(04-06-2012, 08:50 PM)رحمة العاملي كتب:  Rfik_kamel
لا أعرف كيف يسمح الأردنيون بتواجد هؤلاء وأعتقد أن مسألة وجودهم في الأردن هو بسبب ضغط خليجي ؟
هؤلاء الليبيين عزيزي كانوا جزءا من خطة اقامة منطقة عازلة في القنيطرة وهم ليسوا جرحى واعدادهم تجاوز الثلاثين الفا بكامل اسلحتهم السعودية التي نقلتها الى الاردن في ستين شاحنة ووضعت في منطقة الرمثا والمفرق ومحيط مطار الامير حسن
والخطة كانت بديل عن منطقة عازلة قرب تركيا (جسر الشغور) وجرى الاتفاق عليها بين برهان غليون وايهودا باراك في العاصمة البلغارية برعاية جفري فيلتمان وبالتنسيق مع السعودية والاردن

والخطة كانت تقوم على العناصر التالية :

مقاتلي ما يسمى الجيش السوري الحر الذين دربهم الاميركيون في الاردن وفي العراق (أربيل ) وفي لبنان ، ومقاتلي الوهابية الجهادية العرب من ذوي الخبرة في العراق وافغانستان (الليبيين بالتحديد)، يسمح لهم جميعا بمساعدة اميركية لوجستية بالانتقال الى سورية عبر الاردن و يدخلون درعا ومنها يتمددون بقوة السلاح ليسيطروا على السويداء وعلى القنيطرة، والمحافظات الثلاث لها جوار ريفي مع دمشق مباشرة وتشكل قوات تحالف ميليشيا الناتو السورية او ما يسمى بالجيش السوري الحر في تلك المناطق نقطة خطر جدية على العاصمة لو تمكنت اسرائيل من منع دخول الجيش السوري بقوة الى تلك المحافظات .

وتقضي خطة فيلتمان ايضا في تمكين القوات الدولية " الاندوف " من دعم الجيش السوري الحر لوجستيا لان لهم الحق بالتجول لمسافة عشرة كيلومترات بعيدا عن الحدود السورية . (مسلحي تيارات الاخوان والوهابيين ومسلحي فتح الاسلام الذي انتقلوا من لبنان الى سورية ومسلحي جند الشام والقاعدة في بلاد الشام يحملون جميعا اسماء لكتائب يقدمها الاعلام الغربي على انها جيش سورية الحر )

فيلتمان الحريص على سد اي منافذ يمكن ان يستغلها الحكم السوري لضرب الاحتجاجات وللخروج من مأزق الازمة ناقش خطته مع الاسرائيليين وتوافق معهم بحسب مصدر في العاصمة الاميركية على النقاط التالية :

السماح لمقاتلي الثورة السورية بالانتشار على الحدود السورية الاسرائيلية

منع الجيش السوري من التقدم لضرب مسلحي الاخوان والوهابيين في منطقة القنيطرة تحت حجة ان معاهدة فصل القوات للعام 1974 لا تسمح للجيش السوري الا بنشر ستين دبابة وثلاثين مدفعا في تلك المحافظة .

تهديد القوات السورية لمنعها من التقدم لمعالجة البؤر المسلحة في درعا مجددا .

دعم المنتفضين في منطقة السويداء بالاسلحة والمال من خلال تواصل مباشر بين دروز فلسطين ودروز جبل العرب. (ابحث عن سر انقلاب وليد جنبلاط الجديد وقبوله بان تكون الادارة المدنية في السويداء تحت امرة الاسرائيلي )
اما لماذا تأجل تنفيذ الخطة ؟
فالشاطر يعرف ؟!!

(04-06-2012, 11:23 PM)observer كتب:  

(04-06-2012, 09:19 PM)العلماني كتب:  هاهاهاها ... منين بتجيب هالأفلام الهندية يا زلمه؟

يعني أنت متأكد أن "إسرائيل" سوف تسمح لانتشار "ثوار ليبيين ووهابيين سلفيين" على حدودها "الآمنة" مع سوريا منذ 45 عاماً؟ لماذا؟
بعدين، خدعتك بالله، هل أنت مصدق أن "اسرائيل" ترى في النظام السوري عدواً؟ (شو ناسي تصريحات "رامي مخلوف"؟!). وهل هي معنية حقاً بخلخلة الاستقرار في سوريا؟
يا صاحبي، اتجاه الصحف العبرية منذ بداية الثورة في مصلحة "بشار الأسد". فإسرائيل وأمريكا تفضلان ألف مرة "ديكتاتوراً" منهكاً من شعب ثائر وخلايا ثورية في الجولان.

لتكون مصدق يا رحمة كمان أنو في شي اسمه "ممانعة ومقاومة"؟
أعتقد بأنك تعلم أن قصة "المقاومة والممانعة" في سوريا، هي مجرد شعارات "جوفاء" لإلهاء الناس وإحكام القبضة على البلد. اما في لبنان فهي "تهويشات وتلفيقات" يستعملها "حزب الله" كشعارات براقة من أجل الإبقاء على سلاحه والتحكم بالقرار اللبناني من خلال جيشه الذي لا يستطيع أن يبرر وجوده إلا من خلال شعارات "المقاومة والممانعة".

يعني بالعربي يا رحمه يا سندي، "لفها وشو بدك بهيك أفلام؟ فهذه السيناريوهات "الأرسين لوبينية" ما عادت تاكل بعقل الناس حلاوه ...

واسلم لي
العلماني

لأ طبعا النظام السوري ليس عدوا، بل بالعكس، كانت جبهة الجولان طوال ٤٠ عاما اهدأ من الحدود بين سويسرا و امارة لشتنشتاين! و لكن طبقا لحسابات الربح و الخسارة، فان زوال النظام بالطريقة الحالية المتبعة، هو تفكيك و حرق مجاني لاقتصاد و قدرات عسكرية لدولة عربية طالما ناصبت اسرائيل العداء (مع استثناء فترة حكم آل الاسد)، لم تكن لتحلم به اسرائيل ولا حتى في اكثر احلامها ورديةً. اضف الى ذلك، ان زوال النظام، سيضعف حزب الله و ايران بشكل كبير، و خصوصا في هذا الوقت، الذي تبحث اسرائيل فيه على اي بصيص امل يحاصر ايران و يوقف برنامجها النووي. و بالتاليفان زوال النظام بهذه الطريقة يحقق فائدة مرجوة اكبر لاسرائيل من بقاءه!!!

(04-06-2012, 09:21 PM)رحمة العاملي كتب:  اي
جرحى يتعالجون ومعهم سلاح
لوووول

علماني
برحمة اهلك احكي عدل متل ما بعرفك
انا زلمة ما بحب خرط الكوسى

(04-06-2012, 11:23 PM)observer كتب:  لأ طبعا النظام السوري ليس عدوا، بل بالعكس، كانت جبهة الجولان طوال ٤٠ عاما اهدأ من الحدود بين سويسرا و امارة لشتنشتاين! و لكن طبقا لحسابات الربح و الخسارة، فان زوال النظام بالطريقة الحالية المتبعة، هو تفكيك و حرق مجاني لاقتصاد و قدرات عسكرية لدولة عربية طالما ناصبت اسرائيل العداء (مع استثناء فترة حكم آل الاسد)، لم تكن لتحلم به اسرائيل ولا حتى في اكثر احلامها ورديةً. اضف الى ذلك، ان زوال النظام، سيضعف حزب الله و ايران بشكل كبير، و خصوصا في هذا الوقت، الذي تبحث اسرائيل فيه على اي بصيص امل يحاصر ايران و يوقف برنامجها النووي. و بالتاليفان زوال النظام بهذه الطريقة يحقق فائدة مرجوة اكبر لاسرائيل من بقاءه!!!

(04-06-2012, 11:24 PM)jafar_ali60 كتب:  مع ذلك يبقى الترحيب الكثير يجلب الضيف الوسخ وهم اوساخ

(04-07-2012, 12:02 AM)رحمة العاملي كتب:  عدد الجرحى الليبيين المسجلين في الاردن كجرحى بحسب الاحصاءات الاردنية هو 18000 جريح
لكن عدد الليبيين الموجودين في الاردن هو 430000
احدهم برر الامر بان الباقين هم مرافقين للجرحى
مرافقين للجرحى لكن ليسوا من عائلاتهم وكلهم ذكور وكلهم دون الاربعين من العمر ؟!!

(04-07-2012, 12:02 AM)رحمة العاملي كتب:  هل تذكر عندما اعلن باراك عند تفقده الجولان السنة الماضية انه اذا ساءت الاحوال الامنية على الحدود الى بناء مخيمات للاجئين في الجولان ؟

(04-06-2012, 11:23 PM)observer كتب:  

(04-06-2012, 09:19 PM)العلماني كتب:  هاهاهاها ... منين بتجيب هالأفلام الهندية يا زلمه؟

يعني أنت متأكد أن "إسرائيل" سوف تسمح لانتشار "ثوار ليبيين ووهابيين سلفيين" على حدودها "الآمنة" مع سوريا منذ 45 عاماً؟ لماذا؟
بعدين، خدعتك بالله، هل أنت مصدق أن "اسرائيل" ترى في النظام السوري عدواً؟ (شو ناسي تصريحات "رامي مخلوف"؟!). وهل هي معنية حقاً بخلخلة الاستقرار في سوريا؟
يا صاحبي، اتجاه الصحف العبرية منذ بداية الثورة في مصلحة "بشار الأسد". فإسرائيل وأمريكا تفضلان ألف مرة "ديكتاتوراً" منهكاً من شعب ثائر وخلايا ثورية في الجولان.

لتكون مصدق يا رحمة كمان أنو في شي اسمه "ممانعة ومقاومة"؟
أعتقد بأنك تعلم أن قصة "المقاومة والممانعة" في سوريا، هي مجرد شعارات "جوفاء" لإلهاء الناس وإحكام القبضة على البلد. اما في لبنان فهي "تهويشات وتلفيقات" يستعملها "حزب الله" كشعارات براقة من أجل الإبقاء على سلاحه والتحكم بالقرار اللبناني من خلال جيشه الذي لا يستطيع أن يبرر وجوده إلا من خلال شعارات "المقاومة والممانعة".

يعني بالعربي يا رحمه يا سندي، "لفها وشو بدك بهيك أفلام؟ فهذه السيناريوهات "الأرسين لوبينية" ما عادت تاكل بعقل الناس حلاوه ...

واسلم لي
العلماني

لأ طبعا النظام السوري ليس عدوا، بل بالعكس، كانت جبهة الجولان طوال ٤٠ عاما اهدأ من الحدود بين سويسرا و امارة لشتنشتاين! و لكن طبقا لحسابات الربح و الخسارة، فان زوال النظام بالطريقة الحالية المتبعة، هو تفكيك و حرق مجاني لاقتصاد و قدرات عسكرية لدولة عربية طالما ناصبت اسرائيل العداء (مع استثناء فترة حكم آل الاسد)، لم تكن لتحلم به اسرائيل ولا حتى في اكثر احلامها ورديةً. اضف الى ذلك، ان زوال النظام، سيضعف حزب الله و ايران بشكل كبير، و خصوصا في هذا الوقت، الذي تبحث اسرائيل فيه على اي بصيص امل يحاصر ايران و يوقف برنامجها النووي. و بالتاليفان زوال النظام بهذه الطريقة يحقق فائدة مرجوة اكبر لاسرائيل من بقاءه!!!