كل من يؤكد أكاذيب النظام له مصلحة في ذلك من قريب أو بعيد.... الرد على: ما هو الوضع السوري تحديداً بدون زيادات او تقليل؟ - مسلم - 05-17-2011 حلو عنا بقى شلة فاسدين مستشرفين علينا سأظل أقول وللأبد لا يوجد سياسي واحد شريف لا يوجد من يطمح للسلطة أو يؤيد من يريد الوصول اليها ما هو إلا آداة بأيديهم وانا انأى بنفسي من أن أكون آداة بيد أي شخص ومن ثم أنا لا اؤيد احدا انا اؤيد نفسي فقط لأني اعرفها أما الآخرون فليفعلوا ما يريدون فالتاريخ يعيد نفسه وما حدا احسن من حدا كلو كذب ومسخرة لا في حرية ولا ديمقراطية حتى بأرقى دول العالم المسيطر في هذا العصر هم المافيات وتجار المال والبشر ومن الآخر أن تابعت الطرفين , ويلي طلع معي أنو كل طرف عم يخرط على التاني حلو عنا ولعبة السياسة كلها ما بوسخ ايدي فيها لسا كل واحد بيجي بيستشرف على التاني بكل وقاحة وبيعتبر حالو الظاهرة المثلى والمثال الاسمى للشرف وتطبيق القانون اي حاج بقى اذا بدكن تضحكوا على الناس فاضحكوا على يلي متلكن مو على الكل لانو بضل في ناس بتعرف أن كل هل الثورات مسخرة بمسخرة الشعب الجاهل والامي من كل النواحي لن يستطيع أن يقوم بثورة |