حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
نائب الرئيس السوري كان درزياً، وقُتل في أقبية المخابرات السورية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: نائب الرئيس السوري كان درزياً، وقُتل في أقبية المخابرات السورية (/showthread.php?tid=47882) |
RE: نائب الرئيس السوري كان درزياً، وقُتل في أقبية المخابرات السورية - observer - 04-05-2012 (04-05-2012, 01:11 PM)خالد كتب: يبعتلك متل ما بفكري يا أوبزيرفر حسنا! و بماذا ستجيب الزميل (الراعي) الذي يقول ان النظام هو الذي رسخ الطائفية في خلال ٤٠ عاما من حكمه في سوريا؟؟!!! اما انا فسأسلك سؤال آخر قد يساعدك على الاجابة على السؤال الاول و هو: اعتمادا على ما تقول وهو انك لا يمكن ان تفرض مفاهيم و قيم، مهما كانت نبيلة، على الشعب قهرا، فهل يمكن فرض قيم سلبية كالطائفية و غيرها قهرا، ان لم تكن بذورها اساسا موجودة في ثقافة هذا الشعب؟؟!!! RE: نائب الرئيس السوري كان درزياً، وقُتل في أقبية المخابرات السورية - خالد - 04-05-2012 هل تريد أن نصل إلى نتيجة أن المجتمع المسلم السني طائفيين بسبب الإسلام أو الإسلام السني نفسه؟ هذا ما يترشح إلى ذهني! يعني لو كان المجتمع الشرق أوسطي ذا أغلبية كاثوليكية مثل الفرنسيين، أو بروتستنتية مثل الأمريكان والإنجليز، لربما لم يكونوا طائفيين. نيجي للجواب عزيزي، هل الطائفية فكرة نهضة؟ هل أفكار الهدم صعبة الترسيخ في أي مجتمع بمثل أفكار البناء؟ إجابتي على ما تقدم يا عزيزي أوبزيرفر، يا من ترى الإسلام نفسه هو الخصم ؛ أرجو أن تكون واضحا وصريحا في هذا. إجابتي تكمن في المثل الفلسطيني القائل :"مجنون زت حجر ببير، مية عاقل ما بطلعوه" أفكار البناء مثل العالمانية أو الإسلام السياسي أو الشيوعية، أو غيرها من الأفكار التي نشأت أو ستنشأ، ليست مثل القبلية والطائفية والوطنية والقومية والمناطقية، وسائر "الأفكار" ذات الأثر الغريزي والتي لا تحتاج تفكيرا لتفعيلها. الفكرة التي تتكئ على الإنسان من حيث هو إنسان، ليست مثل الفكرة التي تتكئ على وجود مادي ما تريد جعل الإنسان تبع له. الرد على: نائب الرئيس السوري كان درزياً، وقُتل في أقبية المخابرات السورية - ((الراعي)) - 04-05-2012 انظر يا أوبزيرفر: الساحة كانت متاحة لليساريين والعلمانيين والقوميين لنشر أفكارهم لمدة خمسين سنة، ولكنهم بدلاً من نشر قيم المساواة والعدالة وتوزيع الثروات وحقوق الإنسان تحالفوا مع الدكتاتوريات لقمع الشعوب، فلماذا تنستغرب أن ينفر الناس منهم. تعلم أن تنتقد المقصّر على تقصيره وخاصة أن الظروف كلها كانت موفرة له. أما سؤالك لخالد عن كيفية ترسيخ الطائفية فالأمر مختلف، عملية الهدم أسهل ولا تحتاج إلى جهد كبير. بل حتى أن السلطة السورية حاربت كل حركة تهدف إلى التغيير والإصلاح الديمقراطي العلماني وربيع دمشق أكبر مثال على ذلك، معظم ناشطيه كانوا أكاديميين وعلمانيين ومع ذلك تم رميهم في السجونفلماذا لا تلوم السلطة بدلاً من لوم المجتمع الذي كان متقبلاً لهم. مثال آخر ربما تكون قد سمعت عن دير مار موسى ونشاطاته في التقريب بين المسلمين والمسيحيين وبقية الطوائف السورية، كان يقوم بعدد من الندوات والمحاضرات ويدعوا أشخاصاً من مختلف الطوائف. واعتاد أن ينظم مؤتمراً سنوياً لثلاثة أيام كل سنة ويدعو مختلف الطوائف للبقاء في الدير والتحاور والتعرف على بعض بشكل مقرب، عُقد المؤتمر لثلاث سنوات، وفي عام 2010 اتصلت بهم وسألتهم عنه فقالوا إن الأمن قد منعه. أي نشاط كان يتم لإزالة حواجز الطائفية والدين كانت تُقمع من قبل الحكومة السورية التي كانت تريد أن تبقى الضامن الوحيد لمختلف الطوائف. على العموم هذه مقالة لياسين الحاج صالح حول الطائفية في سوريا http://www.alawan.org/%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D9%81%D9%8A%D8%A9.html وبرهان غليون كان قد نشر كتاباً عن الطائفية في سوريا منذ سنة 1979 يحذر من نتائجها، ولكن لا مستمع. RE: نائب الرئيس السوري كان درزياً، وقُتل في أقبية المخابرات السورية - observer - 04-05-2012 (04-05-2012, 03:24 PM)خالد كتب: هل تريد أن نصل إلى نتيجة أن المجتمع المسلم السني طائفيين بسبب الإسلام أو الإسلام السني نفسه؟ هذا ما يترشح إلى ذهني! عزيزي خالد، الشوفينية الدينية التي يغرسها المجتمع بين افراده هي السبب! فالتربية في البيت و في المدرسة و في غيرها، تغرس في المسلم انه محور الكون و باقي ما يتفضل به على غيره من ابناء وطنه هو منَّة لا حق. فوطنية المسيحي تقاس بمدى انكاره لدينه و ثقافته و موافقته ثقافة الاغلبية!!! و لا ادري مثلا كيف ان المناهج المدرسية ستخرج جيلا متسامحا، و هي ليل نهار تدرس تاريخ العرب و المسلمين بطريقة شوفينية غير حيادية لا تشجع على نقد الذات٠ و لا ادري كيف سنقنع جيلا، تربى على الوهية مبدأ الذمة و الجزية، بمبدأ المواطنة. و كيف سنعرف له الوطن؟ و كيف سنقنعه انه اولى بجاره المسيحي من المسلم الساكن في جزر سومطرة! في احدى المرات جمعتني الايام بمسؤولة التعليم الديني في وزارة التعليم الثقافة التابعة لاحدى الولايات الالمانية، فوجدتها فرصة اسئلها فيها عن عدم تدريس الديانة الاسلامية لابناء الجالية الاسلامية في المدارس الالمانية؟!! فقالت بالحرف الواحد: نحن لا نمانع ابدا في تدريس الديانة الاسلامية للمسلمين في مدارسنا، شريطة ان يتقدم المسلمون الينا بمنهاج، موافق لقيم الديمقراطية و حقوق الانسان، و نحن نعتمده في الوزارة فورا للتدريس!!! ثم اردفت و قالت و ما زلنا ننتظر منهم هذا المنهاج منذ ما يزيد عن عشرين عاما و لم يتقدموا به بعد!!! RE: نائب الرئيس السوري كان درزياً، وقُتل في أقبية المخابرات السورية - خالد - 04-05-2012 هات إنت يا أوبزيرفر، عرفلنا الوطن تعريفا جامعا مانعا.. بلش معي من الألف با RE: نائب الرئيس السوري كان درزياً، وقُتل في أقبية المخابرات السورية - خالد - 04-05-2012 صحيح، بالنسبة للمسؤولة الألمانية، قللها رح يدرسوا أولادهم الإسلام، إما بعلمك وإما بدون علمك.. يعني الحل الوحيد أمامها هو استعادة سيناريو الأندلس. الرد على: نائب الرئيس السوري كان درزياً، وقُتل في أقبية المخابرات السورية - observer - 04-05-2012 زميل الراعي حسنا سأفترض جدلا ان الطائفية في سوريا خلقها النظام! فأرجع و اسئلك من خلقها اذا في تونس و في العراق و في ليبيا في مصر و في السودان و في المغرب وفي دول الخليج قاطبةً؟!!! RE: نائب الرئيس السوري كان درزياً، وقُتل في أقبية المخابرات السورية - observer - 04-05-2012 (04-05-2012, 10:19 PM)خالد كتب: هات إنت يا أوبزيرفر، عرفلنا الوطن تعريفا جامعا مانعا.. يا خالد يا خالد، نشف ريق العلماني معك وهو يناقش معك الوطن و معناه و انت تأبى، و كما قال ايضا، الا ان تذهب من دمشق الى القدس عن طريق طوكيو مرورا بجنوب افريقيا! و انا بصراحة ليس لي المزاج ان ادخل معك متاهات هذه الرحلة، مع ان طريقها واضحة و يمكن ان نصلها بسهولة و يسر! RE: نائب الرئيس السوري كان درزياً، وقُتل في أقبية المخابرات السورية - observer - 04-05-2012 (04-05-2012, 10:21 PM)خالد كتب: صحيح، بالنسبة للمسؤولة الألمانية، قللها رح يدرسوا أولادهم الإسلام، إما بعلمك وإما بدون علمك.. يعني الحل الوحيد أمامها هو استعادة سيناريو الأندلس. الحكومة الالمانية تعِ ذلك جيدا، لذلك انتقل الملف من وزارة الثقافة و التعليم الالمانية الى وزارة الداخلية! فاغلقت مثلا المدرسة السعودية في بون و هي تلاحق مئات الصفوف التي تعلم مناهج الولاء و البراء على الاراضي الالمانية و تتردد كثيرا في منح تراخيص مساجد مخافة ان تتحول لبؤر تدريس مواد خطرة على القيم العلمانية و الديمقراطية و مناقضة لروح الدستور الالماني! RE: نائب الرئيس السوري كان درزياً، وقُتل في أقبية المخابرات السورية - خالد - 04-05-2012 برضك ما رح ينفع، لأن الناس رح تدرس ولادها الدين في بيوتها، عاد جيب أذون من محاكم التفتيش لتفتيش البيوت وعقول الأولاد عن الإسلام. مو أحسن لو العالم تترك هالإسلام مرة وحدة؟ قول للألمان، شو رح تعملوا بكرا لمن المسلمين الألمان يطالبوا بالكود المدني الشرعي وإدماجه غصب عن الحكومة الألمانية في النظام القانوني الألماني... يا ترى بتنزعوا جنسيتهم إما على محاكم التفتيش؟ يا ترى شلون بدهم ينزعوا جنسية المسلمين الألمان، ضمن أي ديمقراطية؟ الإنجليز سابقين للأوربيين لا يزالون، بدؤوا بتطبيق طوعي للكود المدني الشرعي، يللي لا إنتو ولا السلفيين بتحبوا تسمعوا عنه.. بالنسبة لموضوع الوطن، العلماني حكى كثير، لكنه ما حكى شي. الوطن عند العلماني وعندك شي غامض مبهم فضفاض، بوسع كل شي، وما بوسع شي. الوطن عندكم عبارة عن حلم رومنسي لا أكثر ولا أقل. ما بدنا نثقل عليك، بكرا الجمعة العظيمة، بركي يوم الأحد بنعيد عليك وبنكمل في إثنين الباعوث، إلا إن إنت حابب تكمل. |