![]() |
باكستانيون في بريطانيا يعتبرون نساء البيض حلالاً لهم - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: باكستانيون في بريطانيا يعتبرون نساء البيض حلالاً لهم (/showthread.php?tid=48537) |
RE: باكستانيون في بريطانيا يعتبرون نساء البيض حلالاً لهم - خالد - 05-20-2012 بهجت، أول موضوع، وضعت نموذج لهذه الفئة، ونموذج لتعامل الأمة معها في حينه. لأن قضيتهم لن تحل من الخارج بتاتا، قضيتهم إن لم تحل إسلاميا فلن تعدو أن تنزل تحت الأرض وتبقى بحجة أو بغير حجة. الموضوع الثاني، أنت ترى أن من يأتي أوروبا من المسلمين يتمّ إلحاقه بالجنس البشري، هل نفهم ذلك أن المسلمين خارج أوروبا ليس لهم علاقة بالجنس البشري؟ ثاني شي، هل المسلمون في أوروبا موجودون كحسنة وصدقة من أوروبا؟ إن كان هيك خلينا نتحاسب مع أوروبا المعاصرة، من الثورة الفرنسية وإنت جاي، وكل واحد ياخذ حقه، ونشوف مين بيطلع اله عند الثاني أكثر. ثالث شي، هل الإسلام دين إجرامي؟ وهل ترى أن معتنقيه مجرمين أم مضحوك عليهم؟ ولماذا؟ رابع شي، هل الإنسان هو ما يتبنى بهجت من حدود ومفاهيم؟ يعني من يتبنى غير ما يتبناه بهجت هل نستطيع أن ننزع عنه صفة الإنسانية بحقوقها وواجباتها، وهل نستطيع أن نصنفه مع الأونترمنش؟ RE: باكستانيون في بريطانيا يعتبرون نساء البيض حلالاً لهم - vodka - 05-20-2012 عن اشرف المرسلين: اغزوا تبوك* تغنموا بنات الأصفر** ونساء الروم تبوك* : تبوك الحالية هي بريطانيا بنات الأصفر** : المقصود البنات ذوات الشعر الاصفر واللحم الابيض RE: باكستانيون في بريطانيا يعتبرون نساء البيض حلالاً لهم - بهجت - 05-20-2012 (05-20-2012, 09:16 PM)خالد كتب: بهجت،لم أفهم ما هو النموذج ،وما هي علاقة الأزارقة بأولئك القوادين الباكستانيين ، هؤلاء القوادون لم يحملوا سيفآ ( اللهم سوى على مذهب عنتر شايل سيفه !) و الأزارقة لم يعملوا بالقوادة ، بل كان منهم الفارس الشجاع و الشاعر الكبير قطري بن الفجاءة ،و رغم أني كاره للخوارج وكل ما يمثلونه ، إلا اني احفظ قصيدة قطري بن الفجاءة الشهيرة منذ أيام الدراسة " أقول لها و قد طارت شعاعا ... " و طالما وقفنا هنا فلا بأس من ذكر مقطعا من هذه القصيدة التي أتمثلها كثيرا ،و أراها نموذجا رائعا للشجاعة و لبحر الوافر . أقولُ لَها وَقَد طارَت شَعاعاً ....مِنَ الأَبطالِ وَيحَكِ لَن تُراعي فَإِنَّكِ لَو سَأَلتِ بَقاءَ يــَومٍ ...عَلى الأَجَلِ الَّذي لَكِ لَم تُطاعي فَصَبراً في مَجالِ المَوتِ صَبراً .....فَما نَيلُ الخُلودِ بِمُستَطاعِ وَلا ثَوبُ البَقاءِ بِثَوبِ عِزٍّ .....فَيُطوى عَن أَخي الخَنعِ اليُراعُ RE: الرد على: باكستانيون في بريطانيا يعتبرون نساء البيض حلالاً لهم - الحكيم الرائى - 05-20-2012 (05-20-2012, 09:03 PM)بهجت كتب: منحرفون باكستانيون شئ غريب انك تلاقى من كل امة صالح وطالح الا هذا الشعب لاتقابل منه الا نادرا كائنا صالح,قال الشاعر اقبال يوما عن باكستان(الدولة العاهرة) وهى بالفعل شعبا وحكومة كذلك. RE: الرد على: باكستانيون في بريطانيا يعتبرون نساء البيض حلالاً لهم - بهجت - 05-20-2012 (05-20-2012, 11:17 PM)الحكيم الرائى كتب: ..................و أين تجدهم يا حكيم ؟. تجرعت منهم في دبي ، ففي كل مكان باكستاني ، الغريب أنه من النادر أن تشاهد هناك مشاجرة ، سوى أن يكون أحد طرفيها أو كلا طرفيها باكستاني . و لكن شهادة لله كثير من النساء الباكستانيات جميلات بشكل استثنائي . الباكستانية عموما اجمل من الإيرانية ،و طبعا اجمل من المصرية و العربية . يعني ايش جاب لجاب . اللي نشأ على الإسلام الصحيح على أصله من الظوهرات بتوعنا . و لله الحمد من قبل و من بعد . ولا حول ولا قوة إلى بالله . وحسبي الله . و نعم المرشد و الاستبن . RE: الرد على: باكستانيون في بريطانيا يعتبرون نساء البيض حلالاً لهم - الحكيم الرائى - 05-21-2012 (05-20-2012, 11:58 PM)بهجت كتب: و أين تجدهم يا حكيم ؟. لاتجد منهم احدا صالحا لكن قلتها من باب التأدب وعدم التعميم وهى أفتراضية لاتزل واردة حتى وأنعدم الدليل عليها,أما عن نسائهم فداهية تاخدهم هم ونساؤهم,لاتجد أمراة أحتكت بباكستانية الا وكتبت لك عرايض فى دنسهن وحقارتهن وقلة الاصل التى هى قاسم مشترك لهم جميعا نساء ورجال. RE: الرد على: باكستانيون في بريطانيا يعتبرون نساء البيض حلالاً لهم - بهجت - 05-21-2012 (05-21-2012, 12:34 AM)الحكيم الرائى كتب: لاتجد منهم احدا صالحا لكن قلتها من باب التأدب وعدم التعميم وهى أفتراضية لاتزل واردة حتى وأنعدم الدليل عليها,أما عن نسائهم فداهية تاخدهم هم ونساؤهم,لاتجد أمراة أحتكت بباكستانية الا وكتبت لك عرايض فى دنسهن وحقارتهن وقلة الاصل التى هى قاسم مشترك لهم جميعا نساء ورجال. ![]() يا نهار أسود .. كل ده في قلبك و ساكت . يعني عارف إنك عايش في أمريكا الجنوبية ، منين معرفتك بالشعوب الأسيوية ؟. كل أصدقائي الأسيويين كانوا هنود ،و بعضهم كانوا مسيحيين ، كان أقرب صديق لي و جار أيضا هندي مسيحي و زوجته هندوسية ، و كنا نحتفا بالدياوري أو الأنوار الهندية بحماس شديد ، حتى أن زميل مصري حذرني أنهم يمكن يلعبوا بعقلي و يخلوني هندوسي !، RE: باكستانيون في بريطانيا يعتبرون نساء البيض حلالاً لهم - خالد - 05-21-2012 القاسم المشترك عزيزي بهجت هو الإنحراف في الفهم، الأزارقة شجعان، هذا لا ينكر، لكنهم استباحوا الدم الحرام حتى لأطفال المخالفين. والدم أعظم حرمة من الفروج باتفاق. يعني عفّوا عن الزنا والاغتصاب، ولم يعفّوا عن سفك الدماء الحرام لفهم أعوج. واليوم ترى البعض يعتكف بضعة أيام للتفكر في فتوى بمسألة وضوء، حتى لا يخطئ الوضوء ويغضب ربه، ثم يفتي في ربع ساعة في فروج ودماء دون أن يبالي. RE: الرد على: باكستانيون في بريطانيا يعتبرون نساء البيض حلالاً لهم - ((الراعي)) - 05-21-2012 (05-20-2012, 11:17 PM)الحكيم الرائى كتب:(05-20-2012, 09:03 PM)بهجت كتب: منحرفون باكستانيون إقبال توفي سنة 38 وباكستان إنفصلت عن الهند سنة 47 إقبال كان من أشد المؤيدين لإنفصال باكستان عن الهند، ويقال إنه هو من إقترح اسم "باكستان" والذي يعني المكان الطاهر. RE: باكستانيون في بريطانيا يعتبرون نساء البيض حلالاً لهم - بهجت - 05-21-2012 (05-21-2012, 12:56 AM)خالد كتب: القاسم المشترك عزيزي بهجت هو الإنحراف في الفهم، يا أخ خالد . ما أردت قوله في إيجاز أنه لا يمكن أن نقيس على أحداث تمت في الماضي البعيد بين شعوب جد مختلفة ،( فأين الباكستاني من التميمي) !، و بين حضارات متباينة و بشر لا يجمعهم شيئ سوى مسمى الإسلام ، فالإسلام ليس مجرد دين بدائي بسيط محدود جغرافيا و زمانيا ، بل هو دين عالمي تاريخي ، هو بالتالي حزمة أو مجموعة من التقاليد الثقافية المتشابكة و المتناقضة في أحيان كثيرة ، الإنتساب إلى الإسلام وحده لا يربط المنتسبين سوى بأوهن الروابط ، أين الصوفي المتسامي من مسلم الحياة اليومية في مصر من السلفي من الجهادي القاعدي من الخارجي من المعتزلي من الشيعي من العلوي ..... . ثق أن الإسلام أكبر كثيرا جدآ مما نعتقده ،وهذا شيء يحيرني بالفعل ، من يرفض أن يرى أباه عف فاضل و يصر أنه قاتل مغتصب ، هؤلاء هم مسلمو الثقافة السلفية المعاصرة . |