حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
حول الاكثريات والاقليات! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: حول الاكثريات والاقليات! (/showthread.php?tid=46573) |
RE: حول الاكثريات والاقليات! - forat - 01-01-2012 يريد البعض ان يقنعنا ان امريكا والسعودية وتركيا ودول الهونولولو تدعم -عن جد- المعارضة السورية في اسقاط نظام الاسد،ولكن لكون نظام الاسد قوي وشعبي وله أرضية جماهيرية فهو عصي على السقوط . مع أنهم يعرفون تماما ان امريكا لا تريد اسقاط النظام السوري لأنه يلبي لها كافة مصالحها في المنطقة،وهذا كلام لا يخفي على عاقل!...فالقول ان امريكا تريد اسقاط نظام بشار الأسد وتدعم المعارضة السورية نطلب منه أن يعيد النظر فيما حوله...فأمريكا لو أرادت استصدار قرار من مجلس الأمن..لأصدرته ولن تثنيها روسيا ولا الصين ولا قرود الزرق...وامريكا لو أرادت ضرب النظام فهي قادرة على ذلك دون الذهاب الى مجلس الامن أصلا ولدينا سوابق عشناها وهي حالة العراق،لكنها لا تريد ذلك بتوصية من اسرائيل التي سمحت للنظام بقمع الاحتجاجات في درعا عندما حرك دباباته نحو المدينة التي تبعد بضع كيلو مترات عن الجولان. المضحك حقا ان اسرائيل لم تضع في حسبانها ..مطلقا...مطلقا ...أن النظام رتب "مسرحية" احتجاجات في درعا كنوع من عمليات "التضليل الاستراتيجي" المتبع بالحروب ليحرك دباباته نحو الحدود.....ببساطة لأنها تعلم ما هو النظام ...وينطبق عليها مثل :"انا اللي خلقتك..وأنا اللي بعرفك". ما علينا...نجي لكلام زميلتنا هالة...تقول الزميلة: (01-01-2012, 09:42 PM)هاله كتب: لحل يا زميلنا يكون بطمأنة هذه الأقليات بخطوات حقيقية...... خطوات تتمثل في وحدة معارضة تمثل الجميع على قدم المساواة دون اقصاء و هيمنة طرف على آخر . وقبل ان تبدأ بحلها الي تنادي به بالمساواة والعدالة بين الجميع،تقوم باقصاء الاخوان المسلمين وباتهام اطياف من المعارضة بانهم قابضين من البترودولار! وهات حلها يا الله! (01-01-2012, 09:42 PM)هاله كتب: عندما يروا الاخوان مهيمنين على المجلس الوطني و مدعومين بالبترودولار و "واردوغاناه" فكيف لا يقلقوا و يحسسوا على لحاهم؟؟يعني تتهمين الناس بانهم خونة وعملاء،ولكن -يا سبحان الله - ترين الحل هو الجلوس مع هؤلاء الخونة والعملاء ومحاورتهم!!؟...يعني بجد حلها يا الله! لا اعرف كيف تطالبين بالحوار مع اشخاص تنطلقين -أساسا- من منطلق انهم خونة...فالسؤال هو كيف ترضين الجلوس مع خونة ومحاورتهم؟!...ألا ترين أن هذا تناقض؟..ألا ترين ان مجرد طلبك لأن يتحاور هؤلاء مع هؤلاء هو تكذيب لقولك انهم قابضين من البترودولار!..فماذا نـأخذ من كلامك يا هالة...هل هم خونة وقابضين من البترودولار كما تقولين في بداية المشاركة وفي هذه الحالة يجب قتلهم بتهمة الخيانة،أم نأخذ بكلامك بأن الجميع يجب ان يجلس مع الجميع ونعمل حوار ونرسم اشجار ونكتب اشعار "مع بعضينا"؟ بخصوص ان النظام قوي...وان الثورة خاسرة...فلا يهم...المهم ان نسجل موقف اخلاقي في لحظة تاريخية....نحن نكسب احترامنا لأنفسنا من موقفنا هذه التي تنتصر للضحايا ودماء الابرياء التي أريقت على يد نظام لا يتناطح عنزان في مدى اجرامه وساديته وحقارته! من يتكلم بمنطق الزميلة هالة يشبه شخصا يرى عملية اغتصاب وقتل لأمرأة ضعيفة....ويخاف أن يقوم لنصرتها أو الدفاع عنها خوفا من أن تسقط "كأس العرق" التي بيده فيفوت عليه شربها! أما الحديث عن الحريات الشخصية "المصانة" في سوريا الأسد،فهذه نكتة من نكت التاريخ...ومن تجليات الزمان علينا...لا اعرف أي حرية شخصية مصانة اذا كنت ممنوعا من قراءة مطبوعة!...ولا اعرف ما هي الحرية الشخصية المصانة اذا كنت تعرف ان هواتفك كلها مراقبة وحاسوبك مراقب!!...لا اعرف ما هي الحرية الشخصية المصانة وانت لا تستطيع ان تتكلم كلمة واحدة عن البعث او القائد الضرورة!...هل تقصدون الحرية الشخصية في شرب الخمرة مثلا؟!....اني البس جينز لو ويست ويطلع طيزي؟!...ها هيي اللي ممكن انه انسان يتخلى عن اخلاقه وعن انسانيته في دعم نظام مجرم من اجلها؟! غريبة! الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - سيستاني - 01-01-2012 هابي نيو ييير زميلتنا هالة .. لا داعي للتهويل المبالغ فيه من الاخونجية ، في بلدي مثلا اكتسحوا الانتخابات التشريعية وامينهم العام اصبح رئيس الحكومة ولا شيء تغيرفي المظهر العام والحياة تستمر مثلما كانت فلا زلنا نرتاد الحانات ونغادرها مترنحين ولازالت بنات الهوى يملأن علب الليل وفنادق مراكش واغادير ولازال اليهود يؤثرون في الاقتصاد والسياسة ، بل والادهى انهم تحالفوا مع حزب التقدم والاشتراكية (الحزب الشيوعي المغربي) في التشكيل الحكومي دون مشاكل (للحزب الشيوعي اربعة حقائب هي الصحة والاسكان والتشغيل وكتابة الدولة في الخارجية) . بل وتنازلوا لحزب اخر على حقائب الثقافة والاعلام وكذا السياحة حتى لا يصطدموا بالفنانين والمثقفين المتوجسين او يؤثروا على السياسة السياحية .. قد تتحججين بأن اخونجية سوريا اياديهم ملوثة بدماء السوريين مثلما يدعي ذلك نظام بشار ، هنا ايضا رغم ان رئيس الحكومة الحالي سجن وثلة من تنظيمه نهاية السبعينات بسبب الضلوع في اغتيال الزعيم اليساري المغربي عمر بن جلون لكن هذا لم يمنع ان حزبا ماركسيا و حزب علمانيا امازيغيا هم من اكملوا له النصاب القانوني للحصول على الاغلبية المطلقة لتشكيل الحكومة . RE: الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - forat - 01-01-2012 (01-01-2012, 10:09 PM)سيستاني كتب: ما داموا عملاء لحمد والسعودية واخونجية انقلابيون فكيف تنتظرون منهم ضمانات تطمين للاقليات او وعود بالديمقراطية !!! توضيح لازم يا امام قسما بذات عزة الله...وبرب الحضرة الامامية لمولانا خالد ومولانا السيستاني انني لم أر مداخلتك وان ما كتبته في مداخلتي كان توارد خواطر ..وسعيد جدا بمداخلتك من كونك ترى ما أرى في مداخلة الزميلة RE: الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - سيستاني - 01-01-2012 (01-01-2012, 10:43 PM)forat كتب:(01-01-2012, 10:09 PM)سيستاني كتب: ما داموا عملاء لحمد والسعودية واخونجية انقلابيون فكيف تنتظرون منهم ضمانات تطمين للاقليات او وعود بالديمقراطية !!! عادي يا مولانا فهذا يؤكد فكرة ان العمالة بالفعل لا تعترف بالحدود و لله الحمد والمنة وربنا يخلي لنا الشيخ حمد وخالد الظاهر والويسترن يونيون . RE: الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - forat - 01-01-2012 (01-01-2012, 10:53 PM)سيستاني كتب:(01-01-2012, 10:43 PM)forat كتب:(01-01-2012, 10:09 PM)سيستاني كتب: ما داموا عملاء لحمد والسعودية واخونجية انقلابيون فكيف تنتظرون منهم ضمانات تطمين للاقليات او وعود بالديمقراطية !!! بيان صادر عن مكتب الأمير بندر بن سلطان:لا زيادة على اجور المتظاهرين في سوريا هذا العام بس مين خالد الظاهر؟ RE: حول الاكثريات والاقليات! - هاله - 01-01-2012 فرات اقرأ مداخلتي بهدوء رجاء فأنا بدردش معك بهدوء و لم أدافع عن نظام و لا أعادي الثورة اصلا و لم أتهم بعمالة و لا ناديت باقصاء أي طرف معارض بل دعيت لوحدة. أما رؤيتك للموقف الأمريكي فأنا أوافقك عليها و كتبت ذلك لا أذكر في أي موضوع. و سأعود للرد عليك و على زميلنا السيستاني لاحقا لأنه أدركني الوقت الآن. الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - سيستاني - 01-01-2012 المليونير خالد الظاهر نائب (عرعوري) مقرب من سعد الحريري يتهمه شبيحة الفايسبوك بتمويل عمليات تهريب السلاح والثوار في سوريا . http://www.youtube.com/watch?v=hUaba7zQ_xo الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - وليد غالب - 01-01-2012 البروليتاريا هي الحل. RE: الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - سيستاني - 01-01-2012 (01-01-2012, 10:42 PM)سيستاني كتب: هابي نيو ييير زميلتنا هالة .. اعقب على نفسي لاضيف انه في الحالة التونسية فحزب يساري ايضا هو التكتل الديمقراطي من أجل العمل والحريات بالاضافة الى حزب يدافع عن القيم العلمانية وهو المؤتمر من اجل الجمهورية هما شريكان في الحكم مع اخونجية تونس ولولاهما لظل حزب النهضة في المعارضة رغم اغلبيته النسبية . RE: الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - forat - 01-01-2012 (01-01-2012, 11:32 PM)سيستاني كتب:(01-01-2012, 10:42 PM)سيستاني كتب: هابي نيو ييير زميلتنا هالة .. بالمناسبة يا ابو السيس...انا احترم الملك محمد السادس احترام خاص...اعتقد ان ما تمر به دولنا الان هو نفس ما مرت به اوروبا...فعندما رات الدول الملكية ماذا حل بفرنسا...اقاموا انظمة ديمقراطية قائلين لأنفسهم :"على شو...بيدي لا بيدو عمرو"...وبصراحة كانوا الأكثر ذكاء |