حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
حماة ١٩٨٢ - سوريا ٢٠١٢ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: حماة ١٩٨٢ - سوريا ٢٠١٢ (/showthread.php?tid=47076) |
RE: حماة ١٩٨٢ - سوريا ٢٠١٢ - ((الراعي)) - 02-02-2012 فيلم وثائقي عن مجزرة حماه تم إعداده عام 1984 فيلم طويل لمدة ساعة حي الكيلانية دمر بكامله في أحداث حماه 1982 ..لم يبقى منه إلا واجهة جميلة و ناعورة .... [right][snapback]449625[/snapback][/right] RE: حماة ١٩٨٢ - سوريا ٢٠١٢ - ((الراعي)) - 02-02-2012 الرد على: حماة ١٩٨٢ - سوريا ٢٠١٢ - مسلم - 02-02-2012 حكى لي أحدهم قصة لا أذكرها بالتفصيل : أن أحدهم من العلوية اغتصب أو ما شابهه إحدى نساء أحد الضباط في الجيش وهو سنى فقام بقتل العلوي أو مجموعة العلوية الذين قامو بهذا الفعل ومن ثم احتمى بحي الكلاسة بحلب وبدأت الأحداث من هناك ومن ثم ذهب لحماة فحدث ما حدث . هل هذه القصة هي الشرارة حقا كقصة باص الحرب الاهلية اللبنانية أم أنها مجرد تخمينات أو فرضيات. الرد على: حماة ١٩٨٢ - سوريا ٢٠١٢ - ابن سوريا - 02-02-2012 Yassin Al Haj Saleh مذبحة حماة ليست مجرد واقعة حدثت قبل 30 عاما، بل هي "برنامج" مكتوب في بنية النظام، يشتغل كل مرة يثور السوريون ضده. لن نتجاوز مذبحة حماة دون التخلص من نظام يستخدم المذبحة أداة حكم. RE: حماة ١٩٨٢ - سوريا ٢٠١٢ - القلم الساخر - 02-03-2012 على قبور الشهداء. الرد على: حماة ١٩٨٢ - سوريا ٢٠١٢ - خالد - 02-03-2012 حماة هي الحق المبين في وجه الباطل الغشيم، هي في ثوب فلسطين وخصمها في ثوب ابن صهيون، حماة هي الحسين الثائر المظلوم، المقتول وهو عطش، المذبوحة أبناؤه أمام ناظريه، المرفوع رأسه على الرمح ترمق نساءه سبايا ينقلن من بلد إلى بلد حماة ليست مجموعة من الناس مظلومة، بل هي مجزرة فتحت باب المجازر، تقدمت بين يدي مجازر صدام والقذافي وجنرالات الجزائر، لتكون السنة السيئة التي استنها الملعون حافظ لمافيات العرب يسيروا عليها فيلعن ويلعنون قبل حماة، كان التنكيل بالسياسيين الخصوم، ولم يتعداهم ليشمل الناس كافة، وفي حماة سقط كل شيء، فصارت الناس رقيقا، وجعل مالهم مغنما، وعرضهم سبيا، ودينهم مغرما… بعد حماة تمّ استرقاق أحرار سوريا كافة، ومن لم يصر رقيقا غاب في الأرض أو غيّب فيها حيا وميتا، وانتشر المرض ليصيب العراق وليبيا والجزائر، ولولا رحمة من الله باقية لعمّ العرب كافّة. لعن الله حافظا ورفعت وبشارا وماهرا لعنا مبينا، اللهم ارمهم بنقمة لا تخالطها رحمة، هم وآلهم وملؤهم كافة. الرد على: حماة ١٩٨٢ - سوريا ٢٠١٢ - ابن سوريا - 02-03-2012 30 سنة ولم ننس ولن ننسى ستبقى حماة في ذاكرتنا الجمعية، وسننتقم من الذين ارتكبوا الجرائم وسنلاحقهم في المحاكم الدولية بدون شك. الرد على: حماة ١٩٨٢ - سوريا ٢٠١٢ - خالد - 02-03-2012 لم أر منحبكجيا ينطق أمام جلال الواقعة ورهبة الذكرى، أين المبررون، أين عبدة النظام يسبحون بحمده ويشكروا له ذبحه الناس كالنعاج وسوقهم الأحرار كالخراف والحرائر للمكروه مكرهات؟ هل هذا النظام الذي يريد أن يقاوم إسرائيل ويسترجع الجولان وفلسطين، لا ينبغي أن تكون يديه ملطخة بدماء شعبه، خجلت إسرائيل أن تلطخ يدها بدم شعبها، أنا ابن فلسطين، من تاجرت حكام العرب بقضيته ليركبوا ظهور شعوبهم ويسوقوهم للعبودية مكرهين، آبى أن يشترك معي في استرجاع بلدي السليب إلا الأحرار، آبى أن يتحدث عن قضيتي من تلطخ بدم شعبه أو شعبي، وقد ركب نظام المافيات المتسلط على سوريا الخطيئة مرتين، ذبح شعبي في تل الزعتر ثم ذبح شعبه في حماة ثم نظر إسرائيل تحتل بيروت وتبعبص له وهو مشغول يلعق دماء ضحاياه في حماة، ثم طفق ينظر ببلاهة دراكولية لمصاصي الدماء يقتلون عددا في صبرا وشاتيلا، رغم شهرتها إلا أنها حقيقة تعد مع تل الزعتر مزحة في ظل كارثة حماة. حماة هي عار النظام هذا، ستتبعه في الدنيا لعنة وفي الآخرة عذاب النار. من منكم سأل عن الحكمة من خلق جهنم فلينظر إلى مجرمي حماة فإنه سيدركها دون كثير نقاش. RE: حماة ١٩٨٢ - سوريا ٢٠١٢ - salem mohamed - 02-03-2012 مانسيتك يوما ياحماة سامحينا ياحماة الرد على: حماة ١٩٨٢ - سوريا ٢٠١٢ - خالد - 02-06-2012 تذكير للمنحبكجية |