حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
شكرا روسيا ، شكرا الصين - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: شكرا روسيا ، شكرا الصين (/showthread.php?tid=45397) |
الرد على: شكرا روسيا ، شكرا الصين - فارس اللواء - 10-12-2011 أوافق الزميل فضل في أطروحاته RE: شكرا روسيا ، شكرا الصين - الطرطوسي - 10-13-2011 (10-12-2011, 01:34 PM)رحمة العاملي كتب: شكرا على الفيتو المزدوج الذي قسم ظهر بعير التدخل الدولي وكسر احادية التصرف الارعن في عالم اللامنطق وانعدام القانون و ألف شكر للبنان الموقف اللبناني له تأثير كبير لأنه ممثل المجموعة العربية و لأنه الدولة الأقرب و الأكثر التصاقا بالشأن السوري. (10-12-2011, 06:52 PM)فضل كتب:فرنسا و بريطانيا هما الآن قوتان إقليميان متوسطتان لا قوتان عظميين و فقدتا موقع القوة العظمى منذ منتصف القرن الماضي (البعض يعتبر حرب السويس هي النقطة الفاصلة).(10-12-2011, 06:17 PM)على نور الله كتب: الزملاء الافاضل النمو الاقتصادي الصيني السريع جدا جعل الصين ثاني أكبر اقتصاد عالمي حاليا و إذا استمرت الصين بهذه الوتيرة فنحن امام عملاق عالمي سيتفوق على الولايات المتحدة بمجرد حقيقة كونه يفوقها سكانا. الهند أيضا هي من أسرع الاقتصادات نموا و هي بلد عملاق الأخرى أغلب الظن أن الولايات المتحدة ستقوى حلفها مع اوروبا و سيغيب أي تنافس بين الطرفين و لكن الأوروبيين سيكونون مجرد تابعين. منفعلين أكثر من فاعلين. العالم يتجه إلى تعددية قطبية سيكون فيها أربعة أقطاب على الأقل. RE: شكرا روسيا ، شكرا الصين - الطرطوسي - 10-13-2011 (10-12-2011, 02:45 PM)observer كتب: نعم و لكن هناك شيئا يجب اخذه بعين الاعتبار، وهو ان هذا الفيتو استخدم لتثبيت موطئ قدم لروسيا في الشرق الاوسط. و روسيا تعي تماما ان مصلحتها مع الشعب السوري على المدى الطويل و ليس مع النظام. لذلك، و بعد استخدام حق النقض الفيتو لصالح النظام بسوريا، طالبته فورا بالاصلاح او الرحيل، فان تقاعس النظام، و ازدادت الانتفاضة الشعبية ضده، فلن تملك روسيا إلا الانضمام مع باقي المجتمع الدولي ضد النظام بسوريا. و ها قد بدأت ارهاصات هذا التوقع في الظهور، فقبل يومين اعلنت روسيا عن قبول قرار من مجلس الامن يكون أكثر ''توازنا'' تجاه سوريا.ربما تمرر روسيا قرارا في مجلس الأمن يدين العنف من الطرفين و بدون ذكر للعقوبات و لكن هذا القرار سيقط بثلاثة فيتوهات أمريكي و فرنسي و بريطاني. أما قول ميدفيديف أن القيادة السورية (إن فشلت في الإصلاح فسيكون عليها الرحيل و لكن هذا قرار الشعب و الدولة) فهنا فكلمة "عليك" هنا تشبه معناها في السياق التالي * رجل يقول لزوجته( إن جاءنا ولد آخر فسيكون علينا الرحيل عن هذا المنزل الصغير) و لا تشبهها في السياق التالي : صاحب البيت يقول للمستأجر " إن لم تدفع لي الإيجار فعليك الرحيل" أي بمعنى آخر أن القيادة السورية إذا فشلت في الإصلاح فالظروف الموضوعية ستجبرها على الرحيل لا أن روسيا تأمرها بالرحيل. و هذا تصريح قد يقوله بشار الأسد نفسه: "إن فشلنا في الإصلاح فسيكون علينا الرحيل". * الكلام على ذمة صديقي الذي يتقن اللغة الروسية أما أنا فلا أعرف هذه اللغة. RE: شكرا روسيا ، شكرا الصين - على نور الله - 10-13-2011 الطرطوسى : ............... الكلام على ذمة صديقي الذي يتقن اللغة الروسية أما أنا فلا أعرف هذه اللغة. ................ الجواب: صديقك كلامه صحيح 100% و فى احدى المداخلات للزميل فضل الذى كان فرحا بما اعلنه الاعلام العربى من ان روسيا غيرت موقفها من النظام السورى , فاننى الوحيد الذى اعلنت ان ما يقوله الاعلام العربى محض هراء و كلام فارغ و ترجمة مزورة , صحيح انهم ترجموا حرفيا و لكنها ترجمة مقتطعة و لحسن الظن فاننى قد استمعت الى اللقاء الصحفى مع الرئيس ميدفيدف و كان موقفه مدافعا عن النظام السورى الصحفى اليهودى غينابولسكى من قناة راديو يهودية اسمها صدى موسكو هو الذى وجه السؤال للرئيس ميدفيدف فى صيغة استنكارية لموقف الكرملين المؤيد للاسد و الرافض لتاييد القذافى , و لا يخفى على اى متابع للاعلام الروسى ان الاعلام التابع لليهود كان ضد النظام السورى اكثر من المعارضة السورية نفسها , فكان جواب الرئيس الروسى : النظام السورى اعلن منذ البداية استعداده للتغيير على جميع المستويات , و اعلن انه مستعد للحوار مع جميع الاطراف بينما المعارضة رفضت الحوار , بينما النظام الليبى اعلن انه سيقتل الجميع و يطاردهم فى كل مكان (كناية عن زنغة زنغة ) و اعلن انه سيبيد المعارضة كلها و لذلك فروسيا تؤيد النظام السورى فى الاصلاحات التى اذا لم ينفذها فسيؤدى ذلك الى نهاية ماساوية . الاعلام العربى ترجم اخر عبارة و اعتبر ان الرئيس الروسى غير موقفه و انه يهدد النظام السورى بنهاية ماساوية . الزميل فضل : ايران منذ اليوم الاول لانتصار الثورة حددت من هم اصدقاؤها و من هم اعداؤها , و لم تغير اصدقاءها و لم تغير اعداءها , و لذلك فلا انتظر اى تغيير فى الموقف الايرانى الذى صمد و لم يتغير بالرغم من تغير الاتحاد السوفييتى و تغير السياسة الروسية بتغير الحكومة الروسية , و لم يتغير الموقف الايرانى بتغير الرؤساء الامريكيين , فالموقف الايرانى موقف رجولة و ليس مخنثين اعداؤهم صاروا اصدقاءهم و يلفون معهم فى دوريات مشتركة لتصيد ابناء وطنهم , و لما طلعوا من المولد بلا حمص ذهبوا يستجدون ماما امريكا ان تحن عليهم شوى . اما الهوية فانا متمسك بهويتى الفلسطينية التى لم تتغير , بينما من غير هويته و مبادئه هو الذى يلتقى مع عدوه و ياخذه بالاحضان و يتامر معه على ابناء شعبه . RE: شكرا روسيا ، شكرا الصين - أبو نواس - 10-13-2011 الإصلاح "الحقيقي" يعني سقوط النظام القمعي المافيوزي .. وليس رحيله فقط. الإصلاح يعني، في جانبه السياسي، سقوط سيطرة رئيس الدولة على جميع السلطات التشريعية التنفيذية والقضائية. كما ينص الدستور الذي فصله حافظ الأسد على مقاس الحاكم الديكتاتور. (في أحسن الأحوال لن تجدد رئاسة بشار الأسد، وفي أسوئها سيقدم للمحاكمة بتهمة الخيانة العظمى.) كما يعني محاسبة قادة حزب البعث عن السرقات التي قاموا بها، وحل هذا الحزب "المافيوزي" واسترجاع الأموال والمقرات والسيارات التي سرقها من الشعب. والإصلاح الحقيقي يعني، في جانبه الاقتصادي، كف يد لصوص المال العام وإعادة ما سرقوه من الشعب. وفي مقدمتهم الممثل الاقتصادي للعلئلة الحاكمة رامي مخلوف الذي استولي على صفقة الخليوي بـ 40 مليون دولار (دفعها نجيب ساويرس؟) وسرق بموجبها عشرات المليارات من الخزينة العامة وجيوب السوريين. والإصلاح الحقيقي يعني، قي جانبه الأمني، حل عشرات فروع المخابرات والأمن التي جعلت من البلد سجنا كبيرا لجميع المواطنين وتوحيدها في هيئتين للأمن، داخلية وخارجية، وإلغاء جميع القوانين "الحقيرة" التي منحت الحصانة لرجل الأمن كي يقتل ويعذب ضحاياه. ويعني .. ويعني.... في المحصلة فإن الإصلاح الحقيقي يعني نظام سياسي جديد لسوريا جديدة يسقط النظام القائم ويعيد للشعوب حقوقه المسلوبة. من هنا فشعار "الشعب يريد إسقاط النظام" يساوي تماما "بشار يريد إصلاح النظام". الفرق الوحيد هو أن الشعب صادق في طرح شعاره، فيما بشار يفرغ شعاره من معناه. فيصح فيه قول البعض: إصلاح بشار هو مجرد ضراط على بلاط! وهذا ما يعرفه الروس والأمريكان ورئيس قبيلة السوكو سوكو.. لكنهم، جميعا، يبتزون النظام كي يقدم التنازلات على حساب الشعب السوري. الرد على: شكرا روسيا ، شكرا الصين - زرقاء اليمامة - 10-14-2011 من ينتظر الحل من روسيا و الصين فالأفضل ان ينتظر جارته الرد على: شكرا روسيا ، شكرا الصين - ابن سوريا - 10-14-2011 لا "خزية العين" تحليلات سياسية من "كعب الدست". واحد يرى في الموضوع فشل المشروع الغربي، والآخر يعتبر الدور اللبناني دور رئيسي .. طبعاً هذا من تداعيات كون سوريا دولة عظمى بحسب "المعلم" الذي هدد بأقصى العقوبات على الدول الصغيرة التافهة التي تعترف بالمجلس الوطني، بعدما مسح في وقت سابق أوروبا من الخريطة (لذلك شخت بقية القارات تحتها خوفاً من مسح قد ينالها ذات غضب سوري عرمرم). تحليل الدكتور فضل هو الأقرب للمنطق، مع أني أخالفه فيه، فروسيا لم تصل بعد لمرحلة إعادة دورها العالمي، فما زالت دولة مافيوزية، وهي على الأغلب تنتظر قبض الأثمان. وفي حقيقة الأمر فإن كون الوجه الآخر للسياسة في سوريا لم يتضح بعد (أي الوجه المعارض الممثل بالمجلس الوطني) هو من له الأثر الأول في موقف روسيا، والذي لم تضغط عليه بشكل كافٍ الدول الغربية لأنها بدورها تنتظر أيضاً أن تتضح معالم ثورة سورية قوية متسلحة بمعارضة صلبة. والجميع يلعب على عامل الوقت. الجميع يعرف أن القرار الذي أريد له الفشل كان فاشلاً بصيغته الرخوة المائعة أصلاً. وكانت مجال مماحكة سياسية بين روسيا وأوروبا. ولكن حين تتضح معالم المرحلة المقبلة لأوروبا وأمريكا في سوريا، فلن تستطيع لا روسيا ولا الصين الوقوف أمام الضغوط الجدية لأمريكا وأوروبا و"قوة إقناعها" مودتي RE: الرد على: شكرا روسيا ، شكرا الصين - observer - 10-14-2011 (10-14-2011, 06:16 PM)ابن سوريا كتب: لا "خزية العين" تحليلات سياسية من "كعب الدست". تقريبا لم اقل انا غير هذا! RE: شكرا روسيا ، شكرا الصين - فضل - 10-14-2011 (10-14-2011, 06:16 PM)ابن سوريا كتب: لا "خزية العين" تحليلات سياسية من "كعب الدست". بكل تاكيد ان الفيتو الروسى الصينى لن يوقف عملية موضوعية قائمة وهى سقوط النظام السورى .. ما قلته ان روسيا الان تسابق الوقت وتحاول ان يتم هذا السقوط بطريقتها الخاصة ..لكن و لان روسيا لم تصل بعد للقدرة التى تمكنها التحكم فى هكذا عملية موضوعية لانها الان من جديد تحاول العودة فى دور قوة عظمى ( فلا زال مركز الثقل الدولى اميريكيا و ما نتحدث عنه هو بوادر عملية تغير مستقبلية لكنها ليست قائمة بعد) ..لذا فان سلوكها مغامر لدرجة معينة فمن المشكوك التحكم من قبلها فى طريقة السقوط ... وحدوث السقوط من خارج مشاركتها وهو ما سيحدث على الارجح سيكون مخسرا لها RE: شكرا روسيا ، شكرا الصين - الطرطوسي - 10-15-2011 (10-14-2011, 08:10 PM)فضل كتب: بكل تاكيد ان الفيتو الروسى الصينى لن يوقف عملية موضوعية قائمة وهى سقوط النظام السورى .. ما قلته ان روسيا الان تسابق الوقت وتحاول ان يتم هذا السقوط بطريقتها الخاصة ..لكن و لان روسيا لم تصل بعد للقدرة التى تمكنها التحكم فى هكذا عملية موضوعية لانها الان من جديد تحاول العودة فى دور قوة عظمى ( فلا زال مركز الثقل الدولى اميريكيا و ما نتحدث عنه هو بوادر عملية تغير مستقبلية لكنها ليست قائمة بعد) ..لذا فان سلوكها مغامر لدرجة معينة فمن المشكوك التحكم من قبلها فى طريقة السقوط ... وحدوث السقوط من خارج مشاركتها وهو ما سيحدث على الارجح سيكون مخسرا لهاروسيا أكثر دولة تعرف سوريا و مخابراتها هي الأقوى في الساحة السورية و هي بالتالي تعرف تماما أن النظام السوري لا تلوح عليه أي بوادر للسقوط و لا يستطيع أحد أن يقول أن النظام السوري سيسقط إلا كما نقول أن النظام السعودي سيسقط أو الجزائري أو حتى الصيني ففي النهاية لا شيء خالد. التعويل على الموقف الروسي هو في ناحية واحدة فقط. حماية المواطن السوري من الخنق تحت الحصار الاقتصادي و في هذا لا تحتاج روسيا لأكثر من ممارسة "حقوقها" في مجلس الأمن. و لا أحد يعول على روسيا لحماية النظام لأن النظام يمتلك كل أدوات حماية نفسه بينما يبدو واضحا أن الغرب "لا يستطيع أن يفعل الكثير" في الشأن السوري و العبارة الموضوعة بين علامات الاقتباس ليس عبارتي بل العبارة التي رددها الكثير من الدبلوماسيين الغربيين. |