اقتباس:الأخ زايد جلال كتب
- الحديث لم يقل أن الله أجبره على فعل كذا. ألم تر إلى الذين يتنبئون بوقوع الأحداث ويسجلون نبوآتهم. فقد كتبوا ولكنهم لم يجبروا أحدا. كذلك الله ولله المثل الأعلى كتب في علمه وبعلمه ولم يجبر أحدا.

(08-10-2011, 07:10 PM)مسلم كتب:  وماذا انت فاعل للصومال في الاصل حتى تحاسبني , الستم انتم من استغليتم معاناة البشر لتنفخوا في إلهكم المخفي والغير مرئي منذ ترليون عام , الستم أنتم من قلتم بأن الله يبتلي وعلى الإنسان الصبر , الستم انتم من جعلتم عذابات البشر هي عملية ينتشي منها الإله .
انتم من تبررون ظلم الإله في مكان وتجعلون له ألف ترليون حجة في مكان آخر , هذا الإله البهلواني يطيب له أن يشتغل فاكهاني عند البعض ولكنه لا يطيب له أن يعمل منقذا عند الآخرين , هو يعمل ما يطيب له أن يعمل .
ومن ثم من قال لك أنني لا أفعل أو لم أفعل شيئا لهؤلاء , امور الخير هي امور خاصة بصاحبها , والصور ما وضعتها إلا لنرى كم هو عادل هذا الإله , فاكهاني عند البعض فقط .
اصلا هؤلاء يعانون ما يعانونه بسبب إلهكم وليس بسببنا , فهو من ارسل الشيطان ليغوي البشر , فهو صاحب الجريمة لأنه علم الإنسان الشر .
فلا تحاسبنا قبل أن تحاسب ربك الذي لا تراه يجيد سوى فتح سوبر ماركت خاصة بالفاكهة , يرسل الفاكهة لانبياءه وعذراواته وصالحيه , وفي جنته هناك ما لذ وطاب من الفواكه والخضار , وكأن البشر يحتاجون لفواكه لكي يصلح عملهم .
ومن ثم يا زميلي هل انت بهائي ام احمدي ام انت من فرع جديد في الإسلام ؟
أيا كان مذهبك فشطحاتكم وتفسيراتكم لن ترقع عورات الإله أبدا .
هل تعرف يا زميلي على ماذا اعمل في الوقت الحالي :
اعمل على تنمية مشروعات خاصة فيني , ومن ثم لاحقا سيكون مردود هذه المشاريع للفقراء وللفقراء فقط , فلا تظنن بأننا نفكر بأنفسنا فقط , فنحن لا نرجو لا جزاء ولا شكورا ولا جنة ولا غيره .
بالنسبة للصور فهي لمن لا يستطيع أن يخرج من عباءته الدينية هي ليست صور للعبرة ولا للتهكم , بل هي صور ليعرف البعض أن هؤلاء يموتون ولا رب لهم , ولا أحد يهتم بهم , هذه الصور هي لإظهار افعال الإنسان واخطاءه ولكي يعرف البعض أن هناك من يتعذب , ورغم هذا العذاب فهم يدنسون عذابات هؤلاء بلصق التهم بالبشر وابراء ساحة إلههم .
ابراء ساحة الإله هي اهم من كل عذابات البشر , طز في البشر كلهم من اجل ألا تظهر عورة من عورات الإله.

اقتباس:فلا تحاسبنا قبل أن تحاسب ربك الذي لا تراه يجيد سوى فتح سوبر ماركت خاصة بالفاكهة , يرسل الفاكهة لانبياءه وعذراواته وصالحيه , وفي جنته هناك ما لذ وطاب من الفواكه والخضار , وكأن البشر يحتاجون لفواكه لكي يصلح عملهم .