حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
للزملاء من الاردن - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: للزملاء من الاردن (/showthread.php?tid=48188) الصفحات:
1
2
|
الرد على: للزملاء من الاردن - jafar_ali60 - 04-26-2012 زهقنا من مثل هذا النقاش بس يا زميلنا الحوت لو تراجع ـ من باب المعرفة بالشيء لا لانصاف ـ معارك باب الواد واللطرون في عام 1948 وما فيش مانع تستعين ب مصادر اسرائيلية لانها يبدو اكثر انصافا ، وما هي حكاية اغاني اهالي القدس حينها " حابس حابسهم بالوادي ، حابس وجنوده اوتادِ " اللهم ابقي هذا البلد شامخاً وعالياً وشماعة الرد على: للزملاء من الاردن - jafar_ali60 - 04-26-2012 معركة اللطرون من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة هذه هي النسخة المستقرة، المفحوصة في 5 ديسمبر 2011. تغييران معلقان ينتظران المراجعة. الدقة منظورة اذهب إلى: تصفح, البحث الجيش العربي الأردني يهاجم الحي اليهودي في القدساللطرون بالانجليزيه (Battles of Latrun) هي معركة بين الجيش الأردني والقوات الإسرائيلية استمرت من 15 مايو حتى 23 مايو 1948، وهي إحدى معارك القدس في الحرب العربية الإسرائيلية (حرب 1948) تبعت هذه المعركة معركة أخرى هي باب الواد والتي من خلالها تم تحرير القدس. تعتبر معركتي اللطرون وباب الواد من قلائل المعارك التي تكللن بالنجاح فلقد استطاع 1200 جندي أردني من الدفاع عن القدس بمقابل 6500 إسرائيلي.[محل شك]. كانت خسائر الفوات الأسرائيليه كبيره في هذه المعركة وقاد القوات الأردنية المشير حابس المجالي. وقاد الجيش الأسرائيلي أرئيل شارون الذي أصبح في ما بعد رئيسا للوزراء(2001-2006). وقد جرح أرئيل شارون في المعركة وقع أسيرا بيد الجيش العربي الأردني وقد أسره يومها النقيب حابس المجالي –المشير فيما بعد- الذي عالجه ونقله إلى الخطوط الخلفية، ثم إلى المفرق في الأردن حيث أقيم معسكر اعتقال الأسرى اليهود، وتم تبديله بأسير عربي عندما جرى تبادل الأسرى بعد الهدنة الثانية.[محل شك]. في عام 1985 قال النائب الأسرائيلي عوزي لاندو في الكنيست ان عدد القتلى الأسرائيلين في اللطرون تجاوز ال 2000 قتيل، وبعد انتقادات شديدة فام بتقليل تقديراته إلى ال 1000. (انضر ويكابيديا اللغة الأنجليزية عن اللطرون). وكان قائد المناضلين المتطوعين من البدو الشيخ نهار بن سبع النعيمي (أخو ذيبه). RE: للزملاء من الاردن - observer - 04-26-2012 العزيز جعفر، نعم! الجيش العربي الاردني استبسل في الدفاع عن القدس ولا سيما في معارك باب الواد و اللطرون التي ذكرتها، بقيادات وطنية و نشمية مثل حابس المجالي و عبدالله التل، و اللذان فوتا على العدو احتلال القدس و استسلم الحي اليهودي لهما! بل و اكثر من هذا، اذ انه كان لدى هيئة الاركان للقوات المسلحة الاردنية خطة معدة سلفا للدفاع عن القدس مرة اخرى في حال اندلاع حرب ثانية، و كانت تقتضي تركيز القوات الاردنية في منطقة القدس و ''احتلال'' جبل المكبر و التلة الفرنسية و منطقة الجامعة العبرية لمبادلتها لاحقا باراضٍ في الضفة الغربية سوف يخسرها الاردن حتما بالحرب، اذ ان الاردن كان مدركا بانه بالامكانيات الموجودة لديه لا يمكن حماية حدوده الطويلة جدا و المتداخلة مع اسرائيل! و لكن تشكيل هيئة قيادة اركان مشتركة مع مصر و وضع الفريق عبد المنعم رياض رئيسا لها، عقب التوقيع مع مصر على معاهدة دفاع مشترك في ٣٠ ايار ١٩٦٧، ابقى هذه الخطة الاردنية حبيسة ادراج قيادة هيئة الاركان الاردنية، و عندما اعترض اللواء عامر خماش على عدم تنفيذ الخطة، تم اسكاته خوفا من ان يتم تحميل الاردن مسؤولية الهزيمة في حال فشل الخطة!!! و لكن يا زميل جعفر، و بناء على مذكرات غولدا مائير و موشه ديان و بناء على الاحداث التي حصلت في ال٤٨، كان هناك اتفاق ضمني مع الملك عبدالله و بريطانيا، تم بموجبه تحديد المناطق التي سمح للجيش العربي باجتياحها، ولعل هذا ما يفسر انسحاب الجيش العربي من اللد و الرملة دون قتال. هذا مع وجود نية اسرائيلية مبيتة لاحتلال كامل مدينة القدس و لكن كان الجانب الاردني متيقظا لها!!! الرد على: للزملاء من الاردن - jafar_ali60 - 04-26-2012 شكرا يا اوبزيرفر انا اكتب من خلال بروكسي لعين من دولة تحمل لواء الثورات والحرية وانا متفق معك ، لكن خذ الامور بظروفها تلك ، الجيش الاردني هو تحت قيادة بريطانية ، الجيوش العربية جميعها انهزمت سواء سوريا او مصر او العراق ولم يحتفظوا بشبر واحد انا لن ادافع عن الملك عبدالله ابداً ، ولكن اعذرني اذا كانت قريتي التي لا يتجاوز عدد سكانها 100 نسمة انذاك شيبها برضعها استشهد منها في القدس 3 شهداء واستطيع ان اكتب اسمائهم هنا . على كل انا لا استطيع معرفة الموضوع عما يدور فهذا بروكسي اصولي لا يسمح باظهار اليوتيوب فدخلت فقط للتعليق على مداخلة الزميل الحوت الابيض لك خالص التحية RE: الرد على: للزملاء من الاردن - الحوت الأبيض - 04-26-2012 جعفر للتوضيح، أنا ذكرت في ردي الأول مسألة الدفاع عن القدس: (04-26-2012, 06:40 PM)الحوت الأبيض كتب: ... ولذلك فالجيش الأردني قام عام 48 بالسيطرة على الأراضي التي رغب بها النظام ولم يحاول محاربة القوات الصهيونية... فقط عندما طمع الصهاينة بالقدس قام الجيش بمحاربتهم ونجح بالحفاظ على شقها الشرقي.... لكن أهم ما طرحته في تعليقي كان موقف النظام في السابق من الضفة الغربية، وهو أمر يتحاشاه الجميع ربما لاننا نفضل عدم الخوض في ماضينا. RE: الرد على: للزملاء من الاردن - Narina - 04-26-2012 (04-26-2012, 07:42 AM)خليل خليل كتب: -بالمناسبة اللهجة الاردنية جميلة جدا وهذا ما اكتشفته من مشاهدتي للمقطع مززززززوء RE: للزملاء من الاردن - thunder75 - 04-27-2012 قبل كل شيء أنا قمت بالرد على فكرة أن الفلسطيني ضيف على الاردن لأنه هو كلام خاطئ يفتقر الى الصحة، ذلك ان هنالك قلائل الذين يعرفون ان النظام الاردني ذهب الى فلسطين واعطى للفلسطينيين جنسية أردنية ومارس العبث بمصير الشعب الفلسطيني بل وبديموغرافية الأردن نفسها بطريقة لا يمكن إلا أن تخدم المشروع الصهيوني من خلال أجل شطب فلسطين ككيان سياسي ومن أجل وقف الثورة الفلسطينية ومن أجل تكريس توطين الفلسطينيين بالشتات ومنع عودتهم لفلسطين، ,ولمن لا يعلم الأردن أعطى أهل فلسطين الجنسية ودون أن يطلبوها في 1949 و حتى قبل أن يقرر الأردن ضم الضفة من جانب واحد ، في وقت كان الملك عبد الله يجوب الضفة ويأخذ البيعة لنفسه متحديا الاجماع العربي والفلسطيني ومقررات مؤتمر غزة بإقامة دولة فلسطينية وحكومة فلسطينية تلم شتات الفلسطينين وتمهد لانطلاق ثورة فلسطينية على طريقة حرب التحرير الجزائرية. اقتباس:بس يا زميلنا الحوت لو تراجع ـ من باب المعرفة بالشيء لا لانصاف ـ معارك باب الواد واللطرون في عام 1948 وما فيش مانع تستعين ب مصادر اسرائيلية لانها يبدو اكثر انصافا ، وما هي حكاية اغاني اهالي القدس حينها " حابس حابسهم بالوادي ، حابس وجنوده اوتادِ " لحظة أنا لا أشكك في وطنية منتسبي الجيش الأردني جنودا وقادة واستبسالهم في الدفاع عن القدس ، بل تحدثت عن دور الملك عبد الله الأول في شطب فلسطين من الخارطة السياسية وتسببه في توطين اللاجئين خارج فلسطين بعد أن ذهب إلى الضفة وأخذ البيعة لنفسه في الضفة من شوية مخاتير ورفض مقررات مؤتمر غزة التي اعترف بها كل العرب ، وللعلم يا أخ جعفر فقد رفضت جميع الدول العربية موقفه وكاد الأردن أن يطرد من جامعة الدولة العربية في حينه ، وبالمناسبة كثير من السياسيين الأردنيين في حينه رفضوا هذا التوجه الرسمي وطالبوا بإقامة دولة فلسطينية وإعطاء الولاية لحكومة عموم فلسطين لكن للأسف لا تحضرني أسماؤهم الآن. أمر آخر حرب الـ 48 أكبر من أن نختضرها في دور الجيش الاردني وللعلم فإن الجيش الذي كان صاحب أعلى أداء في هذه الحرب وكان بإمكانه سحق مشروع دولة إسرائيل وهي في مهدها هو الجيش العراقي وليس الجيش الأردني فالجيش العراقي كان منتشرا في معظم أنحاء الضفة الغربية تقريبا باعتراف شارون وكان قادرا على حسم الحرب عسكريا ، الجيش العراقي لمن لا يعلم كان يحاصر حيفا ورفضت قيادته السياسية الهاشمية آنذاك السماح له بتحرير حيفا بل وطلب منه أن ينسحب من الساحل الفلسطيني !!!؟؟؟ ورفضت القيادة الهاشمية في العراق متمثلة الامير عبد الاله الوصي على العرش اعطائه اي اوامر بالتقدم على الأرض وتحرير المزيد من الأرض والاستمرار في الحرب. لاحظ أننا نتكلم عن حرب بدائية ليس فيها طيران ومدرعات بالمعنى المعروف والاغلبية الساحقة من السكان هم من العرب وليس المهاجرين اليهود ، الهدنة التي ثبتت حدود اسرائيل على الارض في 1948م بين النظام الاردني كانت أكبر خيانة وتثيبت لواقع دولة إسرائيل ولو كان هناك قرار بإطالة أمد الحرب لمدة عام واحد فقط لانهار الكيان الاسرائيلي الوليد اقتصاديا ولن أقول عسكريا ، ولو تم السماح بإقامة دولة فلسطينية في الضفة وغزة تلم شتات جميع اللاجئين الفلسطينيين آنذاك وتؤسس لجيش تحرير شعبي فلسطيني لكن الفلسطينيين قادرين على حسم هذه المهمة لوحدهم وعلى أرضهم ، لكنها الخيانة التي دفع ثمنها عبد الله الأول وفاروق والعائلة الهاشمية في العراق. RE: للزملاء من الاردن - خليل خليل - 04-29-2012 (04-27-2012, 08:56 AM)thunder75 كتب: قبل كل شيء أنا قمت بالرد على فكرة أن الفلسطيني ضيف على الاردن لأنه هو كلام خاطئ يفتقر الى الصحة، ذلك ان هنالك قلائل الذين يعرفون ان النظام الاردني ذهب الى فلسطين واعطى للفلسطينيين جنسية أردنية ومارس العبث بمصير الشعب الفلسطيني بل وبديموغرافية الأردن نفسها بطريقة لا يمكن إلا أن تخدم المشروع الصهيوني من خلال أجل شطب فلسطين ككيان سياسي ومن أجل وقف الثورة الفلسطينية ومن أجل تكريس توطين الفلسطينيين بالشتات ومنع عودتهم لفلسطين، ,ولمن لا يعلم الأردن أعطى أهل فلسطين الجنسية ودون أن يطلبوها في 1949 و حتى قبل أن يقرر الأردن ضم الضفة من جانب واحد ، في وقت كان الملك عبد الله يجوب الضفة ويأخذ البيعة لنفسه متحديا الاجماع العربي والفلسطيني ومقررات مؤتمر غزة بإقامة دولة فلسطينية وحكومة فلسطينية تلم شتات الفلسطينين وتمهد لانطلاق ثورة فلسطينية على طريقة حرب التحرير الجزائرية. في الحقيقة هذه امور لم يسمع فيها معظم الناس ولم اكن بصراحه لاستوعب انها حدثت هذا دفعني للبحث عن شيء قد يكون موثقا فوجدت هذا الكتاب الخطير بعنوان جذور الوصاية الاردنية -دراسة في وثائق الارشيف الصهيوني اعتقد ان ما فيه يحتاج لتان ودراسة حذرة رغم ان فيه من الامور ما يقبله العقل والمنطق ويجيب على كثير من الاسئلة كتاب جذور الوصاية الاردنية RE: للزملاء من الاردن - Narina - 04-29-2012 فبهت الذي كفر |