حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
مجزرة الجيش الحر -الحولة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +---- المنتدى: أرشيف الثورة السورية (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=94) +---- الموضوع: مجزرة الجيش الحر -الحولة (/showthread.php?tid=49656) |
RE: الرد على: مجزرة الجيش الحر -الحولة - ((الراعي)) - 12-13-2012 (12-12-2012, 06:20 AM)Rfik_kamel كتب: هامش بشأن إفادة السيدة"أم أيهم": كانوا محاصرين وجماعتك النساء والأطفال الذي حجزوهم ليحتموا بهم. (12-12-2012, 06:20 AM)Rfik_kamel كتب: ـ ترجو المسلحين أن لا يغدروا بها وبمن معها. وهذا يعني أنها ـ وبخلاف سياق حديثها وعلى النقيض منه ـ كانت تنتظر منهم الغدر. فلو كانوا فعلا كما قدموا أنفسهم، ولو كانت روايتها صحيحة ، لما كان لديها مثل هذا الانطباع الرهابي تجاه المسلحين. هذا يدل على أن عقولكم مملوءة بالتبن وما كان يحشيه النظام بها هذا يدل على مقدار الشحن والتخويف الذي يتعرض لها أبناء الطائفة من هذا النظام الواطي. تعامل الجيش الحر من نساء وأطفال طائفتكم أشرف بألف مرة من تعامل أبناء طائفتك من الشبيحة والمجرمين. ويبدو أنك تتجاهل قولها: طالعتولنا أطفالنا وعالجتوهم. (12-12-2012, 06:20 AM)Rfik_kamel كتب: ـ بافتراض صحة روايتها ، لجهة أن الرجال الأربعة الذين ذكرت أسماءهم قتلوا نساءهم وبناتهم، من قتل العشرات الآخرين!؟يبدو أنك أيها الأحمق قد نسيت الحديث عن جرة الغاز والقنابل اليدوية. RE: الرد على: مجزرة الجيش الحر -الحولة - Rfik_kamel - 12-14-2012 (12-13-2012, 10:58 PM)((الراعي)) كتب:نعم معك حق , هؤلاء قتلة قتلوا أطفالهم ونساءهم أنفسهم و"الجيش الحر" كان هنا لإنقاذهم لكنهم فضلو الإنتحار الجماعي , هذه الظاهرة معروفة جدا وهي تقليد معروف ومن الآن فصاعدا سنسمع ونشاهد المزيد منها الشبيحة وهي أن الأهالي الكلاب بكل لوءم قتلون أطفالهم وينتحرون! لا شيء بل فقط لأجل تشويه سمعة ملائكة الجيش الكر وخاصة أن أحد الملائكة يستجوب إمرأة منهم "إستطاعوا فك أسرها" وأن براءة القديس تسطع من بين عينيه ااتي تملك قلبا كقلوب الأطفال :(12-12-2012, 06:20 AM)Rfik_kamel كتب: هامش بشأن إفادة السيدة"أم أيهم": الأعمال الإجرامية للشبيحة يصل إلبها الجيش الكر متأخرا كما في الأفلام الأمريكية , يعني واحد إثنين ثلاثة ينتحروا قصة ما ببتتصدق , العادة المعروفة والأقرب للحس السليم هي الإنتحار الجماعي , لأنها عادة متبعة جدا ,والغباء منّا نحن , فلم نكن سوى سسيءي الظن وكذابون وكل شيئ وليس ليس لدينا إيمان بالملائكة وبأن الملائكة المنقذة أتت في وقت "متأخر" فلم تستطع إنقاذ الزوجة من فتك زوجها المجوسي ولا الطفلة والأبناء من الذبح والغدر لأن أهلهم عن سابق تصور وتصميم خبأووهم لهذا اليوم كي ينحروهم نكاية بالجيش الكر صدقت وصدق جورج صبرا ورياض الترك الرد على: مجزرة الجيش الحر -الحولة - Rfik_kamel - 12-14-2012 رامي عبد الرحمن الوغد ، ، يفتي بأي جريمة تقع في سوريا بعد خمس دقائق من حصولها! ما أعرفه أن القضاء العادل لا يأخذ بإفادة القوة المهاجمة أوشهود تحت الضغط أو الخوف لأنها طرف وهذا ينطبق على إفادة "رامي عبد الرحمان" لكن ضميرك ميت فيلعنك ويلعنو من يحمل جزءا من ضمير يعرف بحسه الإنساني أن قلة في موقف دفاعي فيها نساء وأطفال , يصورهم المهاجمون ويصورون أنهم شبيحة يخطفون نساءهم وأطفاهم هو وقاحة إجرامية (---- إييه خيو ولنفرض كلامك صحيح , بالنهاية النظام هو المسؤوول!!! ومو مهم مين اللي قتل!!! ) إذن لا حاجة للأخد والرد الوقاحة والفجور ليس لها حدود ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- منقول: هكذا أقدم كلاب "كتيبة الفاروق" على اختطاف "المجوس" في بلدة "عقرب" قبل تصفيتهم جماعيا لأنهم ...رفضوا تسليم نسائهم مقابل تأمين أرواحهم!؟ دمشق، الحقيقة(خاص): ثلاثة سيركبهم العار إلى آخر الدهر، اشتركوا في جريمة واحدة رغم أنهم مختلفون في المواقع والمواقف ، على الأقل نظريا. قواد السلطة وكلبها النباح عمران الزعبي، الذي وجه أجهزته الإعلامية الحقيرة لنفي وقوع أي مجزرة في "عقرب" أول أمس رغم أن صدى صراخ الدم كان يتردد في أرجاء المعمورة كلها؛ و"هيئة التنسيق الوطني"، التي يقود فرعها في الخارج أنبل وأصدق حقوقي في العالم العربي وأكثرهم مهنية، هيثم مناع، ومع ذلك لا تتورع عن الاعتماد على كلب أجرب ونصاب دولي حقير يدعى رامي عبد الحمن، كـ"مرجع حقوقي" لها، وتروج رواياته ودجله يوميا تقريبا على موقعها الرسمي ، لا لشيء إلا لأن ساقطا وحقيرا و وغدا من زبانية رامي عبد الرحمن نفسه يتولى المسؤولية عن موقعها.أما الثالث ، فليس سوى الكلب الأجرب المذكور نفسه. فهذا الوغد ، رامي عبد الرحمن، الذي يفتي بأي جريمة تقع في سوريا بعد خمس دقائق من حصولها، حتى وإن كانت وقعت في مجاهل الصحراء أو في أقصى قرية سورية لا يطالها حتى قمر صناعي، يطالب بلجنة تحقيق دولية لمعرفة ما جرى في "عقرب"، لا لشيء إلا لأن الضحايا ينتمون لطائفة يخجل حتى إعلام السلطة ، المتهمة بأنها"سلطة علوية"، من الحديث عن مأساتهم وينكر حتى وقوع مجزرة في صفوفهم! والفاجر هذا لا يفعل ذلك إلا لأنه يعتبر نفسه"مسلما سنيا" في المقام الأول، كما ردد في مقابلته التلفزيونية الشهيرة! (لمن لم يسمع بها، يمكنه أن يسمعها جانبا). ولكونه بغلا، هو لا يعرف أن مجرد الاعلان عن الانتماء حتى إلى قومية ما، فكم بالأولى إلى دين ومذهب، يسقط عن "الحقوقي" صفته هذه ويحوله إلى نباح سياسي لا يختلف عن أي مسعور في عالم السياسة. هو يعرف عدد القتلى والجرحى في حارة أو زاروب في سوريا بعد دقائق من انتهاء المعركة، ويعرف طبيعة كل جرح يصاب به أي جريح، حتى وإن كان الجرح في شرجه أو خصيتيه. ويعرف حتى كم بلوكة تهدمت نتيجة المعركة، وكم عدد الطنابر التي دمرت ، والحمير التي نفقت ، حتى وإن كانت المعركة في حارة قصية في دير الزور!! لأن المجزرة كانت مروعة، سارع كلاب المعارضة السياسية كلها، من أقصاها إلى أقصاها، ومعهم السلطة هذه المرة، إلى إنكار حتى حق هؤلاء الضحايا بالاعتراف بموتهم . وحين كان صراخ الدم يصم الآذان، لم يترددوا في أن يؤلفوا قصصا وأشرطة تقول"هم قتلوا أنفسهم في عملية انتحار جماعي" ، تماما مثلما كانوا يؤلفون القصص الحقيرة في بداية الأزمة عن عناصر المخابرات الذين يسيرون خلف الجيش ويقتلون الجنود الذين لا يطلقون النار على المتظاهرين. وحين أصبح السلاح مفخرة ، لم نعد نسمع أي قصة من تلك القصص. اختفت تماما!! ولأنه ممنوع على أهالي "عقرب" حتى الاعتراف بحقهم في أن يكونوا ضحايا، جرى تأليف أشرطة تظهر إحدى نسائهم وبعض أطفالهم المخطوفين وهم يسبحون بحمد "الجيش الحر" وتسامحه وإنسانيته الرائعة!! ليس هذا وحسب، بل إن كلبا أجرب آخر، مثل ديوث الإعلام الوهابي عبد الرزاق عيد، لم يتردد في تهديدهم بالإبادة الجماعية ، وفي تحميلهم جماعيا مسؤولية ما يقوم به النظام المجرم! يوم أمس، نشرت"الحقيقة" تحقيقا أوليا أكدت فيه أن أهالي"عقرب" قتلوا في مذبحة جماعية على أيدي المسلحين الوهابيين، ونشرت معه صورة من موقع"شبكة أخبار عقرب" الوهابية تؤكد أنه الأهالي تعرضوا لهجوم مسلح لأنهم "مجوس"! وقد كنا حذرين جدا من إيراد بقية التفاصيل، رغم تاكدنا بالمطلق من الإطار العام للرواية التي قدمناها. هنا تحقيق أشرف عليه صحفي نثق به وبمهنيته وأخلاقه (عبد الله عبد الوهاب) نشره موقع" تلفزيون الخبر" الذي يديره، استنادا إلى رواية سيدات نجون من المذبحة. وقد جاء التحقيق ليؤكد رواية"الحقيقة"في إطارها العام: منقول: تسعى القنوات الفضائية الغربية والعربية..على الاصرار بتسويق المشهد السياسي بسوريا..على انه صراع بين معارضة ونظام حاكم..وتصر على تصدير وبلورة هذه الفكرة...بقصد ألهاء الرأي العام الداخلي والخارجي...بأن المشهد هكذا....لطمس حقيقة ما يجري على الارض..وفي دهاليز الامريكان ...الا وهو ..حرب حقيقة على سوريا...نظام وشعب ودولة وجيش واقتصاد...وصولا الى انهيار...سوريا... هذه هي الحقيقية التي يعرفها الجميع ...بان المعارضة السورية...الخارجية...هي الممر لدخول امريكا والقاعدة ..لهدم الدولة.. الرد على: مجزرة الجيش الحر -الحولة - Rfik_kamel - 12-14-2012 في سياق عملية التطهير الطائفي التي تقوم بها العصابات الإسلامية المسلحة التابعة لـ"ائتلاف الثورة والمعارضة"، علمت "الحقيقة" أن مئات المسلحين يستعدون لاقتحام قريتين مسيحيتين أرمنيتين في ريف جسر الشغور بمحافظة إدلب هما "قنية" و"اليعقوبية"، اللتين يبلغ عدد سكانهما حوالي خمسة آلاف نسمة. وينتمي أبناء القريتين إلى الطائفة المسيحية والقومية الأرمنية. وقالت مصادر ميدانية لـ"الحقيقة" إن الهجوم على القريتين "سيحصل هذه الليلة أو فجر صباح يوم غد الجمعة، موضحة بالقول "إن معظم المسلحين الذين يستعدون للقيام بذلك هم من التركمان، وإن العملية تأتي في إطار المخطط التركي لإفراغ جميع المناطق المتاخمة للواء اسكندرون المحتل من أبناء الأقليات الدينية والقومية". وكانت العصابات نفسها أقدمت قبل يومين على اقتحام قرية" الجديدة" الواقعة إلى الغرب منهما ، وعلى قتل حراس الكنيسة ، كما أظهر شريط نشرته"الحقيقة" في حينه. كما وأقدم المسلحون أنفسهم على حرق حسينية شيعية وتهديم مآذان واحدة أخرى في قرية "زرزور" التابعة للمنطقة نفسها، وفق أشرطة نشرتها"الحقيقة" قبل قليل. الرد على: مجزرة الجيش الحر -الحولة - Rfik_kamel - 12-14-2012 لم يدعوكم أحد لتحريره يا كلاب الموت ولا حريتكم يا أنجاس الملائكة الوهابيون: http://www.syriatruth.org/news/tabid/93/Article/8789/Default.aspx#.UMo9qHZ2cME.facebook الرد على: مجزرة الجيش الحر -الحولة - Rfik_kamel - 12-14-2012 http://www.syriatruth.org/news/tabid/93/Article/8789/Default.aspx#.UMo9qHZ2cME.facebook نشرت "الحقيقة" يوم أمس تقريرا من ريف إدلب يفيد بقيام عصابات الأخوان المسلمين ، الجناح العسكري لـ"ائتلاف الثورة والمعارضة"، الذي يقوده الجاسوس الفرنسي معاذ الخطيب ، بحرق الحسينيات في قرية "زرزور" بريف إدلب أول أمس ، وبهدم مآذن حسينية أخرى، واحتلال كنيسة في قرية "الجديدة" بالمنطقة نفسها بعد قتل حراسها. وعلى الفور شنت مواقع كلاب "الائتلاف" هجوما على الموقع واصفة الخبر بأنه "كذب وتحريض على الفتنة، لأن الثوار لا يفعلون ذلك، لاسيما وأن معاذ الخطيب مد يده لهم"! الشريطا ن المنشوران أعلاه لا يصوران عملية الحرق والهدم فقط ، بل واحتفال عصابات "الائتلاف" بحرق "حسينية المجوس والشيعة الروافض" حسب تعبيرهم في الشريط ، فيما يتعهد الذين يهدمون الحسينية بإقامة جامع خاص بهم على أنقاضها. وهو أبلغ من أي شرح. RE: مجزرة الجيش الحر -الحولة - ((الراعي)) - 12-14-2012 صاير معك إسهال مشاركات يا رفيق وطبعاً كلها ما إلها علاقة بالموضوع ولا تنسى عندما لا تجد ما تجاوب به أن تعود وتذكر قصة الشبيح نضال جنود الرد على: مجزرة الجيش الحر -الحولة - Rfik_kamel - 12-15-2012 لا يوجد حوار بالأساس كل الجرائم التي لا يبررها عاقل وتبررها حضرتك بعقلية إجرامية شوارعية وقحة وفاجرة وتلقيها على غيرك لأنك "ضحية", أنت أضحوكة مسلية ولا بد وبالتأكيد أن ظروفا صعبة مرت عليك واضح أن المستوى الأخلاقي لك في حالته المتدنية جدا, فأنت لا تستطيع الإجابة على شيء غير "نظامك ونظامك" وهذا يعني أنك مسير كبهيمة هذه مشكلتك وتصطفل!! الرد على: مجزرة الجيش الحر -الحولة - أسامة مطر - 12-15-2012 يا زميل رفيق ... كف عن المناقشات العقيمة لو تكرمت ... الرد على: مجزرة الجيش الحر -الحولة - أسامة مطر - 12-15-2012 يا زميل رفيق ... كف عن المناقشات العقيمة لو تكرمت ... |