![]() |
اكثريات واقليات! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: اكثريات واقليات! (/showthread.php?tid=48348) |
الرد على: اكثريات واقليات! - بسام الخوري - 05-06-2012 العلماني لا يختلف عن الرفيق كامل سوى بالاسلوب ....كمعظم الفلسطينيين ممن قابلت يدافعون عن النظام السوري بطرق مختلفة وأساليب ملتوية وبدرجات ذكاء متفاوتة .....عيش يا كديش لتتحقق العلمانية في بلادنا ليتحنن علينا امثالهم ويسمحوا لنا بخلع الانظمة ....حتى في سويسرا يوجد حكم ذاتي وكانتونات حسب اللغة والقومية وحتى الآن لم يحققوا دولة افلاطون العلمانية ....وتركه النادي مرتع لأنصار الهبيلة بشار ليس مصادفة ..... RE: اكثريات واقليات! - على نور الله - 05-06-2012 الزميل العلمانى المنطقة العربية ليست اوروبا و ليست الغرب , و للمنطقة خصائصها الفكرية و الثقافية التى لا يمكن تجاوزها , و لو تم تجاوزها فسنقع بالمحظور و يتم سقوط البناء . للاسف القوى العلمانية تجاوزت هذه الخصائص و لم تقيم طبيعة المنطقة و اختلافاتها مع اوروبا , و ارادت تطبيق النماذج المستوردة دون مراعاة لهذه الخصائص و لذلك انهارت انهارت بكل بساطة . انا اكرر اؤيد حق الاغلبية فى السلطة مع ضرورة مراعاة حقوق الاقليات هذه الاغلبية يجب ان تثبت انها الغالبية فى صناديق الاقتراع , و لا ضير من كون الاغلبية اغلبية طائفية او فكرية او دينية او قبلية او حتى اغلبية مشجعى فريق كرة قدم المهم ان تكون هذه الاغلبية وطنية و شريفة و عادلة تراعى حقوق الاقليات حكم الاغلبية هو عامل الاستقرار , بينما حكم الاقلية هو عامل زعزعة للاستقرار . بالنسبة للموضوع السورى الذى تفضل الزميل بمقارنته بالوضع فى العراق و البحرين مرة اخرى اكرر كما اننى اؤيد حكم الاغلبية فى العراق و البحرين فاننى اؤيد ذلك فى سوريا و لكن الزميل فرات اعتبر ان الاغلبية تقاس فقط بالطائفة انا اذكره بان هناك اغلبيات اخرى تفوق الاغلبية الطائفية RE: الرد على: اكثريات واقليات! - Rfik_kamel - 05-06-2012 (05-06-2012, 12:43 AM)بسام الخوري كتب: العلماني لا يختلف عن الرفيق كامل سوى بالاسلوب ....كمعظم الفلسطينيين ممن قابلت يدافعون عن النظام السوري بطرق مختلفة وأساليب ملتوية وبدرجات ذكاء متفاوتة .....عيش يا كديش لتتحقق العلمانية في بلادنا ليتحنن علينا امثالهم ويسمحوا لنا بخلع الانظمة ....حتى في سويسرا يوجد حكم ذاتي وكانتونات حسب اللغة والقومية وحتى الآن لم يحققوا دولة افلاطون العلمانية ....وتركه النادي مرتع لأنصار الهبيلة بشار ليس مصادفة ..... هذه سياستكم , كل من يكون مستقلا عنكم يصبح مستهدفا ضميريا! بصراحة أنت و"جورج الأخونجي" فكريا وسلوكيا شيء واحد ولست شخصا مستقلا يا أبو "رياض الترك" فهذا حالكم وحال الإخوان السوريين ومن لف لفكم عندما يضرب صبيا صبيا آخر في الشارع مثلا ينطوط "جورج الإخونجي " بإستهبال فيقول السبب كله من "النظام" وهكذا يجدد مبررا للتهرب من الإشارة بالمسؤولية على المعتدي أو الإشارة إلى الفعل الخاطيء هو وأتباعه إذن لا يحترمون فكرهم السابق "الديالكتيكي" بل أصبح يسجد ل"المطلق" بحماقة غير "ثورية" لأنهم باعوا أنفسهم "لليبرالية" وهي حقيقة لا تمت لها بل هي أقرب لل"قرضاوية" أنا حقيقة حانق من موقف العلماني السياسي في سوريا لكني أحترمه ولا أجد لديك أي قيمة لا أدييا ولا فكريا ولا ثقافيا ولا حضاريا ولا إنسانيا يخولك بتجريح العلماني! هل مطالبتكم بإحترام وثيقة النادي وهي "الوثيقة " ليس سياسية بل إدارية تعني الوقوف مع طرف ضد آخر?أم أن الإخلال بها هو "ثورة" وتقتضي التغطية على التجاوزات! RE: الرد على: اكثريات واقليات! - Rfik_kamel - 05-06-2012 (05-05-2012, 09:06 PM)forat كتب:(05-05-2012, 12:01 PM)العلماني كتب: لأن هذا هو الصحيح يا "فرات" والباقي خطأ. بمعنى أن الدول الحديثة هي الدول التي تبني العلاقة بينها وبين المواطن بشكل مباشر وليس من خلال "وسائط" "طائفية أو عشائرية أو إقليمية" إلخ. لأول مرة أرى جنوحا بإتجاه عقلاني, لكن الأكثرية والأقلية العراقية غير مقبولة علمانيا ولا نريدها سوريا RE: اكثريات واقليات! - forat - 05-06-2012 (05-06-2012, 01:31 AM)على نور الله كتب: كما اننى اؤيد حكم الاغلبية فى العراق و البحرين فاننى اؤيد ذلك فى سوريا طالما ان الاغلبية التي تقول بها لا تقاس بالطائفة فقط...كيف قست "الاغلبية" في البحرين؟!..هذا من ناحية....من ناحية اخرى فانك لم تخبرني "من أنتم" في حديثك المطول بــ"نحن"! RE: الرد على: اكثريات واقليات! - forat - 05-06-2012 (05-06-2012, 05:09 AM)Rfik_kamel كتب: هذه سياستكم , كل من يكون مستقلا عنكم يصبح مستهدفا ضميريا! الا تعتقد ان مشاركاتك ذات لغة مبتذلة ورخيصة قائمة على توزيع التهم على الاخرين "ع الطالعة والنازلة"؟!...والله انا ماني حاب اناقشك او حتى احاورك انت والجوقة اياها....لأنني كلما كتبت كلمة...تم ايقافي...... لكن سيفقع قلبي ان لم أقولها لك:"متى ستتوقف عن هذه اللغة الرخيصة في جعل منطلقاتك الطائفية هي نقطة البداية والتقييم لكل من حولك؟". متى تصبح شخصا فيه ذرة من ضمير واحترام للاخرين دون ان تخوّنهم؟..متى سيصبح العلوي "رجل دولة" ينظر الى ابناء الوطن كلهم بعين واحدة....لماذا تستكثر علينا الغاءك وسحقك وانهاءك من الوجود وانت طوال اليوم تلغي الاخرين باتهاماتك لهم؟! فالمسيحي الذي يقف ضد نظامك يصبح "اخونجي"...وبعرفك فان الاخوانجي يجب قتله وفقا للقانون 49 ....والليبرالي الذي يخالفك الرأي يصبح عميل صهيوني متأمرك...بالتالي ي-بحسب عرفك- يجب قتله بتهمة "الخيانة العظمى" وفقا لقانون العقوبات السوري! بعد كل هذا تريد منا ان نحاورك؟...وان نعتبرك موجودا في الحياة؟...بعد ان تصمنا بالخونة والاخونجية -كمقدمة لقتلنا- على يد اولاد عمومتك في مقرات الامن الطائفية تأتي لتتباكى على الحرية وعلى الوطن وعلى الرأي والرأي الاخر والحوار؟! RE: اكثريات واقليات! - على نور الله - 05-06-2012 فرات بالنسبة ل(نحن) فانى اتكلم عن الذين قصدتهم بانهم يتعاملون مع ثورة البحرين و الوضع العراقى بشكل مختلف عن سوريا , بس يبدو انك تطرح الموضوع بداية و تنساه فى غمرة الشخصنة مع الزملاء , فنصيحتى لك دعك من الشخصنة و حاور فى الموضوع . فرات : ............... طالما ان الاغلبية التي تقول بها لا تقاس بالطائفة فقط...كيف قست "الاغلبية" في البحرين؟!.. ................ الجواب: الاغلبية فى العراق و البحرين تم تكوينها بنفس الطريقة , و الذى جعل الاغلبية فى البحرين و العراق هى الاغلبية الطائفية هو : 1. تعامل الدولة الطائفى مع الشيعة فى البحرين و العراق 2. تعامل دول الجوار مع شعب البحرين و العراق على اساس طائفى . 3. تعامل سنة العراق و البحرين مع الشيعة من شعبهم بشكل طائفى . فى البحرين و العراق الاغلبية لم تكن طائفية , لانك لو راجعت الوضع فى الدولتين قبل عدة سنوات , ستجد ان الاغلبية السياسية كانت لتحزبات و تجمعات غير طائفية و كانت تضم جميع طوائف المجتمع . و لكن فى العراق عندما تم قتل الشيعة ثلاث سنوات متواصلة دون تدخل من علماء السنة , و بسبب تاييد السنة العراقيين للقاعدة و التنظيمات الارهابية بحجة المقاومة و فى الحقيقة لانهم يريدون استعادة وضعهم السلطوى , و لكن خلال السنوات الثلاث لم تكن الاغلبية السياسية للطائفة , و هكذا فان عمليات الارهاب المؤيدة من السنة العراقيين و دول الجوار السنى ضد الشيعة , جعل الشيعة تفهم انها مستهدفة طائفيا و جعلهم يتكتلون لتشكيل اغلبية سياسية طائفية فى هذا المحيط الطائفى العربى . اما البحرين فكانت المعارضة سنية شيعية شيوعية ليبرالية ديموقراطية , و ستجحد كل الاشكال و الالوان قبل عدة سنوات . و لكن الطائفة السنية فى البحرين تم نعنشتها و تدليلها , و تم استدعاء الاراذل من الشعوب المجاورة و اعنى ان الحكومة جلبت من الشعوب المجاورة زعرانها و اراذلها و نورها , و تم تجنيسهم بشكل طائفى و السنة لم يقفوا مع اخوانهم من الشيعة بل تفاجا الشيعة بتاييدهم للممارسات الطائفية و تاييد دول الجوار لهذه الممارسات و هذا ما استدعى ان يلتف الشيعى حول طائفته , و بالرغم من كل ذلك مازال يدعو اخوانه السنة لنبذ الطائفية و اصلاح العلاقة الوطنية و الاخوة الاسلامية و الوقوف معا لنيل اصلاحات عادلة تشمل جميع المواطنين . فى سوريا الوضع مختلف تماما الثوار اعلنوا طائفيتهم منذ اليوم الاول بهتافات ضد كل ما يمثل التشيع , و هاجم الثوار المدنيين العلويين على وجه الخصوص و اختطفوا زوار ايرانيين شيعة , و يبذلون كل ما فى وسعهم لتوريط حزب الله الشيعى بالتزوير و التلفيق لانهم يريدون تحويل المسالة الى تقاتل طائفى لانهم بذلك يكسبون اغلبية شعبية , و يكسبون تاييد الدول الطائفية فى الخليج استهدفوا المدنيين الشيعة بالرغم من ان الجيش السورى من كل الطوائف و الاديان و من كل مناطق سوريا , و ابناء منطقتك بالذات يا فرات يشكلون نسبة ممتازة من الشبيحة و المخابرات و الجيش فى النظام السورى . RE: اكثريات واقليات! - العلماني - 05-06-2012 (05-05-2012, 10:00 PM)خالد كتب: هلأ أنا وإن كنت أتفق مع العلماني أن الدولة والفرد ينبغي أن تكون علاقتهما مباشرة دون مرور بأي نوع من الوسائط، لكنني لست متأكد إن كان العلماني يحتفظ بنفس المفهوم عن الدولة مثل الذي لدي، وما هي العلاقة بين الدولة والوطن، وبين مفهوم المواطنة والجنسية والدولة؟ كالعادة، "طحن ماء وتدوير دوائر" ونزعة "طاووسية" مع إصرار صاحب الكلمات أعلاه على أنه "المفتّح في حارة عميان". وهذا كله يذكرني بما قاله يوماً "نمر شمعون" (والد الرئيس اللبناني الأسبق "كميل شمعون") عن "رشيد نخلة"، فلقد قال: لو اشترينا "رشيد نخله" بسعره الحقيقي، وبعناه بما يحسب نفسه أنه له أهل لكونّا ثروة عظيمة". خالد، يا سندي، تعريفات الدولة والوطن والمواطنة والجنسية هي "أبجديات أولى" لمن درس "الفكر السياسي" و"القانون الدولي"، ولسنا بحاجة كل مرة إلى التعرف على المقرّر المدرسي لسنة أولى ابتدائي كي نستطيع أن نقرأ قصيدة لشاعر حديث. بعدين، أصلاً مشكلتنا معك مش هون ![]() ![]() واسلم لي العلماني RE: الرد على: اكثريات واقليات! - العلماني - 05-06-2012 (05-06-2012, 12:43 AM)بسام الخوري كتب: العلماني لا يختلف عن الرفيق كامل سوى بالاسلوب ....كمعظم الفلسطينيين ممن قابلت يدافعون عن النظام السوري بطرق مختلفة وأساليب ملتوية وبدرجات ذكاء متفاوتة .....عيش يا كديش لتتحقق العلمانية في بلادنا ليتحنن علينا امثالهم ويسمحوا لنا بخلع الانظمة ....حتى في سويسرا يوجد حكم ذاتي وكانتونات حسب اللغة والقومية وحتى الآن لم يحققوا دولة افلاطون العلمانية ....وتركه النادي مرتع لأنصار الهبيلة بشار ليس مصادفة ..... لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ![]() ![]() "ابو رياض" إنت شو ما حكيت مقبول منك ![]() ![]() ![]() ![]() أبو رياض ... ... .. . حليق ![]() الرد على: اكثريات واقليات! - خالد - 05-06-2012 يا علماني مشكلتنا معك أكبر من هيك بكثير، بس انت ما فيك تشوفها عزيزي لحتى تتوقف عن النظر لتاريخك بنظارة سيد مكاوي ومن خلال حوادث ١٨٦٠ يللي على ما يبدو انت شايفها بداية التاريخ في المنطقة يللي قطعه غزو رعاة الجمال أتباع النبي محمد. مشكلتنا معك تتعدى بمراحل موضوع الخالق المدبر وطرق الحصول على المعرفة والحكم عليها بصوابها وخطئها. أما رميك لي بالطاووسية، فقد قالت العرب لمثل من قال مقالتك رمتني بدائها وانسلت، فأنت يا عزيزي من شطبت بجرة قلم جهد الزملاء في سنين سبع كسبع يوسف بعد أن اكتشفت فجأة أن الوثيقة تم شل عرضها هناك، رغم تنبيهنا لك القديم إلى ذلك. فدعك من هذه الأمثال ولنلزم ما ينفعنا خير من أن تقول ونقول وترد ونرد كحال محبي الجدل، وإني لإخالك منهم قديما وحديثا. بالنسبة للتضليل السياسي يللي حضرتك بتسميه فكر سياسي وأبجديات سياسية، فأنت معذور، إذ أنك عزيزي قد نشأت على أن الغرب هو مصدر الفكر والمفاهيم، فكيف يخرج من غيره شيء لا سيما وأن هذا الغير ليس إلا رواد مساجد من ورثة رعاة الإبل والغنم؟ عزيزي يللي بتسميه فكر سياسي ليس إلا عناوين مطاطة، لا علاقة لها بالفكر، فهي لا تصف واقعا ولا تحكم عليه ولا تصف طريقة لتغيبره، هي عناوين تدغدغ مشاعر العامة وتضلل اتجاهاتهم السياسية. لأنه يا بعد چبدي ما عرفنا هل أنت تدعو إلى الدولة أم الوطن، وأي منهما سابق على الآخر؟ وهل الكيانات القائمة في المشرق هي ما تسميه أوطانا ودولا ينبغي التوجه إليها بديلا عن الطائفة والقبيلة والدين وما شابه من روابط منحطة؟ ثم هل الجنسية هي ما يشكل العلاقة مع الدولة وسائر البشر أم المواطنة أم اللوائح القانونية المعتبرة ذات السيادة؟ لا أتوقع منك ولا أنتظر أن تجيب على شيء من كلامي، فمن ألف التضليل السياسي فعسير عليه أن يتم إلجاؤه إلى الوضوح والبلورة، طبعا لا أعني الزميل العلماني الذي يكتب هنا، بل أعني النهج السياسي الغربي بجملته. ما أكتبه هنا ليس للحوار تماما، فلست أجد من يرقى طرحه لمستوى النظر فضلا عن الحوار، بل ما أكتبه هو لعابر سبيل يمر بنا هنا فنضن به ونشفق عليه أن يرد موارد التضليل فنعطيه ما يسمى بالعصف الذهني حتى يرى لنفسه ويبصر. |