+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64)
+--- الموضوع: والله لاعن ابو اكبر سني. (/showthread.php?tid=48029)
الرد على: والله لاعن ابو اكبر سني. - بسام الخوري - 04-15-2012
حمزة أنت بعيد بالتأكيد عن الطائفية ولكنني أتكلم عن اغلبية السوريين في نيسان 2012 بعد 13 شهر من جهنم حمراء عاشوها
RE: والله لاعن ابو اكبر سني. - على نور الله - 04-15-2012
هذه هدية لبسام الخورى
RE: والله لاعن ابو اكبر سني. - elen faddoul - 04-15-2012
(04-15-2012, 08:19 PM)على نور الله كتب:
هذه هدية لبسام الخورى
أنا مع الثورة قلباً وقالباً
وأعرف أنه من الظلم الطلب من الثوار في حربهم مع نظام شرس أن يكونوا ملائكة
لكن بصراحة هناك أكثر من دليل على عنف الثوار مع المدنيين الذين لا ناقة لهم ولاجمل، ربما لا يعرفها البعض لكن من المؤكد أن البعض الآخر يعرفها ويتجاهلها
الطلاب العلويون في جامعة دير الزور تلقوا أكثر من تهديد من ثوار ليعودوا إلى قراهم، لكن والحق يقال، أكد لهم آخرون أنهم في أمان طالما أنهم محايدين. مع ذلك من الذي يجسر على المراهنة على حياته في غياب مؤسسات حفظ النظام
في القرية التي يسكن بها أهلي وهي جزء من وادي النصارى التابع لمحافظة حمص، قام الجيش الحر بالتعاون مع لبنانيين مشبوهين أياديهم سوداء و زعيمهم وليد البستاني، وحدثت أكثر من عملية اختطاف لمدنيين ليست لهم أي علاقة بالنظام ولا حتى بوظيفة مستخدم في مدرسة للمقايضة مع النظام أو لطلب الفدية
صديق لي كان عضواً في هذا المنتدى وهو عضو قديم جداً شارك منذ تأسيسه، أخبرني بما يعانيه الطلاب العلويين الذين يسكنون في بعض ضواحي دمشق، ومعاناتهم ليست في الإزعاج بل في التهديد بالقتل
أتمنى صادقة أن تكون هذه الحالات شاذة لا عامة، وعلى أية حال ليس من العدل تجاهلها
الرد على: والله لاعن ابو اكبر سني. - ابن سوريا - 04-16-2012
كلام بسام وإيلين صحيح
ولكن هذا كله يتحمل النظام وزره. فهو لا يريد ان يحل عن قفا هالشعب وهالبلد إلا وهي خراب.
هو من يورط الطائفة العلوية، لكي تدافع عنه وجودياً.
من الجحشنة والهبل أن نطالب الناس وهي ترى ما يفعله بها الامن والنظام وبأدوات علوية باغلبها فلا يتحرك فيه شيء ضد هذا العلوي.
الناس لأقل من هذا تتحول لوحوش، أنا أصلاً مندهش من هالعشب العظيم الذي لم يتحول لحرب طائفية رغم كل ما اصابه. وصرت أقتنع بعظمته.
أما أنو الشعب هنا وهناك يحكي ويقول عن العلوي أو يهدده، فهذا أمر طبيعي، فللأسف أغلب العلوية واقفين مع النظام. والوقوف مع النظام اليوم يعتبر جريمة لا تغتفر.
فاللوم أساساً وحكيناها ستين ألف مرة عالنظام، لأنه يريد أن يورط الناس، وأن يبقى. ولم يفهم الصيرورة التاريخية التي نحن فيها، وأنه ذاهب ذاهب لا محالة. وأن كل ما يفعله هو مجرد هباء في الهواء بمنظور التاريخ.
وأنه ما يفعله فقط أنه يزيد من الكره التاريخي له، ولنتذكر بعد عشرين سنة سوية هنا، إن بقي نادي للفكر ماذا قلنا عن النظام. وماذا فعل النظام بالطوائف بسوريا وبتعايشها مع بعضها البعض.
ألم أقل لكم من قبل، لا يمكن لحرب طائفية أن تقوم بسوريا، لأنه أصلاً لا توازن طائفي بها. ستخسر فقط لا غير الطائفة الأقلوية، كما يحدث دوماً في هذا الشكل من الصراعات.
إنها ثورة قامت ضد الظلم وضد القهر، وضد الفساد.. فقام بشار الأسد وحاشيته بمحاولة تحويلها لحرب طائفية. عل وعسى يبقون في أماكنهم.
فتضيق الدائرة يوماً بعد يوم، ولا يستطيعون فعل شيء لها، فيسعون اليوم للإبقاء على طائفة وحيدة ضمن دائرتهم. ولكنهم لن يستطيعوا، فهي لن تبقى ضمن دائرتهم، ولن يبقوا هم. ولكن النتائج على هذه الطائفة ستكون للأسف وخيمة جداً.
هذه هي الحقيقة، وكل ما عداه كلام فارغ لا يمت للواقع بصلة.
تحياتي.
الرد على: والله لاعن ابو اكبر سني. - بسام الخوري - 04-16-2012
أنا أصلاً مندهش من هالعشب العظيم الذي لم يتحول لحرب طائفية رغم كل ما اصابه. وصرت أقتنع بعظمته.
100 %
الرد على: والله لاعن ابو اكبر سني. - بسام الخوري - 04-16-2012
ابن سوريا برأي الوقت لم يفت بعد للتفاوض والصلح بشرط رحيل الأسد وعصابته أو مقتله أو الانقلاب عليه ...لايجوز سد كل المنافذ منذ الآن
الرد على: والله لاعن ابو اكبر سني. - بسام الخوري - 04-16-2012
from al asseefaa
الأستاذ خالد: إنسايتنا ماتت قلوبنا تحجرت هذا المجنون أوغل بدمائنا ونجح في إخراج وحشيتنا الأولوية هي ذهابه ومن ثم نفكر بشيء آخر وجوده هو فرقة للسوريين مجرد وجود " ألأسد " أصبح يفرق بين الأخ وأخيه أعرف الكثيرين من الأصدقاء وعشرة عمر كما يقولون أصبحو يتحاشون مجرد السلام لإختلاف توجهاتهم ونظرتهم للأمور بسوريا كما أعاني من تهجم البعض هنا الذي لا أفهمه وأرجعه للتشنج العصبي وربما فشة خلق وهم بمجملهم خارج سوريا فم بالك بمن هو في الداخل وهذا ونحن في خندق واحد ولكننا نختلف بالوسائل والتفاصيل فم بالك بمن هم بخنادق متواجهة.
مجرد وجود الأسد يجعل الشرخ يكبر بين السوريين سقوطه حتمي لا بد منه لو مهما كان الثمن نحن ندفع الثمن كل يوم دما وجوعا وسجنا وقهرا وذلا وخوفا ورعبا وتشريدا رائحة الدم تزكم الأنوف وتوقف العقل لا بد لهذا الجنون أن ينتهي وبداية نهايته هو سقوط هذه العصابة ومن بعدها لكل حادث حديث الثمن مروع فعلا نحن نتكلم عما لا يقل عن ربع سكان سوريا خسرو كل شيء من خسر شقاء عمره ومن خسر أهله شيء لا يوصف لم نتخيل أبدا أن يحصل كل هذا بنا ولحد اليوم يريد العالم الخارجي أن يعود بنا إلى ما تحت نقطة الصفر وما زال هناك من يعول على غير السوريين الغرب لا يريد لسوريا الخلاص من حالة الجنون هذه بل وله يد بم وصلنا له.
RE: والله لاعن ابو اكبر سني. - syrian falcon - 04-16-2012
(04-15-2012, 11:29 PM)elen faddoul كتب:هذا ما يحدث تماما لدينا(04-15-2012, 08:19 PM)على نور الله كتب:
هذه هدية لبسام الخورى
أنا مع الثورة قلباً وقالباً
وأعرف أنه من الظلم الطلب من الثوار في حربهم مع نظام شرس أن يكونوا ملائكة
لكن بصراحة هناك أكثر من دليل على عنف الثوار مع المدنيين الذين لا ناقة لهم ولاجمل، ربما لا يعرفها البعض لكن من المؤكد أن البعض الآخر يعرفها ويتجاهلها
الطلاب العلويون في جامعة دير الزور تلقوا أكثر من تهديد من ثوار ليعودوا إلى قراهم، لكن والحق يقال، أكد لهم آخرون أنهم في أمان طالما أنهم محايدين. مع ذلك من الذي يجسر على المراهنة على حياته في غياب مؤسسات حفظ النظام
في القرية التي يسكن بها أهلي وهي جزء من وادي النصارى التابع لمحافظة حمص، قام الجيش الحر بالتعاون مع لبنانيين مشبوهين أياديهم سوداء و زعيمهم وليد البستاني، وحدثت أكثر من عملية اختطاف لمدنيين ليست لهم أي علاقة بالنظام ولا حتى بوظيفة مستخدم في مدرسة للمقايضة مع النظام أو لطلب الفدية
صديق لي كان عضواً في هذا المنتدى وهو عضو قديم جداً شارك منذ تأسيسه، أخبرني بما يعانيه الطلاب العلويين الذين يسكنون في بعض ضواحي دمشق، ومعاناتهم ليست في الإزعاج بل في التهديد بالقتل
أتمنى صادقة أن تكون هذه الحالات شاذة لا عامة، وعلى أية حال ليس من العدل تجاهلها
RE: والله لاعن ابو اكبر سني. - الطرطوسي - 04-16-2012
(04-15-2012, 04:12 PM)حمزة الصمادي كتب: ابن قحبيييي ككل جنسه
لن أقول لك أنظر إلى عشرات آلاف صفحات الانترنت التي تغص بالشتائم على العلويين و لكن هذه عينة و لم تكد تنهي مشاركتك.
شتمت شعبا كاملا لأن رجلا ما في قرية علوية ما شتم شعبك
و بهذا قبلت على نفسك أن تكون رجلا ما في قرية سنية ما.
قبلت أن تكون بنفس مستوى الرجل الشاتم في الفيديو و أولئك الذين يبادلونه الشتائم في التعليقات على الفيديو.
شخصيا عندما يشتم رجل ما قومي أقول هناك في قومي من هو من مستواه فيرد عليه ثم يرد ذاك عليه و هكذا.
و لكنني أحب أن أنتمي إلى فئة من قومي تربأ بنفسها أن تنحدر إلى هذا و أحب أن أتعامل مع نفس الفئة من الآخرين.
و ليتشاتم المتشاتمون ما شاؤوا
RE: والله لاعن ابو اكبر سني. - elen faddoul - 04-16-2012
(04-16-2012, 07:43 AM)الطرطوسي كتب:عزيزي الطرطوسي(04-15-2012, 04:12 PM)حمزة الصمادي كتب: ابن قحبيييي ككل جنسه
لن أقول لك أنظر إلى عشرات آلاف صفحات الانترنت التي تغص بالشتائم على العلويين و لكن هذه عينة و لم تكد تنهي مشاركتك.
شتمت شعبا كاملا لأن رجلا ما في قرية علوية ما شتم شعبك
و بهذا قبلت على نفسك أن تكون رجلا ما في قرية سنية ما.
قبلت أن تكون بنفس مستوى الرجل الشاتم في الفيديو و أولئك الذين يبادلونه الشتائم في التعليقات على الفيديو.
شخصيا عندما يشتم رجل ما قومي أقول هناك في قومي من هو من مستواه فيرد عليه ثم يرد ذاك عليه و هكذا.
و لكنني أحب أن أنتمي إلى فئة من قومي تربأ بنفسها أن تنحدر إلى هذا و أحب أن أتعامل مع نفس الفئة من الآخرين.
و ليتشاتم المتشاتمون ما شاؤوا
كلنا سوريون
وسنبقى سوريين مهما كانت اتجاهاتنا السياسية، الموضوع تماماً كما وصفته ويبدو أن استجابتك تجاه أولئك الذين يعتقدون أن الكلام القذر بحق مجموعة بشرية كاملة تقييم حق، هي خير رد.
العلويين وغيرهم
كلهم سوريين
تنأى الغالبية (لحسن الحظ) عن وضع الطوائف الأخرى في سلة واحدة. و في الشريط الذي وضعه على نور الله يردد المتظاهرون حرفياً: دين محمد دين العز ودين عيسى دين الهز، لا يعني أي عاقل هذا الكلام سواء كان متدين أو ملحد. وبالأصل لم يكن للمسيحيين في البداية على الأقل لا ناقة ولا جمل سياسي في الثورة، لا ليدعموا ولا ليردعوا فكانوا على الحياد. وعلى أية حال الدين المسيحي سلم به القرآن بذاته في أكثر من آية، و انني واثقة أن الغالبية العظمى من المسلمين (بغض النظر عن رفضهم الكامل لفكرة تأليه يسوع لدى المسيحيين) لا تقبل بهذا التوصيف الرخيص بحق المسيحيين.
لكنه الحقد والغضب والتهديد الوجودي الذي عاناه الجميع طوال أربعين عاماً