+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64)
+--- الموضوع: طاجيكستان والعلمانية وتحريم الحجاب (/showthread.php?tid=45089)
الصفحات:
1
2
RE: طاجيكستان والعلمانية وتحريم الحجاب - عبدالله بن محمد بن ابراهيم - 09-14-2011
اتركه يا ياسر فهو لا يزال في القرن السادس الميلادي و لا داعي لان تهدر وقتك على ما لا ينفع!
RE: طاجيكستان والعلمانية وتحريم الحجاب - خالد - 09-14-2011
حلوة هاي اتركه يا ياسر، واديله وادي ادي، واحد بسمّع والثاني بقله شاطر... شاطرين، علامة كاملة بالنهائي...
بس سؤال أول لياسر، انت قرأت يللي انت كتبته وفكرت فيه، والا كتبته دون تفكير؟
يا ياسر، أنا أحمد الله عز وجل حمدا كثيرا وطيبا أنك لست إسلاميا، وإلا لكنت سلفيا.
السؤال الثاني للي قال لياسر اتركه،
انت قريت شو كتب ياسر وفكرت فيه كويس؟ أتمنى أن يكون حسن ظني بك مثل حسن ظني بياسر، هنيئا لكم معاشر العالمانيين بهذين، خذوهما بورك لكم فيهما، وعساها تكون خاتمة الأحزان...
RE: طاجيكستان والعلمانية وتحريم الحجاب - هاله - 09-14-2011
اقتباس:أحسن إزاي يعني ؟!
هو أمر يتعارض مع أبسط حقوق الإنسان..
..كيف تكون في بلد غالبة سكانه من المسلمين وتستعدي دينهم فيهم في وقت مثل هذا؟
الفكر يجابه بالفكر.... سيتعلم أعداء الإسلاميين إنهم بقمعهم لهم أعطوهم كل المبرر للتغول ... وكلنا سندفع الثمن بل ندفعه بالفعل..
لا فض يا أحمد
العلمانية التي يتكلمون عنها علمانية عرجاء لأنها اقصائية و بترجعنا الى "لا تنه عن خلق و تأتي مثله". و هم هنا يعطون زميلنا خالد الدافع للقول ان ا"لعلمانية هي الحل" شعار فارغ.
زميلنا صاحب الموضوع بيقول: دول خلعت الشيوعية و ارتدت العلمانية.
يا زميلنا لا حاجة للخلع و لا للبس فالشيوعية ممكن تكون علمانية و ممكن أن تكون ديكتاتورية و ممكن أن تكون ديمقراطية الأغلبية.
و للعلم النظام ليس شيوعيا و لا حتى الاتحاد السوفيتي رحمه الله كان شيوعيا. فالشيوعية مرحلة تالية على الاشتراكية و ما حدا وصلها أو حققها.
اقتباس:اتركه يا ياسر فهو لا يزال في القرن السادس الميلادي و لا داعي لان تهدر وقتك على ما لا ينفع!
ان كان هو هاربا الى الخلف فمنا من هو هارب الى الأمام و لا يرى واقع ثقافة شعبه و بيزن على خراب عشه.
اقتباس:و لكنها في النهاية تبعد الطائفية و المذهبية عن نظام الحكم و المجتمع و تعزز الحس الوطني فيهما مما يجعلهما اكثر قوة و تماسكا!!
يبعدها؟ بل يدفعها للنمو في العتمة متوارية عن الأعين حتى تنفجر حين تتاح لها الظروف.
فكل قوة العالم لا تستطيع تغيير فكرة ان لم تتغير هي من ذاتها و بذاتها. ألم تنتعش الطائفية و العشائرية بعد سقوط صدام و نظامه؟ ألم تبعث النزعة القومية حية في بعض جمهوريات االاتحاد السوفياتي بعد سقوطه؟
و هكذا.