حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
حقيقة مرض بشار الأسد - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: حقيقة مرض بشار الأسد (/showthread.php?tid=43544) |
RE: الرد على: حقيقة مرض بشار الأسد - Emile - 06-03-2011 (06-03-2011, 01:55 PM)فضل كتب: هذا كلام غير مقنع وجزء من الحرب الدعائية المتبادلة الان تحية للدكتور بعد غياب طويل....شّرفت الرد على: حقيقة مرض بشار الأسد - فضل - 06-03-2011 هذا عدا ان هناك شىء لا اخلاقى اشك فى حدوثه وهو تسريب معلومات شخصية جدا من طبيب نفسى معالج هذا اشك فى حدوثه فمن تجربتى الشخصية خلال العشرين السنة الماضية التى مر علي خلالها كم كبير من المرضى عدد كبير منهم شخصيات اعتبارية ومهمة كثيرا ما تشاهدوهم على التلفزيون هم شخصيا او افراد من عائلتهم لم اكن قادرا على الافصاح عن اى شىء لاى احد رغم اننى لو فعلت ذلك لكان ممكنا تحطيم كثيرا من خصومى السياسين بل اننى اكره الحديث تماما فى عملى عدا ان الاطباء النفسيين فى سوريا عددهم محدود جدا ( كبقية البلدان العربية) واعرف معظمهم بالاسم هناك جانب اخلاقى لا يمكن تجاوزه بشار الاسد ونظامه يجب ان يسقط فعلا ليس لاسباب نفسية بل لانه نظام سىء سياسيا فكم كبير من السياسيين كبقية المجتمع قد تكون لديهم مشاكل نفسية لكنهم ناجحين ورائعين فى اداء وظائفهم السياسية ... ليس هكذا تقاس الامور فلا يمكن تجريد اى فرد لديه مشاكل نفسيه من حقوقه السياسية والمدنية وامكانية ان يكون رئيسا RE: حقيقة مرض بشار الأسد - بسام الخوري - 06-03-2011 مهما كانت وساخة الطبيب الذي كشف السر إن كان المرض حقيقي لاتتعدى نقطة ببحر وساخة الأنظمة ....تحطيم صورة الدكتاتور برأي عمل مشروع بكل الوسائل خاصة بوجود طرف يؤلهه بكل وقاحة ...أنت مثالي زيادة عن اللزوم يا أخ فضل ...النظام أمر طبيب شرعي بتزوير الحقائق بحق حمزة الخطيب وخالد سعيد وأنت تحدثني عن السرية الطبية ...!!!! الرد على: حقيقة مرض بشار الأسد - فضل - 06-03-2011 يا بسام كل اسباب تغيير النظام فى سوريا متوفرة لا سباب سياسية واجتماعية هذا يكفى RE: حقيقة مرض بشار الأسد - بسام الخوري - 06-03-2011 إسمع الجزيرة الآن يافضل وكفاك مثاليات .... الرد على: حقيقة مرض بشار الأسد - فضل - 06-03-2011 شو فى فالجزيرة الان هينى سايب الكمبيوتر وايح اتفرج على الجزيرة ... بالمناسبة تعرفت على طبيب هنا كان يتعلم معك فى الجامعه RE: حقيقة مرض بشار الأسد - بسام الخوري - 06-07-2011 التوريث: ضعف الأب أمام تسلط الابن! غسان الإمام الثلاثـاء 06 رجـب 1432 هـ 7 يونيو 2011 العدد 11879 جريدة الشرق الاوسط الصفحة: الــــــرأي في مطلع تسعينات القرن الماضي، بدت أعصاب حافظ الأسد مستريحة. وقبضته مسترخية. وهامته عالية. فقد وطد الأمن. والاستقرار. والاستمرار، في الداخل. وسجل انتصارات كبيرة في الخارج. عادت قواته من الخليج (14 ألفا بقيادة اللواء علي حبيب وزير الدفاع الحالي)، بعدما شاركت، تحت القيادة الأميركية، في إخراج قوات صدام من الكويت. بعد هزيمة صدام المهينة (1990)، بدا حافظ الأسد اللاعب الأكبر. والأهم. والأذكى، في المنطقة. فقد وثق علاقته الخليجية. وحكم محور علاقته بالسعودية ومصر توجهات السياسة العربية. وتجلت حنكته السياسية بعلاقة سوريا متكافئة مع إيران، بحيث لم تُثِر في ذلك الحين، اعتراض محوره الثلاثي العربي. كان لبنان النصر السوري الأكبر. بعد نفي العماد ميشال عون إلى فرنسا، أحكم الأسد قبضته على هذا البلد الصغير المجاور. فقد أنهت القوات السورية الحرب الأهلية فيه. وتهربت من الانسحاب منه، وفق اتفاق الطائف (1989) الذي أعاد ترتيب العلاقة الرسمية والسياسية، على قدم المساواة، بين الطوائف الثلاث الكبرى فيه. فرض الأسد النائب (الزحلاوي) المخضرم إلياس هراوي رئيسا على لبنان، ضامنا عدم اعتراضه على تورم قوة حزب الله بالأسلحة الإيرانية/السورية، فيما تم تجريد سائر الميليشيات الأخرى من السلاح. وأدخل سمير جعجع قائد ميليشيا «القوات اللبنانية» المارونية السجن. وتم تنصيب رفيق الحريري المقرب من السعودية رئيسا لحكومة وفاق وطني. في هذه الأجواء المريحة، كان أمل السوريين كبيرا في تحقيق انفتاح سياسي تاقوا إليه، بعد عشرين سنة من التدجين في قفص الأسد المغلق. غير أنهم أصيبوا بخيبة كبيرة بلغة ناعمة، وصوت خفيض أقرب إلى الحشرجة، أبلغهم الأسد (1992) في الاحتفال بالتجديد لنفسه للمرة الرابعة (كل مرة سبع سنوات) أن الديمقراطية الغربية لا تصلح لهم! وأن عليهم ألا يتوقعوا «تغييرات» جذرية. وبالفعل، أعيد تكليف الحزبي (الحوراني) محمود الزعبي تشكيل الحكومة، محتفظا بباقة الوجوه القديمة. وفي مقدمتها الوزيران السنيان العماد مصطفى طلاس وزير الدفاع. والحوراني الآخر فاروق الشرع وزير الخارجية. الواقع أن الأسد، في إعراضه عن إشراك الأغلبية السنية (80 في المائة من السكان) في صنع قراره، اعتمد مبدأ الاستعانة بوجوه سنية حزبية، هي دون المستوى العادي للذكاء والكفاءة، وجوه مطيعة أتقنت فن البقاء على الهامش، في نظام تحكمه، بقوة الأمر الواقع، أقلية طائفية علوية. لكن زواج المتعة بالسلطة، ما لبث أن تخللته الأحزان العائلية القاسية على الأسد الذي بقي له من الحياة عشر سنوات فقط (مات في عام 2000). في عام 1999، قتل نجله باسل الذي كان يعده لوراثته، خلال ممارسته هواية قيادة سيارة (سبور). وكانت سيارات السبور الغالية الثمن قد أصبحت منهل المتعة اللذيذة، لأبناء النخبة، وفخا لموتهم، اعتبر المقدم باسل «شهيدا»! وخطب الأب داعيا السوريين إلى الحفاظ على خيوله (في إصطبلات مكلفة)، في وقت كان المعدمون منهم ينبشون لقمة العيش من فضلات صناديق النفايات. تتابعت الأحزان. في عام 1992، ماتت السيدة ناعسة والدة الرئيس الأسد، بعدما أنجبت للطائفة 11 ولدا. لم يبق منهم حيا سوى أصغرهم رفعت (74 سنة). الأحزان والأحداث تركت بصمات واضحة على صحة الرئيس وجسده. في التسعينات، راحت صحته تتدهور، بفعل جملة أمراض مزمنة: أزمات قلبية متلاحقة منذ عام 1982. مرض السكر. سرطان البروستات (عملية استئصال 1996). وربما أيضا سرطان في الدم. متاعب في القدمين بعد محاولة اغتيال (إخوانية) في أوائل الثمانينات. حياة الأسد المتقشفة. عمله المتواصل 16 ساعة يوميا، في ضوء مائة سيجارة كل 24 ساعة. كل ذلك سرع التدهور، بحيث بات 11 طبيبا يلازمونه، في غدوه ورواحه، مع منع صارم له من التدخين، واتباع نظام غذائي مناسب. وفي سنواته الأخيرة، بات يجد صعوبة في تركيز وتجميع أفكاره، ويتلعثم في التعبير عنها بدقة. على أية حال، صمم الأسد على متابعة عملية التوريث، مع نفيها تماما أمام الصحافيين. بعد حرمان رفعت الشقيق، ومقتل باسل الابن، استدعى الأب، على عجل من لندن، النجل (الاحتياط) بشار الذي كان يتابع دراسته التخصصية. كطبيب عيون. في انصراف الأب لتدريب وتأهيل باسل للوراثة، لم ينطو بشار على أي طموح سياسي، غير أنه في الانتقال من العلم إلى السلطة، بدأ أكثر تعقيدا من بساطة باسل الفروسية، وأقل منه قدرة على كسب الأقوياء. أو الاختلاط بالناس العاديين. أظهر «الدكتور» انضباطا وانهماكا في عمله الجديد، كمستشار ومساعد لأبيه. وكان ذلك مصدر راحة للأب الذي أتعبته مزاجية باسل. لكن في المقابل، راح بشار يلح إلحاحا متزايدا على أبيه للتخلص من فريق «الحرس القديم» الذي يتحكم في مفاصل الدولة العسكرية المدنية! وكلما ازداد الابن إلحاحا، ضعف الأب عاطفيا أمام الابن، إلى درجة مسايرته في إزاحة رجاله القدامى، مستخدما حرفته التي لا تبارى، في سحب البساط من تحت إقدامهم، باستمالة أو تحييد مساعديهم. وهكذا، نجح بشار نجاحا مذهلا في إزاحة الكبار الذين كانوا، في ظنه، يشكلون خطرا وعقبة على توريثه. ثم على ترئيسه. خلال ستة أعوام، تم تسريح اللواء علي الشيخ حيدر قائد القوات الخاصة. وإكراه اللواء علي دوبا مدير المخابرات العسكرية، واللواء محمد الخولي قائد سلاح الطيران على التقاعد. وإزاحة رئيس الأركان العماد حكمت الشهابي الراعي والعراب لرئيس الحكومة محمود الزعبي الذي صرف من الخدمة، قبيل شهور قليلة من وفاة الأب (انتحر الزعبي أو نحر عندما اعترض على توريث بشار). بل استقال رفعت عم بشار (الذي يعيش في المنفى) من منصبه (1998) كنائب لرئيس الجمهورية. وتمت تصفية المصالح الاقتصادية والتجارية للعمين رفعت وجميل. و«ضبط سلوك» أولادهما. في إزاحته «للخصوم»، استخدم بشار لدى أبيه المتعب والمرهق، كل الذرائع والاتهامات الصحيحة وغير الصحيحة: التقدم في السن. الترهل في العمل. سوء استخدام السلطة. تجاوز القانون. تحقيق مكاسب مادية. في المقابل، تهافت على بشار أهل الثقة والطاعة في النظام (طلاس. فاروق الشرع. علي حبيب. آصف شوكت. وقادة الأجهزة الأمنية العشرة..) فشكلوا جميعا بساط الريح الذي حمل «الدكتور» إلى رئاسة الدولة والحزب فور وفاة أبيه. لعلي مسست بالأذى هالة الشعبية «الافتراضية» التي تشكلت، في تصور عام سوري. وعربي. ودولي لبشار، كرئيس إصلاحي. عصري. منفتح. ومالك لبراءة عذرية متطهرة. أمامي 11 سنة رئاسية (2000/2011) لأثبت، بالأدلة والوقائع، على أن هذا الشاب لم يكن على مستوى أبيه في الذكاء. والحنكة. والممارسة. هذا الحكم (الشخصي) السلبي يسبب ألما وحزنا لديّ. فقد دعاني بشار يوما إلى العودة إلى سوريا. لم أعد. لاعتقادي بأن الأسلوب الذي اختاره، في مواصلة اغتيال السياسة في بلده، وريثا ورئيسا، سيؤدي به يوما إلى أزمة الحاضر: الانتفاضة الشعبية عليه. وعلى طريقته الرهيبة في التعامل معها. كنت اليوم مع «الدكتور» الوريث، في الثلاثاء المقبل، مع بشار «الرئيس». الرد على: حقيقة مرض بشار الأسد - مؤمن مصلح - 06-07-2011 -------------------------- على ضوء الأحداث الأخيرة ، أنقل هذا الموضوع من موسوعة ال ويكيبيديا ( أخذت من الويكيبيديا القسم الصالح من الموضوع فقط للنشر ، حسب رأيي ) --------------------------- --------------------------- --------------------------- نص الإقتباس باسل الأسد باس حافظ الأسد (23 مارس 1962 - 21 يناير 1994)، الابن البكرالسوري حافظ الأسد كان مهندساً مدنياً ومظلياً وفارساً رياضياً. كانت أول دوراته في الكلية العسكرية وقيادة الأركان والقفز بالمظلة، حيث تسلم بعد فترة وجيزة مهمة قيادة الحرس الجمهوري. وعرف عنه محبته للمعلوماتية، وهو أول من أدخل تطبيقات المعلوماتية إلى سوريا . انضم إلى اتحاد شبيبة الثورة وهو في الحادية عشرة من عمره، وبدأ يتدرب على الرماية وركوب الخيل والقفز بها فوق الحواجز في هذه السن . في الثالثة عشرة من عمره، أي في عام 1975 انتسب إلى حزب البعث العربي الاشتراكي وثابر على القيام بالنشاط الحزبي. بدأ رياضة القفز المظلي منذ عام 1978، وعندما اشترك في أول دورة للقفز المظلي الحر للشبيبة عام 1980 كان بطل تلك الدورة. في عام 1981 فاز ببطولة دمشق في الرماية. بعد حصوله على الثانوية العامة ـ الفرع العلمي، انتسب إلى كلية الهندسة المدنية في جامعة دمشق عام 1979-1980 وحصل على شهادة بكالوريوس في الهندسة المدنية عام 1983-1984 حيث انهى دراسته في اربع سنوات، ثم انتسب إلى القوات المسلحة متطوعاً في 24/9/1984، وتخرّج في كلية المدرعات مهندساً قيادياً برتبة ملازم أول. وفي عام 1987، رُفِّع إلى رتبة نقيب، والتحق بدورة كلية القيادة العليا في القوات المسلحة السورية، وتخرج فيها «ضابط ركن مدرعات» وذلك عام 1988 و هو في عمر 26 عاما. أعدّ باسل الأسد بحثاً علمياً في المجال العسكري تقدم به إلى الأكاديمية العليا للعلوم العسكرية في الاتحاد السوفييتي ولقي تقدير المسؤولين فيها وموافقتهم على تشكيل لجنة علمية لمناقشته في البحث المذكور، وجرت هذه المناقشـة فعلاً في أكاديميـة (ك.ي. فوروشيلوف) بموسكو، وحضر المناقشة خمسة عشـر عالماً عسـكرياً بتاريـخ 27/11/1991، وفي نهاية المناقشة منحته لجنة التحكيم شـهادة الدكتوراة في العلوم العسكرية بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى الاستثنائية. كان من جملة تحصيله العلمي في القوات المسلحة اتّباعه دورة تدريبية على قيادة الحوامات القتالية عام 1990، ودورة على قيادة الطائرات المقاتلة فوق الصوتيـة الميغ 21 ولكنه لم يستكملها. توفي وهو في بداية الثلاثينات من عمره في حادث سيارة قرب مطار دمشق الدولي في 21 كانون الثاني / يناير من العام 1994 . الرياضة في ميدان الرياضة نال منزلة خاصة وتكريماً دولياً في حفل أقامته اللجنة الأولمبية الدولية ورعته اليونسكو في باريس مساء الخميس 15/10/1992 بعد أن أشادت بالروح الرياضية واللعب النظيف الذين لمستهما عنده. تعتبر رواية وفاته بحادث سيارة قرب المطار هي الرواية الرسمية السورية. -------------------------------------- -------------------------------------- -------------------------------------- RE: حقيقة مرض بشار الأسد - بسام الخوري - 06-07-2011 الاعلام المصري يتهم بشار الأسد بالفلسفة والتنظير http://www.youtube.com/watch?v=0S-1HZmFiZ0 RE: الرد على: حقيقة مرض بشار الأسد - observer - 06-07-2011 (06-03-2011, 03:58 PM)فضل كتب: هذا عدا ان هناك شىء لا اخلاقى اشك فى حدوثه وهو تسريب معلومات شخصية جدا من طبيب نفسى معالج هذا اشك فى حدوثه فمن تجربتى الشخصية خلال العشرين السنة الماضية التى مر علي خلالها كم كبير من المرضى عدد كبير منهم شخصيات اعتبارية ومهمة كثيرا ما تشاهدوهم على التلفزيون هم شخصيا او افراد من عائلتهم لم اكن قادرا على الافصاح عن اى شىء لاى احد رغم اننى لو فعلت ذلك لكان ممكنا تحطيم كثيرا من خصومى السياسين بل اننى اكره الحديث تماما فى عملى عدا ان الاطباء النفسيين فى سوريا عددهم محدود جدا ( كبقية البلدان العربية) واعرف معظمهم بالاسم هناك جانب اخلاقى لا يمكن تجاوزه عزيزي الدكتور فضل، هنا اود ان آخذ رأيك في شيء، و لو انه خارج هذا اطار الموضوع: و هنا لو افترضنا ان الذي يجلس في مكانك هو كاهن كاثوليكي، يسمع من الناس اعترافاتها بمحض ارادتهم حول جرائم ارتكبوها في الماضي معربين عن ندمهم على ارتكابها، فهل تجد معضلة اخلاقية في التزام الكهنة الصمت بحسب واجبهم المهني و عدم تبليغ الجهات المختصة كالشرطة و القضاء حول الجرائم التي سمعوها من المعترفين؟؟!!! وهنا اسأل فقط عن الناحية الاخلاقية و ليست القانونية، لان القانون يعفيهم اصلا من البوح بما يعرفون و يعفيهم من الشهادة في المحكمة عما سمعوا. اسألك انت بالذات لان مهنتك نوعا ما تتشابه مع عمل رجال الدين من هذا الجانب؟؟ |