حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
القصة الناقصة للمسيرات المعارضة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: القصة الناقصة للمسيرات المعارضة (/showthread.php?tid=44000) |
RE: الرد على: القصة الناقصة للمسيرات المعارضة - u----sef - 06-22-2011 (06-22-2011, 07:09 PM)the special one كتب: يا بني ادم افهم : هل من الممكن ان تشير لي مشكورا أين قمت بالسخرية من الشهداء ولا لأني نزلت بمسيرة مؤيدة لسيادة الرئيس وشككت بقناة الجزيرة صرت أنا من قام بقتل الشهداء وليس قناة الجزيرة و قناة وصال هل أنا من قلت "اقتلوا ثلث الشعب السوري" هل أنا من قلت " من يقتل رجل أمن ,يرفس باب الجنة برجلو وبيدخلها بدون استأذان " هل أنا من ناديت "مسيحية عبيروت ,علوية علتابوت" هل أنا من وظفت شهود العيان لينقلوا أخبار ملفقة ويتلاعبوا بمشاعر الناس ! هل أنا من لفق الفيديوهات الرد على: القصة الناقصة للمسيرات المعارضة - وليد غالب - 06-22-2011 تتمة: استيقظت على هدير المنبه الساعة التاسعة صباحاً، وكالعادة كان "أبو شهم" – الاسم الحركي للبتاع – منتصباً شامخاً كالراية، بفعل امتلاء المثانة وضغطها على البروستات، ولكن هذه المرة كان الانتصاب شديداً جداً وكأن أبو شهم محتقناً محمراً، فأسرعت إلى الحمام وانتظرت لبرهة كي يخف الانتصاب لأتمكن من التبول، فحالة الانتصاب الكامل تصلح للقذف فقط ولا يصلح معها التبول. بعد أن أفرغت حمولتي، وعلى عكس النساء، جلست على المرحاض بعد التبول، ورحت أتفكر في حلم عجيب غريب رأيته في منامي، وما عدت أعرف أهي أضغاث أحلام أم رؤيا حق كرؤيا الأنبياء؟. لقد رأيت فيما يرى النائم أنني أشارك في مظاهرة حاشدة، ولكن جميع المتظاهرين حولي كانوا عراة، صحيح أنها كانت مظاهرة تأييد للأسد، ولكن ما أنساني ذلك بل وجعل المظاهرة أروع من مئة مظاهرة معارضة هو أن جميع المشاركين فيها كانوا من النساء، أهكذا هي المظاهرات في الجنة؟، بالتأكيد لأنني شعرت بأنني في الجنة فجميع المتظاهرات حولي كن من النساء الباهرات الجمال. وأنا كشخص جرب المظاهرات في عالم الواقع فأنا أعلم أن أكثر ما يستخدمه المتظاهر من جسده أثناء المظاهرة هو الحلق واليدان والقدمان؛ فالقدمان تمشيان، واليدان تلوّحان، والحنجرة تصدح بالهتافات. أما في هذه المظاهرة فكانت قدماي تمشيان، وعيناي تحدقان، وأيري يلوّح، ويداي تغطيان أيري كي لا يلكز أيري المتظاهرة التي أمامي؛ ففي المظاهرة تكون الأجساد قريبة على بعضها، ولا توجد فسحة لأي انتصاب خاصة حين تكون عرياناً، نعم أنا كنت أيضاً عارياً في هذه المظاهرة. حدقت طويلاً في المؤخرات المهتزة التي أمامي، وبعد برهة أردت أن أرى أثداء المتظاهرات، فوجدت أنه من غير اللائق أن أستدير إلى الخلف، سيعلمن بأنني أستدير لرؤية رماناتهن، فقررت أن أصبح أنا الذي يهتف وتردد المتظاهرات بعدي، وقائد الهتاف في المظاهرات – يا سادة- عادة ما يستدير باتجاه المتظاهرين الذين خلفه، فاستدرت وبدأت أصيح: أبو حافظ (ثلاث صفقات) أبو حافظ. ويالهول ما رأيت، فحين كن يصفقن الثلاث صفقات كانت أثداؤهن تهتز وترقص بشكل يجعل المخصي مأيّراً، ومع هول ما رأيت كاد أيري أن يغلب قوى يدي اليسرى التي تغطي عليه في حين تتولى يدي اليمني التلويح، فتوقفت عن الهتاف واستدرت، ثم بعد برهة لمحت على طرف الشارع حماماً عاماً، فانسللت إليه وقضيت وطري فيه، ولولا الهتافات المنطلقة من المظاهرة لسمع كل أهل الحي صوت الصيحة المدوية التي أطلقتها حين أطلق أبو شهم حمولته. ومع تذكري لهذه المشاهد وأنا جالس على المرحاض، إذا بأبي شهم ينتفض واقفاً خفاقاً مرة أخرى، فقررت أن أضرب الحديد وهو حامي، خاصة أنني أصلاً جالس في مكان ممتاز لهذا النوع من الضرب. بعد قضائي لوطري اتجهت إلى موبايلي واتصلت بمدير تنسيقيات الثورة في الخارج فضيلة الشيخ يوسف القرضاوي، وحدثته بالتفصيل عما رأيت في منامي، وبعد انتهائي من وصف منامي سكت الشيخ لبرهة ثم قال لي: "اسمع اسمع، حدث طارئ الآن ويجب أن أنهي الاتصال، سأتصل بك بعد عشر دقائق"، وأنهى المكالمة. طبعاً تعلمون ما هو الطارئ الذي حصل وما سيحصل خلال العشر دقائق. بعدها عاد واتصل بي الشيخ وقال لي: "يا بني، إن الرؤيا لحق، وإني أرى أن ما رأيته هو رؤيا حق، فهاك تأويله: النظام السوري فقد كل أوراقه وملابسه وحتى ورقة التوت، ولم يبق سوى المرحلة الأخيرة التي سيسقط فيها النظام وينتاك." فقلت له: بارك الله فيك فضيلة الشيخ وبشرك بالخير كما بشرتني به. وأنهيت المكالمة. يتبع RE: القصة الناقصة للمسيرات المعارضة - على نور الله - 06-22-2011 .......................... وبعد انتهائي من وصف منامي سكت الشيخ لبرهة ثم قال لي: "اسمع اسمع، حدث طارئ الآن ويجب أن أنهي الاتصال، سأتصل بك بعد عشر دقائق"، وأنهى المكالمة. .......................... RE: القصة الناقصة للمسيرات المعارضة - the special one - 06-22-2011 اقتباس:هل أنا من قلت "اقتلوا ثلث الشعب السوري" الشهادة لله لا , من قال ذلك هو السيد ضريطان (محمد سعيد بخيتان ) الأمين القطري المساعد ورئيس المكتب المالي لحزب البعص اقتباس:هل من الممكن ان تشير لي مشكورا أين قمت بالسخرية من الشهداء البعض تحدث عن حالات اغتصاب بجسر الشغور , و احد النازحين قال ان الكتائب الاسدية اجبرت بعض البنات على التعري امامهم .. الان انا لا اصدق هذه الرواية ولايوجد دليل ملموس على صحتها وبصراحة لا اريد تصديقها لاسباب مرتبطة بمجتمعنا وهي ان حصلت فستؤدي بهذا المجتمع لكوارث لا يحمد عقباها .. هناك ايضا روايات مؤكدة وموثقة عن اعتقالات جماعيه للطلاب بجامعتي حلب ودمشق بل واستشهاد عدد منهم .. ماذا سوف يكون رد فعل من له اخت تدرس بالجامعه او اخ مقيم بالسكن الجامعي , انا شخصيا اخذ الامور على محمل الجد وكل شيء وارد ومن يقتل اربعين الف بحماة و عشرات الالاف بتدمر لا استبعد انه يعمل الاسوأ , نفس الشيء ينطبق على جماعه الخرا الاخوان المسلمين وعراعيرها بخصوص الهتافات الطائفية فليش مابتجيبولنا فيديو يوضح هذا التحريض واعدك اني لن اشكك بصحته , من ناحية اخرى انت تتعامل مع شعب ظل مقموعا لاكثر من اربعين سنة و هو حديث العهد بتجربة التظاهر , ومع ذلك كانت المظاهرات حضارية و لا انكر وجود بعض الشوائب لكنها لا تكسر القاعدة العامة وحقيقة ان رجال الامن كانوا يحملون العصي ويهتفون لابو حافظ ! يعني اثنين في واحد متظاهر و رجل امن ! اتمنى ان تكون استوعبت اين هي المشكلة الرد على: القصة الناقصة للمسيرات المعارضة - طنطاوي - 06-22-2011 ادب الثورة الساخر . روعة يا غالب كعادتك . ذا سبيشل ون ، لا فائدة من محاولات افهام الاقليات ، فهي خائفة ، بمعني لا تستخدم عقلها وانما مشاعرها ، فعندما تحضر المشاعر يذهب العقل بعيدا وتكون محاولات الافهام تضييعا للوقت . كلنا خائفون من المد الديني في الدول الثائرة ، لكن نظام مثل النظام السوري مصخها بالفعل وهو الاكثر جدارة بالسقوط. الرد على: القصة الناقصة للمسيرات المعارضة - علي هلال - 06-23-2011 وليد غائب : عبقري وموهوب فعلا واسلوبه يشبه اسلوب الزميل نيوترال الا انه مقل عنه للاسف. اكمل يا رعاك الله وان شاء الله نشوفك مليونير بس ابقى اعرفنا ساعتها RE: الرد على: القصة الناقصة للمسيرات المعارضة - Enkidu61 - 06-23-2011 (06-23-2011, 02:57 AM)علي هلال كتب: وليد غائب : عبقري وموهوب فعلا واسلوبه يشبه اسلوب الزميل نيوترال الا انه مقل عنه للاسف. RE: القصة الناقصة للمسيرات المعارضة - وليد غالب - 06-23-2011 الأعزاء طنطاوي، علي هلال، إنكيدو تتمة: ارتديت ملابسي، ثم توجهت إلى المرآة لتسريح شعري، ولكن كالعادة، ولأنني أنام على الجانب الأيمن، كان شعري في الجهة اليمنى منتصباً – لا أدري ما قصتي مع الانتصاب هذا الصباح - ، فبدأت عملية الترويض والتي تتكون من ثلاث مراحل: 1- "شطف" الشعر المنتصب بالماء. 2- فرك الشعر المنتصب باليد. 3- فرك الشعر المنتصب بالمنشفة. وفي حال لم تفلح الخطوات السابقة، فإن آخر الدواء الكي، أو بالأحرى: السشوار. وفي بعض المرات حين لا أملك وقتاً لهذه العمليات فإنني أرتدي طاقية كاب والسلام عليكم. لحسن الحظ فهذه المرة بسهولة خضع الشعر المنتصب صاغراً مستسلماً، واعتبرت ذلك بشرى وعلامة إلهية على قرب سقوط النظام، وهذا ما أسعدني وأحزنني. خرجت من المنزل متجهاً نحو موقف السرافيس، والسرفيس هو باص صغير يتسع لأحد عشر راكباً، ولكن في سوريا فإن كل شبر فارغ في السرفيس يتم استثماره بحيث يمكن أن تصل حمولة السرفيس الواحد إلى سبعة عشر راكباً. وأحياناً لكي تخرج من السرفيس يضطر نحو أربعة ركبا للترجل من السرفيس كي يُتاح لك التحرك والخروج منه، ومن ثم يعود هؤلاء الأربعة إلى السرفيس. وفي أوقات الذروة يكون موقف السرافيس مزدحماً بالمنتظرين، وحين تطل علينا بشائر سرفيس خالٍ يلوح في الأفق، تبدأ التحضيرات لعملية الزحف الأكبر، وتبدأ الجموع في التجمهر عند النقطة التي يُتوقع بأن السرفيس سيقف عندها بالمللي، وحين يتوقف السرفيس وتُفتح أبواب الجنة، يتدفق أهل المحشر بعد أن زهقوا من انتظار دام أربعين ألف سنة وبعد أن كادوا أن يغرقوا بعرقهم من شدة أشعة الشمس، فأما الذين شفع لهم حظهم فيدخلونها بسلام دافشين، وأما الذين دُفشوا فيقولون ربنا هب لنا من لدنك سرفيساً خالياً ما ركبه أحدٌ من العالمين. هذا وإيماناً مني بوجوب خدمة وطني، فقد قدمت اقتراحاً لإدارة المرور في سوريا بالسماح بتركيب كراسي على أسقف السرافيس، فالسقف مساحة كبيرة مهدرة ويجب استغلالها، وبذلك يمكن للسرفيس أن يتسع لستة ركاب أضافيين الأمر الذي يسهم في حل مشكلة الذين لا يجدون مكاناً لهم في أوقات الذروة. هذه صورة من تركيبي للسرفيس الذي أقترحه: RE: الرد على: القصة الناقصة للمسيرات المعارضة - u----sef - 06-23-2011 (06-22-2011, 08:34 PM)طنطاوي كتب: ادب الثورة الساخر . روعة يا غالب كعادتك . الشعور متبادل يا عزيزي ,بمعنى اني ايضا لا أجد أي فائدة من اقناعكم انكم انتم الأقليات لأنكم لا تستخدمون عقلكم وانما مشاعركم هل كلفت نفسك بالنظر الى المسيرات المؤيدة التي نزلت الى الشوارع قبل ان تصفنا بالأقليات ؟ ولا انت من عشاق القنوات التي تلهث وراء مئة ومئتي شخص يخرجون هنا وهناك حتى وصفت نفسك بالأكثرية RE: القصة الناقصة للمسيرات المعارضة - على نور الله - 06-23-2011 ..................... ادب الثورة الساخر . روعة يا غالب كعادتك . ..................... الجواب: بصراحة لا ارى الا قلة ادب , و هذا هو المضحك فى الموضوع هل يستطيع اى واحد ممن يعتبر هذا ادبا ان يقرء مع احدى قريباته ما يكتبه وليد غالب او نيوترال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هذا منتدى محترم , لا افهم كيف تسمح الادارة بهذا التجاوز , ام ان كل شئ اذا كان ضد النظام فهو جميل و ادب حتى الرذالة و قلة الادب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ نعم , من الممكن و المسموح للكاتب او الاديب ان يمرق عبارة او عبارتين اما ان يكون كل الموضوع هكذا بهذه السوقية , فحتى نشره فى الساحة الجنسية مستهجن و غير مستساغ |