حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
محمد والكرام من آل محمد - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: محمد والكرام من آل محمد (/showthread.php?tid=49897) الصفحات:
1
2
|
الرد على: محمد والكرام من آل محمد - خالد - 02-02-2013 معلش، المعقول لا يخاطبك، فأنت أكثر من يسيء لمولانا الحسين هنا.. ألا ترى كيف أن الله قد نهاك أن تشتم الذين يعبدون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم، ثم تأتي أنت وتنسب نفسك لمن اتبع الحسين ثم تنصر عدو الحسين؟ أما المعارضة المجرمة الظالمة، فهي نتيجة، أما السبب فهو النظام المجرم الظالم، فنقطع دابر السبب فتنقطع به النتيجة، لكنك لا تريد إلا استمرار النظام الظالم المجرم ولو أدى ذلك أن يباد الشعب السوري على الحقيقة أو على المعنى. أما إيران وحزب الله فهم شركاء الظالم، ولهم حساب عسير في وقته، إن كانوا محظوظين تم حسابهم في هذه الحياة الدنيا، وإن كانوا متعوسين حوسبوا يوم يقوم الأشهاد، هل تعرف أن هناك يوم يقوم فيه الأشهاد، فيشهدوا عليك بالركون إلى الظالم؟ هل تشعر بيقين هذا اليوم وأنه أقرب إليك من الغد؟ في ذلك اليوم سيشهد عليك الكثير يا إنسان أنك قد نصرت من نهيت عن الركون إليه. قال مولانا تبارك وتعالى (ولا تركنوا إلى اللذين ظلموا فتمسكم النار) أنت تقر هنا أن الشعب السوري مظلوم، لكنك لا تقر من ظلمه.. لا أظن أن خالة أمي الشاهدة على مجزرة حماة الأولى التي نعيش ذكراها اليوم قد قامت من قبرها فظلمت الشعب السوري. لا بد أن هناك من ظالم، ولا بد أن تعترف أنك قد نصرته بيدك ورجلك ولسانك ومالك وكراعك وسوادك، حينها تسقط مصداقيتك عندنا على فرض أنها لم تسقط من قبل، لأن من ينصر الظالم فإنما يشهد على نفسه بالفسق، لا سيما إن كان الظالم ظالما في الإبتداء لا ظالما في الردّ. أنت تقر أن الشعب مظلوم، ثم تستنصر النصر للأسد. نيجي للأتراك، لأي أمر ترى أن إيران أولى من تركيا بالدخول في الصلح؟ أوليس كليهما مسلمين أشقاء للسوريين؟ أو ترى أن باء الأيارنة تجر، وباء الترك لا تجر؟ |