(05-11-2012, 11:28 AM)thunder75 كتب:  مرحبا حكيم

على فكرة أنا مثلك أتمنى أن يحكم الإخوان ليس فقط لأنهم حازوا الأغلبية البرلمان بل لأن السلطة محرقة سياسية بمعنى الكلمة لمن يكون أداؤه فاشلا فيها ، وقناعتي الشخصية أن الأحزاب الشعاراتية تستمد قوتها بالشارع من بقائها في موقع المعارضة وليس العكس وأن وصولها للسلطة هو بداية النهاية لها. الأمر الآخر هو أننا بعد ان اصبحنا في زمن الإعلام المفتوح لم يعد من الممكن لأي حزب أن يعيد تشكيل وقولبة الشارع من خلال وصوله للسلطة كما كان يحدث سابقا.

لذلك أتمنى ألا يتم حل البرلمان من قبل المحكمة الدستورية في الشهر القادم ، انظر إلى كل من فلسطين وإيران والعراق مثلا الشباب والشارع هو الآن معبأ ضد الإسلاميين لأن الشعب اكتوى بنارهم.

اقتباس:موسى سدد ضربات قوية لابوالفتوح الخطيب المفوه الأجوف -عادى يعنى تيار اسلامى-واظهره شخص كلامنجى بلاخبرات حقيقية تؤهله لتولى الرئاسة او حتى تولى عمدية تفهناالعزب.

لكن من سيحسم الأمر نهائيا هو الشارع المصرى بمفاجاته المتقلبة التى لايستطيع أحدا التنبأ بها.

كلامك سليم هذه المناظرة في واد والشارع المصري في واد آخر وهو بالفعل شارع كل قراراته ومزاجه السياسي ورد فعله هو unpredictable

اقتباس:"السلطة محرقة سياسية "

عبارة يجب وضعها في سياقها الطبيعي، اي ضمن لعبة ديمقراطية نظيفة..هل توفرت شروطها في مصر؟ عندما يصل الاخوان الى الحكم سيمارسون السلطة بنفس آليات سابقيهم، سيضعون اعوانهم في المناصب العليا ومفاصل الدولة ويمارسون القمع تحت مسميات اخرى..اما الفارق الوحيد الذي سيميزهم عن غيرهم فيتلخص في استعمالهم السواك في تنظيف اسنانهم...عن معاوية رضي الله عنه..

اقتباس:كان فيه حملة ضيع بطاقة ابوك لو هينتخب موسى ،،، بس بعد المناظرة الرئاسية دي لو ابوك لسه هينتخب موسى اخطف ابوك نفسه ))))

اقتباس:ملخص المناظرة

اصرار ابو الفتوح علي تثبيت فلولية موسي

اصرار موسي علي تثبيت اخونجية ابو الفتوح

اقتباس:كل ما اشوف المشهد ده افتكر قيادة المجلس العسكري للمرحلة الانتقالية

(05-12-2012, 02:42 AM)handy كتب:  الفرق واضح جدا لكل مصرى :
عمرو موسى : الدولة المدنية
أبو الفتوح : الدولة الدينية
هذه هى الخلاصة !!!!